تصاعد الضغوط على مجلس الانتقامي ، و ظهور تنظيم عسكري مؤيد للقذافي
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
تصاعد الضغوط على مجلس الانتقامي ، و ظهور تنظيم عسكري مؤيد للقذافي
القاهرة: خالد محمود
تصاعدت الضغوط على مجلس الانتقامي الليبي
وحكومته المؤقتة قبل نحو أسبوعين فقط من أول انتخابات برلمانية ستشهدها
البلاد في السابع من الشهر المقبل، حيث أعلن تنظيم عسكري مؤيد لنظام العقيد
الراحل معمر القذافي عن نفسه وتعهد بالتخلص ممن وصفهم بـ«الطغمة العميلة
الفاسدة»، بينما شن سفراء ليبيا في الخارج هجوما حادا على المجلس والحكومة
واتهموهما بالعجز والانحراف عن مسار ثورة 17 قهاير (شباط).
وفي غضون ذلك، أعلنت الحكومة الليبية عودة الهدوء لبلدتي مزدة والشقيقة
(غرب) اللتين شهدتا خلال الأيام الماضية اشتباكات قبلية مسلحة أسفرت عن
سقوط أكثر من مائة قتيل، وما يزيد على 500 جريح.
وأوضح الدكتور ناصر المانع، المتحدث باسم الحكومة، أن الاشتباكات المسلحة
توقفت منذ يومين بعد أن تمكنت قوات حكومية من فضها، لكنه أرجع في مؤتمر
صحافي عقده مساء أول من أمس في طرابلس، تأخر تدخل هذه القوات إلى صعوبة
التدخل المباشر حرصا على سلامة المدنيين، وعلى عدم سقوط المزيد من الضحايا.
ونفى استخدام أسلحة كيماوية خلال هذه الاشتباكات، مشيرا إلى أن تعرض عدد من المدنيين لاختناقات كان بسبب استنشاق دخان الحرائق.
إلى ذلك، توعد تنظيم جديد يحمل اسم «الضباط الأحرار» في ليبيا بتحرير
البلاد من قبضة مجلس الانتقامي ، ومن وصفهم بالطغمة العميلة الفاسدة التي
تتولى السلطة بعد الإطاحة بنظام القذافي ومقتله.
وقالت حركة «الضباط الأحرار» في بيان أصدرته أمس وحمل رقم «1»، وحصلت
«الشرق الأوسط» على نسخة منه، إنه كما كان لها شرف إسقاط النظام الملكي
السابق في سبتمبر (أيلول) 1969 وطرد القواعد الأجنبية والطليان، سيكون لها
الشرف في هذه الساعات بأن تلبي نداء ليبيا العزيزة لتحريرها.
وختمت الحركة بيانها الذي خلا من اسم رئيسها مكتفية بالإشارة إلى أنه يحمل
رتبة عقيد، قائلة: «سوف يقرر شعبنا دولته التي يرتضيها، وستشرق الشمس من
جديد على الجميع».
وقللت مصادر حكومية ليبية من أهمية هذا البيان الذي يعتبر الأول من نوعه.
وجاء البيان في وقت تداول فيه ليبيون مناوئون للمجلس الانتقالي الذي يتولى
السلطة حاليا في ليبيا بيانا لعائشة ابنة القذافي كسرت فيه حاجز الصمت الذي
التزمته مؤخرا من مقرها في الجزائر، ودعت الشعب الليبي إلى رفض المصالحة
الوطنية ومواصلة الكفاح ضد حلف الناتو.
ووصفت عائشة في البيان المنسوب إليها المصالحة الوطنية بأنها «الطامة
الكبرى»، وتساءلت: «كيف تكون المصالحة مع من جلب حلف الناتو إلى ليبيا؟!»،
مضيفة أن «كل ليبي هو معمر القذافي وكلنا قادة للمقاومة».
وتعقيبا على هذا البيان، قال مسؤول في مجلس الانتقامي الليبي لـ«الشرق
الأوسط»، إن المجلس يجري حاليا اتصالات مع السلطات الجزائرية لمعرفة ما إذا
كان هذا البيان صحيحا.
وكشف المسؤول، الذي رفض تعريفه، النقاب عن تفاهم رسمي بين ليبيا والجزائر
على بقاء عائلة القذافي التي تضم زوجته السيدة صفية فركاش وأبناءها محمد
وعائشة وهانيبال في الجزائر شريطة التزام الصمت وعدم التطرق إلى الوضع
الراهن في ليبيا.
وأكد المسؤول الليبي أنه «لو تأكد أن عائشة قد خرقت هذا التفاهم فإن المجلس
سيطالب السلطات الجزائرية حينها بتسليمها مع كل أفراد عائلتها لتقديمهم
للمحاكمة أمام القضاء الليبي بتهمة التحريض على ضرب الأمن والاستقرار،
والدعوة إلى مقاتلة مجلس الانتقامي أعلى سلطة سياسية في مرحلة ما بعد
القذافي».
في غضون ذلك، أصدر العشرات من سفراء ليبيا في الخارج الذين انضموا إلى
الثورة الشعبية ضد القذافي في مهدها في شهر فبراير من العام الماضي، بيانا
انتقدوا فيه بعنف مجلس الانتقامي وحكومته المؤقتة.
وقال البيان الذي تلقت «الشرق الأوسط» نسخة منه، إن «ما يحدث الآن من تكالب
على السلطة وتصفية للحسابات ونهب واضح للمال العام بقرارات نفعية وانغماس
هياكل الدول الرسمية في إضفاء الشرعية على هذه الممارسات، ليجعلنا نتساءل:
هل هذا ما قامت من أجله الثورة؟!».
واعتبر البيان أن الثورة الشعبية في ليبيا، انحرفت عن مسارها الذي ضحى من
أجله الآلاف بأرواحهم، بينما لا يزال مصير آلاف آخرين مجهولا.
وشملت قائمة الموقعين على البيان عبد المنعم الهوني سفير ليبيا لدى مصر
وممثلها لدى الجامعة العربية، وعبد الرحمن شلقم وزير الخارجية السابق،
وحافظ قدور سفير ليبيا لدى إيطاليا.
من ناحيته، نفى الدكتور محمد الحريزي الناطق الرسمي باسم مجلس الانتقامي ،
إقالته من منصبه، وقال وفقا لما بثته وكالة الأنباء الليبية، إنه خرج من
ليبيا في إجازة لعلاج أحد أبنائه، مشيرا إلى أنه تم تكليف أحد زملائه من
أعضاء المجلس للقيام بمهامه خلال فترة غيابه.
تصاعدت الضغوط على مجلس الانتقامي الليبي
وحكومته المؤقتة قبل نحو أسبوعين فقط من أول انتخابات برلمانية ستشهدها
البلاد في السابع من الشهر المقبل، حيث أعلن تنظيم عسكري مؤيد لنظام العقيد
الراحل معمر القذافي عن نفسه وتعهد بالتخلص ممن وصفهم بـ«الطغمة العميلة
الفاسدة»، بينما شن سفراء ليبيا في الخارج هجوما حادا على المجلس والحكومة
واتهموهما بالعجز والانحراف عن مسار ثورة 17 قهاير (شباط).
وفي غضون ذلك، أعلنت الحكومة الليبية عودة الهدوء لبلدتي مزدة والشقيقة
(غرب) اللتين شهدتا خلال الأيام الماضية اشتباكات قبلية مسلحة أسفرت عن
سقوط أكثر من مائة قتيل، وما يزيد على 500 جريح.
وأوضح الدكتور ناصر المانع، المتحدث باسم الحكومة، أن الاشتباكات المسلحة
توقفت منذ يومين بعد أن تمكنت قوات حكومية من فضها، لكنه أرجع في مؤتمر
صحافي عقده مساء أول من أمس في طرابلس، تأخر تدخل هذه القوات إلى صعوبة
التدخل المباشر حرصا على سلامة المدنيين، وعلى عدم سقوط المزيد من الضحايا.
ونفى استخدام أسلحة كيماوية خلال هذه الاشتباكات، مشيرا إلى أن تعرض عدد من المدنيين لاختناقات كان بسبب استنشاق دخان الحرائق.
إلى ذلك، توعد تنظيم جديد يحمل اسم «الضباط الأحرار» في ليبيا بتحرير
البلاد من قبضة مجلس الانتقامي ، ومن وصفهم بالطغمة العميلة الفاسدة التي
تتولى السلطة بعد الإطاحة بنظام القذافي ومقتله.
وقالت حركة «الضباط الأحرار» في بيان أصدرته أمس وحمل رقم «1»، وحصلت
«الشرق الأوسط» على نسخة منه، إنه كما كان لها شرف إسقاط النظام الملكي
السابق في سبتمبر (أيلول) 1969 وطرد القواعد الأجنبية والطليان، سيكون لها
الشرف في هذه الساعات بأن تلبي نداء ليبيا العزيزة لتحريرها.
وختمت الحركة بيانها الذي خلا من اسم رئيسها مكتفية بالإشارة إلى أنه يحمل
رتبة عقيد، قائلة: «سوف يقرر شعبنا دولته التي يرتضيها، وستشرق الشمس من
جديد على الجميع».
وقللت مصادر حكومية ليبية من أهمية هذا البيان الذي يعتبر الأول من نوعه.
وجاء البيان في وقت تداول فيه ليبيون مناوئون للمجلس الانتقالي الذي يتولى
السلطة حاليا في ليبيا بيانا لعائشة ابنة القذافي كسرت فيه حاجز الصمت الذي
التزمته مؤخرا من مقرها في الجزائر، ودعت الشعب الليبي إلى رفض المصالحة
الوطنية ومواصلة الكفاح ضد حلف الناتو.
ووصفت عائشة في البيان المنسوب إليها المصالحة الوطنية بأنها «الطامة
الكبرى»، وتساءلت: «كيف تكون المصالحة مع من جلب حلف الناتو إلى ليبيا؟!»،
مضيفة أن «كل ليبي هو معمر القذافي وكلنا قادة للمقاومة».
وتعقيبا على هذا البيان، قال مسؤول في مجلس الانتقامي الليبي لـ«الشرق
الأوسط»، إن المجلس يجري حاليا اتصالات مع السلطات الجزائرية لمعرفة ما إذا
كان هذا البيان صحيحا.
وكشف المسؤول، الذي رفض تعريفه، النقاب عن تفاهم رسمي بين ليبيا والجزائر
على بقاء عائلة القذافي التي تضم زوجته السيدة صفية فركاش وأبناءها محمد
وعائشة وهانيبال في الجزائر شريطة التزام الصمت وعدم التطرق إلى الوضع
الراهن في ليبيا.
وأكد المسؤول الليبي أنه «لو تأكد أن عائشة قد خرقت هذا التفاهم فإن المجلس
سيطالب السلطات الجزائرية حينها بتسليمها مع كل أفراد عائلتها لتقديمهم
للمحاكمة أمام القضاء الليبي بتهمة التحريض على ضرب الأمن والاستقرار،
والدعوة إلى مقاتلة مجلس الانتقامي أعلى سلطة سياسية في مرحلة ما بعد
القذافي».
في غضون ذلك، أصدر العشرات من سفراء ليبيا في الخارج الذين انضموا إلى
الثورة الشعبية ضد القذافي في مهدها في شهر فبراير من العام الماضي، بيانا
انتقدوا فيه بعنف مجلس الانتقامي وحكومته المؤقتة.
وقال البيان الذي تلقت «الشرق الأوسط» نسخة منه، إن «ما يحدث الآن من تكالب
على السلطة وتصفية للحسابات ونهب واضح للمال العام بقرارات نفعية وانغماس
هياكل الدول الرسمية في إضفاء الشرعية على هذه الممارسات، ليجعلنا نتساءل:
هل هذا ما قامت من أجله الثورة؟!».
واعتبر البيان أن الثورة الشعبية في ليبيا، انحرفت عن مسارها الذي ضحى من
أجله الآلاف بأرواحهم، بينما لا يزال مصير آلاف آخرين مجهولا.
وشملت قائمة الموقعين على البيان عبد المنعم الهوني سفير ليبيا لدى مصر
وممثلها لدى الجامعة العربية، وعبد الرحمن شلقم وزير الخارجية السابق،
وحافظ قدور سفير ليبيا لدى إيطاليا.
من ناحيته، نفى الدكتور محمد الحريزي الناطق الرسمي باسم مجلس الانتقامي ،
إقالته من منصبه، وقال وفقا لما بثته وكالة الأنباء الليبية، إنه خرج من
ليبيا في إجازة لعلاج أحد أبنائه، مشيرا إلى أنه تم تكليف أحد زملائه من
أعضاء المجلس للقيام بمهامه خلال فترة غيابه.
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
ليبيا خضراء غصباً عن الكل
brokenpen82-
- الجنس :
عدد المساهمات : 5045
نقاط : 17028
تاريخ التسجيل : 08/04/2011
. :
. :
رد: تصاعد الضغوط على مجلس الانتقامي ، و ظهور تنظيم عسكري مؤيد للقذافي
صدقوني اخواني أنه يجب مقاومة النظام الخائن سلمياً، وبالكلمة، وبفضح جرائمهم ووحشيتهم للعالم!
فهذا النظام الخائن يدعي الديمقراطية زوراً، ويريد أن يستولي على السلطة جوراً وظلماً، وهذه الجرائد الفرنسية التي كانت خجولة في بداية المؤامرة على ليبيا، بدأت تفضح جرائمهم وعدوانهم:
http://www.la-croix.com/Actualite/S-informer/Monde/MSF-denonce-des-cas-de-torture-contre-des-prisonniers-en-Libye-_NG_-2012-01-26-762213
http://www.20minutes.fr/ledirect/957647/libye-plus-100-morts-combats-ouest-pays
فهذا النظام الخائن يدعي الديمقراطية زوراً، ويريد أن يستولي على السلطة جوراً وظلماً، وهذه الجرائد الفرنسية التي كانت خجولة في بداية المؤامرة على ليبيا، بدأت تفضح جرائمهم وعدوانهم:
http://www.la-croix.com/Actualite/S-informer/Monde/MSF-denonce-des-cas-de-torture-contre-des-prisonniers-en-Libye-_NG_-2012-01-26-762213
http://www.20minutes.fr/ledirect/957647/libye-plus-100-morts-combats-ouest-pays
samir-
- الجنس :
عدد المساهمات : 148
نقاط : 9820
تاريخ التسجيل : 20/09/2011
رد: تصاعد الضغوط على مجلس الانتقامي ، و ظهور تنظيم عسكري مؤيد للقذافي
ما زال الخير القدام يا مجلس الجردان
يقولون فورة 17 قهاير انحرفت علي أهدافها
وهل لهذه الفورة الحقيرة أهداف
ومتى كانت صالحة لتنحرف يا أوباش الناتو
ولا بالك لما بطل الناتو انحرفت بالك تبوا الناتو يرد ثاني
لعنة الله عليكم يا كلاب
يقولون فورة 17 قهاير انحرفت علي أهدافها
وهل لهذه الفورة الحقيرة أهداف
ومتى كانت صالحة لتنحرف يا أوباش الناتو
ولا بالك لما بطل الناتو انحرفت بالك تبوا الناتو يرد ثاني
لعنة الله عليكم يا كلاب
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
فإذا ما اللحن غنى ذات يوم بمصائر
فتذكر يا صديقي
أن ذاك الوقع رقصي
بين كثبان المجازر
بلد الطيوب-
- الجنس :
عدد المساهمات : 10027
نقاط : 19820
تاريخ التسجيل : 22/12/2011
. :
. :
رد: تصاعد الضغوط على مجلس الانتقامي ، و ظهور تنظيم عسكري مؤيد للقذافي
اللهم اجعل كيد الجرذان في نحورهم اللهم لا تقم لهم قائمة
اللهم نصرك الذي وعدت للمجاهدين الشرفاء
اللهم نصرك الذي وعدت للمجاهدين الشرفاء
????- زائر
مواضيع مماثلة
» تنظيم مسيرة في بنغازي ضد مجلس الانتقامي !!!
» الجرد ناكر: عجز مجلس الانتقامي قد يؤدي إلى وقوع انقلاب عسكري
» المقرحي يشارك في حشد مؤيد للقذافي
» في أول ظهور علني له بعد عودته من السجن : المقرحي يشارك في حشد مؤيد للقائد معمر القذافي
» مجلس محلى مدينة طرابلس يقدم استقالة جماعية بسبب الضغوط الشعبية والمظاهرات بالمدينة
» الجرد ناكر: عجز مجلس الانتقامي قد يؤدي إلى وقوع انقلاب عسكري
» المقرحي يشارك في حشد مؤيد للقذافي
» في أول ظهور علني له بعد عودته من السجن : المقرحي يشارك في حشد مؤيد للقائد معمر القذافي
» مجلس محلى مدينة طرابلس يقدم استقالة جماعية بسبب الضغوط الشعبية والمظاهرات بالمدينة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء 20 نوفمبر - 20:28 من طرف larbi
» تخاذل أمّة
الجمعة 15 نوفمبر - 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي