يقينا منا بالنصر القادم لامحاله باذن الله وحده...,,,

يقينا منا بالنصر القادم لامحاله باذن الله وحده...,,,
نحن المؤيدين من الداخل الليبي وكذلك المشردين في داخل ليبيا وايضا المخرجين من ديارنا بغير حق الا اننا قلنا ربنا الله ووقفنا مناصرين لله ولدينه ولما امرنا به رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام , ومن باب واجبنا اتجاه قيادتنا الاسلامية المناضلة التي تكافح من اجل الاسلام ومن اجل الوطن والكرامة وثرواتنا المنهوبه كما امرها وامرنا الله عز وجل , وبكونه مطلبا شعبي نابع من المسلمين الليبين تاسيسا على ان القرأن الكريم شريعة المجتمع , وطبقا لامر الله عز وجل ((واعدوا لهم ما استطعتم من قوة .....))صدق الله العظيم , وايمانا منا بالنصر من عند الله بأن يربط على قلوبنا وقلوب قيادتنا التاريخية المناضلة بأن تتبع الهدى من عنده وحده ويسهل لنا امر نصرنا بالله وحده , ومن اجل اهداف ثورة الفاتح العظيم التي بفضل الله وحده منحت السلطة للشعب ولاسلطة لسواه .
ونحن سائرون على درب النصر بما تفضل الله علينا بأن بين لنا صفنا ونقاه , واخرج من بيننا ايادي العملاء والخونة يد الغرب الكافر من بين ايدينا , ’’’’نطلب من قيادتنا’’’’ بأن تجعل من صفنا صف الله وصف رسول الله عليه الصلاة والسلام وصف المؤمنين بأن تقوم بالتعهد امام الله وحده ثم امامنا بأن تقوم بمجرد النصر ورجوع الشرعية لدولة الليبية الخضراء بالغاء ,,, الربا ,,, بجميع مسمياته من دولتنا بدون تراجع ولادراسة ولاتفكير وبدون خوف من الوقوع في ازمة مالية او ماشابه , ونحن اذ نطلب هذا الطلب الملح من رمز قيادتنا وجميع اخوننا في المقاومة رجالا ونساء واطفال نعلم علما لاشك فيه ان من كان يدافع على بقاء مايسمى بالفائدة وبالارباح المصرفية وماشابهها من تسميات قد ذهب بدون رجعه الى صف الناتو وليفي ومن والاهم الا ان يشاء الله ان يهدي قلبه للايمان او ان يعدبه بما اقترقت يداه , ونحن اذ نطلب هذا الطلب الملح وفي هذا الوقت الحساس لانرجوا الا من الله ان يقوي صفنا طبقا لما امرنا به هو وحده لاشريك له وتطبيقا لنص حديث رسول الله عليه الصلاة والسلام ((ان الله لايغير ما بقوما حتى يغيروا ما بانفسهم )) صدق الرسول الكريم , نشهر اقوى سلاح بان نذهب بقوة لصف الله ورسوله لاننا على يقين ان من اقوى مسببات ماوقعنا فيه هو التعامل بالربا ومدافعة بعض ادناب العدو الكافر الذين كانوا على سدت السلطة عليه لانهم يعلمون ان من شأن ذلك بعدنا على الله وهو فيه اضعاف لصفنا وهذا لايختلف فيه احد منا نحن المؤيدين , ونحن على ثقة في قيادتنا انها ستقدر هذا الطلب من ابنائها المؤيدين الذين لايهم مال ولادنيا الا دينهم والوطن والكرامة .
ونحن اذ نكتب هذه الكلمات لانفرض على غيرنا ذلك بل ندعوهم دعوة لكي يكونوا معنا في صف الله عز وجل وصف رسوله الكريم عليه الصلاة والسلام وندعوا كل من قراء هذه الكلمات المتضمنة لطلبنا ان يساهم في نشر هذا الطلب ما استطاع وان يعبر على موقفه منه بما شاء ويكفي للفرد المؤيد بان يعبر على موافقته لهذا الطلب بأن ساهم بالاعجاب حيث وجده وفي اي صفحة وفي اي حساب للمؤيدين ونؤكد على ضرورة نشر هذا الطلب بكل ما اوتينا من قوة حتى يصل صوتنا الى القيادة العامة للمقاومة لكي تبلغنا بأذن الله بنفس الطريقة موافقتها الصارمة على هذا الطلب ونطمع بأن يكون خطاب التحرير المنتظر القريب باذن الله يحمل التأكيد على قرارها النابع من الشعب الليبي .
هذا ونؤكد ان هذا الطلب لوجه الله الكريم فمن ينشره لايطلب منه نشر من وجده عنده لكي يعم الخير والاجر كافة المؤيدين سواء من يتابع سير المقاومة بوسائل المتاحة مثل الشبكة العنكبوتية (النت) او نقل الطلب شفويا بين اوساط المؤيدين الذين يعرفهم ويتق بهم , ونؤكد ان الله يعلم بحالنا وبمطالبنا ونعلم جيدا انهم سيقرؤن هذا الطلب ولاكن الله يعلم من هم احق به حتى ولو سرقوه ووجوه الى من يظنون انهم يحكمون ليبيا حسب ظنهم فنحن لله نعمل وعليه نتوكل وبنصره ننتصر والله المستعان على كل امر في الدنيا والاخرة .
بسم الله الرحمن الرحيم (( فأذنوا بحرب من الله ورسوله ))صدق الله العظيم , لن نقبل ولن نرضى بأن نكون من الذين يحاربهم الله ورسوله ونحن المسلمين الليبين الاشراف من كل القبايل الليبية والمناطق نؤكد على ان لايكون لنا ولدولتنا الممثلة بالنظام الجماهيري الاخضر بشكله الجديد المرتقب الا رؤس اموالنا من جميع السلف والقروض والاعتمادات والتسهيلات الممنوحة سابقا والتي ستمنح بأذن الله عند عودة الشرعية داخل الدولة الليبية والممنوحة لدول الاخرى مهما كانت حتى ولو لم تكن على نفس ديننا , فيكيفنى ما خسرنا من ارواح واوموال في هذه الحرب بان نتوج رؤسهم في يوم القيامة بأن يكونوا من انصار الله ورسوله الكريم عليه الصلاة والسلام بأنهم ساهموا في تحرر البلاد من اكبر مشاكلها مع الله بعد النصر القريب من عند الله وحده وان يكتب الاجر لكل من يدفع بهذا الطلب الى الامام والى التنفيذ بكل حرف عشرا وبكل درهم حسنة وعشرا ويضاعف الله لمن يشاء ولايهمنا مايقول ان الان ليس وقت طلبات بل هو الوقت المناسب لتنفيذ باذن الله وبتوفيقه.
نحن اصحاب الحق اليقين ,, وصانعي منه الغدى
نحن هنا نحن هنا نحن هنا.



منقول ....و بارك الله فيمن كتبه.

نحن اصحاب الحق اليقين ,, وصانعي منه الغدى
نحن هنا نحن هنا نحن هنا.

يا رب عجّل لنا بالنصر المبين وبالفرج القريب يا رب

شكرا يا حفيدة الاشراف