أيها السوريون قاتلوهم دار دار .. زنقة زنقة..
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
أيها السوريون قاتلوهم دار دار .. زنقة زنقة..
هي إدن حرب بالوكالة تلكم الحرب التى يشنها محور الشر الغربي ـ الخليجي ـ العثماني ضد سوريا .. حرب إستنزاف و سياسة الأرض المحروقة الهدف منها تركيع سوريا بلد المجد و الحضارة بعدما أن ركع الجميع لألهة العصر الدين تقودهم الو م أ .
سوريا لوحدها اليوم تقاوم الحرب الأقليمية و الدولية التى شنت ضدها بدعم مالي خليجي وإستخباراتي غربي و لوجيستي تركي تحت درائع مزيفة و أوهام تباع فقط للأغبياء .. أما الحاقدون من الداخل السورى و من المرتزقة الدين يتم تصديرهم لسوريا بشكل يومي مع الأسلحة الإسرائيلية و الغربية المتطورة فهؤلائي صار هدفهم معروفا لدى جميع الأجهزة الأمنية السورية ، إدا لم يستطيعوا السيطرة على الأرض عليهم بإحراق الأرض حجرا و شجرا بحيث تصعب عودة المياه إلى مجاريها الطبيعية بشكل سريع ؟
الخلايا الإرهابية النائمة التي كانت تتدرب في مختلف دول الجوار مند شهور تحت الرعاية السامية للإستخبارات الغربية و كانت تحفر الأنفاق و تحضر و تنقل في السلاح و تهرب في المرتزقة للداخل السوري في غفلة من قوى الأمن الداخلي السوري أريد لها اليوم أن تبدأ في حرب إستنزاف ضد سوريا دولتا و شعبا و حكومتا و جيشا .. و لإطلاق هذه الكلاب المسعورة ضد سوريا كان لزاما إيجاد المبرر المقنع للأغبياء السدج من أبناء الوطن الواحد فوجدوا في المجازر الرهيبة التي أطلقتها عصاباتهم الإجرامية ضد النساء و الأطفال و المدنيين العزل و إلصاقها بالجيش العربي السورى و مسح السكين في من يسمونهم بالشبيحة فرصة سانحة بدعم اعلامي فاضح و إخراج مسرحي مفبرك حتى يتعاطف معهم الأغبياء السدج من السوريين لأجل فتح منافد أمنة أمام الإرهابيون و المرتزقة المجرمون.. إد كيف يعقل بمن قتل و دبح أن لا يخفي جرائمه أمام العالم و هو يعلم أن الجميع يترصد أخطائه فمابالك جرائمه و كيف يحدث دائما أن تأتينا الصور مباشرتا على يد ما يسمى بالمعارضة السورية من مكان الجريمة قبل حتى أن تجف الدماء فالمجرم هو الأقرب لتصوير جرائمه و مجازره من أي شخص أخر و هدا ما حدث مع المجازر التى تم تصويرها و إرسالها لكل من قناة الخنزيرة الحقيرة و العبرية .. و كلنا يتدكر بمرارة جرائم و مدابح الإرهابيون الدمويون في الجزائر قبل أكثر من عقد التي دهب ضحيتها الألاف من الأبرياء العزل و فشلهم الدريع لمسح السكين في عناصر الأمن الجزائري لأن الحقيقة اليوم صارت معروفة لدى الجميع في الجزائر من كان يدبح و يقتل و ينكل هم الإرهابيون الهمجيون مع فارق بسيط بينهم و بين إرهابيو سوريا ، أن إرهابيي الجزائر لم يجدوا أنداك سند عسكرى و إعلامي مباشر كما يجده اليوم إرهابيو سوريا .. بحيث وصل بنا الحد أن أصبح الجميع مهدد في حياته .. و هدا ما يحدث اليوم في سوريا صار اليوم الجميع مستهدفا ( من ليس معنا فهو ضدنا ) بلغة الإرهابيين بما في دلك إستهداف المحايدين والخونه والعملاء من اسمو نفسهم بالمعارضين .الوطنية الشريفة و الإعلاميين و الفنانين و أصحاب الفكر و الرأي .. و القائمة ماتزال مفتوحة ؟
ما حدث في مدينة حمص شاهد أولي عما حدث و يحدث اليوم في مدينة حلب و كل حاء تتبعها حاء و قد تكون مدينة حماه التالية ... بحيث أن سياسة الأرض المحروقة التي شهدناها و نشهدها تؤكد أن الهدف كان و لايزال هدفا قائما بحد داته ألا و هو إستهداف الدولة السورية و ليس النظام فقط .. إستهداف سوريا سياسيا و عسكريا و إقتصاديا و إجتماعيا و ثقافيا و فكريا و حضاريا ... بحيث لا تدر و لا تبقى هده الأزمة شيئا ،
المهم بالنسبة لهؤلائي الإرهابيون المفسدون في الأرض تنفيد الأجندة الخارجية لأسيادهم و تنفيدها بحدافرها ؟
لو كان هنالك خيرا في الخونه والعملاء من اسمو نفسهم بالمعارضين .السورية المدعومة عسكريا و ماليا و إعلاميا من محور الشر لقبلت بمبدأ الحوار و التغيير السلمي لكنها و لكونها معارضة مأجورة و عميلة رفضت مبدأ الحوار جملتا و تفصيلا و سينتهى دورها بتدمير سوريا ـ لا قدر الله ـ كما يريد أسيادهم ذلك ؟
لو كان هنالك خيرا فيها لقبلت بمنازلة الرئيس بشار الأسد أمام صندوق الإنتخابات و بضمانات من جهات دولية محايدة تشرف على إجراء إنتخابات حرة و نزيهة و لأن الرجل مازال يتمتع بشعبية كبيرة فإنهم يخشون الإنتخابات الحرة و النزيهة .. و كلنا يتدكر الإقتراح الإفريقي قبل حرب ليبيا الدى ينص بإجراء إنتخابات مسبقة يقول فيها الشعب الليبي كلمته و لأنهم كانوا يدركون مدى شعبية الشهيد العقيد معمر القدافي قرر أسياد جردان النيتو شن الحرب على ليبيا للإستحواد على نفطها .. بل أن دولة كمصر و التي أفهمونا أن كل الشعب المصرى ضد الرئيس السابق حسني مبارك من خلال ساحة الميدان ـ بغض النظر عن تأييدنا للثورة المصرية ـ فإن الدى حدث في الإنتخابات الرئاسية السابقة يؤكد أن لا أغلبية ساحقة لا في مصر و لا في غيرها حيث فاز مرشح الإخوان المسلمين على مرشح النظام السابق بفارق ضئيل و لولا تحالف قوى الخونه والعملاء من اسمو نفسهم بالمعارضين .على طريقة أنا و أخى على إبن عمي ، و أنا و إبن عمي على الغريب .. لفاز مرشح النظام المصرى أحمد شفيق في الدور الثاني.. هدا حتى نعلم أن التهويل الإعلامي شيء و الحقيقية الجماهيرية على الأرض شيء أخر.
فمابالك اليوم بشعبية الأسد التى تضاعفت بعد إنفضاح أمر الإرهاب الدولي العابر للقارات تحت مسمى القاعدة المدعوم من قبل الو م أ .
سوريا لوحدها اليوم تقاوم الحرب الأقليمية و الدولية التى شنت ضدها بدعم مالي خليجي وإستخباراتي غربي و لوجيستي تركي تحت درائع مزيفة و أوهام تباع فقط للأغبياء .. أما الحاقدون من الداخل السورى و من المرتزقة الدين يتم تصديرهم لسوريا بشكل يومي مع الأسلحة الإسرائيلية و الغربية المتطورة فهؤلائي صار هدفهم معروفا لدى جميع الأجهزة الأمنية السورية ، إدا لم يستطيعوا السيطرة على الأرض عليهم بإحراق الأرض حجرا و شجرا بحيث تصعب عودة المياه إلى مجاريها الطبيعية بشكل سريع ؟
الخلايا الإرهابية النائمة التي كانت تتدرب في مختلف دول الجوار مند شهور تحت الرعاية السامية للإستخبارات الغربية و كانت تحفر الأنفاق و تحضر و تنقل في السلاح و تهرب في المرتزقة للداخل السوري في غفلة من قوى الأمن الداخلي السوري أريد لها اليوم أن تبدأ في حرب إستنزاف ضد سوريا دولتا و شعبا و حكومتا و جيشا .. و لإطلاق هذه الكلاب المسعورة ضد سوريا كان لزاما إيجاد المبرر المقنع للأغبياء السدج من أبناء الوطن الواحد فوجدوا في المجازر الرهيبة التي أطلقتها عصاباتهم الإجرامية ضد النساء و الأطفال و المدنيين العزل و إلصاقها بالجيش العربي السورى و مسح السكين في من يسمونهم بالشبيحة فرصة سانحة بدعم اعلامي فاضح و إخراج مسرحي مفبرك حتى يتعاطف معهم الأغبياء السدج من السوريين لأجل فتح منافد أمنة أمام الإرهابيون و المرتزقة المجرمون.. إد كيف يعقل بمن قتل و دبح أن لا يخفي جرائمه أمام العالم و هو يعلم أن الجميع يترصد أخطائه فمابالك جرائمه و كيف يحدث دائما أن تأتينا الصور مباشرتا على يد ما يسمى بالمعارضة السورية من مكان الجريمة قبل حتى أن تجف الدماء فالمجرم هو الأقرب لتصوير جرائمه و مجازره من أي شخص أخر و هدا ما حدث مع المجازر التى تم تصويرها و إرسالها لكل من قناة الخنزيرة الحقيرة و العبرية .. و كلنا يتدكر بمرارة جرائم و مدابح الإرهابيون الدمويون في الجزائر قبل أكثر من عقد التي دهب ضحيتها الألاف من الأبرياء العزل و فشلهم الدريع لمسح السكين في عناصر الأمن الجزائري لأن الحقيقة اليوم صارت معروفة لدى الجميع في الجزائر من كان يدبح و يقتل و ينكل هم الإرهابيون الهمجيون مع فارق بسيط بينهم و بين إرهابيو سوريا ، أن إرهابيي الجزائر لم يجدوا أنداك سند عسكرى و إعلامي مباشر كما يجده اليوم إرهابيو سوريا .. بحيث وصل بنا الحد أن أصبح الجميع مهدد في حياته .. و هدا ما يحدث اليوم في سوريا صار اليوم الجميع مستهدفا ( من ليس معنا فهو ضدنا ) بلغة الإرهابيين بما في دلك إستهداف المحايدين والخونه والعملاء من اسمو نفسهم بالمعارضين .الوطنية الشريفة و الإعلاميين و الفنانين و أصحاب الفكر و الرأي .. و القائمة ماتزال مفتوحة ؟
ما حدث في مدينة حمص شاهد أولي عما حدث و يحدث اليوم في مدينة حلب و كل حاء تتبعها حاء و قد تكون مدينة حماه التالية ... بحيث أن سياسة الأرض المحروقة التي شهدناها و نشهدها تؤكد أن الهدف كان و لايزال هدفا قائما بحد داته ألا و هو إستهداف الدولة السورية و ليس النظام فقط .. إستهداف سوريا سياسيا و عسكريا و إقتصاديا و إجتماعيا و ثقافيا و فكريا و حضاريا ... بحيث لا تدر و لا تبقى هده الأزمة شيئا ،
المهم بالنسبة لهؤلائي الإرهابيون المفسدون في الأرض تنفيد الأجندة الخارجية لأسيادهم و تنفيدها بحدافرها ؟
لو كان هنالك خيرا في الخونه والعملاء من اسمو نفسهم بالمعارضين .السورية المدعومة عسكريا و ماليا و إعلاميا من محور الشر لقبلت بمبدأ الحوار و التغيير السلمي لكنها و لكونها معارضة مأجورة و عميلة رفضت مبدأ الحوار جملتا و تفصيلا و سينتهى دورها بتدمير سوريا ـ لا قدر الله ـ كما يريد أسيادهم ذلك ؟
لو كان هنالك خيرا فيها لقبلت بمنازلة الرئيس بشار الأسد أمام صندوق الإنتخابات و بضمانات من جهات دولية محايدة تشرف على إجراء إنتخابات حرة و نزيهة و لأن الرجل مازال يتمتع بشعبية كبيرة فإنهم يخشون الإنتخابات الحرة و النزيهة .. و كلنا يتدكر الإقتراح الإفريقي قبل حرب ليبيا الدى ينص بإجراء إنتخابات مسبقة يقول فيها الشعب الليبي كلمته و لأنهم كانوا يدركون مدى شعبية الشهيد العقيد معمر القدافي قرر أسياد جردان النيتو شن الحرب على ليبيا للإستحواد على نفطها .. بل أن دولة كمصر و التي أفهمونا أن كل الشعب المصرى ضد الرئيس السابق حسني مبارك من خلال ساحة الميدان ـ بغض النظر عن تأييدنا للثورة المصرية ـ فإن الدى حدث في الإنتخابات الرئاسية السابقة يؤكد أن لا أغلبية ساحقة لا في مصر و لا في غيرها حيث فاز مرشح الإخوان المسلمين على مرشح النظام السابق بفارق ضئيل و لولا تحالف قوى الخونه والعملاء من اسمو نفسهم بالمعارضين .على طريقة أنا و أخى على إبن عمي ، و أنا و إبن عمي على الغريب .. لفاز مرشح النظام المصرى أحمد شفيق في الدور الثاني.. هدا حتى نعلم أن التهويل الإعلامي شيء و الحقيقية الجماهيرية على الأرض شيء أخر.
فمابالك اليوم بشعبية الأسد التى تضاعفت بعد إنفضاح أمر الإرهاب الدولي العابر للقارات تحت مسمى القاعدة المدعوم من قبل الو م أ .
بنت الدزاير-
- الجنس :
عدد المساهمات : 630
نقاط : 10825
تاريخ التسجيل : 19/01/2012
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا: 69
رد: أيها السوريون قاتلوهم دار دار .. زنقة زنقة..
أخت بنت الدزاير
أتمنى ان تطالعي هذا الموضوع
https://www.zangetna.com/t56884-topic
أتمنى ان تطالعي هذا الموضوع
https://www.zangetna.com/t56884-topic
بلد الطيوب-
- الجنس :
عدد المساهمات : 10027
نقاط : 19808
تاريخ التسجيل : 22/12/2011
. :
. :
مواضيع مماثلة
» قراءة ما بين السطور لقول القائد الشهيد ( دار دار زنقة زنقة بيت بيت )
» زنقة زنقة دار دار ..... و اللي قاله معمر صار تذكروااااااا هذه الكلماااااااات
» زنقة زنقة دار دار في الخنزيرة نشعلوا النار
» قاتلوهم يعذبهم الله بايديكم
» زنقة زنقة واخوتنا في الجزائر !!!!
» زنقة زنقة دار دار ..... و اللي قاله معمر صار تذكروااااااا هذه الكلماااااااات
» زنقة زنقة دار دار في الخنزيرة نشعلوا النار
» قاتلوهم يعذبهم الله بايديكم
» زنقة زنقة واخوتنا في الجزائر !!!!
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي