بداية النهاية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

رغم كل ما مرت به الجماهيرية من كذب وتضليل وزيف وبهتان وقتل ودمار واغتصاب وأختلاس كأكبر عملية أجرامية ممنهجة ضد بلد القرأن والعفة والعنفوان والبساطة العرفية المتمتلة في الأسلام هو الدين الوحيد والشريعة والدستور الا اننا وللأسف لازلنا نتعرض لأقوى التحليلات والتخيلات الخداعة المتمتلة في أن هناك غزو سيبدأ قريبا على ليبيا المحتلة.
كيف يكون أحتلال جديد في ظل أحتلال قائم أصلا مند ما يقارب السنتين؟
للأسف و أقولها بصراحة بأن بعض ما نتعرض له حاليا بسبب مباشر أو غير مباشر من بعض الأشخاص الدين يدعون الوطنية ولكنهم للأسف هم خونة وعملاء أستطاعو التسلق معنا على متن سفينة الحرية والشرف ليمارسو التحليل الموجه الخداع والكذب الممنهج والبهتان على عقول أهلنا البسطاء.
لا يوجد أحتلال جديد في ليبيا بل هو قديم بعمر السنتين وجديد ووليد اللحظه
ما يحدت الأن في الجماهيرية هو ما كان مخطط له مسبقا وهو دريعة التواجد العلني والخفي للقوات الغربية التي ستنتقل لاحقا لأنشاء قواعدها البرية حيت ما شاءت في ربوع الجماهيرية.
القاعدة ليست وليدة الساعة ولكنها صناعة قديمة متلها متل السلع الأستهلاكية الأخري كل سنة يخرج للعلن نوع جديد من السيارات أو الماركات.
القاعدة هي الأبن المدلل لبؤرة الأرهاب ومصدره ومنشئه وهي أمريكا والغرب بصفة عامه.
القاعدة وأميركا وجهان لعملة واحدة
فما سنشاهده الأن والايام القادمة هو تحرك عسكري بداعي مكافحة الأرهاب وستكون هناك مواجهة عسكرية فعلا بين أميركا والقاعدة ولكن تحت ثوب التدخل العسكري في ليبيا علنا ومن ثم تصفية من لا يروق لهم سواء كان من القاعدة أو غيرها.
يعني المواجهة بين الأرهابيين وصناع الموت انفسهم
فيا أخواني وأخواتي لا تغرنكم بان هده أرضنا وسيدوسها الغرب ويجب التصدي لهم ووووووووو
فعلا أرضنا محتلة سواء من التكفيريين أو الأمريكيين أو القاعديين أو القطريين فكلهم في نظري سواء فهم خليط من جميع الملل والأحتلال له معنى وتفسير واحد ولا يقبل التأويل أو القسمة على أتنين او حتى على نفسه
فهم في خندق واحد وهو أنهم يحتلون أرضنا
أدا الدعوات التي تدعو الى مؤازرة القاعديين والتكفيريين والجردان هي دعوات أريد منها جز المقاومة الشريفة دات المبادئ السمحاء للدخول في معترك الأرهابيين
هي تصفية حسابات بين الأرهابيين فما علاقتنا
يجب أن ننظر للموضوع من زاوية أنهم في خندق واحد ولنستمر في مقاومتنا الشريفة ضد الكل فلا فرق بينهم ولنبتعد عن الدعوات والأكاذيب التي تروج الى ان القبائل أرسلت وأجتمعت ونسقت وتوحدت فيما بينها في كل ليبيا بدون استتناء لمحارية الأمريكيين فهدا لم يحدت بعد وأن حدت فأن لكل وقت وظروفه
المواجهة أرهابية ارهابية فيجب علينا الأستعداد لمواجهة كليهما معا فالأحتلال وأن أختلفت مسمياته أو أيا كان قطريا قاعديا أمريكيا فهو يضل أحتلال والمواجهة ستكون حتمية مع الكل وهنا مربط الفرس
أرجو أن أكون قد أستطعت أن أوصل الفكرة
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أجل أنهم عدو واحد وباذن الله سوف نقاومه وننتصر
فنحن هدفنا تحرير أرضنا ونشر والحفاظ على الاسلام وهم هدفهم المال والثروات والقوة وأذا رأيتهم مجتمعون فأعلم ان قلوبهم متفرقة وجبنا لادين ولا وطنية لهم ألا أشباع أنفسهم لهذا دحرهم ساهل لو أننا وحدنا صفوفنا ونظمنها صح
فاالله معنا وهو المستعان

شكــــــــــــــراً أخي البرغوثــــــــــــــــي

من طرف teto الجمعة 14 سبتمبر - 10:42

بارك الله بك اخى البرغوثى على هذا الموضوع

انحب انوضح شى وهو اننا لانستطيع ان نجاهد ضد اشباح , العدوا نعم على الارض ولكن بمختلف الالوان الا ان يكون جندى غربى فعندما يكون جندى غربى على الارض وجب صراحة الجهاد اما الان فنحن فى تربص .

تقبل مرورى

كلامك 100% ولا يختلف عليه اثنان يا البرغوثي وبارك الله فيك

اجزت عن مايروادني اخي وصدقت في كل كلامك واي شعب واي قبائل السنا دائما نقول بانها رافضه في اغلبها لمايحدث وتويد الشرعيه فان كان كذلك فهم مع الشرعيه وان لم يكن يجب ان نعترف بهذا رغم اننا نعرف ان مانراه هو ان النسبه الاكبر من الليبين رافضه لمجلس العار ولاسياده الذين اتو به
شكراااا اخي البرغوثي يا قرم

من طرف Zico الجمعة 14 سبتمبر - 15:48

قلت لإاحسنت القول ووصفت الحال بأحسن الوصف
نعم أتفق معك تماما ومع بعض الردود والتي يدل على حس تحليلي عالي وبعد نظر من اصحابها نحن في موقف المتربص ليطحن بعضهم بعض ومتى مسنا أمر أو حان وقت الدفاع وبالأحرى الهجوم والجهاد فلن نتوقف
لن نعمل بفكر أصدقاء الأمس اعداء اليوم أو اعداء الأمس أصدقاء اليوم القاعديون خونة ولا علاقة لنا بهم لنرى إن كانت أمريكا ومجلس حموم الأنسان وكل الجمعيات الدولية ماذا ستفعل بهذا الصدد ثم أنه ستكون هناك مثل ما قال الرسول صلوات الله عليه وسلم سنوات خداعات يعني سوف يظهر علينا الإعلام بأن إما القاعديون أو الغرب ينتهك حرمات ليستفزنا لذا تحققوا قبل وأقطع عليهم حبل الكذب ولنكن في موضع يسمح لنا بالإنقضاض عليهم وإنهائهم
أنا من جهتي إن كانت المقاومة الفعلية تعد العدة ولازالت تتأهب فقد طال وقت إستعدادهم أما إن لم يكن لها وجود وذلك ما لا أعتمد عليه بل الإعتماد على الله وحده في النصر وإخراج المحتل لذا كلنا مقاومة وكلنا حماس ورغبة في أن توهب لنا حياة أفضل في الدارين لذا نحن نطلب الموت ليس على الخديعة أو أن يزج بنا كأكباش فداء لا نحن نريد أن نقاوم ونحن أصحاب حق وفكر وتوجه سليم
تقبلوا مروري والله الموفق من قبل ومن بعد

بداية النهاية

بداية النهاية

رد: بداية النهاية

رد: بداية النهاية

رد: بداية النهاية

رد: بداية النهاية

رد: بداية النهاية