الخيرة فيما اختاره الله

يحكي انه في قديم الزمانن كان هنالك وزير عندما ياشكوا له اي احد يقول الخيرة في ما اختاره الله فا ياحدب شخص اخر و يخبره انه هنالك من مات او قتل يقول له الخيره في ما اختاره الله و في يوم من الايام الشعب غضب و دهبوا لي الحاكم يشكونه الوزير و قالوا له عن الدي يحصل و ان الوزير لا يفعل شي غير قوله الخيرة في ما اختاره الله لاكن الملك لم يتخد اي اجراء و قال انا اثق في الوزير و في يوم من الايام دهب الملك لصيد و فجئاة اصيب الحاكم باطلاق ناري و قطع اصبعه فا بكي علي اصبعه كثيره و عندما شكي للوزير عن مشاعره قال له الخيره في ما اختاره الله فغضب الملك و قال له ادا صحيح مايقوله الشعب عنك فانت بدون فائده و امر بحبسه و في يوم من الايام دهب الملك لصيد مره اخرى فاهجم عليه عصابة و اختطفوه و اخدوه لزعيم العصابة فقال لهم بركتم هدا يوم مشهود فلندبح الملك للالها حتى ترضي علينا من قبل كنا ندبح الناس العادية و الاله سعيده و الان سوف نعطيها ملك اي شي غير عادي و عندما اقبل الرجال علي الملك لقته لاحظه اصبعه المقطوع فاخبروا زعيم العصابة فقال لهم ماهدا انه انسان غير كامل ينقصه اصبع فلا يجوز لنا ان نهدي الاله انسان ناقص فا افرجوا عنه و عندما وصل الملك للقصر اول شي فعله انه اطلق صراح الوزير و قال له سامحني الان فهمت قصدك انه الخيره في ما اختاره الله اي انه لولا قطع اصبعي في ذلك اليوم لاقتلت انا اليوم

قصة رائعة و ذات موعضة

فعلا الخيرة فيما اختاره الله. الحمد لله

والنعم بالله

والنعم بالله وهذا ما يحثنا للإستخارة بالله في كل مانعمل

نعم الخيرة فيما إختاره الله لنا دائماً وفي كل شئ

بارك الله فيك يا أسود ليبيا

ما شاء الله عليك يا خوي ... دائما مميز وحكيم وتضع الأمور فى نصابها .