اعوذ بالله ! هل يصل التطرف المضاد الى هدم احدى قواعد الاسلام الخمسة وهى صيام رمضان؟

يشويهن الاسلام وينكرون احد اهم اركانه هؤلاء المرتدون , عليهم من الله مايستحقون عاجل غير اجلا

حسبنا الله ونعم الوكيل ولعنة الله عليهم

قاله القائد الشهيد الصايم انها حرب علي الاسلام وكل يوم تشرق الحقيقه عليكم يا شعب ليبيا المتخالف الشهيد كان عارف حل الوطن العربي من بعده وكان يحارب في كل من يوريد تشويه الاسلامم من توا يتكلم كلهم ساكتين وين المسلمين من هدا وين الشيوخ وين وين وين وين يا عرب يا بني محمد يا اهل السنه يا اهل الكتاب اين انتم من هدا اين انتم من كل هدا الدي يحدث في الاسلام وين وين النخوه وين الكرامه وين وين

هؤلاء يريدون أن يقولوا للاسلام (ارحل) ، رغم أنه رحل من قلوبهم ، فهم حقا من طمس الله قلوبهم، واتبعوا ملّة اهواء تملكتهم ، ولن يرضوا حتى يتبع من حولهم ملتهم ، ملة اهوائهم ، ملة حزب الشيطان ، هؤلاء هم أولياء الشيطان ، فاحذروهم.
يقول الحق سبحانه وتعالى:
إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ {5/55} وَمَن يَتَوَلَّ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ فَإِنَّ حِزْبَ اللّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ {5/56} يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الَّذِينَ اتَّخَذُواْ دِينَكُمْ هُزُوًا وَلَعِبًا مِّنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ وَالْكُفَّارَ أَوْلِيَاء وَاتَّقُواْ اللّهَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ {5/57} (سورة المائدة).

والصيام لله وحده ، وهو الذي يجزي به ، فليكن الجزاء لهم بما تقدمه ايديهم ، وبما يستحقون من عند الله العزيز المقتدر شديد العقاب.
ويكون من واجبنا الأمر بالمعروف والنهي عن هذا المنكر الذي يسعون فيه، والرد وفي مواقعهم وفي مواقع مضادة على هذه الحملة التي يراد لها أن تكون عالمية كما يبدو ، وسيكون الغرب داعما لها باعلامه الحاقد على الاسلام ، وعليها ان نتابع ونجاهد في هذا الشهر الكريم ضد كل من يتعدى حدود الله، والله المستعان على ما يضمرون.

نعم انا اؤيد ذبح هؤلاء القوم في نهار رمضان و بالسكين امام وسائل الاعلام و من يفعل ذلك سيدخل الجنة لكي يكونوا عبرة لغيرهم هالجردان ، و من يتبعهم سيكون مصيره الذبح بالسكين حتى لو كانوا مليون لان هذا النوع لا ينفع معه الرحمة .

خلاص ما عاد في شئ بتعملوه ضمت خلاص بتغيروا على الاركان الاساسية لديننا يا جردان !.

لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم