هدم ضريح أحمد الزروق بمنطقة الزروق بمصراتة

وهابيون جرذان دعاة خير يهدمون ضريح أحمد الزروق بمنطقة الزروق بمصراتة ،

وكالة عاجل ليبيا الجرذانية

اصلا طلعوا الجردان قانون بازالة جميع الاضرحة ودلك لوجود الرايات الخضراء فيها

اتمنى أن يتوجه هؤلاء الجرذان لفلسطين ويحمون المسجد الاقصى الذي يدمره اليهود

اسف اسف هما اصحاب ويخدموا لنفس الهدف تدمير المساجد في كل مكان من فلسطين إلى ليبيا إلى سوريا هذه اخلاقهم واحدة يهود ويهود .

من طرف الشامخ السبت 25 أغسطس - 13:49

نقدر نقول كفار ويهود بأعلي صوتي وخللي ربي يعدبني ويشوشطني
كفاااااااااااااااااااااااااااااار

نعم اخي حدث هذا الامر اليوووم في مزراطا .. والغريب في الامر ان المزاريط عندهم السلااااح بكاااافة اشكااااله وكيف لم يستخدمووووه وهم من يقوووول اذا حضرووووا الى مزراطا لهدم الضريح للولي أحمد الزروق ستبدأ الحرب لا نهاية لها ... ام هو مخطط فووووق الارادة المزراطية من حلفائهم اولياااااء امورهم اليهوووود والصهاينة اللذين لا يعصووووون له امر .... سنرى ماذا سيحدث يا قووووم لووووط بدأ اخوتكم بعد حرق ورقتكم العكيلة الخائنة بالانتقااااام منكم والتخلص منكم يا جهلة حاشى القلة القليلة فيكم ....

شكلهم يخططوا لسحر كبير ولحاجة كبيرة ضد ليبيا

من طرف karim dj السبت 25 أغسطس - 19:25

هدم ضريح أحمد الزروق بمنطقة الزروق بمصراتة 320275_414080251982680_2031187630_n

صورة الضريح قبل هدمه

حسبنا الله ونعم الوكيل ولاحول ولاقوة الا بالله

هم لوكانهم سلفيين صح ليش ما يعدوا للمسجد الأقصى يلي قاعد يحفروا فيه كل يوم
و مانعين الإضاءة عليه وطايحين فيه تهويد وتكسير ..

وكلمة سلفيين بعييييييييييييييييييييييدة على خشومهم ..

لا تخلطو الاشياء هؤلاء ازلام عبدالله همفرى عميل المخابرات الانجليزية الذى جند محمد عبد الوهاب لتدمير الاسلام والقضاء على الخلافة
اذن هؤلاء ليسو سلفيين بل وهابيين تكفيريين ظلاميين
ويا ما ستروا من ظلام
ان استمرت لهم

اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا واللهم خذهم أخذ عزيز مقتدر

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : إن الله قال ( من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب ، وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضت عليه ، وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه ، فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به ، وبصره الذي يبصر به ، ويده التي يبطش بها ، ورجله التي يمشي بها ، وإن سألني لأعطينه ، ولئن استعاذني لأعيذنه ) رواه البخاري .