اتحداكم يا طحاااالب ! من منكم يقرأ هذا المقال عن القائد ولا يسعى للبحث عن الكاتب !
+4
سفانة
نتنفس من الأخضر
teto
جماهيري ضد الرشوقراطيه
8 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
اتحداكم يا طحاااالب ! من منكم يقرأ هذا المقال عن القائد ولا يسعى للبحث عن الكاتب !
القذافي... لست الأول ولن تكون الأخير..!!
ابريني خليفة
الاربعاء 11 نيسان (أبريل) 2012
رحل القذافي عن هذه الدنيا بالطريقة التي أرادها و في المكان الذي أحب ، غيــر أن رحيـل الرجـل لم يكـن حـــدثا مفــرحا للجميــــع في داخل ليبيا و خارجها؛ فبقدر ما كان له من خصوم كثر كان له أيضاً أنصار كثر تأثروا سلباً برحيله.
لقد عمل القذافي طوال حياته - و تلك من أهم معضلاته مع شعبه – على تبني قضايا الشعوب المناهضة للإمبريالية العالمية المتجسدة في دول شمال الأطلسي الأكثر ارتباطاً في تاريخها بالاستعمار القديم و سلب خيرات الشـعوب المنكوبة الأقـل حظـاً مـن النمــو و التي اســتقبلت بـدورها النبأ و المشاهد المقززة لرحيل الرجل ببالغ الأسى و الحزن معتبرة أن الأمر كله لا يخرج عن سياق صراعها المرير ضد طغيان الشمال على الجنوب طمعاً في الأسواق و الموارد.
إن تلك الشعوب المستضعفة التي أدت صلاة الغائب على روحه في أماكن كثيرة من إفريقيا و آسيا و كردستان و ايرلندا الشمالية و أمريكا الجنوبية ستبكيه عند كل قمة أفريقية و كلما طل طيف بوبي ساندس و رفاقه الذين ماتوا إضراباً عن الطعام في (بلفاست).
و لن يجد نكروما من يُحي (قارياً) ذكرى اغتياله غيلةً وغدراً ، وستفقد القمم العربية بغيابه روح الإثارة والتشويق ، و ستظل الأمة الكردية تبكيه ما ظُلمت و كلما جُرجر أوجــلان من جــزيرته النائيــة مُكـبلاً بالحـــديـد ، و بمـوتك لن يظـــهر في الصحراء الكبرى (امغار)(1)للطوارق من غير بني جلدتهم ولن يُنادى بعد اليوم بالتحقيق في مقتل كمال عدوان و خليل الوزير و ياسر عرفات و أبو عُدي من على منابر الأمم المتحدة ، و ستفقد بغيابك قاعة الوفاء يوم وفائها لمنديلا والتليسي و الجواهري وبقية الأسماء، و سيطوي النسيان جموع المصلين خلف إمام عربي في كانو وتمبكتوا..
وربما لن يُخدش شعور المساند الإيطالي بإحياء معركة (القرضابية)(2) بعد أن رحل خطيبها المفوه و الراعي التاريخي لها ، و لا نظنها ستُخلد (امعيتيقة) (3) الطفلة الليبية البريئة كما كانت برفع اسمها على المكان الذي (لأمر ما!) تحاشته غارات (الناتو) و الذي انطلق منه يوماً معــدن طائــر مزق جسدها النحيف و هي ترعى غُنيمات الأهل في ريف تاجوراء ، و ستظل روحي سليمان الباروني و بشير السعداوي ترفرفان في صــحراء ليبيا تبحثـان عن قبــر الرجـل الـذي عَبـرَ البحــــر و المحيط الهادي ليستقدم رفاتيهما إلى (الهاني) حيث تنحني لهما هامات الرجــال و توضــع عليـهما باقات الورود وتُعزف لهما أناشــيد السـلام ، و سيبكي بن بيلا في شيخوخته صديقه الذي يُذَكِّرَه ُببطولات الطـــوارق في (إيسَيّنْ) (4) مع الثورة الجزائرية في عنفوانها وعن كيف امتزج الدم الثلاثي في سَاقِيَة سيـــــــدي يوسف، وعن مظاهرة تنديده بالتجربة النــووية الفرنسـية الأولى في صحراء الجزائر قبل طرده وحيداً منبوذاً من فزان..
و ستظل أمة السود في أمريكا تأسى وتأسف على ما فُعل بصديقها الوفي، وتثني على الرجل الذي مول للعقاد فيلمي الرسالة و عمر المختار وربما ساهم في (السيناريو) لكليهما و الحوار ؛ فضجت قاعات الســـينما الأمريكـــية حينها بالتكــبير و تحـــولت للإسلام جموع الجموع، ولن يجد فقراء المسلمين في جنوب الفلبين والهند وبنما البعيدة بدٌ من البــكاء علـيه و النقمة على من عطل احتضانه لمساجدهم (المُعْتَازة)..
و ستبكي الشيعة في الصحراء العربية و جبال اليمن و إيران حفيد الإمام موســى الكاظــم و جــده الحسين كلما عُرضـت مشاهده مخضباً بالدماء في سرت موطن (القرضابية)و رباطه (الكربلائي) الأخير، ولن تنتظر بـعد اليوم قرى الجنوب الليبي والعجائز فيها قدوم مواكب الرجل الملثم في مواسم التمور يشرب من جِرَارِهنَّ الماء و يجلس على الرمال مستظلاً بسعف النخيل يسألُ عن دروب الهجرات والأنساب وعن كيف تاه رجال المجـــاهد عبد النبـي بالخير في الصحراء وعن عدل العصور التي مرت وعن من أوصل (قرتسياني) إلى جبال (أكاكوس) وصـــــحراء (واو) (6) وعن قوافل(الرواغة) (7) و مقايضات البدو بالصوف والسمن..
و لن تجد ينابيع النهر الصناعي في السرير والجبل راعيها الذي يأمر ماءها بالمسير قسراً و يصف له الطريق إلى مدن الشمال مُفاخراً بمساراته أمم الكون، و ربما يشهد ميدان الجزائر في طرابلس - بعد ذلك الفتى الأسمر النحيل الذي أطلق منه صرخة الإجلاء رداً على نكسة الـ(67) - استقبال وفود مجـلس الكنائس الأعــلى تـحتفل باستعادة كبرى كنائسها في ليبيا ، و قد لا تجد أسماك الخليج بعدك من يُجِيرها من تزاحم كاسحات الأتراك! والإيطاليين! لأنك نسيت تحت الركل والسب و التعذيب المهين أن تفصل بين أنفاسك الأخيرة و خط (32)..
وستبكيك الخيمة العربية و العباءة و الجَرَّدُ وثبات الخطوات في (البيكادلي) اعتزازاً بالتراث ، و ستحنُ إليك النوقُ البيض و الصفراء في مواسم ميلادها حين تفتقد صوتك و رائحة شاهيك و خبزك المردوم تحت رمل النار في صقيع (العثث) ( و (القحصية) (9) و (اسْدادة) (10) و طريق المطار، وسيبكيك الضعفاء في ليبيا كلما قل أمنهم وسط تطاحن الميليشيات القبلية والجهوية المستترة برداء الوطن و الثوار، وكلما تضافرت الظروف حول (برقة) تدفعها للـ(الكنفدرالية) تهيئة للانفصال..
أولئك الذين أحبوا سماع صوتك و يرفضون حقيقة موتك رغم فقرهم و بؤس مساكنهم؛ لأنك بالنسبة لهم ورغم فوضى (البدونة) وغياب الحقوق والحريات جسدت البساطة و نقاء الهوية واستقلال القرار ومنحت لبلادهم هيبة دولية ولو بالضوضاء والإيهام ، ولكن عل عزاءك و عزاءهم في كل ما جرى أنك لست أول و لا آخر من قُتلَ أو سيُقتل بذات الطريقة فقد رفضت (بني أُمية) - من أجل الترف و المُلكِ- بيعة الحسين و قطعوا رأسه و وفقأوا بالعودِ عينيه وأنفه الذي طالما قبله الرسول (ص) ، وقَتَلَ ثوار المدينة والأمصار – و بلا محاكمة- عثمان بن عفان سيد العسرة و ذو النورين و قُبضت لحيته و تناثر دمـه في المكان حتى قِيلَ إن بقعة من ذلك الـدم الزكـي قــد وصـلت المصـــحف الشـــــريف الــذي كان يتلــوه صــائماً لتقــــع على عبــارة (( فسيكفيكهم الله))..
ابريني خليفة
الاربعاء 11 نيسان (أبريل) 2012
رحل القذافي عن هذه الدنيا بالطريقة التي أرادها و في المكان الذي أحب ، غيــر أن رحيـل الرجـل لم يكـن حـــدثا مفــرحا للجميــــع في داخل ليبيا و خارجها؛ فبقدر ما كان له من خصوم كثر كان له أيضاً أنصار كثر تأثروا سلباً برحيله.
لقد عمل القذافي طوال حياته - و تلك من أهم معضلاته مع شعبه – على تبني قضايا الشعوب المناهضة للإمبريالية العالمية المتجسدة في دول شمال الأطلسي الأكثر ارتباطاً في تاريخها بالاستعمار القديم و سلب خيرات الشـعوب المنكوبة الأقـل حظـاً مـن النمــو و التي اســتقبلت بـدورها النبأ و المشاهد المقززة لرحيل الرجل ببالغ الأسى و الحزن معتبرة أن الأمر كله لا يخرج عن سياق صراعها المرير ضد طغيان الشمال على الجنوب طمعاً في الأسواق و الموارد.
إن تلك الشعوب المستضعفة التي أدت صلاة الغائب على روحه في أماكن كثيرة من إفريقيا و آسيا و كردستان و ايرلندا الشمالية و أمريكا الجنوبية ستبكيه عند كل قمة أفريقية و كلما طل طيف بوبي ساندس و رفاقه الذين ماتوا إضراباً عن الطعام في (بلفاست).
و لن يجد نكروما من يُحي (قارياً) ذكرى اغتياله غيلةً وغدراً ، وستفقد القمم العربية بغيابه روح الإثارة والتشويق ، و ستظل الأمة الكردية تبكيه ما ظُلمت و كلما جُرجر أوجــلان من جــزيرته النائيــة مُكـبلاً بالحـــديـد ، و بمـوتك لن يظـــهر في الصحراء الكبرى (امغار)(1)للطوارق من غير بني جلدتهم ولن يُنادى بعد اليوم بالتحقيق في مقتل كمال عدوان و خليل الوزير و ياسر عرفات و أبو عُدي من على منابر الأمم المتحدة ، و ستفقد بغيابك قاعة الوفاء يوم وفائها لمنديلا والتليسي و الجواهري وبقية الأسماء، و سيطوي النسيان جموع المصلين خلف إمام عربي في كانو وتمبكتوا..
وربما لن يُخدش شعور المساند الإيطالي بإحياء معركة (القرضابية)(2) بعد أن رحل خطيبها المفوه و الراعي التاريخي لها ، و لا نظنها ستُخلد (امعيتيقة) (3) الطفلة الليبية البريئة كما كانت برفع اسمها على المكان الذي (لأمر ما!) تحاشته غارات (الناتو) و الذي انطلق منه يوماً معــدن طائــر مزق جسدها النحيف و هي ترعى غُنيمات الأهل في ريف تاجوراء ، و ستظل روحي سليمان الباروني و بشير السعداوي ترفرفان في صــحراء ليبيا تبحثـان عن قبــر الرجـل الـذي عَبـرَ البحــــر و المحيط الهادي ليستقدم رفاتيهما إلى (الهاني) حيث تنحني لهما هامات الرجــال و توضــع عليـهما باقات الورود وتُعزف لهما أناشــيد السـلام ، و سيبكي بن بيلا في شيخوخته صديقه الذي يُذَكِّرَه ُببطولات الطـــوارق في (إيسَيّنْ) (4) مع الثورة الجزائرية في عنفوانها وعن كيف امتزج الدم الثلاثي في سَاقِيَة سيـــــــدي يوسف، وعن مظاهرة تنديده بالتجربة النــووية الفرنسـية الأولى في صحراء الجزائر قبل طرده وحيداً منبوذاً من فزان..
و ستظل أمة السود في أمريكا تأسى وتأسف على ما فُعل بصديقها الوفي، وتثني على الرجل الذي مول للعقاد فيلمي الرسالة و عمر المختار وربما ساهم في (السيناريو) لكليهما و الحوار ؛ فضجت قاعات الســـينما الأمريكـــية حينها بالتكــبير و تحـــولت للإسلام جموع الجموع، ولن يجد فقراء المسلمين في جنوب الفلبين والهند وبنما البعيدة بدٌ من البــكاء علـيه و النقمة على من عطل احتضانه لمساجدهم (المُعْتَازة)..
و ستبكي الشيعة في الصحراء العربية و جبال اليمن و إيران حفيد الإمام موســى الكاظــم و جــده الحسين كلما عُرضـت مشاهده مخضباً بالدماء في سرت موطن (القرضابية)و رباطه (الكربلائي) الأخير، ولن تنتظر بـعد اليوم قرى الجنوب الليبي والعجائز فيها قدوم مواكب الرجل الملثم في مواسم التمور يشرب من جِرَارِهنَّ الماء و يجلس على الرمال مستظلاً بسعف النخيل يسألُ عن دروب الهجرات والأنساب وعن كيف تاه رجال المجـــاهد عبد النبـي بالخير في الصحراء وعن عدل العصور التي مرت وعن من أوصل (قرتسياني) إلى جبال (أكاكوس) وصـــــحراء (واو) (6) وعن قوافل(الرواغة) (7) و مقايضات البدو بالصوف والسمن..
و لن تجد ينابيع النهر الصناعي في السرير والجبل راعيها الذي يأمر ماءها بالمسير قسراً و يصف له الطريق إلى مدن الشمال مُفاخراً بمساراته أمم الكون، و ربما يشهد ميدان الجزائر في طرابلس - بعد ذلك الفتى الأسمر النحيل الذي أطلق منه صرخة الإجلاء رداً على نكسة الـ(67) - استقبال وفود مجـلس الكنائس الأعــلى تـحتفل باستعادة كبرى كنائسها في ليبيا ، و قد لا تجد أسماك الخليج بعدك من يُجِيرها من تزاحم كاسحات الأتراك! والإيطاليين! لأنك نسيت تحت الركل والسب و التعذيب المهين أن تفصل بين أنفاسك الأخيرة و خط (32)..
وستبكيك الخيمة العربية و العباءة و الجَرَّدُ وثبات الخطوات في (البيكادلي) اعتزازاً بالتراث ، و ستحنُ إليك النوقُ البيض و الصفراء في مواسم ميلادها حين تفتقد صوتك و رائحة شاهيك و خبزك المردوم تحت رمل النار في صقيع (العثث) ( و (القحصية) (9) و (اسْدادة) (10) و طريق المطار، وسيبكيك الضعفاء في ليبيا كلما قل أمنهم وسط تطاحن الميليشيات القبلية والجهوية المستترة برداء الوطن و الثوار، وكلما تضافرت الظروف حول (برقة) تدفعها للـ(الكنفدرالية) تهيئة للانفصال..
أولئك الذين أحبوا سماع صوتك و يرفضون حقيقة موتك رغم فقرهم و بؤس مساكنهم؛ لأنك بالنسبة لهم ورغم فوضى (البدونة) وغياب الحقوق والحريات جسدت البساطة و نقاء الهوية واستقلال القرار ومنحت لبلادهم هيبة دولية ولو بالضوضاء والإيهام ، ولكن عل عزاءك و عزاءهم في كل ما جرى أنك لست أول و لا آخر من قُتلَ أو سيُقتل بذات الطريقة فقد رفضت (بني أُمية) - من أجل الترف و المُلكِ- بيعة الحسين و قطعوا رأسه و وفقأوا بالعودِ عينيه وأنفه الذي طالما قبله الرسول (ص) ، وقَتَلَ ثوار المدينة والأمصار – و بلا محاكمة- عثمان بن عفان سيد العسرة و ذو النورين و قُبضت لحيته و تناثر دمـه في المكان حتى قِيلَ إن بقعة من ذلك الـدم الزكـي قــد وصـلت المصـــحف الشـــــريف الــذي كان يتلــوه صــائماً لتقــــع على عبــارة (( فسيكفيكهم الله))..
جماهيري ضد الرشوقراطيه-
- الجنس :
عدد المساهمات : 3458
نقاط : 15485
تاريخ التسجيل : 28/11/2011
. :
. :
. :
رد: اتحداكم يا طحاااالب ! من منكم يقرأ هذا المقال عن القائد ولا يسعى للبحث عن الكاتب !
فسيكفيكهم الله وهو السميع العليم
لااله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين
لااله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن والعجز والكسل والبخل والجبن وضلع الدين وغلبة الرجال
(لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين )
teto-
- الجنس :
عدد المساهمات : 5052
نقاط : 14807
تاريخ التسجيل : 06/09/2011
رد: اتحداكم يا طحاااالب ! من منكم يقرأ هذا المقال عن القائد ولا يسعى للبحث عن الكاتب !
فسيكفيكهم الله
وبارك الله فيك على هذا المقال الرائع ورحم الله الشهيد الصائم البطل المغوار معمر أبومنيار القذافي واسكنه الفردوس الأعلى
وبارك الله فيك على هذا المقال الرائع ورحم الله الشهيد الصائم البطل المغوار معمر أبومنيار القذافي واسكنه الفردوس الأعلى
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
نتنفس من الأخضر-
- الجنس :
عدد المساهمات : 23128
نقاط : 35255
تاريخ التسجيل : 16/09/2011
. :
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا: خلاص الليبيين كبودها درهت
رد: اتحداكم يا طحاااالب ! من منكم يقرأ هذا المقال عن القائد ولا يسعى للبحث عن الكاتب !
يكفي انه شهيد وانه ينبض في قلوب الملايين من الشرفاء ويكفي ان التاريخ سوف يخلدة ويمجدة ويتكلم عنه وعن بطولاته كل الشرفاء والاحرار جيلا بعد جيل الى الابد
????- زائر
رد: اتحداكم يا طحاااالب ! من منكم يقرأ هذا المقال عن القائد ولا يسعى للبحث عن الكاتب !
teto كتب:فسيكفيكهم الله وهو السميع العليم
لااله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين
لااعتقد اخي الكريم ان الشيعة ستبكيه لان ولاءهم لايران وخلال الازمة في ليبيا كانت قنواتهم تمجد الثوار
سفانة-
- الجنس :
عدد المساهمات : 7928
نقاط : 19762
تاريخ التسجيل : 28/08/2011
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا:
رد: اتحداكم يا طحاااالب ! من منكم يقرأ هذا المقال عن القائد ولا يسعى للبحث عن الكاتب !
غدآ ذكري المسيرة المليونية بتاريخ 1\7\2011 https://www.youtube.com/watch?v=YeAIQSQp58A
كلمة الأخ قائد الثورة في
المسيرة المليونية في الساحة الخضراء ظهر الجمعه الموافق 1 7 2011
كلمة الأخ قائد الثورة في
المسيرة المليونية في الساحة الخضراء ظهر الجمعه الموافق 1 7 2011
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
larbi-
- الجنس :
عدد المساهمات : 14307
نقاط : 33503
تاريخ التسجيل : 27/09/2011
. :
. :
رد: اتحداكم يا طحاااالب ! من منكم يقرأ هذا المقال عن القائد ولا يسعى للبحث عن الكاتب !
الله يرحمك يا قائد ....
من هو صاحب هذا المقال الرائع ؟
و ستحنُ إليك النوقُ البيض و الصفراء في مواسم ميلادها حين تفتقد صوتك و رائحة شاهيك و خبزك المردوم تحت رمل النار في صقيع العثث.
(العثث) أظنه يقصد العثعث ...
من هو صاحب هذا المقال الرائع ؟
و ستحنُ إليك النوقُ البيض و الصفراء في مواسم ميلادها حين تفتقد صوتك و رائحة شاهيك و خبزك المردوم تحت رمل النار في صقيع العثث.
(العثث) أظنه يقصد العثعث ...
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
** لن ننسى أسرانا **
طبيبة القلوب الخضراء-
- الجنس :
عدد المساهمات : 7073
نقاط : 18551
تاريخ التسجيل : 09/05/2012
بطاقة الشخصية
زنقتنا: 69
رد: اتحداكم يا طحاااالب ! من منكم يقرأ هذا المقال عن القائد ولا يسعى للبحث عن الكاتب !
الحوار السياسي الليبي ( ثقافة - فكر - سياسة )
الأحد، 8 أبريل، 2012
fawzi zertit- مشرف
- الجنس :
عدد المساهمات : 9139
نقاط : 20677
تاريخ التسجيل : 02/06/2011
. :
. :
. :
رد: اتحداكم يا طحاااالب ! من منكم يقرأ هذا المقال عن القائد ولا يسعى للبحث عن الكاتب !
كفانا غالباً و مغلوباً ..
كُثرٌ هم الذين (فردنوا) الغايات ، و أيقظوا بـ(الأنا) الضغائن من السُبات ، و مازالوا يديرون كُلاً من مكانه شماتة الليبي المنتصر في نصفه (المقهور غَلبةً) في مدن و جماعات كان يغلب عليها في ما مضى طابع الموالاة ، سَلبَ كل الآخر و تبادل الطرفان الذبح و الأسر و ربما حتى الحقيقي و المفبرك من حالات الاغتصاب ، دُمرت مدن الموالاة الأولى لتشفى صدور الموالاة الثانية و لم تسلم حتى الفِيلةَ و الخيل و الأنعام و الحَمَام و (القديد) المنشور في سبها على الحبال ، و وُضعتْ قبائل بعينها و على الهوية في زاوية (أعداء الوطن!) و (أزلام نظام!) و (غنائم حرب!) يتعرض من بقى من أبنائها للقمع و المهانة و السلب و اقتفاء الأثر و الاستئصال الإداري و التجريد و كأن الله ليس مولاهم ، و من قاتل جده في (محروقة!) و (القرضابية!) يفتخر اليوم بأنه ممن استقدموا (النيتو!) و (الطليان!)
إبريني خليفه إبريني ألقذافي
كُثرٌ هم الذين (فردنوا) الغايات ، و أيقظوا بـ(الأنا) الضغائن من السُبات ، و مازالوا يديرون كُلاً من مكانه شماتة الليبي المنتصر في نصفه (المقهور غَلبةً) في مدن و جماعات كان يغلب عليها في ما مضى طابع الموالاة ، سَلبَ كل الآخر و تبادل الطرفان الذبح و الأسر و ربما حتى الحقيقي و المفبرك من حالات الاغتصاب ، دُمرت مدن الموالاة الأولى لتشفى صدور الموالاة الثانية و لم تسلم حتى الفِيلةَ و الخيل و الأنعام و الحَمَام و (القديد) المنشور في سبها على الحبال ، و وُضعتْ قبائل بعينها و على الهوية في زاوية (أعداء الوطن!) و (أزلام نظام!) و (غنائم حرب!) يتعرض من بقى من أبنائها للقمع و المهانة و السلب و اقتفاء الأثر و الاستئصال الإداري و التجريد و كأن الله ليس مولاهم ، و من قاتل جده في (محروقة!) و (القرضابية!) يفتخر اليوم بأنه ممن استقدموا (النيتو!) و (الطليان!)
إبريني خليفه إبريني ألقذافي
عدل سابقا من قبل fawzi zertit في السبت 30 يونيو - 21:52 عدل 1 مرات
fawzi zertit- مشرف
- الجنس :
عدد المساهمات : 9139
نقاط : 20677
تاريخ التسجيل : 02/06/2011
. :
. :
. :
رد: اتحداكم يا طحاااالب ! من منكم يقرأ هذا المقال عن القائد ولا يسعى للبحث عن الكاتب !
وسيبكيك الضعفاء في ليبيا كلما قل أمنهم وسط تطاحن الميليشيات القبلية والجهوية المستترة برداء الوطن و الثوار،.
فعلا سيبكيه فقراء ليبيا وما تكثرهم هم في داخلها
رحم الله الشهيد الصائم
فعلا سيبكيه فقراء ليبيا وما تكثرهم هم في داخلها
رحم الله الشهيد الصائم
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
ماينتسى مالبال خوي جيفارا... اجعنا جنانن عاليات اديارا.... يوم ملاحم سرت..... سجل فخر ليبيا بكل جدارا
رحمك الله يا اخونا المعتصم بالله يا جيفارا العرب
ليبيا هي امي وغلاها يجري في دمي
محارب الصحراء-
- الجنس :
عدد المساهمات : 9353
نقاط : 21438
تاريخ التسجيل : 28/07/2011
. :
. :
مواضيع مماثلة
» ماذا يريد الكاتب الدجال من هذا المقال؟
» الرجاء قراءة هذا المقال عن القائد الشهيد
» هذا المقال لم يكتبه أنصار القائد الشهيد معمر القذافي
» مهممممم ياريت كلكم تركزو في المقال هدا تكديب قصة اعقتال او استشاد القائد بدلائل ..
» كلمة القائد معمر القدافي لحمير الخليج نسائكم ارجل منكم
» الرجاء قراءة هذا المقال عن القائد الشهيد
» هذا المقال لم يكتبه أنصار القائد الشهيد معمر القذافي
» مهممممم ياريت كلكم تركزو في المقال هدا تكديب قصة اعقتال او استشاد القائد بدلائل ..
» كلمة القائد معمر القدافي لحمير الخليج نسائكم ارجل منكم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي
» حماة العفن
الأربعاء 17 يوليو - 16:53 من طرف علي عبد الله البسامي