الشهيد الذي استنكرته امه!

14:36

الاسم: مهند مصطفى غزيل ميرة

المواليد:1987

محل الإقامة: الحرشة / الزاوية

هذا الشاب البالغ من العمر 27 عامل هو نجل الإعلامي مصطفى غزيل ميرة مدير إذاعة الزاوية سابقاً، تطوع مع الشعب المسلح رغم أنه مفصول منذ 4 سنوات، ، وهو من أفراد الدعم المركزي برتبة رئيس عرفة ، لبى نداء الوطن ليلتحق بركب الجهاد سعيا لتحرير أرضه إذ شارك في عدة جبهات ، وفي تحرير الزاوية ليزف شهيدا للوطن إثر غارة نفذها حلف الشيطان جنوب الزاوية في البوابة المعروفة بتقاطع المقوز ..... رحمك الله يا شهيد

المبكي في الأمر أن والدته من أكبر العملاء إذ أنها تنكر شهادة ابنها أو أنه على حق ، كما أنها صرحت في احتفال فبراري أن ابنها مغرر به وهي تدعى زهرة المقوز، واسمها بات معروفا لدى كل الأحرار، بسبب كذبها على القائد والجيش الليبي....

فيا أسفي على أم مات ابنها على الحق وأبت إلا أن تكون على الباطل.

المصدر على معرفة شخصية بالعائلة

اللهم ارحمه واغفر له

لا حول ولا قوة إلا بالله ... نسأل الله تعالى ان يغفرله ويسكنه فسيح جناته .

والله عالم غريب ... لأول مرة أرى أم بهذه القسوة .. لا تملك قلب ولا حنان الأمومة

التى جبلها الله عليها .. حتى أنثى الحيوان لا تحب أن يمس أبنها بسوء فمبال قلوب البشر
تحجرت !!!

الله المستعان .

ندعوا لها بالهداية والمغفرة بسم الله الرحمن الرحيم ( { اللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَحْمِلُ كُلُّ أُنْثَى وَمَا تَغِيضُ الْأَرْحَامُ وَمَا تَزْدَادُ وَكُلُّ شَيْءٍ عِنْدَهُ بِمِقْدَارٍ * عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ الْكَبِيرُ الْمُتَعَالِ * سَوَاءٌ مِنْكُمْ مَنْ أَسَرَّ الْقَوْلَ وَمَنْ جَهَرَ بِهِ وَمَنْ هُوَ مُسْتَخْفٍ بِاللَّيْلِ وَسَارِبٌ بِالنَّهَارِ * لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ وَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِقَوْمٍ سُوءًا فَلَا مَرَدَّ لَهُ وَمَا لَهُمْ مِنْ دُونِهِ مِنْ وَالٍ ) صدق الله العظيم

لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

ان لله وان اليه راجعون

ربي يغفرله ويجعل مثواه الجنة

وان شاء الله ربي يهدي امه,,غير شن بتحصل من فورة القهاير والقتل والتشريد

ربي يلطف بالحال

من طرف سفانة الإثنين 27 أغسطس - 4:48

طبيبة القلوب الخضراء كتب:
لا حول ولا قوة إلا بالله ... نسأل الله تعالى ان يغفرله ويسكنه فسيح جناته .

والله عالم غريب ... لأول مرة أرى أم بهذه القسوة .. لا تملك قلب ولا حنان الأمومة

التى جبلها الله عليها .. حتى أنثى الحيوان لا تحب أن يمس أبنها بسوء فمبال قلوب البشر
تحجرت !!!

الله المستعان .