عندما تكلمنا قالوا علينا شياطين وعندما حذرنا قالوا عنا مبالغيين

عندما تكلمنا قالوا علينا شياطين وعندما حذرنا قالوا عنا مبالغيين.الأسبوع الفائت كثر الحديث فيه عن القاعدة في شمال افريقيا وأمريكا تهدد بلسان وزير دفاعها بضرب مواقع القاعدة وملاحقتها في كل مكان.
برايكم أليس سيناريو ضرب أفغانستان والعراق يعاد اليوم.أليس مقتل السفير الأمريكي في ليبيا هو الحجة والذريعة لأمريكا لبسط النفوذ في شمال افريقيا.
لم يستطع الغرب وأذنابهم من العربان وعلى رأسهم قطر إحداث ربيع في الجزائر فهم اليوم يرجعون قصة القاعدة لعلهم بهذا سيجدون منفذهم.
***********
الوطني المتطرف

ليس بالغريب على الامريكان وليس بالغريب على الجردان ابناء الخونه

على الجزائر ان تقوم بضربة استباقية لهؤلاء المجرمين العاملين تحت اوامر المخابرات الامريكية والصهيونية وعلى الجزائر تبني حركة المقاومة الشريفة في الجماهيرية ودعمها بالمال والسلاح والرجال ان كانت لا تريد ان تقوم بضربة استباقية لقطعان القاعدة المجرمين بما في ذلك الخونة والعملاء الليبيين

ياشينك شكالات

نعم تكلمنا حتى صرنا ازلام وعملاء وخونة للوطن وطابور سابع وما الى ذلك حتى يداروا خيانتهم لبلدهم وولى امرهم

والان وقع الفأس فى الرأس وليجنوا ما زرعوا.

والله المستعان قدر الله وما شاء فعل

وضعت مصالح الأمن الجزائرية إقليم أزواد المنشق عن دولة مالي تحت المجهر
ضمن أهم الأولويات، وتعمل مصالح الأمن المتخصصة ''مديرية الاستعلامات
والأمن'' على مراقبة الإقليم الذي يشهد زيادة في نشاط الجماعات الجهادية.
مع العلم هناك 5 دول...
تعمل على المراقبة التجسوسية منها امريكا و بريطانيا و فرنسا و اسبانيا و ايطاليا
كشف مصدر أمني رفيع بأن حالة الاستنفار القصوى تسود الحدود الجنوبية
المتاخمة لمالي منذ عدة أشهر، وتوحي كل الإجراءات العسكرية للجزائر والدول
الغربية المتخذ في الحدود الجنوبية باحتمال تنفيذ عمليات خاصة في شمال
مالي ضد أهداف لتنظيم القاعدة وجماعة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا.
وقد قررت قيادة القوات الجوية تحويل عدد إضافي من الطائرات المقاتلة
والمروحيات الهجومية وطائرات النقل العمودية إلى قواعد جوية في ولاية
تمنراست، كما نقلت طائرات عسكرية ضخمة معدات تابعة للقوات الخاصة إلى
ولاية تمنراست، ووحدات من قوات التدخل الخاصة ''جيس''. وكشف مصدر أمني
رفيع بأن حالة الاستنفار القصوى تسود الحدود الجنوبية المتاخمة لمالي منذ
عدة أشهر، وتوحي كل الإجراءات العسكرية للجزائر والدول الغربية المتخذ في
الحدود الجنوبية باحتمال تنفيذ عمليات خاصة في شمال مالي ضد أهداف لتنظيم
القاعدة وجماعة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا.
ودخلت الجزائر على خط
المراقبة الأمنية الدقيقة لإقليم أزواد بواسطة مختلف الوسائل لمنع وإجهاض
أي اعتداء إرهابي تخطط له الجماعات الجهادية المتمركزة في الإقليم ضد
الجزائر، وفسر متابعون للوضع النشاطات الاستخبارية المكثفة للجزائر في
إقليم أزواد بأنه مقدمة لتوجيه ضربات استباقية ضد القاعدة والتوحيد
والجهاد ردا على الاعتداء على القنصلية الجزائرية في غاو واغتيال نائب
القنصل. ويعمل الأمن الجزائري منذ عدة أشهر على متابعة الأوضاع على الأرض
لمعرفة تغير الولاءات القبلية في الإقليم، ومدى سيطرة الجماعات المسلحة
على المدن والتجمعات السكنية، وتطور القدرات القتالية للجماعات المسلحة
السلفية وعلاقاتها الخارجية، ويعمل على هذا الملف -حسب مصادرنا- العشرات
من ضباط الأمن المتخصصين في شؤون الساحل، بالتنسيق مع وحدات الاستطلاع
التقنية والتنصت.....

اعتقال اربعة جردان جزائريين و نيجيري في تمنراست من طرف قوات الامن بتهمة الارهاب 17 سبتمبر 2012
قامت قوات الامن باعتقال اربعة جردان جزائريين و نيجيري اليوم بتمنراست بتهمة
الانتماء الى مجموعة "دعم و اسناد" التابعة للقاعدة. و حسب الرواية
الرسمية فقد تم اكتشاف مخزن اسلحة بحي “سرسوف” وسط مدينة تمنرست ضبط فيه
الاشخاص الذين اعتقلوا البارحة.