الى كل من يهمه الأمر الى كل الاحرار والشرفاء

الاسبوع الحاسم في ليبيا قد بدا ...,, هذا الاسبوع هو الذي يعلق عليه الجميع سوا العملاء او الاحرار الشرفاء ، من يستطيع ان ينهي هذا الاسبوع لصالحه سوف يكسب كل شي ، ليبيا المغتصبة تنتظر هذا الاسبوع ماذا سيفعل اولادها الشرفاء ؟ الكل يترقب هذا الاسبوع ، كل ساعة من ساعاته يجب ان لاتذهب هدرآ يجب علينا فعل اي شي يكون سبب في بت الرعب و الخوف في قلوب الخوارج لان الوقت ضيق و النتائج كبيرة جدآ اذا كنا علي درب القائد سايرون و يهمنا امر ليبيا الحبيبه الجريحه ، لو مضي هذا الاسبوع هادئآ على العملاء و تحقق ما يطمحون اليه فانهم قد انتصروا فلا تستمعوا ايها الشرفاء بعد ذالك الي اي شخص كان يقول لكم ان النصر قادم و ان الزحف المقدس جاهز ، هذا الاسبوع هو موعد الزحف و موعد النصر باءذن الله اذا تاخر عن هذا الموعد فان ذلك يعني التسليم بالهزيمة و الاكتفاء بالمحافظة على حياتك من الموت و التعذيب , بأنتهاء هذا الاسبوع لو لم يتم الزحف و تحرير ليبيا ، فان العالم باسره سوف يعطي شرعيه دائما للعملاء بحجة انها حكومة منتخبة و سوف يكون لها حق صياغة كل القوانين بما فيها سحب الجنسية من القبائل المؤيدة و من يعترض يومها سوف يصبح خارج عن الشرعية التي يحاول العملاء صناعتها هذا الاسبوع ، خطورة هذا الاسبوع جعلتهم يفكرون في تخدير الناس من خلال اصدار تعليمات للمساجد بالتكبير طيلة الاسبوع يخادعون الله و هو خادعهم ، ايعقل ان تتحول المساجد لوسيلة انتخابية و بطريقة ماكره ، ان المساجد لله فلا تدعو مع الله أحدآ ، سوف يقولون اننا لا ندعو احد بل نكبر لكن ما علاقة الانتخابات بالتكبير في المساجد الانتخابات تتم من خلال المناظرات و المقابلات التلفزيونية و توعية الناس ، لكن انتم لاتريدون للناس ان تستوعب شي لان المغلفين اتباعكم لو عرفوا حقيقتكم فسوف يرمونكم في البحر ، لذلك كان لا خيار من تكرار نفس المخدر الروحي بفتح مكبرات التكبير ليشعر المواطن المغفل الذي يدعي انه ثائر بانه في غزوة بدر الكبري او في فتح مكة حشي الوصف و التشبيه بهولاء الخوراج و عندما ينتهي التكبير فجينها يخرج اللصوص و قد سرقوا الوظائف و الاموال و السيارات و البيوت , تكبرون يا اولاد الكلب علي ماذا علي قتل التبو بالكفره او علي قتل المشاشية بالغاز او بخطف و تعذيب الشرفاء او علي قتل الاسري في السجون او علي تهجير اهل تاورغاء و تدمير بيوتهم او علي سرت التي اصبحت اطلال او علي تهجيركم 1,5 مليون ليبي خارج بلاده , اذا كان كل هذا حصل بالتكبير فماذا تركتم للشيطان ؟ اسبوعنا الحاسم قد بدأ و هو اخر اسبوع لعودة الراية الخضراء الي ليبيا و عودة الامن و الامان ، لو لديكم ادني تفكير ايها العملاء فان هذا هو اسبوع الهروب الكبير بالنسبة لكم ، لان الاسبوع الذي يليه سوف يكون متاخر عن موعد الهروب فالمطارات قد تقفل و المنافد البحرية و البرية قد تقفل و الوادي الاحمر هو الاخر مقفل ، اهربوا الان لان الاسبوع الدامي قد بدأ اتركوا التكبير للاعياد و الاذان للصلاة ، رمضان علي الابواب ابحثوا عن مكان اخر تصيمون فيه لان هذا الشهر المبارك لا ياتي الا في ارض مباركة و لا بركة لليبيا في وجودكم انتم يا اتباع الشيطان , هبو لنصرة اخوانكم الشرفاء عندما ياءذن الله لهم بالحرب من اجل عودة الكرامه و العزه لليبيا و من فيها من الاحرار و الشرفاء فليذهبو الخوارج الي قطر او الي جهنم و بئس المهاد و الي الامام ايها الشرفاء في كل مكان من ارض ليبيا الحبيبه ليبيا الجريحه المحتله من قطر و مرتزقتها الخوارج

اللواء32 معزز للدفاع عن ليبيا

فعلا من يستطيع ان ينهي هذا الاسبوع لصالحه سوف يكسب كل شي ، بأنتهاء هذا الاسبوع إذا نجحت الانتخابات حسب المخطط لها ، فان ما يسمى بالمجتمع الدولي سوف يعطي شرعيه دائمة للحكومة المنتخبة و من يعترض بعد ذلك سوف يصبح خارجا عن الشرعية التي يحاول الغرب الحاقد فرضها وأي اعتراض آنذاك سيقمع بالقوة الخارجية ايضا.

ان شاءالله خير و ربى معنا

فعلا ادا هناك شي هو في هدا الاسبوع ويارب خير