منتديات زنقتنا-منتديات شباب ليبيا الأحرار

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات زنقتنا-منتديات شباب ليبيا الأحرار

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي
منتديات زنقتنا-منتديات شباب ليبيا الأحرار
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أمريكا والحرب الدينية الباردة - مقال

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

GMT + 4 Hours أمريكا والحرب الدينية الباردة - مقال

مُساهمة من طرف ابن العروبة الحر الأربعاء 12 سبتمبر - 23:38

ان الهدف الحقيقي لهذا الفيلم خدمة المصالح الامريكية خاصة في هذا الوقت بضبط فهم بهذا الفيلم يضربون به العصفورين بحجر واحد ... يريدون من جهة اظهار المسلمين للعالم مدى تمسكهم بعقيدتهم و دينهم عكس ما هو حاصل لديهم من انهيار في القيم الاخلاقية و الدينية في مجتماعاتهم.
ان الولايات المتحدة الامريكية اكبر دولة تعتمد على البعد الديني في معاملتها مع العالم الخارجي وكذا الداخلي كيف لا و الولايات المتحدة الامريكية دولة مبنية اساسا على العقيدة البروتستنتية القريبة جدا لعقيد اليهودية خاصة المتعلقة بالمسيح الدجال و هذا ما يفسر الدعم الغير المشروط للاسرائيل.
و من جهة اخرى فهذا الفيلم يعتبر استفزازا للمسلمين و امتحان حقيقي للدول الاسلامية و البنية الاجتماعية الجديدة التي اصبح نظامها السياسي نظام يحكم وفق الشريعة اسلامية و ان كان هذا النظام معدل بما يتماشى و مصالح الولايات المتحدة الامريكية في الوقت الراهن على الاقل و اهم نقطة يحاول هؤلاء ابرازها للعالم ان الاسلام و المسلمين هم أكبر خطر لهم كعقيدة مسيحية غريبة عنهم يريدون تصويرنا على ان الاسلام هو العدو الحقيقي فهم بهذا يغذون المعتقدات بالكره و الحقد الموجود اصلا عندهم ، فهم بهذا يمهدون الى تكوين جيل جديد و تنشئة اجتماعية جديدة مبنية على الاجماع بأن كل ما يرمز للإسلام هو العدو و يجب محاربتهم و هم بهذا يمهدون الى حرب النهاية التى تحدث عنها القران الكريم و تحدث عنها الانجيل " ارمجدون" و هذا هو سبب الحقيقي في تزكيتهم للاسلاميين و منحهم السلطة من اجل اظهار العدو و الكره التي يكنها بعض المتطرفون و تصويرنا على اننا كلنا اعداء و هذا هو السبب الحقيقي للثورات العربية "ربيع العربي" وهو حقيقة مخطط امريكي صهيوني .
وقبل هذا ظهرت منظمة اسلامية تسمى حزب التحرير و ظهرت في ولايات المتحدة الامريكية قد عقد مؤتمرها التأسيسي في سنة 2009 بشيكاغو وتدعو هده الجماعة لكي تصبح العقيدة الاسلامية هي العقيدة التى تحكم هذه المعمورة كما تدعو الى ان ترفع راية الاسلام السوداء البيت الابيض ، و لعل المدهش في هذا الامر ان هده الجماعة تعمل علنا الى غاية هذا اليوم و ليست مصنفة ضمن الجماعات الارهابية في الولايات المتحدة الامريكية .
الحرب اليوم هي حرب دينية بعد ان كانت ايديولوجيا خلال مواجهتها مع الاتحاد السوفيتي فهي اليوم حرب دينية باردة تمهدة للحرب حقيقية في ما بعد .
ملاحظة في أي وقت جاء هذا الفيلم 11سبتمبر 2012 / 11 سبتمبر 2001 الا يحمل هذا التاريخ الكثير من الدلالات ؟

ابن العروبة الحر - زنقتنا
ابن العروبة الحر
ابن العروبة الحر
 
 

الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 1033
نقاط : 11928
تاريخ التسجيل : 17/09/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

GMT + 4 Hours رد: أمريكا والحرب الدينية الباردة - مقال

مُساهمة من طرف ظلال النور الخميس 13 سبتمبر - 1:23

يا اخواااان الحرب الان باااتت غريبة حيث يتعاااامل الغرب مع العرب من الخونة والعملاء ضد شعوبهم
مثل الجرداااااااان في بلدنا الحبيب .... وبعدها يقومووووا اقصد الامركاااان بالسخرية من الذين الاسلاااامي هنا يترك الامر الى الخونة وكيفية التعاااامل ....
حيث في اغلب القنواااات ترااااهم يأخدووون الاعذاااار الى الغرب ويقولون كلاااام غير منطقي منه يجب على الناس ان تخرج في مظاهرة سلمية بدوووون مشااااكل لان الغرب هم ن ساااعدنا في الانتصاااااار على نظااااام القداااافي ... انظروا كيف صار حالهم وهم يوم بعد يوم يبتعدووون عن الاسلااااام بدون علمهم .... وهذا الاسلوووووب الجديد للتفرقة الدين الاسلااااامي والعرب بطرق استخبارتية معاااااصرة ياسااادة ....
ظلال النور
ظلال النور
 
 

الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 5632
نقاط : 15731
تاريخ التسجيل : 18/09/2011
. : أمريكا والحرب الدينية الباردة - مقال  824184631572

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى