الحالمون من قتلوا ثورة الفاتح من سبتمبر و ثورة 17 فبراير
+6
الرحال123
Mohamed Abdel Moumene
طبيبة القلوب الخضراء
بلد الطيوب
اسود ليبيا
صريح
10 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الحالمون من قتلوا ثورة الفاتح من سبتمبر و ثورة 17 فبراير
عنوان الرسالة:
[إتصل بنا] الحالمون من قتلوا ثورة الفاتح من سبتمبر و ثورة 17 فبر
محتوى الرسالة:
الحالمون من قتلوا ثورة الفاتح من سبتمبر و ثورة 17 قهاير فى ليبيا
هل الاقرار بالدنب و الاعتراف بالحقيقة جريمة فى ليبيا ؟؟
كل
انسان يعيش فى هدا الكون يؤثر و يتاثر بمحيطه الاجتماعي منه القبلى و
العائلى و الاسرى ، سواء ايجابا او سلبا، و احيانا تغيب عنه ملكة التحليل
او العقلنة بفعل فاعل ادا لم يكن فاقدا لها تماما فيخوض مع الخائضين بعلم
او بدون علم، نهيك عن خبث العولمة و مشتقاتها و خفايها و تاثيرها على
الواقع الاجتماعى و الاقتصادى و الاعلامى و السياسى فى دولنا الضعيفة حسب
ارادة و مصالح و قوة و توقيت المستعمرالغربى البغيض و من على شاكلته فى
اقتناص مواطن الضعف فى دولنا، و السيطرة على اقتصادنا و استخدام شعوبنا
المستلبة كا مطية على هيئة شريك لتحقيق اهدافهم.
هدا ما حدث فى ليبيا
الان، ليبيا الابية ليبيا العصية كانت على المستعمر، لقد توقعنا نحن
البسطاء الدين ضعنا بسبب جهلنا لخفايا الامور، و لم نحكم يوما عقلنا و
قلبنا و ديننا فى وضعنا الشخصى و الوطنى بل قدرتنا على بناء مستقبلنا
بايدينا دون الاعتماد على الغير و كاننا معاقين و اصحاب عاهات فكرية
مستدامة، رغم اننا كنا نملك الارادة و الامان و القوة كشباب ليبى متعلم و
نصف متعلم.
نعم: لقد ابتعدنا عن السؤال المهم لنا: كيف نبنى انفسنا و وطنا حتى وان لم نكن متعلمين و نواجه خبث العولمة الممنهج و الموجه الينا ؟
لقد
ابتعدنا عن التحليل المنطقى الفكرى النير البسيط، مع البدنى و الارادى
الجيد، و اتجهنا الى التحليل اللا منطقى السريع ،العينى المرئى، و الادنى
السمعى السلبى الحاقد، الدى لا يرى و يسمع الا عن الكماليات و كانه استكمل
انجاز اسس الواجب الوطنى، و لا يحلم الا بالسيارات و المنازل الفارهة و
النزوات الشيطانية حتى وان كان مصدرها الحرام، و لا نسمع الا القيل و القال
الدى قد تكون وراءها اجندات خفية، و الدى قتل عندنا ملكة التحليل الواقعى
النير و المقارنة الايجابية، التى تدفعنا الى العمل الاخلاقى الجاد للنهوض
بانفسنا على صعيد شخصى و وطنى مزدهر.
نعم: لقد غاب تفكيرنا و اعتمدنا
على كلمة (الحقد و اخواتها) من كره وحسد وانتقام الى ما لا نهاية، و تركنا
من يوجيد لعبة المؤامرة من الحالمين فى العهد الملكى السابق، و النظام
السابق ان يغدى فينا هده الكلمات الدموية المقيطة، و استخدمنا مطية لكى
يصلوا الى اهدافهم و هدا ما حدث فى ثورة 17 فبراير.
ثورتنا التى توقعنا
فيها الخير فى البداية، ولكن اكتشفنا باننا خدعنا من قبل الحالمين من
النظام الملكى السابق لاسترجاع سلطانهم الدى لم يكن يوما ملكهم ، و
الحالمون من وزراء النظام السابق الدين اثروا على حسابنا و كانوا هم اساس
المعضلة فى ليبيا مثل: عبدالجليل، شلقم، محمود جبريل، كوسه، التريكى، شكرى
غانم، الدبيبه، الشامخ، و دوغه و غيرهم كثر و كلنا نعرفهم.
و ايضا
الحالمين من الدين كانوا يحلمون فى النظام السابق بتقلد المناصب لغرض
الثراء و كانوا يكيدون لبعضهم البعض، و ايضا الحالمون من الاسلاميين بتطبيق
الشريعة الاسلامية و كاننا لسنا مسلمين و شريعتنا القران، و كانهم اوصياء
علينا رغم انهم طلاب سلطة و صراعاتهم فى الانتخابات الاخيرة لهو خير دليل
على دلك، و ما صفقة منزل عبدالله عثمان بين الصلابى و بلحاج ببعيدة عنا لكى
تديب الساتر الثلجى و تكشف عوراتهم الحقيقية.
كل هده الاشياء مجتمعة
دقت ناقوس الخطر، و ايقضت فينا ملكة التحليل التى قتلها فينا خبث الحالمون
بين ماضى ليس ببعيد، اقل ما يقال عليه كان الامن و الامان و اللحمة الوطنية
و السيادة و الاخوة و الحياة بشرف و تواضع رغم وجود الفساد، و بين حاضر
ضاع فيه الامن و الامان و الاخوة و الوطنية و من سيمه: الاغتصاب و التهجير و
السرقة و المليشيات المسلحة و فقدان السيادة، مع تنامى احلام اليقظة حتى
بالرجوع الى الوضع السابق التى لم و لن تتحقق فى ضل وجود كل هده السلبيات.
و
السؤال هنا: كيف استطاع الخونه الحالمون الخبثاء من العهد الملكى السابق و
الخونه الحالمون الخبثاء من النظام السابق ان يحكموننا الان؟؟؟
و النتيجة هنا: لقد ضاعت ثورة الفاتح من سبتمبر و ضاعت ثورة 17 قهاير و صدق معمر القدافى.
فوزى العبيدى
بريد منتديات زنقتنا
صريح-
- الجنس :
عدد المساهمات : 5139
نقاط : 23717
تاريخ التسجيل : 17/04/2011
. :
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا: صريح
رد: الحالمون من قتلوا ثورة الفاتح من سبتمبر و ثورة 17 فبراير
دائما من يصحوا ويعود له وعيه يقول صدق سيدي القائد
ستندمون يوم لاينفع الندم
بارك الله فيك اخي صريح على طرحك للموضوع
ستندمون يوم لاينفع الندم
بارك الله فيك اخي صريح على طرحك للموضوع
اسود ليبيا-
- الجنس :
عدد المساهمات : 3125
نقاط : 13740
تاريخ التسجيل : 19/05/2012
. :
. :
رد: الحالمون من قتلوا ثورة الفاتح من سبتمبر و ثورة 17 فبراير
احسنت أخي صريح على طرح هذه الرسالة ولو أن فيها بعض ملاحظات
تحياتي
تحياتي
بلد الطيوب-
- الجنس :
عدد المساهمات : 10027
نقاط : 19820
تاريخ التسجيل : 22/12/2011
. :
. :
رد: الحالمون من قتلوا ثورة الفاتح من سبتمبر و ثورة 17 فبراير
لو يرجعوا كل الشباب عن ظلالهم ويعترفوا بخطئهم يمكن أن تتصلح الأمور .
طبيبة القلوب الخضراء-
- الجنس :
عدد المساهمات : 7073
نقاط : 18567
تاريخ التسجيل : 09/05/2012
بطاقة الشخصية
زنقتنا: 69
رد: الحالمون من قتلوا ثورة الفاتح من سبتمبر و ثورة 17 فبراير
والله يعرفون كل الحقيقة لكن لا يستطيعون مواجهتها
Mohamed Abdel Moumene-
- الجنس :
عدد المساهمات : 3555
نقاط : 16449
تاريخ التسجيل : 19/09/2011
. :
رد: الحالمون من قتلوا ثورة الفاتح من سبتمبر و ثورة 17 فبراير
اسود ليبيا كتب:دائما من يصحوا ويعود له وعيه يقول صدق سيدي القائد
ستندمون يوم لاينفع الندم
بارك الله فيك اخي صريح على طرحك للموضوع
الرحال123-
- الجنس :
عدد المساهمات : 3926
نقاط : 13870
تاريخ التسجيل : 28/08/2011
رد: الحالمون من قتلوا ثورة الفاتح من سبتمبر و ثورة 17 فبراير
الله يهديهم ويهدينا الى الحق
يمني وافتخر-
- الجنس :
عدد المساهمات : 1775
نقاط : 11132
تاريخ التسجيل : 06/05/2012
. :
رد: الحالمون من قتلوا ثورة الفاتح من سبتمبر و ثورة 17 فبراير
سوف تندمون يوم لا ينفع الندم وصدق القائد
نتنفس من الأخضر-
- الجنس :
عدد المساهمات : 23128
نقاط : 35271
تاريخ التسجيل : 16/09/2011
. :
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا: خلاص الليبيين كبودها درهت
رد: الحالمون من قتلوا ثورة الفاتح من سبتمبر و ثورة 17 فبراير
تحية للكاتب
لقد كتب فاجاد ووصف فأتقن الوصف
فعلا تنقصنا هكدا مواهب واناس يستطيعون قراءة الواقع المرير من عدة زوايا في وقت واحد
لقد كتب فاجاد ووصف فأتقن الوصف
فعلا تنقصنا هكدا مواهب واناس يستطيعون قراءة الواقع المرير من عدة زوايا في وقت واحد
البرغوثي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 4771
نقاط : 14941
تاريخ التسجيل : 23/05/2011
رد: الحالمون من قتلوا ثورة الفاتح من سبتمبر و ثورة 17 فبراير
من أنتم؟؟؟
ستندمون يوم لاينفع الندم
ستندمون يوم لاينفع الندم
ثورية خضراء- .
- الجنس :
عدد المساهمات : 3891
نقاط : 14104
تاريخ التسجيل : 11/10/2011
. :
. :
. :
مواضيع مماثلة
» ثورة الفاتح من سبتمبر من اجل الاقصى المبارك ، وثورة جرذان فبراير للناتو والصهاينة
» ذاكرة ثورة.. وثائقي ذكريات ثورة الفاتح من سبتمبر
» الله اكبر عليكم توا ينفعكم الخائن على الاوجلي (بالله شوفوا مهزلة طلبة امريكيا الان بعد ثورة الفاتح من سبتمبر ثورة 1969
» وثائقي عن ليبيا قبل و بعد ثورة الفاتح من سبتمبر
» ليبيا قبل وبعد ثورة الفاتح من سبتمبر
» ذاكرة ثورة.. وثائقي ذكريات ثورة الفاتح من سبتمبر
» الله اكبر عليكم توا ينفعكم الخائن على الاوجلي (بالله شوفوا مهزلة طلبة امريكيا الان بعد ثورة الفاتح من سبتمبر ثورة 1969
» وثائقي عن ليبيا قبل و بعد ثورة الفاتح من سبتمبر
» ليبيا قبل وبعد ثورة الفاتح من سبتمبر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء 20 نوفمبر - 20:28 من طرف larbi
» تخاذل أمّة
الجمعة 15 نوفمبر - 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي