شوفوا جرذانهم شني ادير

شكوي من جرد كبير خائن باع الوطن والذمة يدعى محمد الصادق أحمد بن يوسف وهوا في الأصل عائدون على الجرذ الخائن المتعفن الكاذب محمود عبدالعزيز حسن الورفلي أحرام فيه لقب الورفلي

الجرذ الأول يشكي للجنة اللا نزاهة طالبا تعويض من الجرذ الكبير

وهذه نص الشكوى

وهذا هو عدلهم

فلعنة ألله عليكم ياجرذان

-----------------------------------------------------------------------------------------------------

ليبيا حاليا
ثورة 17 قهاير
الموضوع / شكوى
عاجـل جــداً جداً
التاريخ 30/8/2012
إلــــــــــي / معالى رئيس الهيئة العامة لتطبيق معايير النزاهة والوطنية
تحية طيبة ،،،
أتقدم إليكم بهذا شكوى أنا المواطن / محمد الصادق أحمد بن يوسف رقم بطاقة شخصية 383122 الصادر عن طرابلس / محل السكن /طرابلس – الهاني الملكية ، أحد ثوار الفشلوم شاركت في الجبهة في شهر 6 ضد القائد الشهيد في الجبل مع كتيبة صلاح الازهري من جروة في الزنتان.
ضــــــــــــد
الأخ / محمود عبدالعزيز حسن الورفلي / مقيم بطرابلس.

الموضــــــــــوع

بعد رجوعي من جبهة الجبل وتحديد في يوم 1-9-2011 وعلى تمام الساعة 2:30 الثانية والنصف ظهراً بمنطقة النوفليين شارع الشيخ وبالقرب من منزل جدي سمعت بأن محمود عبدالعزيز الورفلي موجود في فيلا لشخص لقبه ( الديلي ) وكان مستوليلاً عليها هو ومجموعة كبيرة من الحراسات الشخصية له فذهبت إليهم برفقة شخص صديقي يدعى عبدالحي عريبي ، لأجل أن أسلم عليه والحديث معه وعند دخولي وجدت مجموعة أفراد مسلحين موجودين بباب الفيلا بمعنى أستعلامات فأخذوا أسمي ورقم بطاقتي وقالوا لي أننتظر هنا فبقيت في الانتظار مدة النصف ساعة ، حيث سمح لي بالدخول فدخلت لوحدي وعند صعودي الدرج للدور العلوي كان أثنين من أفراد الحرس وهم ابراهيم شرادة و محمود الشريد حيث كان الاول يستفزني بقوله لي تعالى ياقنيين ياحلو مما نتج عنها مشادة كلامية بيني وبينه ثم دخلت حيث لسمت عليه وكانوا مجموعة الحراسات واقفين بالمكتب فطلب منهم الخروج ولم يرضوا فطلبتُ منه أن نكون لوحدنا وتحدثُ معه علماً بأنه كان يراسلني وأرسله في بداية الأحداث وكن أسمي المستعار خشيت من القذافى وأعوانه كنت أتحدث بأسم ولد ادريس لقناة ليبيا الأحرار عبر هاتف الثريا وكذلك على الفيسك بوك واليوتيوب لفضح ممارسات القذافي وليصل صوتنا إلى العالم وكنتُ أمده بالمعلومات حتى شهر 6 وعند خروجي من طرابلس للجهاد في الجبهة والتحاقي بكتيبة صلاح الازهري من الزنتان وأثناء الحديث معه تحدثنا عن شخص يسمى مفتاح القروم وهو من ورفله حيث كان محمود عبدالعزيز الورفلي يمجد فيه وعند نقاشي له بهذا الخصوص تفاجأت بعصبية في الحديث وكذلك ألفاظ نابية وغير أخلاقية نعتني بها لم أتوقعها منه ومن شخص يتحدث عن الحرية و الديمقراطية وحقوق التعبير والرأي والرأي الاخر فقالت له هذا ليس حديثك في برنامجك بالليبي فقال ترد علي ! ... وأمر مباشرة الحرس الموجود خلف الباب بأعتقالي وفي تلك اللحظة جاء من خلفي وقام بضربي بإطلاق ناري من مسدسه في فخذي الأيمن وسالت الدماء مني وجاء باقي الحرس وربطوا كلتى يداي وهم يضربونني ويركلونني بكل وحشية ودون أي رحمة أو شفقة أمامه ويقولون لي أنت طابور خامس وأنت من جماعة معمر وهذا قائد الثورة هذا محرر البلاد هذا قائد المقاومة وهو من غير الناس ثم عندما زادت الدماء في السيلان أمر بإحظار دكتور والغريب في الامر لم يكن دكتور بل كان صيدلي حيث بدء في نزع بعض الشظايا من فخذي علماً بأن الإطلاقة النارية أخترقت الفخذ وفي هذه الاثناء وعند سماع صديقي عبدالحي عريبي لاطلاق النار وسمع الضرب هرب وذهب من أجل إخبار باقي ثوار الفشلوم وكذلك ثوار النوفليين ومجموعة أخرى وعند سماع محمود عبدالعزيز الورفلي بمجيء الثوار أنسحب هو ومجموعته الجبانة من مقر الفيلا المذكور وهربوا حيث قام هؤلاء الثوار بتحريري منه وكان من بينهم الاخ عبداللطيف خليفة الحبشي وكذلك الاخ حسن الشيخ ومحمود الشيخ.

ثم نقلت لمصحة الاخوة للعلاج وبعدها ذهبنا لمركز شرطة الدهماني من أجل فتح محضر تحقيق بالواقعة فطلبوا مني التقرير الطبي فأعطيتهم أيه ولكن قالوا لي بأن هذا التقرير من مصحة خاصة فذهبتُ إلى مستشفى شارع الزاوية وتحديداً يوم 3-9-2011 وذهبت بعدها إلى مركز الشرطة بالدهماني وفتح لي محضر ورفقتُ بالمحضر كل التقارير الطبية وكذلك الصور وشهادة الشهود والجيران وإذا بنا نتفاجأ مرة أخرى من هذا القائد الشهيد بالكذب والافتراء حيث قام بإحظار كتيبة أسمها كتيبة شحات حيث قال لهم كذباً بأني طابور خامس وأني من اتباع القذافى فحاصرو بيتي وفي هذه الاثناء جاء كل ثوار الفشلوم والنوفليين ومن بينهم قادة ميدانيين ومنهم على سبيل المثال لا الحصر القائد الميداني عبداللطيف الحبشي الذي أكد لثوار كتيبة شحات بأنني من الثوار وكنت في جبهة الجبل من شهر 6 حتى دخول وتحرير طرابلس فذهبوا والغريب في الامر ايضا عند مراجعتي لمركز شرطة الدهماني نتفاجأ أيضاً بأختفاء الشكوى وكذلك التقارير الطبية.

أرفق لكم صور لأفضع وأبشع أعمال التعذيب والتنكيل الغير إنسانية والغير قانونية والغير مسئولة من قبل محمود عبدالعزيز الورفلي الذي يتحدث عن حقوق الإنسان وعن الحريات وعن العدالة والديمقراطية.
لـــــــــــــذا
نطلب منكم وكلنا أمل كبير في شخصكم الكريم ما يلي أنصافي وأخذ حقي:-
أولاً:- إجراء تحقيق رسمي معه وسؤاله عن الوقائع واتخاذ كافة الإجراءات والتدابير القانونية ضده والتعريف عن كل الأشخاص الذين كانوا معه وقاموا بضربي والتنكيل بي.
ثانيا:- نطلب التعويض عما ألحقه بي من ضرر مادي و معنوي مع تحميله مسؤولية ما قد يلحق بي أنا وعائلتي مستقبلاً من أذى.
ثالثا :- هل هذا ما قامت من اجله ثورة 17 قهاير ؟! هل هذا ما دفعنا ثمنه قوافل من الشهداء والجرحى هل هذا ما دمرت من اجله بيوتنا وأعراضنا وأموالنا؟! هل كل من خرج علينا في الإعلام وسوق لنفسه بفزاعة الديمقراطية وحقوق الإنسان هو ثائر ؟! أخوتي الليبيين الأحرار أخوتي الثوار الحقيقيين أين أنتم.

رابعاً:- نطلب منكم أستبعاده من المؤتمر الوطني العام.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عاشت ليبيا حرة

مقدم الشكوى
محمد الصادق أحمد بن يوسف
بطاقة رقم 383122/ط
هاتف : 6461998-092

-----------------------------------------------------------------------------------

معليشي خوتي غيرت لون الحبر بلأحمر لأن هذا أكلامهم وأحرام فيهم اللون الأخض

ملاحضة هذا الجرد عاطي رقم تلفونه وذاكر أسماء أصحابه وأعترف بأنه كان احد الخونة يلي كانوا يعطوا في الحداثيات للناتو

فعليكم به ياأحرار

تم تعديل بعض المصطلحات .....الاشراف

يا ريته قتلتك ... بيش تعرف من هو الطاغية ..

أما بعد هذه السفالة والحقارة حقارة

لعنة الله عليكما يا كلبا الناتو

وانشاء الله تكملوا بعضكم

فكلاكما جرذان تتفاخرون أيكما جرذ أكثر فأي فخر في جرذنتكم يا جرذان يا كلاب .

زمان غريب بات الخائن يعتز بخيانته