منتديات زنقتنا-منتديات شباب ليبيا الأحرار

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات زنقتنا-منتديات شباب ليبيا الأحرار

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي
منتديات زنقتنا-منتديات شباب ليبيا الأحرار
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

صحيفة روسية تتساءل..هل سيظهر بن لادن آخر في سوريا بعد تمويل أمريكا للجيش المر؟

اذهب الى الأسفل

صحيفة روسية تتساءل..هل سيظهر بن لادن آخر في سوريا بعد تمويل أمريكا للجيش المر؟  Empty صحيفة روسية تتساءل..هل سيظهر بن لادن آخر في سوريا بعد تمويل أمريكا للجيش المر؟

مُساهمة من طرف مصرية محبة للقذافي السبت 4 أغسطس - 1:16

ذكرت صحيفة "روسيسكايا غازيتا" الروسية، أن الولايات المتحدة قررت التصرف مع سوريا على غرار ما فعلت مع أفغانستان خلال سبعينات القرن الماضى، مشيرة إلى أن واشنطن كانت آنذاك تورد الأسلحة إلى المجاهدين الأفغان عبر جهات وسيطة، وكان الرئيس الأمريكى يصدر مراسيم سرية لتسليحهم بصواريخ "ستينجر" لإسقاط الحوامات السوفييتية.
وأوضحت الصحيفة أن "الأمريكيين كما يبدو لم يستفيدوا من التجربة الأفغانية، فمن المعروف أنهم صنعوا أسامة بن لادن، الذى تحول إلى أكبر إرهابى فى العالم بعد أن دبر عملية تفجير برجى مركز التجارة العالمى فى نيويورك، ثم تكرر الإدارة الأمريكية اللعبة ذاتها" مع سوريا.
وأشارت الصحيفة إلى أن قرار الرئيس الأمريكى باراك أوباما، بالسماح لأجهزة الاستخبارات بتقديم المساعدة للجيش السورى المر، وقبل يوم من ذلك وردت أنباء عن حصول المتمرديين السوريين على عدد من الصواريخ المحمولة المضادة للطائرات.
وانتهت الصحيفة إلى التساؤل "هل سيظهر بن لادن آخر فى سوريا؟".

المصدر جريدة الدستور

مصرية محبة للقذافي
مصرية محبة للقذافي
 
 

الجنس : انثى
عدد المساهمات : 1666
نقاط : 12054
تاريخ التسجيل : 03/12/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى