حقائق تنشر لأول مرة
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
محارب الصحراء-
- الجنس :
عدد المساهمات : 9353
نقاط : 21444
تاريخ التسجيل : 28/07/2011
. :
. :
ثورية خضراء- .
- الجنس :
عدد المساهمات : 3891
نقاط : 14094
تاريخ التسجيل : 11/10/2011
. :
. :
. :
لتكتمل الصورة لابدا من الاطلاع على علاقة محمد بن عبد الوهاب مع عبدالله همفرى مع سعود الكبير
من طرف محارب الصحراء في الإثنين 26 مارس - 4:02
+
----
-جماهيري ضد الرشوقراطيه كتب:
هذا المقال وجدته فى ارشيف الزحف الاخضر تم نشره عام 2004
يتوقيع الزحف الاخضر يعنى الكاتب مجهول لا يعرفه الا هيلة تحرير الصحيفه
لهذا الوضوع صله بالموضوع الطروح
--------------------------------------------
لحشد الأتباع ، ويستغفلون السذج والدراويش باستخدامهم مطايا، يصلون فوق أكتافهم
إلى السلطة، فالتاريخ البشري القديم والحديث ملئ بهذه الأمثلة والنماذج .
واليوم نتعرض لأنموذج نشاهده في هذا العصر،
فقبل قرن كان شيخ قبيلة متخلف يريد السيطرة على جزيرة ، وحيث إنه كانت تنقصه العدة
والعدد لتحقيق ذلك الجشع التقى في الهدف مع شيخ طريقة، يبحث عن السيطرة على
العقيدة الإسلامية ، بالانقلاب على ثوابت الإسلام ، والعودة به إلى الظلامية
والتخلف ، كرد فعل على الصراعات الأجنبية التي كانت تنتاب العالم الإسلامي بداية
القرن الماضي .
وهكذا وجد كلاهما ضالته في الآخر ، فاتفقا على
تأسيس شركة باسم دولة يتولى شيخ القبيلة فيها أمور السلطة والثروة ، ويتولى شيخ
الطريقة أمور الفتوى والتشريع .
كان هذا الائتلاف الثنائي وفاقياً في مظهره
الخارجي فقط ، أما في الجوهر فلكل منهما أهدافه الخاصة به .
فالأول
يتطلع إلى السلطة والثروة ، وعندما تحصّل عليهما أساء استخدامهما، فمارس عسف
السلطة، وحكرها على أبنائه وأحفاده ، وسحق بقية شعب الجزيرة العربية ، وحولهم إلى
عبيد في بلاطه ، ومارس الفجور والمجون في قصوره،
وحانات الغرب ومنتجعات الصـليبيين ، وتآمر
على الأمة ، وأنفق الملايين على الكلاب الضالة منها.
بينما الثاني اجتهد في تكريس الظلامية ،
وانشغل بأمور الحيض والنفاس ، والدعوة إلى عبودية المرأة ، والعودة بها إلى خانة
الإماء ، وأخذ ينبش في تراث الزنادقة والمحكومين بعقدة الاضطهاد خلال عصر الظلام ،وسعى
لترويج أفكارهم البالية .
وهكذا تحققت نتيجة واحدة، لسببين اثنين،
أولهما ممارسة الغبن والعسف والاستغلال من قبل شيخ القبيلة ، وثانيهما نشر الفكر
الظلامي الرجعي من قبل شيخ الطريقة، فكانت
النتيجة ظهور فئة من الشباب المغبون والمقهور والمغرر به والمستلب فكرياً .
وكان
لابد من البحث عن متنفس لهذا ، وهكذا تفتقت قريحة أحفاد الشيخين عن تشكيل عدو وهمي
، وإعداد العدة لمواجهته .
فالتقى أضلاع المربع، مال شيخ القبيلة ،
ودعاية شيخ الطريقة ، والتطلع الصليبي لاحتلال المنطقة ، والردة الساداتية ، للنيل
من القومية ، فتم تجنيد الآلاف وتدريبهم على أن يقاتلوا في أي مكان في العالم ،
ماعدا السعودية ، وهكذا رأينا التفجيرات والاغتيالات في الشرق والغرب .
ولكن
عندما انتهت المعركة الظاهرية ، وانكشف الهدف الحقيقي للعدو، كان لابد من البحث عن
عدو آخر .
وهذه
المرة الإسلام ،على الرغم من أن التسميات الإعلامية جاءت بذلك مرة صراحة، ومرة أخرى ضمناً .
وهكذا سقطت ورقة التوت عن الغطاء الإسلامي
للشيخين ، فلم يعد يجمعهما قاسم مشترك ، وعندما لوحظ ارتماء شيخ القبيلة في حضن
المستعمر ، وفتح أبواب الحرم، ومرقد الرسول (ص) للصليبيين، الذين شرعوا في التبول
من الأواكس على رؤوس حجاج بيت الله الحرام، وزوار قبر رسوله الكريم ...
وعندما أفلس شيخ القبيلة ،جراء سداده لفاتورة
احتلال أرضه ، المحتلة الآن بالإيجار، أو
جراء نهب دخل النفط، وإيداعه في مصارف الغرب ، بدأ يترنح ، فهو لايملك مالاً يشتري به مرتزقة أو
عملاء ، ولم يجد حجة في الدفاع عن الإسلام ، حتى أنه اضطر لتغيير لقبه من حامي
الحرمين إلى خادم الحرمين .
وعندما شعر شيخ الطريقة بقوته من خلال أعداد
الشباب المغرر بهم ، والمسلوبة إرادتهم ، وجد أمامه الفرصة متاحة لفض الشراكة
بالاستيلاء على السلطة ، وهكذا كما يقال (رد قرنها علي عينها ) .
فبدأ
شيخ القبيلة يترنح ، فحليفه تخلى عنه مثلما تخلى في السابق عن شاه إيران، ولونول ،وماركوس
،وهيلاسلاسى ، والعرب يمقتونه ، والمسلمون يلعنونه .
ونحن ندرك حقيقة التاريخ ، ونتمتع بالوعي
للربط بين الأسباب والنتائج .
فلامناص
لقيام سلطة الشعب، والاشتراكية الطبيعية ، وقبل ذلك سيستمر الصراع بين أدوات العسف
والاستغلال من جهة ، والجماهير المغبونة والمستغلة من جهة أخرى، وستلهث الجماهير بحثاً عن طريق الخلاص ، الذي
لن تجده إلا بالثورة الشعبية، وأداتها
اللجان الثورية ، لأنها مشكلة من الملتزمين قومياً ودينياً، والقدوة في المهارة
والمسلك ،والساعين إلى تمكين الجماهير من الوصول إلى السلطة ،فهي الحركة الوحيدة
في العالم التي لا تسعى إلى السلطة .
وما
عدا ذلك فهو مضيعة للوقت وللجهد ، فكل
الحركات المستترة بالدين، والمستغلة للشعور الديني عند الشباب ، ستفشل في تحقيق
حلم الجماهير ، المتطلعة إلى الحرية والانعتاق ، وستستمر هذه الحركات أدوات هدم
للدين ، ورأس حربة لأعداء الدين، هذا
العدو الذي يسعى إلى تفتيته وتحويله إلى ديانات متقاتلة ، ظاهرها الإسلام وجوهرها
الزندقة ، وتحقيق أهداف العدو ، وما هؤلاء إلا مطايا لأعداء الإسلام .
اليس الان حان الوقت لاعادة قأة هذا المقال
+
----
-جماهيري ضد الرشوقراطيه كتب:
هذا المقال وجدته فى ارشيف الزحف الاخضر تم نشره عام 2004
يتوقيع الزحف الاخضر يعنى الكاتب مجهول لا يعرفه الا هيلة تحرير الصحيفه
لهذا الوضوع صله بالموضوع الطروح
--------------------------------------------
وانفضت الشراكه
بين شيخ القبيلة وشيخ الطريقة
المتطلعون للاستيلاء على السلطة يستغلون الدينبين شيخ القبيلة وشيخ الطريقة
لحشد الأتباع ، ويستغفلون السذج والدراويش باستخدامهم مطايا، يصلون فوق أكتافهم
إلى السلطة، فالتاريخ البشري القديم والحديث ملئ بهذه الأمثلة والنماذج .
واليوم نتعرض لأنموذج نشاهده في هذا العصر،
فقبل قرن كان شيخ قبيلة متخلف يريد السيطرة على جزيرة ، وحيث إنه كانت تنقصه العدة
والعدد لتحقيق ذلك الجشع التقى في الهدف مع شيخ طريقة، يبحث عن السيطرة على
العقيدة الإسلامية ، بالانقلاب على ثوابت الإسلام ، والعودة به إلى الظلامية
والتخلف ، كرد فعل على الصراعات الأجنبية التي كانت تنتاب العالم الإسلامي بداية
القرن الماضي .
وهكذا وجد كلاهما ضالته في الآخر ، فاتفقا على
تأسيس شركة باسم دولة يتولى شيخ القبيلة فيها أمور السلطة والثروة ، ويتولى شيخ
الطريقة أمور الفتوى والتشريع .
كان هذا الائتلاف الثنائي وفاقياً في مظهره
الخارجي فقط ، أما في الجوهر فلكل منهما أهدافه الخاصة به .
فالأول
يتطلع إلى السلطة والثروة ، وعندما تحصّل عليهما أساء استخدامهما، فمارس عسف
السلطة، وحكرها على أبنائه وأحفاده ، وسحق بقية شعب الجزيرة العربية ، وحولهم إلى
عبيد في بلاطه ، ومارس الفجور والمجون في قصوره،
وحانات الغرب ومنتجعات الصـليبيين ، وتآمر
على الأمة ، وأنفق الملايين على الكلاب الضالة منها.
بينما الثاني اجتهد في تكريس الظلامية ،
وانشغل بأمور الحيض والنفاس ، والدعوة إلى عبودية المرأة ، والعودة بها إلى خانة
الإماء ، وأخذ ينبش في تراث الزنادقة والمحكومين بعقدة الاضطهاد خلال عصر الظلام ،وسعى
لترويج أفكارهم البالية .
وهكذا تحققت نتيجة واحدة، لسببين اثنين،
أولهما ممارسة الغبن والعسف والاستغلال من قبل شيخ القبيلة ، وثانيهما نشر الفكر
الظلامي الرجعي من قبل شيخ الطريقة، فكانت
النتيجة ظهور فئة من الشباب المغبون والمقهور والمغرر به والمستلب فكرياً .
وكان
لابد من البحث عن متنفس لهذا ، وهكذا تفتقت قريحة أحفاد الشيخين عن تشكيل عدو وهمي
، وإعداد العدة لمواجهته .
فالتقى أضلاع المربع، مال شيخ القبيلة ،
ودعاية شيخ الطريقة ، والتطلع الصليبي لاحتلال المنطقة ، والردة الساداتية ، للنيل
من القومية ، فتم تجنيد الآلاف وتدريبهم على أن يقاتلوا في أي مكان في العالم ،
ماعدا السعودية ، وهكذا رأينا التفجيرات والاغتيالات في الشرق والغرب .
ولكن
عندما انتهت المعركة الظاهرية ، وانكشف الهدف الحقيقي للعدو، كان لابد من البحث عن
عدو آخر .
وهذه
المرة الإسلام ،على الرغم من أن التسميات الإعلامية جاءت بذلك مرة صراحة، ومرة أخرى ضمناً .
وهكذا سقطت ورقة التوت عن الغطاء الإسلامي
للشيخين ، فلم يعد يجمعهما قاسم مشترك ، وعندما لوحظ ارتماء شيخ القبيلة في حضن
المستعمر ، وفتح أبواب الحرم، ومرقد الرسول (ص) للصليبيين، الذين شرعوا في التبول
من الأواكس على رؤوس حجاج بيت الله الحرام، وزوار قبر رسوله الكريم ...
وعندما أفلس شيخ القبيلة ،جراء سداده لفاتورة
احتلال أرضه ، المحتلة الآن بالإيجار، أو
جراء نهب دخل النفط، وإيداعه في مصارف الغرب ، بدأ يترنح ، فهو لايملك مالاً يشتري به مرتزقة أو
عملاء ، ولم يجد حجة في الدفاع عن الإسلام ، حتى أنه اضطر لتغيير لقبه من حامي
الحرمين إلى خادم الحرمين .
وعندما شعر شيخ الطريقة بقوته من خلال أعداد
الشباب المغرر بهم ، والمسلوبة إرادتهم ، وجد أمامه الفرصة متاحة لفض الشراكة
بالاستيلاء على السلطة ، وهكذا كما يقال (رد قرنها علي عينها ) .
فبدأ
شيخ القبيلة يترنح ، فحليفه تخلى عنه مثلما تخلى في السابق عن شاه إيران، ولونول ،وماركوس
،وهيلاسلاسى ، والعرب يمقتونه ، والمسلمون يلعنونه .
ونحن ندرك حقيقة التاريخ ، ونتمتع بالوعي
للربط بين الأسباب والنتائج .
فلامناص
لقيام سلطة الشعب، والاشتراكية الطبيعية ، وقبل ذلك سيستمر الصراع بين أدوات العسف
والاستغلال من جهة ، والجماهير المغبونة والمستغلة من جهة أخرى، وستلهث الجماهير بحثاً عن طريق الخلاص ، الذي
لن تجده إلا بالثورة الشعبية، وأداتها
اللجان الثورية ، لأنها مشكلة من الملتزمين قومياً ودينياً، والقدوة في المهارة
والمسلك ،والساعين إلى تمكين الجماهير من الوصول إلى السلطة ،فهي الحركة الوحيدة
في العالم التي لا تسعى إلى السلطة .
وما
عدا ذلك فهو مضيعة للوقت وللجهد ، فكل
الحركات المستترة بالدين، والمستغلة للشعور الديني عند الشباب ، ستفشل في تحقيق
حلم الجماهير ، المتطلعة إلى الحرية والانعتاق ، وستستمر هذه الحركات أدوات هدم
للدين ، ورأس حربة لأعداء الدين، هذا
العدو الذي يسعى إلى تفتيته وتحويله إلى ديانات متقاتلة ، ظاهرها الإسلام وجوهرها
الزندقة ، وتحقيق أهداف العدو ، وما هؤلاء إلا مطايا لأعداء الإسلام .
وإلى
الأمام ... والفاتح أبداً ...
-----------------------------------------------------------------------الأمام ... والفاتح أبداً ...
اليس الان حان الوقت لاعادة قأة هذا المقال
جماهيري ضد الرشوقراطيه-
- الجنس :
عدد المساهمات : 3458
نقاط : 15491
تاريخ التسجيل : 28/11/2011
. :
. :
. :
رد: حقائق تنشر لأول مرة
مقال رائع ياأخي جماهيري ضد الرشوقراطية ولمس واقعنا الذي نعيشه الان ، يجب علي القائمين علي الموقع ثتبيته لانه يستحق ان يقرأ مرارآ وتكرارآ لما فيه من وقائع ودلائل واضحة تمس ماحصل بما يسمى بالربيع الغربي
سرت الصمود-
- الجنس :
عدد المساهمات : 163
نقاط : 9523
تاريخ التسجيل : 20/05/2012
رد: حقائق تنشر لأول مرة
والله غاية فى العجب !!!
لهذا دول الخليج دائما لا تتحرك لأى فعل استفزازي اسرائيلي على الأراضي المقدسة الفلسطينية
ولهذا يحيكون الدسائس والمؤامرات للبطل صدام حسين والشهيد القائد وسعيهم الحثيث لإجهاض أى مبادرة قومية !!
وطبعا المشايخ لا يتطرقوا لمثل هذه المواضيع ولا يهمهم ضياع الهوية العربية والإسلامية
ويصبون جام غضبهم على الحكام العرب القوميين ..
لا حول ولا قوة إلا بالله ..
أشكرك اخى محارب على هذا التوضيح ...دام إبداعك .
----------------------
واشكر الأخ جماهيري وفعلا مقاله رائع ويستحق القرآة ..
طبيبة القلوب الخضراء-
- الجنس :
عدد المساهمات : 7073
نقاط : 18557
تاريخ التسجيل : 09/05/2012
بطاقة الشخصية
زنقتنا: 69
مواضيع مماثلة
» أسرار تنشر لأول مرة عن فك الإرتباط: مأساة الأردنيين من أصل فلسطيني تتفاقم
» تفاصيل تنشر لأول مرة حول تسليم تونس البغدادي المحمودي الى طرابلس
» عشر حقائق مُذهلة عن الجسم البشري ستعرفها لأول مرة.............
» قناة ليبيا الحدث الفبرايرية تنشر حقائق عن الشهيد معمر القذافي
» اسراراً تكتشف لأول مرة
» تفاصيل تنشر لأول مرة حول تسليم تونس البغدادي المحمودي الى طرابلس
» عشر حقائق مُذهلة عن الجسم البشري ستعرفها لأول مرة.............
» قناة ليبيا الحدث الفبرايرية تنشر حقائق عن الشهيد معمر القذافي
» اسراراً تكتشف لأول مرة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 15:09 من طرف علي عبد الله البسامي
» تخاذل أمّة
الجمعة 15 نوفمبر - 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي