نص النداء الموجه إلى شبابنا بالداخل: د.حمزة في غرفة ليبيا العظمى 3-8-2012
+4
ليبيا التحدى
بلد الطيوب
من أنتم
بنت المختار
8 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
نص النداء الموجه إلى شبابنا بالداخل: د.حمزة في غرفة ليبيا العظمى 3-8-2012
أرجوا أن ينقل كل واحد منكم هذا الخطاب إلى الداخل الليبي:
(أم حسبتم أن تتركوا ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ولم يتخدوا من دون الله ولا رسوله ولا المؤمنين وليجة والله خبير بما تعملون)
أنا اليوم أتوجه بخطابي هذا لكل من يقول أنني رجل، لكل من يقول أنا رجل حقيقي ، لدي نخوة وكرامة ، ولكل من يقول أنني ليبي حقيقي ، لكل من يرى أنه جدير باحترام أهله وقبيلته وشعبه ، لكل من يعد نفسه من الرجال.
الرجولة ليست الذكورة ، الرجولة بكل ما تحمله الكلمة من معنى ، فالرجولة فزعة، فالرجولة غيرة ، والرجولة كرامة، ، الرجولة هي استهزاء بالموت ، الرجولة هي أن يرتبط قولك بالفعل، الرجولة هي أن تحمل هم اهلك، وهم بلدك.
الرجولة هي أن لا ترضى بالإهانة، ولا ترضى الذل، ولا ترضى أن تعيش حقيراً، يسوقك من لا يملكون شيئاً من ضمير أو كرامة
الرجولة هي أن تضع حداً للمهازل التي تحدث في بلدك، وأن تمسح دموع عجائز تاورغاء، والعجائز في المشاشية والقواليش.الرجولة هي أن ترى الدمار في سرت، فتشتعل نار الغضب المقدس في قلبك ، الرجولة هي أن تثبت على حقك، وتدافع عنه، وتموت دونه.
الرجولة هي أن تكون فارساً، لا يرهبه العدو، مهما كانت قوته وعدته وعتاده، لأن من يهب نفسه للمعالي تصغر بعينه الأخطاء، الرجولة أن تقْدِم، تفعل، تعزم، تنفذ، تثأر لكرامتك ، ولشرفك ولعرض أخواتك مهما كانت التضحيات.
الرجولة هي أن تكون واعياً، يقظاً، أن تكون مصمما على تطهير بلدك، ورد اعتبارها، الرجولة أن تكون أسداً في ساعات الوغى، لا تقيم وزناً ولا اعتبار للعدو، مهما كانت عدته أو عتاده، هي أن تقتحم الأخطار، الرجولة مغروسة في جيناتك، لأنك من أهلها، ورثتها من أهلك، من قبيلتك، من أخوالك، فتفزع وتمحي العار ، وتكتب اسمك في صفحات الوطن.
الرجولة هي أن لا تسكت عن بيع وطنك، وبيع ترابك الطاهر، الرجولة هي أن تحول غضبك في داخلك إلى جمر تحت أقدام المخنثين، والخونة، وإخوة الكفار، إخوان الشياطين ، الرجولة عندما ترى عيني أمك فتراك صقرا ، وأختك تراك أسدأ ، وزوجتك ، وخطيبتك، فتراك سيف حق، سل ضد الكفر، الرجولة زغرودة أمك وأختك لأجلك، وابتسامة زوجتك، ودمعة ابنتك، وأنت تسطر في التاريخ مجدا من الشهامة والكرامة، الرجولة هي أن تكون مع الأسود كتفاً بكتف، مقسمين على كتاب الله، أن لا تتركوها لعميل أو لغازي ، وأنتم فيها.
الرجولة هي أن تحلق فوقك أرواح الشهداء، فتستبشر بك وبرجولتك ، الرجولة في أن تتباهى الملائكة بك وأنت تدافع عن حرمتك، ودينك ووطنك وكرامتك،
الرجولة أن تكون آذانك موصدة أمام وسوسة الشياطن وحياة الفسق والخمور، الرجولة كلمة ولكن فيها من معاني الفخر والشهامة، فمن تنطبق عليه الكلمة ايها الشباب، من يكون منكم رجلا عندما ننادي الرجال ، لا ينكصون على أعقابهم، لا يتراجعون ولا يرهبهم العدو، ولا كثرته ولا قوته.
عندما ننادي الرجال ، نجد هامات عالية، فنجد سواعدا خلقت لحمل البنادق، وأعينا كعيني الصقر مليئة بالتحدي والشموخ، لكنهم يخططون وينفذون، مستعينون بالله ، إيمانه بوطنه وكرامته وشرفه، فمن يرد منكم على هذا الكلام بالفعل لا بالقول، من يقول نعم أنا رجل، رجل من ظهر رجل، ومن قبيلة الرجال، سليل أمجاد، لا يخنع ولا يخضع، ولا يركع إلا لله عز وجل، فأين أنتم أيها الرجال، فهذا يومكم....
أمكم أسيرة، خيراتكم منهوبة، والفاسدون يعيثون في أرضكم فساداً، والكفرة الفجرة يتفاخرون بتدمير بيوتكم، ونهب ثرواتكم، وإخوانكم الأعداء استحلوا أعراض أخواتكم ، وأوساخ الأرض ومن جلبها، تسرح وتمرح في أرض الشرف والكرامة، والعزة، زبانية جهنم من الكاذب الطلياني إلى القزم بلحاج، إلى الصلابي مصراتي الهوية، يهودي الانتماء، قطري الولاء.إلى العابثين، أطفال السياسة، تجار الدماء، بوم الخراب، الآن يسيطرون على أرضنا وأعراضنا ومقدراتنا....
فلا والله، لا والله، لا ترضى الرجولة بحياة تحت هؤلاء الخونة، الذين باعوا الوطن، وتاجروا بالدين، وأذلوا البلاد والعباد.
كم أرملة؟ من أفعالكم أيها الخونة في بلادنا، كم من ثكلى، كم من أخت مكلومة مجروحة تغص بدموعها ، وتفطر على دموعها في هذا الشهر الكريم،
فلا كنتم يا رجال، إن كانوا، ولا عشتم يا رجال إن عاشوا، أفمن كان يتقلد السيف، يستبدله بمنجل، أفبعد أن كانت صدروركم موسومة بالسيوف، اختارت المناجل الصدئة....أفتحمل صدروركم المناجل، بعد أن كانت وسادات للسيوف؟؟؟
فلتقفز الليوث، لتقفز الليوث من الصحراء الرهيبة ، تدفعهن اللبوات، وينتفض الملثمون، أحفاد بن تاشفين من قلب الصحراء... من أكاكوس التاريخ، تلتحم معهم أسود التبو، وتجيبها المزاريع، ويتردد صدى صوتها ارياح وسوكنة وهون، وودان والكفرة... تخرج أسود المشاشية والأصابعة وغريان، والقواليش والصيعان..... لتشرف على الجبل لترى كيف تكون أفعال أسود ورشفانة ، وأبي عيسى والحرشة، والمطرد ، لتزأر أسود الوغى ... بصيحة رهيبة من الحي الإسلامي، إلى بوسليم ، إلى الهضبة إلى السياحية، إلى بن غشير إلى الختنة إلى العلاونة ، إلى الزياديد إلى الرقيعات إلى العواتة.
لتجيب أسود ترهونة وشعابها، ولتقتحم أسود الرصيفة الكلاصم شعاب الخطر ، ويلتحم معهم بيوت القذاذفة والفرجان، والمعدان، والزياينة والهماملة، والأسود البيض.
ولتترفع صيحات صقور أولاد سليمان الأحرار والمغاربة والعواقير والمنفة والعبيدات والبراعصة ، ليعم الزئير أرض الوطن، فتتجاوب الواحات البعيدة ، لتصبح قريبة من أوجلة وجالو، وأجخرة، ترد عليها زليتن والخمس، والقره بوللي ، لتلتحم في نشيد أبدي رهيب يهز أركان الجرذان...
ليعم الزئير أرض الأجداد ، لتقفز الجردان إلى أنطابها وأسيادها ، وتحط في حجورهم وحجورهم، فلا مأوى لهم في أرض العزة.
قولوا الله ارجال ....... قولوا الله يا رجال ... قولوا الله يا رجال ... فإما حياة تسر الصديق وإما ممات يغيض العدى
هيا إلى المجد، هيا لنكتب التاريخ من جديد ... هيا لنعيد كرامتنا التي سطى عليها هؤلاء الخونة الأقزام في غفلة من الزمن والتاريخ... أعدوا العدة .... واحسبوا أنفسكم شهداء ، واحسبوا أنكم رجال....
كل واحد منكم يقول نعم أنا رجل، فالرجولة لها تبعاتها، ومن لم يستطع حملها، عليه أن يختفي من الحياة، لأنه في ليبيا رجال فقط، وماعداهم لا ، لن يكون في ليبيا إلا الرجال. من يقول منكم أني رجل ...فليفعل ..اليوم وليس غداً........والسلام عليكم
(أم حسبتم أن تتركوا ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ولم يتخدوا من دون الله ولا رسوله ولا المؤمنين وليجة والله خبير بما تعملون)
أنا اليوم أتوجه بخطابي هذا لكل من يقول أنني رجل، لكل من يقول أنا رجل حقيقي ، لدي نخوة وكرامة ، ولكل من يقول أنني ليبي حقيقي ، لكل من يرى أنه جدير باحترام أهله وقبيلته وشعبه ، لكل من يعد نفسه من الرجال.
الرجولة ليست الذكورة ، الرجولة بكل ما تحمله الكلمة من معنى ، فالرجولة فزعة، فالرجولة غيرة ، والرجولة كرامة، ، الرجولة هي استهزاء بالموت ، الرجولة هي أن يرتبط قولك بالفعل، الرجولة هي أن تحمل هم اهلك، وهم بلدك.
الرجولة هي أن لا ترضى بالإهانة، ولا ترضى الذل، ولا ترضى أن تعيش حقيراً، يسوقك من لا يملكون شيئاً من ضمير أو كرامة
الرجولة هي أن تضع حداً للمهازل التي تحدث في بلدك، وأن تمسح دموع عجائز تاورغاء، والعجائز في المشاشية والقواليش.الرجولة هي أن ترى الدمار في سرت، فتشتعل نار الغضب المقدس في قلبك ، الرجولة هي أن تثبت على حقك، وتدافع عنه، وتموت دونه.
الرجولة هي أن تكون فارساً، لا يرهبه العدو، مهما كانت قوته وعدته وعتاده، لأن من يهب نفسه للمعالي تصغر بعينه الأخطاء، الرجولة أن تقْدِم، تفعل، تعزم، تنفذ، تثأر لكرامتك ، ولشرفك ولعرض أخواتك مهما كانت التضحيات.
الرجولة هي أن تكون واعياً، يقظاً، أن تكون مصمما على تطهير بلدك، ورد اعتبارها، الرجولة أن تكون أسداً في ساعات الوغى، لا تقيم وزناً ولا اعتبار للعدو، مهما كانت عدته أو عتاده، هي أن تقتحم الأخطار، الرجولة مغروسة في جيناتك، لأنك من أهلها، ورثتها من أهلك، من قبيلتك، من أخوالك، فتفزع وتمحي العار ، وتكتب اسمك في صفحات الوطن.
الرجولة هي أن لا تسكت عن بيع وطنك، وبيع ترابك الطاهر، الرجولة هي أن تحول غضبك في داخلك إلى جمر تحت أقدام المخنثين، والخونة، وإخوة الكفار، إخوان الشياطين ، الرجولة عندما ترى عيني أمك فتراك صقرا ، وأختك تراك أسدأ ، وزوجتك ، وخطيبتك، فتراك سيف حق، سل ضد الكفر، الرجولة زغرودة أمك وأختك لأجلك، وابتسامة زوجتك، ودمعة ابنتك، وأنت تسطر في التاريخ مجدا من الشهامة والكرامة، الرجولة هي أن تكون مع الأسود كتفاً بكتف، مقسمين على كتاب الله، أن لا تتركوها لعميل أو لغازي ، وأنتم فيها.
الرجولة هي أن تحلق فوقك أرواح الشهداء، فتستبشر بك وبرجولتك ، الرجولة في أن تتباهى الملائكة بك وأنت تدافع عن حرمتك، ودينك ووطنك وكرامتك،
الرجولة أن تكون آذانك موصدة أمام وسوسة الشياطن وحياة الفسق والخمور، الرجولة كلمة ولكن فيها من معاني الفخر والشهامة، فمن تنطبق عليه الكلمة ايها الشباب، من يكون منكم رجلا عندما ننادي الرجال ، لا ينكصون على أعقابهم، لا يتراجعون ولا يرهبهم العدو، ولا كثرته ولا قوته.
عندما ننادي الرجال ، نجد هامات عالية، فنجد سواعدا خلقت لحمل البنادق، وأعينا كعيني الصقر مليئة بالتحدي والشموخ، لكنهم يخططون وينفذون، مستعينون بالله ، إيمانه بوطنه وكرامته وشرفه، فمن يرد منكم على هذا الكلام بالفعل لا بالقول، من يقول نعم أنا رجل، رجل من ظهر رجل، ومن قبيلة الرجال، سليل أمجاد، لا يخنع ولا يخضع، ولا يركع إلا لله عز وجل، فأين أنتم أيها الرجال، فهذا يومكم....
أمكم أسيرة، خيراتكم منهوبة، والفاسدون يعيثون في أرضكم فساداً، والكفرة الفجرة يتفاخرون بتدمير بيوتكم، ونهب ثرواتكم، وإخوانكم الأعداء استحلوا أعراض أخواتكم ، وأوساخ الأرض ومن جلبها، تسرح وتمرح في أرض الشرف والكرامة، والعزة، زبانية جهنم من الكاذب الطلياني إلى القزم بلحاج، إلى الصلابي مصراتي الهوية، يهودي الانتماء، قطري الولاء.إلى العابثين، أطفال السياسة، تجار الدماء، بوم الخراب، الآن يسيطرون على أرضنا وأعراضنا ومقدراتنا....
فلا والله، لا والله، لا ترضى الرجولة بحياة تحت هؤلاء الخونة، الذين باعوا الوطن، وتاجروا بالدين، وأذلوا البلاد والعباد.
كم أرملة؟ من أفعالكم أيها الخونة في بلادنا، كم من ثكلى، كم من أخت مكلومة مجروحة تغص بدموعها ، وتفطر على دموعها في هذا الشهر الكريم،
فلا كنتم يا رجال، إن كانوا، ولا عشتم يا رجال إن عاشوا، أفمن كان يتقلد السيف، يستبدله بمنجل، أفبعد أن كانت صدروركم موسومة بالسيوف، اختارت المناجل الصدئة....أفتحمل صدروركم المناجل، بعد أن كانت وسادات للسيوف؟؟؟
فلتقفز الليوث، لتقفز الليوث من الصحراء الرهيبة ، تدفعهن اللبوات، وينتفض الملثمون، أحفاد بن تاشفين من قلب الصحراء... من أكاكوس التاريخ، تلتحم معهم أسود التبو، وتجيبها المزاريع، ويتردد صدى صوتها ارياح وسوكنة وهون، وودان والكفرة... تخرج أسود المشاشية والأصابعة وغريان، والقواليش والصيعان..... لتشرف على الجبل لترى كيف تكون أفعال أسود ورشفانة ، وأبي عيسى والحرشة، والمطرد ، لتزأر أسود الوغى ... بصيحة رهيبة من الحي الإسلامي، إلى بوسليم ، إلى الهضبة إلى السياحية، إلى بن غشير إلى الختنة إلى العلاونة ، إلى الزياديد إلى الرقيعات إلى العواتة.
لتجيب أسود ترهونة وشعابها، ولتقتحم أسود الرصيفة الكلاصم شعاب الخطر ، ويلتحم معهم بيوت القذاذفة والفرجان، والمعدان، والزياينة والهماملة، والأسود البيض.
ولتترفع صيحات صقور أولاد سليمان الأحرار والمغاربة والعواقير والمنفة والعبيدات والبراعصة ، ليعم الزئير أرض الوطن، فتتجاوب الواحات البعيدة ، لتصبح قريبة من أوجلة وجالو، وأجخرة، ترد عليها زليتن والخمس، والقره بوللي ، لتلتحم في نشيد أبدي رهيب يهز أركان الجرذان...
ليعم الزئير أرض الأجداد ، لتقفز الجردان إلى أنطابها وأسيادها ، وتحط في حجورهم وحجورهم، فلا مأوى لهم في أرض العزة.
قولوا الله ارجال ....... قولوا الله يا رجال ... قولوا الله يا رجال ... فإما حياة تسر الصديق وإما ممات يغيض العدى
هيا إلى المجد، هيا لنكتب التاريخ من جديد ... هيا لنعيد كرامتنا التي سطى عليها هؤلاء الخونة الأقزام في غفلة من الزمن والتاريخ... أعدوا العدة .... واحسبوا أنفسكم شهداء ، واحسبوا أنكم رجال....
كل واحد منكم يقول نعم أنا رجل، فالرجولة لها تبعاتها، ومن لم يستطع حملها، عليه أن يختفي من الحياة، لأنه في ليبيا رجال فقط، وماعداهم لا ، لن يكون في ليبيا إلا الرجال. من يقول منكم أني رجل ...فليفعل ..اليوم وليس غداً........والسلام عليكم
عدل سابقا من قبل بنت المختار في السبت 4 أغسطس - 13:50 عدل 1 مرات
بنت المختار-
- الجنس :
عدد المساهمات : 2218
نقاط : 13435
تاريخ التسجيل : 16/09/2011
. :
. :
. :
بنت المختار-
- الجنس :
عدد المساهمات : 2218
نقاط : 13435
تاريخ التسجيل : 16/09/2011
. :
. :
. :
رد: نص النداء الموجه إلى شبابنا بالداخل: د.حمزة في غرفة ليبيا العظمى 3-8-2012
مجهود يدكر ويشكر
بارك الله فيك
بارك الله فيك
من أنتم-
- الجنس :
عدد المساهمات : 58
نقاط : 9233
تاريخ التسجيل : 17/05/2012
رد: نص النداء الموجه إلى شبابنا بالداخل: د.حمزة في غرفة ليبيا العظمى 3-8-2012
بارك الله فيك يا دكتور حمزة
هذه الكلمات وبنبرة صوتك تزلزل عروش الخونة وكروشهم
كما وقعها على الجردان وقعها كبير على المؤيدين
مشكوووووورة اختنا بنت المختار
هذه الكلمات وبنبرة صوتك تزلزل عروش الخونة وكروشهم
كما وقعها على الجردان وقعها كبير على المؤيدين
مشكوووووورة اختنا بنت المختار
بلد الطيوب-
- الجنس :
عدد المساهمات : 10027
نقاط : 19794
تاريخ التسجيل : 22/12/2011
. :
. :
رد: نص النداء الموجه إلى شبابنا بالداخل: د.حمزة في غرفة ليبيا العظمى 3-8-2012
مشكوووووورة اختنا بنت المختار
ليبيا التحدى- .
- الجنس :
عدد المساهمات : 19246
نقاط : 33551
تاريخ التسجيل : 16/09/2011
. :
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا:
رد: نص النداء الموجه إلى شبابنا بالداخل: د.حمزة في غرفة ليبيا العظمى 3-8-2012
يا رب عجّل لنا بالنصر المبين وبالفرج القريب يا رب
نتنفس من الأخضر-
- الجنس :
عدد المساهمات : 23128
نقاط : 35245
تاريخ التسجيل : 16/09/2011
. :
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا: خلاص الليبيين كبودها درهت
بنت المختار-
- الجنس :
عدد المساهمات : 2218
نقاط : 13435
تاريخ التسجيل : 16/09/2011
. :
. :
. :
رد: نص النداء الموجه إلى شبابنا بالداخل: د.حمزة في غرفة ليبيا العظمى 3-8-2012
نعم نحن رجال وليبيا بلد الرجال وغيره لا ولا الي الامام يا رجال قولوا الله يارجال شكرا دكتورنا المناضل حمزه وشكرا اخت الرجال بنت المختار
أبن الوطن-
- الجنس :
عدد المساهمات : 423
نقاط : 9559
تاريخ التسجيل : 19/05/2012
بطاقة الشخصية
زنقتنا: 69
رد: نص النداء الموجه إلى شبابنا بالداخل: د.حمزة في غرفة ليبيا العظمى 3-8-2012
ليبيا التحدى كتب:مشكوووووورة اختنا بنت المختار
طبيبة القلوب الخضراء-
- الجنس :
عدد المساهمات : 7073
نقاط : 18541
تاريخ التسجيل : 09/05/2012
بطاقة الشخصية
زنقتنا: 69
رد: نص النداء الموجه إلى شبابنا بالداخل: د.حمزة في غرفة ليبيا العظمى 3-8-2012
نعم نحن لها نحن لها .. يجب علينا ان نأخد ثأر لكل من ظلم وانتهكت حرمت وكل من شرد من ارضه وانهد بيته بدون وجه حق وانسرقت ممتلكاته وحق الظالم الجائر الذي يلقاااااه اسرانا في السجووووون الظالمة ..... نعم يجب علينا كلنا نثووووووور ونحرر الارض والعرض من دنس الخائن والمندس والعميل والعدو اجمع ..... انها معركة المصير ....
ظلال النور-
- الجنس :
عدد المساهمات : 5632
نقاط : 15823
تاريخ التسجيل : 18/09/2011
. :
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي
» حماة العفن
الأربعاء 17 يوليو - 16:53 من طرف علي عبد الله البسامي