ربى ينتقم منكم يا مزاريط لعنة الله عليكم

الاسم / ..................... مواليد / 14 / 03 / 1979
الحالة الاجتماعية / أعزب ..... مكان السكن / تاورغاء
هذه قصة ماساتي أحكيها لكم ... تم القبض علي من قبل مليشيات مصراته المسلحة بين منطقتي ودان وهون أنا وأبن عمي وشخص أخر من أوباري .
خرجت من هون بعد النزوح إليها متجهاً إلى سرت قاصدين أحد المصارف لان ظروف المعيشة في هون كانت صعبة للغاية .
وصلت إلى منطقة الغربيات بضواحي سرت والتي تسكن غالبيتها قبيلة الفرجان حينها شاهدنا الاشتباكات بين افراد الجيش والمتطوعين من جهة والثوار من جهة اخرى في المنطقة ، وقد قال لنا أحدهم ارجعوا أفضل لكم فالأجواء مثوثرة للغاية .
رجعنا قاصدين هون مرة أخرى سيرا على الاقدام لمدة سبعة أيام شاهدنا فيها الويلات حتى تم القبض علينا ، وحينها مباشرة بدأ الضرب ولم يحاورنا أحد حتى من نحن وماذا نفعل هنا ضربا مبرح ثم قيدنا بسلك نحاسي في ايدينا وحبال في ارجلنا تم قتل أبن عمي امامي وهو مقيد عندما تشاجر مع احدهم بعد كلام بذئ وعنصري قتله أحدهم بثلاث طلقات وتركوه ثم ذهبوا بنا أنا والشاب الاخر من أوباري إلى منتزه ودان وهو مكان الاحتجاز .
اليوم الأول والثاني ضرب وشتم ، أنتم عبيد للقذافي أنتم مكانكم ليس ليبيا أذهبوا إلى تشاد أو النيجر ولا تفكروا في الرجوع إلى تاورغاء ، أنتم اغتصبتم بنات من مصراته " فقال لي أحدهم اليوم نشربوكم الشاي الاخضر " البول "
وقال أخر لي هل أنت من المتطوعين أو من الجيش فقلت له لا فقال لي لو وجدت أسمك من المتطوعين سوف نذبحك فقلت له أذبحني .
قاموا بتخويفنا ونحن في السحن " منزه ودان " وكأنهم قبضوا على شخص من الكتائب ووجدوا عنده مخدرات وقاموا بضربه وشتمه ثم قال أحدهم وجهوه للقبلة وسوف نذبحه انا والشخص الاخر من اوباري نسمع في صوتهم ولا نعرف ما إذا كانو فعلا يضربون أحدهم ام هم يخوفوننا فقط لان النافذة كانت مفتوحة وهم يقصدون ذلك ثم يدخل علينا شخص أخر يحمل بيده سكين وينظر إلينا وبعدها يقفل الباب دون أن يتكلم معنا .
" أسم الكتيبة كتيبة جامع الصقع " لا أستطيع تقدير عددهم أغلبهم إن لم يكن كلهم لا يحملون شيء من الرحمة ولا يكفون عن سب " الله " عز وجل فقط كان شخصاً واحداً فقط كان أسمه / عبدالله كان ينظر إليهم بذهول وغرابة .
تاريخ القبض علينا كان يوم 22 / 09 / 2011 وكان تاريخ الخروج 26 / 09 / 2011 وبتاريخ 29 / 09 / 2011 . ذهبت إلى مخيم جنزور ، وقد تحدثت إلى أكثر من منظمة أوروبية وكذلك إلى مستشارة منظمة العفو الدولية ، وإلى السفير الفرنسي والسفير البريطاني عندما قاموا بزيارة مخيم جنزور وقابلت وسائل الاعلام مثل قناة روسيا اليوم والوسائل الاعلامية المحلية بطرابلس التي لم تظهر الحقيقة ولا حتى المقابلات وقناة فرنسية لا أذكر أسمها خارج الاكاديمية البحرية ...
وحسبي الله ونعم الوكيل
تم ادماج المواضيع .............الاشراف

لا حول ولا قوة الا بالله سبحااااان الله تقول عليهم مش بشر هالمزاريط .... وانا ايضا اعرف عائلة من تاورغاء لهم قصة محزنة حيث كانوا ممن يقيمون جهة كلية نسور الجو بمزراطا في صباااااح أحد الايااام الاولى للفورة الملعونة فاقوا على دماء ابن الجيرااان وهو مقطع قطع صغير بعد غياااب طال اسبوع من البحث عليه حيث قدموا اليهم ابنهم في كيس قمامة وهو مقطع ورأسه في أعلى الكيس وقد اوضعووووا الامعاء حوله مع وجووو القليل من ربطاااات القصبر والمعدنوس وقالوا لهم هذا ابنكم يريد معمر قتلنااااه بهذه الطريقة فمن يريد معمر يكون هذا مصيره ... والعياااذ بالله هل هؤلاء بشر لا أظن ذلك .... Evil or Very Mad

من طرف larbi الأحد 24 يونيو - 9:52

اهل تاورغاء الشرفاء ( نحن معكم دائما وابدا )

الاسم / صالح سعد سعدالله ...... مواليد / 14 / 03 / 1979
الحالة الاجتماعية / أعزب ..... مكان السكن / تاورغاء
هذه قصة ماساتي أحكيها لكم ... تم القبض علي من قبل مليشيات مصراته المسلحة بين منطقتي ودان وهون أنا وأبن عمي وشخص أخر من أوباري .
... خرجت من هون بعد النزوح إليها متجهاً إلى سرت قاصدين أحد المصارف لان ظروف المعيشة في هون كانت صعبة للغاية .
وصلت إلى
منطقة الغربيات بضواحي سرت والتي تسكن غالبيتها قبيلة الفرجان حينها
شاهدنا الاشتباكات بين افراد الجيش والمتطوعين من جهة والثوار من جهة اخرى
في المنطقة ، وقد قال لنا أحدهم ارجعوا أفضل لكم فالأجواء مثوثرة للغاية .
رجعنا قاصدين هون مرة أخرى سيرا على الاقدام لمدة سبعة أيام شاهدنا فيها
الويلات حتى تم القبض علينا ، وحينها مباشرة بدأ الضرب ولم يحاورنا أحد حتى
من نحن وماذا نفعل هنا ضربا مبرح ثم قيدنا بسلك نحاسي في ايدينا وحبال في
ارجلنا تم قتل أبن عمي امامي وهو مقيد عندما تشاجر مع احدهم بعد كلام بذئ
وعنصري قتله أحدهم بثلاث طلقات وتركوه ثم ذهبوا بنا أنا والشاب الاخر من
أوباري إلى منتزه ودان وهو مكان الاحتجاز .
اليوم الأول والثاني ضرب
وشتم ، أنتم عبيد للقذافي أنتم مكانكم ليس ليبيا أذهبوا إلى تشاد أو النيجر
ولا تفكروا في الرجوع إلى تاورغاء ، أنتم اغتصبتم بنات من مصراته " فقال
لي أحدهم اليوم نشربوكم الشاي الاخضر " البول "
وقال أخر لي هل أنت من المتطوعين أو من الجيش فقلت له لا فقال لي لو وجدت أسمك من المتطوعين سوف نذبحك فقلت له أذبحني .
قاموا بتخويفنا ونحن في السحن " منزه ودان " وكأنهم قبضوا على شخص من
الكتائب ووجدوا عنده مخدرات وقاموا بضربه وشتمه ثم قال أحدهم وجهوه للقبلة
وسوف نذبحه انا والشخص الاخر من اوباري نسمع في صوتهم ولا نعرف ما إذا كانو
فعلا يضربون أحدهم ام هم يخوفوننا فقط لان النافذة كانت مفتوحة وهم يقصدون
ذلك ثم يدخل علينا شخص أخر يحمل بيده سكين وينظر إلينا وبعدها يقفل الباب
دون أن يتكلم معنا .
" أسم الكتيبة كتيبة جامع الصقع " لا أستطيع تقدير
عددهم أغلبهم إن لم يكن كلهم لا يحملون شيء من الرحمة ولا يكفون عن سب "
الله " عز وجل فقط كان شخصاً واحداً فقط كان أسمه / عبدالله كان ينظر إليهم
بذهول وغرابة .
تاريخ القبض علينا كان يوم 22 / 09 / 2011 وكان تاريخ
الخروج 26 / 09 / 2011 وبتاريخ 29 / 09 / 2011 . ذهبت إلى مخيم جنزور ، وقد
تحدثت إلى أكثر من منظمة أوروبية وكذلك إلى مستشارة منظمة العفو الدولية ،
وإلى السفير الفرنسي والسفير البريطاني عندما قاموا بزيارة مخيم جنزور
وقابلت وسائل الاعلام مثل قناة روسيا اليوم والوسائل الاعلامية المحلية
بطرابلس التي لم تظهر الحقيقة ولا حتى المقابلات وقناة فرنسية لا أذكر
أسمها خارج الاكاديمية البحرية ...
وحسبي الله ونعم الوكيل