إن كنا نعلم فتلك مصيبة وان كنا لا نعلم فالمصيبة اكبر
صفحة 1 من اصل 1
إن كنا نعلم فتلك مصيبة وان كنا لا نعلم فالمصيبة اكبر
مخطط برنارد لويس لتفتيت العالم الاسلامى و الخرائط الكامله لتقسيم الدول العربيه
حتي لا ننسي ما حدث لنا وما يحدث الان وما سوف يحدث في المستقبل , و يكون دافعا لنا علي العمل والحركة لوقف الطوفان القادم و المؤامرة الكبري التي حيكت للعرب و المسلمين , علينا ان نعرف ما يدبره الصهاينة في كواليس أمريكا .
- الذين لم يقرؤا التاريخ يظنون ما صنعته امريكا بالعراق من احتلال وتقسيم هو امر مفاجيء جاء وليد الاحداث التي انتجته , وما يحدث الان في ليبيا و سورية و مصر و تونس و اليمن له دوافع واسباب ولكن الحقيقة الكبري انهم نسوا ان ما يحدث الان هو تحقيق وتنفيذ للمخطط الاستعماري الذي خططته وصاغته واعلنته الصهيونية والصليبية العالمية لتفتيت العالم الاسلامي وتجزئته وتحويله الي ” فسيفساء ورقية ” تكون فيه اسرائيل هي السيد المطاع وذلك منذ انشاء هذا الكيان الصهيوني علي ارض فلسطين 1948 .
- وعندما ننشر هذه الوثيقة الخطيرة لـ ” برنارد لويس “ فاننا نهدف الي تعريف المسلمين بالمخطط وخاصة الشباب الذين هم عماد الامة وصانعو قوتها وحضارتها ونهضتها والذين تعرضوا لأكبر عملية ” غسيل مخ “ يقوم به فريق يعمل بدأب لخدمة المشروع الصهيوني الامريكي لوصم تلك المخططات بانها مجرد ” نظرية مؤامرة “ رغم ما نراه رأي العين ماثلا امامنا من حقائق في فلسطين والعراق والسودان وافغانستان والبقية آتية لاريب اذا غفلنا .......
- و خير دليل على ذلك , شارون يحمل خريطة اسرائيل الكبرى
-” برنا رد لويس “ من هـــو ؟
- العراب الصهيوني … , أعدي أعداء الاسلام علي وجه الارض , صاحب أخطر مشروع في هذا القرن لتفتيت العالم العربي والاسلامي , من باكستان الي المغرب , وهو مستشرق بريطاني الاصل , يهودي الديانة , صهيوني الانتماء , امريكي الجنسية . مدرس في قسم التاريخ – الدراسات الشرقية الافريقية
- كتب ” لويس ” كثيرا وتداخل في تاريخ الاسلام والمسلمين حيث اعتبر مرجعا فيه فكتب عن كل ما يسيء للتاريخ الاسلامي متعمدا فكتب عن الحشاشين واصول الاسماعيلية والناطقة والقرامطة وكتب في التاريخ الحديث نازعا النزعة الصهيونية التي يصرح بها ويؤكدها .
- ان برنارد لويس , المؤرخ البارز للشرق الاوسط , وقد وفر الكثير من الذخيرة الايدلوجية لادارة أمريكا في قضايا الشرق الاوسط والحرب علي العرب و المسلمين ,حتي انه يعتبر بحق منظرا لسياسة التدخل والهيمنة الامريكية في المناطق العربية و المسلمة .
- طور ” لويس “ روابطه الوثيقة بالمعسكر السياسي للمحافظين الجدد في الولايات المتحدة منذ سبعينيا القرن العشرين الي ان لويس ظل طوال سنوات ” رجل الشئون العامة ” كما كان مستشارا لادارتي بوش الاب والابن و ايدهما في ما اعتبره الحرب الصليبية .
- لم يقف دور برنارد لويس عند استنفار القيادة في القارتين الامريكية والاوربية وانما تعداه الي القيام بدور العراب الصهيوني الذي صاغ للمحافظين الجدد في ادارة الرئيس بوش الابن استراتيجيتهم في العداء الشديد للاسلام والمسلمين وقد شارك لويس في وضع استراتيجية الغزو الامريكي للغراق حيث ذكرت الصحيفة الامريكية ان ” لويس “ كان مع الرئيس بوش الان ونائبه تشيني خلال اختفاء الاثنين علي اثر حادثة ارتطام الطائرة بالمركز الاقتصادي العالمي
وخلال هذه الاجتماعات ابتدع لويس للغزو مبرراته واهدافه التي ضمنه في مقولات ” صراع الحضارات ” و ” الارهاب الاسلامي “ .
- و في مقابلة اجرتها وكالة الاعلام مع ” لويس “ في 20/5/2005 قال الاتي بالنص :
ان العرب والمسلمين قوم فاسدون مفسدون فوضويون لا يمكن تحضيرهم واذا تركوا لأنفسهم فسوف يفاجئون العالم المتحضر بموجات بشرية ارهابية تدمر الحضارات وتقوض المجتمعات ولذلك فان الحل السليم للتعامل معهم هو اعادة احتلالهم واستعمارهم وتدمير ثقافتهم الدينية وتطبيقاتها الاجتماعية وفي حال قيام امريكا بهذا الدور فان عليها ان تستفيد من التجربة البريطانية والفرنسية في استعمار المنطقة لتجنب الاخطاء والمواقف السلبية التي اقترفتها الدولتان , انه من الضروري اعادة تقسيم الاقطار العربية والاسلامية الي وحدات عشائرية وطائفية ولا داعي لمراعاة خواطرهم او التاثر بانفعالاتهم وردود الافعال عندهم
ويجب ان يكون شعار امريكا في ذلك” اما ان نضعهم تحت سيادتنا او ندعهم ليدمروا حضارتنا “ ولا مانع عند اعادة احتلالهم ان تكون مهمتنا المعلنة هي تدريب شعوب المنطقة علي الحياة الديمقراطية , وخلال هذا الاستعمار الجديد لا مانع ان تقدم امريكا بالضغط علي قيادتهم الاسلامية – دون مجاملة ولا لين ولا هوادة - ليخلصوا شعوبهم من المعتقدات الاسلامية الفاسدة , ولذلك يجب تضييق الخناق علي هذه الشعوب ومحاصرتها واستثمار التناقضات العرقية والعصبيات القبلية والطائفية فيها قبل ان تغزوا أمريكا وأوربا لتدمر الحضارة فيها .
- انتقد ” لويس “ محاولات الحل السلمي , و اعتبر ان اسرائيل تمثل الخطوط الامامية للحضارة الغربية وهي تقف امام الحقد الاسلامي الزائف نحو الغرب الاوربي والامريكي , ولذلك فان علي الامم الغربية ان تقف في وجه هذا الخطر البربري دون تلكؤ او قصور ولا داعي لاعتبارات الراي العام العالمي .
- وعندما دعت امريكا عام 2007 الي مؤتمر ” انابوليس “ للسلام كتب لويس في صحيفة – وول ستريت - يقول :
يجب الا ننظر الي هذا المؤتمر ونتائجه الا باعتباره مجرد تكتيك موقوت غايته تعزيز التحالف ضد الخطر الايراني وتسهيل تفكيك الدول العربية والاسلامية ودفع الاتراك والاكراد والعرب والفلسطينيين والايرانيين ليقاتل بعضهم بعضا
"بريجنسكي"مستشار الأمن القومى الأمريكى
مشروع برنارد لويس لتقسيم الدول العربية والاسلامية والذي اعتمدته الولايات المتحدة لسياسيتها المستقبلية
1- في عام 1980 والحرب العراقية الايرانية مستعرة صرح مستشار الامن القومي الامريكي ” بريجنسكي ” بقوله :
” ان المعضلة التي ستعاني منها الولايات المتحدة من الان ( 1980) , هي كيف يمكن تنشيط حرب خليجية ثانية تقوم علي هامش الخليجية الاولي
– التي حدثت بين العراق وايران – تستطيع امريكا من خلالها تصحيح حدود سايكس- بيكو *
2- عقب اطلاق هذا التصريح وبتكليف من وزارة الدفاع الامريكية ” البنتاجون “ بدأ المؤرخ الصهيوني المتأمرك ” برنارد لويس ” بوضع مشروعه الشهير الخاص بتفكيك الوحدة الدستورية لمجموعة الدول العربية والاسلامية جميعا كلا علي حدة ومنها العراق وسوريا ولبنان ومصر والسودان وايران وتركيا وافغانستان وباكستان والسعودية ودول الخليج ودول الشمال الافريقي …الخ ,
وتفتيت كل منها الي مجموعة من الكانتونات والدويلات العرقية والدينية والمذهبية والطائفية … وقد ارفق بمشروعه المفصل مجموعة من الخرائط المرسومة تحت اشرافه تشمل جميع الدول العربية والاسلامية المرشحة للتفتيت .
جيمى كارتر - الرئيس الأسبق لأمريكا
- بوحي من مضمون تصريح ” بريجنسكي ” مستشار الامن القومي في عهد الرئيس ” جيمي كارتر ” الخاص بتسعير حرب خليجية ثانية تستطيع الولايات المتحدة من خلالها تصحيح حدود سايكس بيكو بحيث يكون هذا التصحيح متسقا مع الصالح الصهيو امريكي .
3- في عام 1983 وافق الكونجرس الامريكي بالاجماع في جلسة سرية علي مشروع الدكتور ” برنارد لويس “ وبذلك تم تقنين هذا المشروع واعتماده وادراجه في ملفات السياسة الامريكية الاستراتيجية لسنوات مقبلة .
--تفاصيل المشروع الصهيو أمريكي لتفتيت العالم الإسلامي “لبرنارد لويس”بالخرائط
دول الشمال الأفريقي
خريطة تقسيم شمال افريقيا تفكيك ليبيا والجزائر و تونس والمغرب بهدف إقامة:
1- دولة البربر: على امتداد دويلة النوبة بمصر والسودان.
2- دويلة البوليساريو
3- الباقي دويلات المغرب والجزائر وتونس وليبيا
(4) شبه الجزيرة العربية (والخليج)
اتفاقية سايكس –بيكو 1916 وفيها تم اقتسام ما تبقي من المشرق العربي
عقب الحرب العالمية الاولي بين انجلترا وفرنسا والذي اعقبها وعد بلفور 1917 لليهود في فلسطين
جيمي كارتر حكم امريكا منذ ( 1977 – 1981) وفي عهده تم وضع مشروع التفكيك وهو قس داهية يعتمد السياسة الناعمة وهو الان يجوب الدول العربية والاسلامية بحجة تحقيق الديمقراطية ونشر السلام في المنطقة !!!!
حتي لا ننسي ما حدث لنا وما يحدث الان وما سوف يحدث في المستقبل , و يكون دافعا لنا علي العمل والحركة لوقف الطوفان القادم و المؤامرة الكبري التي حيكت للعرب و المسلمين , علينا ان نعرف ما يدبره الصهاينة في كواليس أمريكا .
- الذين لم يقرؤا التاريخ يظنون ما صنعته امريكا بالعراق من احتلال وتقسيم هو امر مفاجيء جاء وليد الاحداث التي انتجته , وما يحدث الان في ليبيا و سورية و مصر و تونس و اليمن له دوافع واسباب ولكن الحقيقة الكبري انهم نسوا ان ما يحدث الان هو تحقيق وتنفيذ للمخطط الاستعماري الذي خططته وصاغته واعلنته الصهيونية والصليبية العالمية لتفتيت العالم الاسلامي وتجزئته وتحويله الي ” فسيفساء ورقية ” تكون فيه اسرائيل هي السيد المطاع وذلك منذ انشاء هذا الكيان الصهيوني علي ارض فلسطين 1948 .
- وعندما ننشر هذه الوثيقة الخطيرة لـ ” برنارد لويس “ فاننا نهدف الي تعريف المسلمين بالمخطط وخاصة الشباب الذين هم عماد الامة وصانعو قوتها وحضارتها ونهضتها والذين تعرضوا لأكبر عملية ” غسيل مخ “ يقوم به فريق يعمل بدأب لخدمة المشروع الصهيوني الامريكي لوصم تلك المخططات بانها مجرد ” نظرية مؤامرة “ رغم ما نراه رأي العين ماثلا امامنا من حقائق في فلسطين والعراق والسودان وافغانستان والبقية آتية لاريب اذا غفلنا .......
- و خير دليل على ذلك , شارون يحمل خريطة اسرائيل الكبرى
-” برنا رد لويس “ من هـــو ؟
- العراب الصهيوني … , أعدي أعداء الاسلام علي وجه الارض , صاحب أخطر مشروع في هذا القرن لتفتيت العالم العربي والاسلامي , من باكستان الي المغرب , وهو مستشرق بريطاني الاصل , يهودي الديانة , صهيوني الانتماء , امريكي الجنسية . مدرس في قسم التاريخ – الدراسات الشرقية الافريقية
- كتب ” لويس ” كثيرا وتداخل في تاريخ الاسلام والمسلمين حيث اعتبر مرجعا فيه فكتب عن كل ما يسيء للتاريخ الاسلامي متعمدا فكتب عن الحشاشين واصول الاسماعيلية والناطقة والقرامطة وكتب في التاريخ الحديث نازعا النزعة الصهيونية التي يصرح بها ويؤكدها .
- ان برنارد لويس , المؤرخ البارز للشرق الاوسط , وقد وفر الكثير من الذخيرة الايدلوجية لادارة أمريكا في قضايا الشرق الاوسط والحرب علي العرب و المسلمين ,حتي انه يعتبر بحق منظرا لسياسة التدخل والهيمنة الامريكية في المناطق العربية و المسلمة .
- طور ” لويس “ روابطه الوثيقة بالمعسكر السياسي للمحافظين الجدد في الولايات المتحدة منذ سبعينيا القرن العشرين الي ان لويس ظل طوال سنوات ” رجل الشئون العامة ” كما كان مستشارا لادارتي بوش الاب والابن و ايدهما في ما اعتبره الحرب الصليبية .
- لم يقف دور برنارد لويس عند استنفار القيادة في القارتين الامريكية والاوربية وانما تعداه الي القيام بدور العراب الصهيوني الذي صاغ للمحافظين الجدد في ادارة الرئيس بوش الابن استراتيجيتهم في العداء الشديد للاسلام والمسلمين وقد شارك لويس في وضع استراتيجية الغزو الامريكي للغراق حيث ذكرت الصحيفة الامريكية ان ” لويس “ كان مع الرئيس بوش الان ونائبه تشيني خلال اختفاء الاثنين علي اثر حادثة ارتطام الطائرة بالمركز الاقتصادي العالمي
وخلال هذه الاجتماعات ابتدع لويس للغزو مبرراته واهدافه التي ضمنه في مقولات ” صراع الحضارات ” و ” الارهاب الاسلامي “ .
- و في مقابلة اجرتها وكالة الاعلام مع ” لويس “ في 20/5/2005 قال الاتي بالنص :
ان العرب والمسلمين قوم فاسدون مفسدون فوضويون لا يمكن تحضيرهم واذا تركوا لأنفسهم فسوف يفاجئون العالم المتحضر بموجات بشرية ارهابية تدمر الحضارات وتقوض المجتمعات ولذلك فان الحل السليم للتعامل معهم هو اعادة احتلالهم واستعمارهم وتدمير ثقافتهم الدينية وتطبيقاتها الاجتماعية وفي حال قيام امريكا بهذا الدور فان عليها ان تستفيد من التجربة البريطانية والفرنسية في استعمار المنطقة لتجنب الاخطاء والمواقف السلبية التي اقترفتها الدولتان , انه من الضروري اعادة تقسيم الاقطار العربية والاسلامية الي وحدات عشائرية وطائفية ولا داعي لمراعاة خواطرهم او التاثر بانفعالاتهم وردود الافعال عندهم
ويجب ان يكون شعار امريكا في ذلك” اما ان نضعهم تحت سيادتنا او ندعهم ليدمروا حضارتنا “ ولا مانع عند اعادة احتلالهم ان تكون مهمتنا المعلنة هي تدريب شعوب المنطقة علي الحياة الديمقراطية , وخلال هذا الاستعمار الجديد لا مانع ان تقدم امريكا بالضغط علي قيادتهم الاسلامية – دون مجاملة ولا لين ولا هوادة - ليخلصوا شعوبهم من المعتقدات الاسلامية الفاسدة , ولذلك يجب تضييق الخناق علي هذه الشعوب ومحاصرتها واستثمار التناقضات العرقية والعصبيات القبلية والطائفية فيها قبل ان تغزوا أمريكا وأوربا لتدمر الحضارة فيها .
- انتقد ” لويس “ محاولات الحل السلمي , و اعتبر ان اسرائيل تمثل الخطوط الامامية للحضارة الغربية وهي تقف امام الحقد الاسلامي الزائف نحو الغرب الاوربي والامريكي , ولذلك فان علي الامم الغربية ان تقف في وجه هذا الخطر البربري دون تلكؤ او قصور ولا داعي لاعتبارات الراي العام العالمي .
- وعندما دعت امريكا عام 2007 الي مؤتمر ” انابوليس “ للسلام كتب لويس في صحيفة – وول ستريت - يقول :
يجب الا ننظر الي هذا المؤتمر ونتائجه الا باعتباره مجرد تكتيك موقوت غايته تعزيز التحالف ضد الخطر الايراني وتسهيل تفكيك الدول العربية والاسلامية ودفع الاتراك والاكراد والعرب والفلسطينيين والايرانيين ليقاتل بعضهم بعضا
"بريجنسكي"مستشار الأمن القومى الأمريكى
مشروع برنارد لويس لتقسيم الدول العربية والاسلامية والذي اعتمدته الولايات المتحدة لسياسيتها المستقبلية
1- في عام 1980 والحرب العراقية الايرانية مستعرة صرح مستشار الامن القومي الامريكي ” بريجنسكي ” بقوله :
” ان المعضلة التي ستعاني منها الولايات المتحدة من الان ( 1980) , هي كيف يمكن تنشيط حرب خليجية ثانية تقوم علي هامش الخليجية الاولي
– التي حدثت بين العراق وايران – تستطيع امريكا من خلالها تصحيح حدود سايكس- بيكو *
2- عقب اطلاق هذا التصريح وبتكليف من وزارة الدفاع الامريكية ” البنتاجون “ بدأ المؤرخ الصهيوني المتأمرك ” برنارد لويس ” بوضع مشروعه الشهير الخاص بتفكيك الوحدة الدستورية لمجموعة الدول العربية والاسلامية جميعا كلا علي حدة ومنها العراق وسوريا ولبنان ومصر والسودان وايران وتركيا وافغانستان وباكستان والسعودية ودول الخليج ودول الشمال الافريقي …الخ ,
وتفتيت كل منها الي مجموعة من الكانتونات والدويلات العرقية والدينية والمذهبية والطائفية … وقد ارفق بمشروعه المفصل مجموعة من الخرائط المرسومة تحت اشرافه تشمل جميع الدول العربية والاسلامية المرشحة للتفتيت .
جيمى كارتر - الرئيس الأسبق لأمريكا
- بوحي من مضمون تصريح ” بريجنسكي ” مستشار الامن القومي في عهد الرئيس ” جيمي كارتر ” الخاص بتسعير حرب خليجية ثانية تستطيع الولايات المتحدة من خلالها تصحيح حدود سايكس بيكو بحيث يكون هذا التصحيح متسقا مع الصالح الصهيو امريكي .
3- في عام 1983 وافق الكونجرس الامريكي بالاجماع في جلسة سرية علي مشروع الدكتور ” برنارد لويس “ وبذلك تم تقنين هذا المشروع واعتماده وادراجه في ملفات السياسة الامريكية الاستراتيجية لسنوات مقبلة .
--تفاصيل المشروع الصهيو أمريكي لتفتيت العالم الإسلامي “لبرنارد لويس”بالخرائط
دول الشمال الأفريقي
خريطة تقسيم شمال افريقيا تفكيك ليبيا والجزائر و تونس والمغرب بهدف إقامة:
1- دولة البربر: على امتداد دويلة النوبة بمصر والسودان.
2- دويلة البوليساريو
3- الباقي دويلات المغرب والجزائر وتونس وليبيا
(4) شبه الجزيرة العربية (والخليج)
اتفاقية سايكس –بيكو 1916 وفيها تم اقتسام ما تبقي من المشرق العربي
عقب الحرب العالمية الاولي بين انجلترا وفرنسا والذي اعقبها وعد بلفور 1917 لليهود في فلسطين
جيمي كارتر حكم امريكا منذ ( 1977 – 1981) وفي عهده تم وضع مشروع التفكيك وهو قس داهية يعتمد السياسة الناعمة وهو الان يجوب الدول العربية والاسلامية بحجة تحقيق الديمقراطية ونشر السلام في المنطقة !!!!
fawzi zertit- مشرف
- الجنس :
عدد المساهمات : 9139
نقاط : 20681
تاريخ التسجيل : 02/06/2011
. :
. :
. :
مواضيع مماثلة
» أننا نعلم
» يا والله مصيبة شوفوا تفكير الجردان بيجلطوني خلاص
» للتعليق ,,,مصيبة الفوار والفورة
» -الله اكبر الله اكبر الله اكبر ولله الحمد تم صد مليشات الزنتان الي مسافات بعيده وقد سقط منهم عدد كبير
» اقوى قصيدة توضح مصيبة الشعب الليبي
» يا والله مصيبة شوفوا تفكير الجردان بيجلطوني خلاص
» للتعليق ,,,مصيبة الفوار والفورة
» -الله اكبر الله اكبر الله اكبر ولله الحمد تم صد مليشات الزنتان الي مسافات بعيده وقد سقط منهم عدد كبير
» اقوى قصيدة توضح مصيبة الشعب الليبي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي