ألم يتعلم الشعب العربي بعد (لماذا) بقلم:د.حنان مصطفى اخميس
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
ألم يتعلم الشعب العربي بعد (لماذا) بقلم:د.حنان مصطفى اخميس
ألم يتعلم الشعب العربي بعد (لماذا) بقلم:د.حنان مصطفى اخميس
- الدكتورة – حنان مصطفى اخميس
- دكتوراة في تاريخ العلاقات الدولية – والسياسة الخارجية.
1- قال أدولف هتلر : أعطني جندي سوري – وسلاح ألماني وسأجعل أوروبا تمشي على أناملها.
- قال أدولف هتلر : أنا أحتقر الإنسان الذي يطلب مني مساعدته في احتلال وطنه.
- سأل المسيح العربي عليه السلام : ما آدبك قال ما أدبني أحد – لقد رأيت جهل الجاهل فجانبته.
- قال عوفاديا يوسف الإرهابي : أن الفلسطينيون آفاعي – والعرب أنجاس وليس هناك حيوان أسوأ من العرب – وأن الله تأسف لخلقة العرب أبناء إسماعيل – ألم تتعلموا بعد أيها العرب.
- أنا أخاطب فقط هاؤلاء الجهلة – والأغبياء – والمغرر بهم في الأمة العربية هو التخلف – والجهل – والغباء – والهمجية – ( رعاع ) – ألم يقرأ الشعب العربي بعد – أن الذي صلب المسيح عليه السلام هي الهيرودية – الماسونية (السنهدرين)- ألم يقرأ الشعب العربي بعد أن الفتن التي حصلت بين المسلمين كان من ورائها اليهود (عبد الله بن سبأ) – ألم يقرأ الشعب العربي بعد أن التلمود – (كتاب – الأجرام المقدس) – والذي ينص على كل يهودي أن يمتلك (2800) عبداً من – العرب وأنهم من أنواع مختلفة من الحيوانات – ولا يسمح بإعطاء اللحم لغير اليهود – بل للكلب لأنه أفضل من العرب – لا بد من قيام حرب بين الأمم حتى – يهلك خلالها ثلثا العالم حتى يحكم اليهود نهائياً – ويبقى اليهود دائماً يحرقون العالم – ألم يقرأوا وبعد أن بيوت العرب عبارة عن زرائب للحيوانات – وأن الناس كافة خلقوا من نطفة حصان باستثناء اليهود خلقهم الله على هيئة إنسان – وكل من يقتل عربي يقرب قرباناً إلى الله – إن العرب وأموالهم ملك لليهود – وأن لحم العربي – والمسيحي – والأجنبي لحم حمير فهو نجس لذلك واجب على كل يهودي أن يقتل كل عربي ويكافأ بالجنة – على اليهودي أن يجامع أي امرأة عربية - وحتى الأطفال منهم مباح لليهودي أن يحلف زوراً وبهتاناً – وأن الله سبحانه وتعالى يكذب – ويغضب – ويمارس الجنس وليس معصوماً عن الطيش- نحن اليهود شعب الله في الأرض وسخر لنا الحيوان – والإنسان ليكونو في خدمتنا (أيها العبيد العرب) إقرأوا التلمود أيها الأغبياء، يستخدمون كل أنواع السحر – والشعوذة – والعرافة – والتنجيم – والعفاريت – والشياطين (عبدة الشيطان) – والجن – والجنيات – وكل شيء لإبقاء الشعب العربي في حالة تخدير – وهلوسة – وهذيان – وقطع النسل العربي- وإبقاء اليهود دائماً في حالة نصر وتفوق على العرب – وذبح الأطفال وخطفهم وتقديمها قرباناً لبني صهيون فإنهم يهلكون لأنهم من نسل الشياطين وستكون الأمة اليهودية المتسلطة على العالم – وعلينا أن ننتزع قلوبهم من أجسامهم ونقتل أفضلهم - - إن العرب رائحتهم كريهة لا يصافح اليهودي العربي خوفاً من انتقال الفيروس إليه – العرب آمة محتقرة من العار الزواج من عربية – والعربي يعبد الغبار الذي يعلق بصندله – يجب قتل العربي واغتصاب نسائهم – وأن العرب هم مرتكبوا تسعة أعشار الجرائم في العالم – علينا أن نسيطر على جميع جوانب الحياة الاجتماعية – والسياسية – والاقتصادية – وعلينا أن تسلل إلى الوزارات الرئيسية المالية – والخارجية – والحربية – والقضاء ونتسلم مناصب رئيسية في الجامعات – والآداب – والعلوم – والقانون – والموسيقى – والطب – والاقتصاد السياسي – وعلى الصحة – والحياة – ونشجع على الزواج العرفي في الوطن العربي – ونحارب الزواج الديني – ونستولي على الصحافة القوية – والأعلام حتى نسعى جاهدين على تحطيم العائلة العربية والأخلاق – والدين – والعادات والتقاليد – ونشر الإباحية فيعم الفساد – والكفر – وتضعف الروابط الاجتماعية المتينة فيسهل على اليهود السيطرة على العالم وتوجيهها كيفما نريد.
2- ألم يقرأ الشعب العربي بعد (أن الماسونية الخفية) هي التي أفرزت الصهيونية وقد أدخلها اليهود في الدولة العثمانية – ونشرها في البلاد العربية عن طريق العملاء والخونة وعملت على إسقاط الدولة – وأسقطت السلطان عبد الحميد في تركيا – وأقامت الدولة الصهيونية في فلسطين – وعملت الماسونية على محاربة الدين الإسلامي ولا تزال تحاربه – وعلى هدم الدين المسيحي، والماسونية هي التي أفرزت الاستعمار لاحتلال البلدان، وعملوا على ربط الماسونية بالثقافة والديانة البروتستانتيه، وعملت على إرسال العشرات من الإرساليات التبشيرية للوطن العربي والعالم والتي يقودها رجال من محافل الجمعيات الماسونية،وعملت على نشر الحرية والإخاء والعدالة – والمساواة تحت غطاء الماسونية - وعملت على هدم الأديان وإنكار وجود الله، ونشرت الإباحية، وأن الماسونية تعتبر (ابليس) هو رئيسهم وقائد الإصلاح البشري وهو المطلق لحرية العقل، وإن المرأة تعتبر دائماً أداه للمتعة، والحث على إسقاط الجنين، وقتل الطفل، والتحرر من الزواج الديني – وابتدعت الماسونية عبارة مهندس الكون الأعظم لتحل محل اسم الله سبحانه وتعالى، وقامت بفصل الدين عن الدولة) – ألم يتعلم الشعب العربي بعد.
3- ألم يقرأ الشعب العربي بعد (إن بروتوكولات حكماء صهيون) وهي القوة الخفية للماسونية، هي التي خططت لإقامة إمبراطورية وهي إسرائيل لتسيطر على الشرق العربي ووضعت في قلب العالم الإسلامي لتفكيك العالم إلى كيانات إقليمية أو قومية وهذا ما يحصل الآن، وهي التي أعادت اليهود إلى فلسطين وتشريد سكانها الأصليين، والماسونية هي من وراء الاستعمار الفرنسي – والبريطاني لسوريا – والعراق – وفلسطين ووضعها تحت الانتداب البريطاني والفرنسي، وهي المسؤولة عن تقسيم الوطن العربي إلى دويلات عن طريق خارطة (سايكس – بيكو) – 1916 – وخدعوا العرب – بوعد بلفور لإقامة وطن قومي لليهود في فلسطين، واليهود هم وراء كل الثورات – والمؤامرات – والنظريات، والسيطرة على الإعلام – والفكر – والرأسمال، وتبذل المستحيل لإفراغ الإيمان بالله من عقول الناس والقضاء عليه، وتقوم بهدم الأخلاق، وإفساد الرأي العام، وإثارة الصراعات – والحروب بين الأمم – وإثارة النعرات الطائفية والفتن، وتحطيم المعتقدات الإسلامية – والمسيحية، وسحق القيم – والعادات والتقاليد، وضرب الدين الإسلامي (عن طريق الأخوان المسلمين) – والقاعدة في الوطن العربي، (أوجدوا عبدة الشيطان) – وغيروا مفاهيم الثقافة المسيحية ومحاصرتها وقاموا بتهويد المسيحية لصالحهم، وقاموا بضرب الأمة العربية في وطنيتها وقوميتها، وقاموا بمحاربة ثقافة الأفكار الوطنية والقومية، والمقاومة من الاستعمار، (ألم تستوعبوا بعد يا عرب) ، (يقول المجرم بن غوريون – لقد قاومت اليهودية الحضارة اليونانية – والرومانية – والمسيحية – والآن تقوم بتدمير الإسلام).
4- ألم يقرأ الشعب العربي بعد (أن اليهود هم وراء كل الثورات – والحروب والمؤامرات في الوطن العربي – هم الذين أشعلوا حرب 1948 – وهم وراء حرب العدوان الثلاثي عام (1956) - وهم وراء معركة الكرامة عام 1968، وهم وراء حرب اكتوبر عام 1973 – وحرب السويس – وحرب الاستنزاف 1967 – وحرب لبنان عام 1982 – وحرب تموز 2006، وحروب أخرى والتدخل في شؤون الدول العربية، فهم مهندسوا الحروب في العالم – وإسقاط الأنظمة العربية الوطنية – وقامت باغتيال الرئيس البطل جمال عبد الناصر – وقامت بشنق الرئيس البطل الشهيد صدام حسين – وقامت باغتيال الشهيد الرمز الرئيس (ياسر عرفات) – وقاموا باغتيال الشهيد البطل والشجاع الرئيس معمر القذافي وقاموا بتصفية شخصيات وطنية وثورية وخاصة في فلسطين – ودمروا الأوطان واحتلوها – ألم تتعلموا بعد أيها العرب.
5- تحاول أمريكا – وإسرائيل منذ سنين إسقاط سوريا العظمى، لا يريدون في الوطن العربي زعماء ثوريون – وطنيون – مقاومون للاستعمار – يحافظون على حضارة وتاريخ الأمة العربية العظيمة، لأن سوريا العظمى مهد الحضارة والتاريخ – مهد الفكر الاجتماعي – مهد الفكر العربي الوحدوي ولأن سوريا مركز العروبة التاريخية - ومهد الحروف الأبجدية – وعلم الفلك – والحساب – والشرائع – والأساطير – إلى آخره – ولأن الجيش العربي السوري العظيم والأسطورة الذي اشترك في حرب رمضان عام 1973 واستطاع إرجاع جزء من الجولان، كما شاركت سوريا في دعم القضية الفلسطينية – والمنظمات الفدائية، وفي دعم حركات التحرر الوطنية العربية – والحركات العالمية كما ذكرت سابقاً - سوريا العظمى الآن تخوض حرب عالمية ثالثة مع الماسونية الصهيوينة بأسلوب جديد (بأيدي مرتزقة طائفية) – وحرب إعلامية شرسة، وحرب نفسية – وحرب سياسية – واقتصادية – واجتماعية – وحرب تدمير البنية التحتية وعودتها للعصور الحجرية، والقضاء على القومية العربية بقيادة سوريا وأضعاف سوريا واحتوائها ودحرها وتوجيه ضربة إلى سوريا وإسقاط نظام بشار الأسد عن طريق المرتزقة السورية الموالية لإسرائيل – وأمريكا – وضرب الأمن والاستقرار فيها، وإجبار سوريا على توقيع اتفاقية سلام مع إسرائيل – وينتهي شيء اسمه (مقاومة عربية) أو شيء اسمه (قومية عربية) ستصبح الأمة العربية أمة ميتة لا حول لها ولا قوة، والقضاء على المقاومة الفلسطينية، ومحاربة كل فلسطيني أطلق طلقة على إسرائيل (الحقد التاريخي على العرب) – ومحاربة كل وطني ومقاوم وحر عربي، سوريا الآن تخوض حرب الأمة نيابة عن الأمة العربية، والدفاع عن الحضارة والتاريخ العربي، وتخوض حرب العزة، والكرامة والكبرياء عن الأمة العربية، سوريا الآن تخوض حرب فلسطين – نيابة عن الفلسطينيين (بوصلة فلسطين) – (هل نسيت فلسطين) – هل تريدون أيها العرب أن تحكمنا إسرائيل، بالنسبة للمعارضة السورية – هل هي معارضة نظيفة لا أعتقد بعد البحث والتدقيق إتضح لنا بان هؤلاء قسم منهم من جذور يهودية عاشوا في سوريا – وقسم منهم من جذور تركية مثل – غليون – والأتاسي – وغيرهم – وقسم منهم الأكراد – وقسم منهم عرب سوريون باعوا ضميرهم وأوطانهم بأبخس الأثمان جندوا ليكونوا عملاء صغار يلهثون وراء بما يسمى بالديمقراطية الكاذبة وكانوا دائماً على اتصال مباشر مع الصهاينة يتلقون الأوامر وتاريخهم معروف بالتآمر، أيها الجهلة تريدون تسليم سوريا لإسرائيل حتى تكمل وعد الله من النيل إلى الفرات. وهؤلاء لا يحق لكم بالتحدث عن سوريا العربية – أنتم غرباء، أما ما يسمى (بالجيش الحر) لا يوجد شيء اسمه جيش حر – لأن كلمة الجيش مرتبطة كلياً بالدولة وهم ليسوا دولة : هم عبارة عن مجموعات إرهابية أو عصابة تضم في صفوفها الزعران – والمرتزقة – ومجرمين – وقتلة محكوم عليهم قانونياً – وحرامية وسراق – وشاذين ومنهم مصابين بأمراض نفسية وانفصام الشخصية – وقسم منهم لقطاء لا عائلة لهم – وقسم منهم من اغتصب أخته وأمه ومشردين والتقطهم أجهزة المخابرات الإسرائيلية وجندتهم ودربتهم ضد سوريا (من خلال بحثي عنهم) أوجدوا القاعدة – والإخوان المسلمين لكي يكون هناك صراع مع الدولة والشعب وتنسى محاربة إسرائيل – وحتى معهم أوامر من إسرائيل لتدمير البلاد العربية وإعادتها للعصور الحجرية – والتخلف – والجهل – والهمجية كما حصل في ليبيا – واليمن – وسوريا الآن، ألم تستوعبوا بعد أيها العرب بأن الماسونية الصهيونية هي التي تذبح الأمة العربية الآن – ( نحن نسأل – أين كانت المخابرات العامة السورية – هل كانت مشغولة فقط بقمع الشعب من الداخل – أين الاستخبارات العسكرية من ذلك – أين كان الجيش العربي السوري بحماية الحدود – والمنافذ – أين كانت وزارة الداخلية (الأمن الداخلي) هل كانت مشغولة في إتهام المواطن – أين الحكومة السورية للأسف مشغولة بالمنصب – والشهرة – والمال – والشعب يعاني من الفقر – والفساد – والفاسدين – والتمييز بين الطوائف للأسف الرشوة – والارتشاء والجهل والتخلف صفة متلازمة بالمجتمع السوري – نحن نسأل – أين كانت كوادر حزب البعث العربي السوري – هل كانت مشغولة فقط بالمناصب – والشهرة – والانتخابات (وبالعروبة – والعروبة خذلتكم) – نحن نسأل كيف دخل هؤلاء المرتزقة الإرهابيون – كيف أدخلوا هذا الكم من الأسلحة – نحن نسأل كيف تم حفر الأنفاق والأوكار – أين كانت الدولة – والشعب هل كانت نائمة – أين كانت عيون المخابرات السورية من ذلك – أين أجهزة الرادارات في مراقبة الحدود – أين أجهزة التصنت والكاميرات الصغيرة في كل دائرة عسكرية – وحكومية – ومؤسسة لمراقبة الجواسيس والعملاء للكشف عن أي عمل إرهابي – الدولة القوية والمستهدفة مثل سوريا مطلوب منها أن تكون محصنة بأحدث أجهزة المخابرات (ألم تقرأوا كتاب علم المخابرات (الجاسوسية) – والإتقان في سحق العدو، ألم تتعلموا بعد يا عرب أن المؤامرات – والثورات التي نشبت وحيكت في الوطن العربي في مصر – وتونس – وليبيا – واليمن – والآن في سوريا هي من تخطيط وصنع الماسونية الصهيونية العالمية لتدمير البلاد – إلى متى هذا – التخلف والجهل، إن كل من حمل السلاح ضد وطنه – وشعبه – وتدمير وطنه – خائن – وعميل – كأنه سلم عرضه – وشرفه – ووطنه لإسرائيل على طبق من فضة من أجل حفنة من الدولارات وباع نفسه وأهله فهو ليس عربياً – أقول ماذا فعلت بكم إسرائيل يا عرب (ثوار إسرائيل) – هل إسرائيل – أطيب وألذ من العرب – ألم يقرأ العرب بأن كل سفراء أمريكا في العالم هم يهود يتجسسون لصالح إسرائيل. ألم يقرأ العرب بأن الجهاد ركن من أركان الإسلام (المقاومة) – أقول – أن الشعب العربي يصلب يومياً – ولكن خلي العقل – والسلاح صاحي يا عرب – على كلاً علينا أن نكرس كل العقول – والخبرات – والمثقفين – والسواعد – والأقلام لإعطاء الأمة العربية الوعي لإنهاض هذه الأمة من الضياع والحيرة، وإقناع الأمة أن كل المؤامرات والثورات كلها من تنظيم يهودي بالمال – والأنفس – لا نريد أمم متحدة – ولا نريد مراقبين دوليين – نريد حسماً عسكرياً عربياً سورياً فوراً.
تحية احترام وتقدير وعزة وكرامة وكبرياء وعروبة للجيش العربي السوري الأسطورة ( تقدم – قاوم – إلى الأمام - انتصر )، وشكراً
رابط الموضوع
http://pulpit.alwatanvoice.com/articles/2012/08/04/267426.html
- الدكتورة – حنان مصطفى اخميس
- دكتوراة في تاريخ العلاقات الدولية – والسياسة الخارجية.
1- قال أدولف هتلر : أعطني جندي سوري – وسلاح ألماني وسأجعل أوروبا تمشي على أناملها.
- قال أدولف هتلر : أنا أحتقر الإنسان الذي يطلب مني مساعدته في احتلال وطنه.
- سأل المسيح العربي عليه السلام : ما آدبك قال ما أدبني أحد – لقد رأيت جهل الجاهل فجانبته.
- قال عوفاديا يوسف الإرهابي : أن الفلسطينيون آفاعي – والعرب أنجاس وليس هناك حيوان أسوأ من العرب – وأن الله تأسف لخلقة العرب أبناء إسماعيل – ألم تتعلموا بعد أيها العرب.
- أنا أخاطب فقط هاؤلاء الجهلة – والأغبياء – والمغرر بهم في الأمة العربية هو التخلف – والجهل – والغباء – والهمجية – ( رعاع ) – ألم يقرأ الشعب العربي بعد – أن الذي صلب المسيح عليه السلام هي الهيرودية – الماسونية (السنهدرين)- ألم يقرأ الشعب العربي بعد أن الفتن التي حصلت بين المسلمين كان من ورائها اليهود (عبد الله بن سبأ) – ألم يقرأ الشعب العربي بعد أن التلمود – (كتاب – الأجرام المقدس) – والذي ينص على كل يهودي أن يمتلك (2800) عبداً من – العرب وأنهم من أنواع مختلفة من الحيوانات – ولا يسمح بإعطاء اللحم لغير اليهود – بل للكلب لأنه أفضل من العرب – لا بد من قيام حرب بين الأمم حتى – يهلك خلالها ثلثا العالم حتى يحكم اليهود نهائياً – ويبقى اليهود دائماً يحرقون العالم – ألم يقرأوا وبعد أن بيوت العرب عبارة عن زرائب للحيوانات – وأن الناس كافة خلقوا من نطفة حصان باستثناء اليهود خلقهم الله على هيئة إنسان – وكل من يقتل عربي يقرب قرباناً إلى الله – إن العرب وأموالهم ملك لليهود – وأن لحم العربي – والمسيحي – والأجنبي لحم حمير فهو نجس لذلك واجب على كل يهودي أن يقتل كل عربي ويكافأ بالجنة – على اليهودي أن يجامع أي امرأة عربية - وحتى الأطفال منهم مباح لليهودي أن يحلف زوراً وبهتاناً – وأن الله سبحانه وتعالى يكذب – ويغضب – ويمارس الجنس وليس معصوماً عن الطيش- نحن اليهود شعب الله في الأرض وسخر لنا الحيوان – والإنسان ليكونو في خدمتنا (أيها العبيد العرب) إقرأوا التلمود أيها الأغبياء، يستخدمون كل أنواع السحر – والشعوذة – والعرافة – والتنجيم – والعفاريت – والشياطين (عبدة الشيطان) – والجن – والجنيات – وكل شيء لإبقاء الشعب العربي في حالة تخدير – وهلوسة – وهذيان – وقطع النسل العربي- وإبقاء اليهود دائماً في حالة نصر وتفوق على العرب – وذبح الأطفال وخطفهم وتقديمها قرباناً لبني صهيون فإنهم يهلكون لأنهم من نسل الشياطين وستكون الأمة اليهودية المتسلطة على العالم – وعلينا أن ننتزع قلوبهم من أجسامهم ونقتل أفضلهم - - إن العرب رائحتهم كريهة لا يصافح اليهودي العربي خوفاً من انتقال الفيروس إليه – العرب آمة محتقرة من العار الزواج من عربية – والعربي يعبد الغبار الذي يعلق بصندله – يجب قتل العربي واغتصاب نسائهم – وأن العرب هم مرتكبوا تسعة أعشار الجرائم في العالم – علينا أن نسيطر على جميع جوانب الحياة الاجتماعية – والسياسية – والاقتصادية – وعلينا أن تسلل إلى الوزارات الرئيسية المالية – والخارجية – والحربية – والقضاء ونتسلم مناصب رئيسية في الجامعات – والآداب – والعلوم – والقانون – والموسيقى – والطب – والاقتصاد السياسي – وعلى الصحة – والحياة – ونشجع على الزواج العرفي في الوطن العربي – ونحارب الزواج الديني – ونستولي على الصحافة القوية – والأعلام حتى نسعى جاهدين على تحطيم العائلة العربية والأخلاق – والدين – والعادات والتقاليد – ونشر الإباحية فيعم الفساد – والكفر – وتضعف الروابط الاجتماعية المتينة فيسهل على اليهود السيطرة على العالم وتوجيهها كيفما نريد.
2- ألم يقرأ الشعب العربي بعد (أن الماسونية الخفية) هي التي أفرزت الصهيونية وقد أدخلها اليهود في الدولة العثمانية – ونشرها في البلاد العربية عن طريق العملاء والخونة وعملت على إسقاط الدولة – وأسقطت السلطان عبد الحميد في تركيا – وأقامت الدولة الصهيونية في فلسطين – وعملت الماسونية على محاربة الدين الإسلامي ولا تزال تحاربه – وعلى هدم الدين المسيحي، والماسونية هي التي أفرزت الاستعمار لاحتلال البلدان، وعملوا على ربط الماسونية بالثقافة والديانة البروتستانتيه، وعملت على إرسال العشرات من الإرساليات التبشيرية للوطن العربي والعالم والتي يقودها رجال من محافل الجمعيات الماسونية،وعملت على نشر الحرية والإخاء والعدالة – والمساواة تحت غطاء الماسونية - وعملت على هدم الأديان وإنكار وجود الله، ونشرت الإباحية، وأن الماسونية تعتبر (ابليس) هو رئيسهم وقائد الإصلاح البشري وهو المطلق لحرية العقل، وإن المرأة تعتبر دائماً أداه للمتعة، والحث على إسقاط الجنين، وقتل الطفل، والتحرر من الزواج الديني – وابتدعت الماسونية عبارة مهندس الكون الأعظم لتحل محل اسم الله سبحانه وتعالى، وقامت بفصل الدين عن الدولة) – ألم يتعلم الشعب العربي بعد.
3- ألم يقرأ الشعب العربي بعد (إن بروتوكولات حكماء صهيون) وهي القوة الخفية للماسونية، هي التي خططت لإقامة إمبراطورية وهي إسرائيل لتسيطر على الشرق العربي ووضعت في قلب العالم الإسلامي لتفكيك العالم إلى كيانات إقليمية أو قومية وهذا ما يحصل الآن، وهي التي أعادت اليهود إلى فلسطين وتشريد سكانها الأصليين، والماسونية هي من وراء الاستعمار الفرنسي – والبريطاني لسوريا – والعراق – وفلسطين ووضعها تحت الانتداب البريطاني والفرنسي، وهي المسؤولة عن تقسيم الوطن العربي إلى دويلات عن طريق خارطة (سايكس – بيكو) – 1916 – وخدعوا العرب – بوعد بلفور لإقامة وطن قومي لليهود في فلسطين، واليهود هم وراء كل الثورات – والمؤامرات – والنظريات، والسيطرة على الإعلام – والفكر – والرأسمال، وتبذل المستحيل لإفراغ الإيمان بالله من عقول الناس والقضاء عليه، وتقوم بهدم الأخلاق، وإفساد الرأي العام، وإثارة الصراعات – والحروب بين الأمم – وإثارة النعرات الطائفية والفتن، وتحطيم المعتقدات الإسلامية – والمسيحية، وسحق القيم – والعادات والتقاليد، وضرب الدين الإسلامي (عن طريق الأخوان المسلمين) – والقاعدة في الوطن العربي، (أوجدوا عبدة الشيطان) – وغيروا مفاهيم الثقافة المسيحية ومحاصرتها وقاموا بتهويد المسيحية لصالحهم، وقاموا بضرب الأمة العربية في وطنيتها وقوميتها، وقاموا بمحاربة ثقافة الأفكار الوطنية والقومية، والمقاومة من الاستعمار، (ألم تستوعبوا بعد يا عرب) ، (يقول المجرم بن غوريون – لقد قاومت اليهودية الحضارة اليونانية – والرومانية – والمسيحية – والآن تقوم بتدمير الإسلام).
4- ألم يقرأ الشعب العربي بعد (أن اليهود هم وراء كل الثورات – والحروب والمؤامرات في الوطن العربي – هم الذين أشعلوا حرب 1948 – وهم وراء حرب العدوان الثلاثي عام (1956) - وهم وراء معركة الكرامة عام 1968، وهم وراء حرب اكتوبر عام 1973 – وحرب السويس – وحرب الاستنزاف 1967 – وحرب لبنان عام 1982 – وحرب تموز 2006، وحروب أخرى والتدخل في شؤون الدول العربية، فهم مهندسوا الحروب في العالم – وإسقاط الأنظمة العربية الوطنية – وقامت باغتيال الرئيس البطل جمال عبد الناصر – وقامت بشنق الرئيس البطل الشهيد صدام حسين – وقامت باغتيال الشهيد الرمز الرئيس (ياسر عرفات) – وقاموا باغتيال الشهيد البطل والشجاع الرئيس معمر القذافي وقاموا بتصفية شخصيات وطنية وثورية وخاصة في فلسطين – ودمروا الأوطان واحتلوها – ألم تتعلموا بعد أيها العرب.
5- تحاول أمريكا – وإسرائيل منذ سنين إسقاط سوريا العظمى، لا يريدون في الوطن العربي زعماء ثوريون – وطنيون – مقاومون للاستعمار – يحافظون على حضارة وتاريخ الأمة العربية العظيمة، لأن سوريا العظمى مهد الحضارة والتاريخ – مهد الفكر الاجتماعي – مهد الفكر العربي الوحدوي ولأن سوريا مركز العروبة التاريخية - ومهد الحروف الأبجدية – وعلم الفلك – والحساب – والشرائع – والأساطير – إلى آخره – ولأن الجيش العربي السوري العظيم والأسطورة الذي اشترك في حرب رمضان عام 1973 واستطاع إرجاع جزء من الجولان، كما شاركت سوريا في دعم القضية الفلسطينية – والمنظمات الفدائية، وفي دعم حركات التحرر الوطنية العربية – والحركات العالمية كما ذكرت سابقاً - سوريا العظمى الآن تخوض حرب عالمية ثالثة مع الماسونية الصهيوينة بأسلوب جديد (بأيدي مرتزقة طائفية) – وحرب إعلامية شرسة، وحرب نفسية – وحرب سياسية – واقتصادية – واجتماعية – وحرب تدمير البنية التحتية وعودتها للعصور الحجرية، والقضاء على القومية العربية بقيادة سوريا وأضعاف سوريا واحتوائها ودحرها وتوجيه ضربة إلى سوريا وإسقاط نظام بشار الأسد عن طريق المرتزقة السورية الموالية لإسرائيل – وأمريكا – وضرب الأمن والاستقرار فيها، وإجبار سوريا على توقيع اتفاقية سلام مع إسرائيل – وينتهي شيء اسمه (مقاومة عربية) أو شيء اسمه (قومية عربية) ستصبح الأمة العربية أمة ميتة لا حول لها ولا قوة، والقضاء على المقاومة الفلسطينية، ومحاربة كل فلسطيني أطلق طلقة على إسرائيل (الحقد التاريخي على العرب) – ومحاربة كل وطني ومقاوم وحر عربي، سوريا الآن تخوض حرب الأمة نيابة عن الأمة العربية، والدفاع عن الحضارة والتاريخ العربي، وتخوض حرب العزة، والكرامة والكبرياء عن الأمة العربية، سوريا الآن تخوض حرب فلسطين – نيابة عن الفلسطينيين (بوصلة فلسطين) – (هل نسيت فلسطين) – هل تريدون أيها العرب أن تحكمنا إسرائيل، بالنسبة للمعارضة السورية – هل هي معارضة نظيفة لا أعتقد بعد البحث والتدقيق إتضح لنا بان هؤلاء قسم منهم من جذور يهودية عاشوا في سوريا – وقسم منهم من جذور تركية مثل – غليون – والأتاسي – وغيرهم – وقسم منهم الأكراد – وقسم منهم عرب سوريون باعوا ضميرهم وأوطانهم بأبخس الأثمان جندوا ليكونوا عملاء صغار يلهثون وراء بما يسمى بالديمقراطية الكاذبة وكانوا دائماً على اتصال مباشر مع الصهاينة يتلقون الأوامر وتاريخهم معروف بالتآمر، أيها الجهلة تريدون تسليم سوريا لإسرائيل حتى تكمل وعد الله من النيل إلى الفرات. وهؤلاء لا يحق لكم بالتحدث عن سوريا العربية – أنتم غرباء، أما ما يسمى (بالجيش الحر) لا يوجد شيء اسمه جيش حر – لأن كلمة الجيش مرتبطة كلياً بالدولة وهم ليسوا دولة : هم عبارة عن مجموعات إرهابية أو عصابة تضم في صفوفها الزعران – والمرتزقة – ومجرمين – وقتلة محكوم عليهم قانونياً – وحرامية وسراق – وشاذين ومنهم مصابين بأمراض نفسية وانفصام الشخصية – وقسم منهم لقطاء لا عائلة لهم – وقسم منهم من اغتصب أخته وأمه ومشردين والتقطهم أجهزة المخابرات الإسرائيلية وجندتهم ودربتهم ضد سوريا (من خلال بحثي عنهم) أوجدوا القاعدة – والإخوان المسلمين لكي يكون هناك صراع مع الدولة والشعب وتنسى محاربة إسرائيل – وحتى معهم أوامر من إسرائيل لتدمير البلاد العربية وإعادتها للعصور الحجرية – والتخلف – والجهل – والهمجية كما حصل في ليبيا – واليمن – وسوريا الآن، ألم تستوعبوا بعد أيها العرب بأن الماسونية الصهيونية هي التي تذبح الأمة العربية الآن – ( نحن نسأل – أين كانت المخابرات العامة السورية – هل كانت مشغولة فقط بقمع الشعب من الداخل – أين الاستخبارات العسكرية من ذلك – أين كان الجيش العربي السوري بحماية الحدود – والمنافذ – أين كانت وزارة الداخلية (الأمن الداخلي) هل كانت مشغولة في إتهام المواطن – أين الحكومة السورية للأسف مشغولة بالمنصب – والشهرة – والمال – والشعب يعاني من الفقر – والفساد – والفاسدين – والتمييز بين الطوائف للأسف الرشوة – والارتشاء والجهل والتخلف صفة متلازمة بالمجتمع السوري – نحن نسأل – أين كانت كوادر حزب البعث العربي السوري – هل كانت مشغولة فقط بالمناصب – والشهرة – والانتخابات (وبالعروبة – والعروبة خذلتكم) – نحن نسأل كيف دخل هؤلاء المرتزقة الإرهابيون – كيف أدخلوا هذا الكم من الأسلحة – نحن نسأل كيف تم حفر الأنفاق والأوكار – أين كانت الدولة – والشعب هل كانت نائمة – أين كانت عيون المخابرات السورية من ذلك – أين أجهزة الرادارات في مراقبة الحدود – أين أجهزة التصنت والكاميرات الصغيرة في كل دائرة عسكرية – وحكومية – ومؤسسة لمراقبة الجواسيس والعملاء للكشف عن أي عمل إرهابي – الدولة القوية والمستهدفة مثل سوريا مطلوب منها أن تكون محصنة بأحدث أجهزة المخابرات (ألم تقرأوا كتاب علم المخابرات (الجاسوسية) – والإتقان في سحق العدو، ألم تتعلموا بعد يا عرب أن المؤامرات – والثورات التي نشبت وحيكت في الوطن العربي في مصر – وتونس – وليبيا – واليمن – والآن في سوريا هي من تخطيط وصنع الماسونية الصهيونية العالمية لتدمير البلاد – إلى متى هذا – التخلف والجهل، إن كل من حمل السلاح ضد وطنه – وشعبه – وتدمير وطنه – خائن – وعميل – كأنه سلم عرضه – وشرفه – ووطنه لإسرائيل على طبق من فضة من أجل حفنة من الدولارات وباع نفسه وأهله فهو ليس عربياً – أقول ماذا فعلت بكم إسرائيل يا عرب (ثوار إسرائيل) – هل إسرائيل – أطيب وألذ من العرب – ألم يقرأ العرب بأن كل سفراء أمريكا في العالم هم يهود يتجسسون لصالح إسرائيل. ألم يقرأ العرب بأن الجهاد ركن من أركان الإسلام (المقاومة) – أقول – أن الشعب العربي يصلب يومياً – ولكن خلي العقل – والسلاح صاحي يا عرب – على كلاً علينا أن نكرس كل العقول – والخبرات – والمثقفين – والسواعد – والأقلام لإعطاء الأمة العربية الوعي لإنهاض هذه الأمة من الضياع والحيرة، وإقناع الأمة أن كل المؤامرات والثورات كلها من تنظيم يهودي بالمال – والأنفس – لا نريد أمم متحدة – ولا نريد مراقبين دوليين – نريد حسماً عسكرياً عربياً سورياً فوراً.
تحية احترام وتقدير وعزة وكرامة وكبرياء وعروبة للجيش العربي السوري الأسطورة ( تقدم – قاوم – إلى الأمام - انتصر )، وشكراً
رابط الموضوع
http://pulpit.alwatanvoice.com/articles/2012/08/04/267426.html
ابن الكاسروالفاتح-
- الجنس :
عدد المساهمات : 1937
نقاط : 11924
تاريخ التسجيل : 08/12/2011
. :
رد: ألم يتعلم الشعب العربي بعد (لماذا) بقلم:د.حنان مصطفى اخميس
على قدر أهمية هذا المقال وما جاء فيه
إلا أننا نحن العرب فعلاً للاسف وبكل مرارة نقولها سذذذذذذذذذذذذذذج ينضحك علينا بسهولة صوروا لنا هذه الثوارة بواسطة اعلامهم الماسوني أنها للتحرر وهي وجه آخر للاحتلال والهيمنة .
إلا أننا نحن العرب فعلاً للاسف وبكل مرارة نقولها سذذذذذذذذذذذذذذج ينضحك علينا بسهولة صوروا لنا هذه الثوارة بواسطة اعلامهم الماسوني أنها للتحرر وهي وجه آخر للاحتلال والهيمنة .
بلد الطيوب-
- الجنس :
عدد المساهمات : 10027
نقاط : 19804
تاريخ التسجيل : 22/12/2011
. :
. :
مواضيع مماثلة
» برنارد ليفي”… عرّاب صهيوني للمعارضة العربيّة…؟! بقلم: مصطفى قطبي
» يا وطنا / بقلم الدكتور مصطفى الزائدي
» كيف كنا ... وكيف أصبحنا ؟ / بقلم الدكتور مصطفى الزائدي
» ألف " لماذا ؟ " ... والأجوبة غائبة .. بقلم/ عبد الرحمن الشاطر
» ربيع الناتو بنكهة اسلامية !! .. بقلم : مصطفى سالم
» يا وطنا / بقلم الدكتور مصطفى الزائدي
» كيف كنا ... وكيف أصبحنا ؟ / بقلم الدكتور مصطفى الزائدي
» ألف " لماذا ؟ " ... والأجوبة غائبة .. بقلم/ عبد الرحمن الشاطر
» ربيع الناتو بنكهة اسلامية !! .. بقلم : مصطفى سالم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي
» حماة العفن
الأربعاء 17 يوليو - 16:53 من طرف علي عبد الله البسامي