من قائد المقاومة .......... عن طريق د . حمزه التهامي .

من قائد المقاومة .......... عن طريق د . حمزه التهامي متقول من الاخوة عيون المقاومة.

بسم الله الرحمن الرحيم
(الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ
فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللَّهُ
وَنِعْمَ الْوَكِيلُ * فَانقَلَبُواْ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ
لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُواْ رِضْوَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ ذُو
فَضْلٍ عَظِيمٍ *إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءهُ
فَلاَ تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ)
صدق الله العظيم
يا حاكم لا يحكم عليك ، وحسن التجاوز يا واسع المغفرة ، يامن تفرد بالبقاء
والأزلية ، يا من ليس له نظائر وأشباه، نسألك اللهم بحق الذات المحمدية ،
آخر الانبياء بصورتهم وأولهم بمعناه، وبسر أنوارك القدسية ، التي أزاحت
ظلام الشرك ودجاه، وبرحمتك الرحيمة السرمدية، وبمن نذروا نفوسهم لله
وبالله، أن تجنبنا وتجنب بلادنا كل مدهمة وبلية، وتزيح عن بلادنا الكفر
والجور أتباعه ومن والاه، وتنعم علينا بقطوف من النصر دانية جنية ، وتدحر
عدونا بقوتك فلا حول ولا قوة إلا بالله، وتصلوا وتسلموا على النور الموصوف
بالتقدم والأولية، المنتقل في الغرر الكريمة والجباه، ما شنفت الآذان
بمسامع الآيات القرآنية، وما صدح مؤذن يدعو إلى الله.
أيها المغرر بهم ،
أيها المخدعون، أيها المضحوك عليكم، يا من حولتكم بلدكم إلى مدن متقاتلة
متناحرة ،يا من حولتم أمنكم خوفا، ومعيشتكم كدا، يامن جلبتم العار والدمار
إلى بلادكم، يامن تظنون أنكم تحسنون صنعا ، خسئتم ورب الكعبة ، فلا أنتم من
الدنيا ولا أنتم من الآخرة، بعتم وطنكم ، بعتم بلادكم، سلمتم بلادكم
للعصابات المجرمة ، وتقبيل أيداي وأقدام أهل الكفر، وطلب واستجداء ودهم،
أنظروا إلى رأس فورتكم رأس النفاق، خائن العهد الذي خان يمينه، وقسمه،
انظروا كيف يمسك بيد الفاجرة ، رايس ممثلة أمريكا في مجلس الرعب الدولي،
انظروا إلى نظراته، إلى عينيه،.... فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي
العظيم.
قلتم جلبناها بالتكبير، وتعالوا لنرى ماذا جلب تكبيركم،
تكبيركم جلب اليهود لليبيا بعد أن كانت محرمة عليهم، من طمعوا في حكمها،
تكبيرنا يخاف منه اليهود لأنه تنحني له هامات رؤساء العالم، أمام الله أكبر
وأما الراية الخضراء
تكبيركم جعل الطليان يطالبون بالتعويض عما اغتصبوه من الشعب الليبي، وتكبيرنا طردهم واسترجع الأملاك للغلابة والمقهورين
تكبيركم قتل خيرة أبناء الشعب الليبي في معارك سالت فيها الدماء الطاهرة
الزكية، وتكبيرنا حقن دماء الليبيين وداوى الجراح وأنار الطريق، للمظلومين
والمقهورين...



تكببيركم، جلب برنارد ليفي عدو الله ،
وعدو رسوله إلى ليبيا، فباعها وحمها حتى لو لم تعترفوا، وتكبيرنا طالب برأس
برنارد ليفي، وأفزعه وأخافه...



تكبيركم مع حبوب الهلوسة والخمر والاغتصاب، وتكبيرنا مع كتاب الله ومع تلاوته ومع حفظه، ومع نصر الإسلام وإعانة المسلمين...



تكبيركم أفزع العجائز وكبار السن، وأدخل الرعب لقلوب الليبيين، وأشعرهم أن
وراء هذا التكبير مصائب لا تحصى، وأشعرهم أن بلادهم محتلة، تكبيرنا أفرح
العجائز وكبار السن، وأدخل عليهم قوة الإيمان، والعقيدة والفخر، وهم يرون
رؤوس الكفر تركع أمام الله أكبر،



تكبيركم جلبتم به
الدماء والدمار ، والمدن المحطمة، والطرق المرعبة، وأشلاء الأطفال في شهر
الله الكريم، تكبيرنا جلب المنجزات وداوى الجراح، وعمر المدن ، وأرغم الماء
على المضي في رحلة طويلة غصباً عنه ليروي العطاشى




تكبيركم مبني على خداع الله وهو خادعكم لأنكم تكبرون من أجل القتل والترويع
وليس من أجل إعلاء كلمة الله ، تكبيرنا من أجل إعلاء كلمة الله من أجل
التسامح من أجل الصفح..



والآن: تكبيرنا من أجل تحرير
ليبيا وتطهيرها من برنارد ليفي وأتباعه وأعوانه، وشيعته وأحبائه من إخوان
الشياطين، والتكفيريينن وإعادة هيبة ليبيا ومكانتها وأمنها فاختاروا إلى أي
تكبير تنضمون



هل تنضمون للتكبير من أجل إعلاء كلمة الله ، وإعادة بلادنا وإعادة أمنها واستقرارها وحقن دماء أبنائها .....



أم تختارون تكبير الدمار والقتل والتقتيل والثارات والأحقاد، وضح الطريق
ووضحت معالمه ، كل يوم يكشف كم أنتم أغبياء، ومضحوك عليكم ، ومستهر بكم ،
يمتطون رقابكم ليحكموا ليبيا، لكن هيهات ...هيهات ... هيهات



فهناك رجال تكبيرهم في سرهم، ولكنه يشق عنان السماء ، لأنه مخلص لله من
أجل العقيدة ، من أجل الإيمان، من أجل الغيرة على دين الله الذي انتهكه
برنارد ليفي ورايس وساركوزي ويرلسكوني



إنه الطوفان الذي
وقوده جباه شباب آمنوا بربهم ، (إنهم فتية آمنوا بربهم وزدناهم هدى ) هذا
الطوفان الذي وقوده الشباب ، الذين عقدوا العزم على تحرير أرضهم ، وبلادهم
مهما كلفهم ذلك ،لأنهم مؤمنون بأن أرضهم ومساجدهم وعقيدتهم ونسائهم
وثرواتهم في خطر لابد من إزالته من الأرض الطاهرة .



لقد جعل الله تكبيرا لإعلاء كلمته ، لقد جعل الله تكبيركم في ليبيا وحولها إلى دولة فقيرة ، مستجدية ، تابعة ، ذليلة ...لمن؟



لقطر فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ، لقد جعل تكبيركم ليبيا مديونة ، مسروقة منهوبة...



ولكن قريباً ستسمعون التكبير الحقيقي ، قريباً وقريبا جدا، عندها ستبلغ
القلوب الحناجر ، عندها تبحثون عن مأوى خربتموه فلا تجدونه، فوالله ووالله
والله إنه لأقرب مما تتصورون ، وأقرب مما تتوقعون .



يا
أبناء ليبيا البررة ، أيها المقاتلون الصامدون الثابتون على العهد، الذين
حلفتم على كتاب الله ، وتعاهدتم على تحرير هذه الأرض، أمضوا لما أمركم الله
به ، فوالله إنكم لمنتصرون ووالله إنا بلادنا لعائدة بحول الله



والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
Voir la traduction

مكرر أخي العربي

ومع هذا

نحييك والدكتور حمزة التوهامي

فارس المقاومة الاعلامي أسد الاعلام الليبي

https://www.zangetna.com/t53902-topic?highlight=%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%B1+%D8%A8%D9%87%D9%85

دكتورنا الفاضل حمزة التهامي،وأخينا العربي وبنت المختار والاخ بلد الطيوب والى كل من مــــــر على هـذا الموضوع وسوف يمــــــــــــــــــــــر