صحيفة لافيغارو الفرنسية تكشف عن تفاصيل الهجوم على القنصلية الأمريكية في بنغازي
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
صحيفة لافيغارو الفرنسية تكشف عن تفاصيل الهجوم على القنصلية الأمريكية في بنغازي
حسب الشهادات التي استمع إليها
مراسل لافيغارو، من مسؤولي كتيبة درع ليبيا، الذين كانوا حاضرين في
المنطقة طوال الليل، فإن الهجوم الذي تعرّضت له القنصلية وقع على مرحلتين.
ففي بداية المساء، شن حوالي مائة رجلا مسلّحين تسليحاً ثقيلاً القنصلية
الأميركية، مما أدّى إلى فرار معظم العاملين فيها، وإلى اختناق السفير
الأميركي، الذي ظل وحده داخل المبنى.
أما الهجوم الثاني، فلم ينفذ إلا
بعد ذلك بساعات، وكان موجّهاً ضد منزل يقع على بعد كيلومتر تقريباً كان
الرعايا الأميركيون قد التجأوا إليه. وقد وقع هذا الهجوم الثاني فور وصول
مجموعة من القوات الخاصة الأميركية من طرابلس من أجل حماية الرعايا
المحاصرين. ولكن هذا الفريق تعرّض للهجوم بدوره، الأمر الذي يُظهر مدى
شراسة المهاجمين.
في محيط القنصلية، يؤكد الجيران الأقرب إلى المبني،
أن مائة رجل مما وصفتهم الصحيفة الفرنسية بـالمتطرّفين الإسلاميين وصلوا
الساحة الثامنة والنصف مساءً، وأن رماياتهم بقذائف “إر بي جي” أجبرت قوات
الشرطة على مغادرة المكان.
ويُفهم من الشهود العيان أن الهجمات نفذت
بشكل متقطع، ويبدو أن الدبلوماسيين الأميركيين اغتنموا فرصة الهدوء بين
هجمة وأخرى للفرار إلى منزل كانت السفارة قد استأجرته كملاذ آمن في حال
الخطر. وبعد محاولة أخيرة، وفاشلة، قامت بها كتيبة السابع عشر من فبراير
لفك الطوق عن القنصلية، سيطر المهاجمون على الوضع بصورة نهائية حوالي
الساعة الحادية عشر ليلا، أي قبل وقت طويل من عثور الناس العاديين، وبينهم
فضوليون ولصوص، على السفير داخل القنصلية بين منتصف الليل والساعة الواحدة
بعد منتصف الليل.
أما الأحداث اللاحقة، التي لم تُشر إليها بيانات
الحكومتين الأميركية والليبية، فتشبه روايات الجاسوسية. فحوالي الساعة
الثالثة صباحاً، تلقّى أحد قادة كتيبة درع ليبيا، عماد شقبي، أمراً
بالتوجّه إلى مطار بنغازي مع عشرين رجلاً. وكانت مهمتهم هي استقبال
ومرافقة ثمانية من رجال المارينز الاميركيين الذين كانوا وصلوا لتوّهم
بالطائرة من طرابلس.
ومنذ تلك اللحظة، ظل رئيس الحكومة يتّصل مرة كل
عشر دقائق، حسب أقوال قيس بن حميد، شقيق قائد كتيبة درع ليبيا. وفي
البداية، لم يكن الجنود الليبيون يعرفون شيئاً عن مهمتهم. وكانوا يعتقدون
أنهم سيتوجّهون إلى مستشفى بنغازي لاسترجاع جثمان السفير. ولكن المارينز،
الذين كانوا مجهزين بأسلحة متطورة، طلبوا منهم أن يتبعوا مؤشرات جهاز (جي
بي إس) الذي كان معهم، وأوصلهم هذا إلى مسافة كيلومتر تقريباً من مبنى
القنصلية الذي كانت النيران أتت عليه، أي إلى المنزل الذي التجأ إليه
الدبلوماسيون الأميركيون.
وقد أوقف عناصر درع ليبيا سيارات البيك أب
التي جاؤوا بها، وقاموا بتأمين مدخل ومحيط ما يسمونه المزرعة، وهي عبارة
عن ملكية كبيرة، تبعد قليلاً عن المدينة، وتتألف من عدد من المنازل التي
يحيط بها سور. ويضم الشارع المؤدي إلى المزرعة منازل أخرى ومركزاً لرياضة
الفروسية.
داخل المزرعة، شرع المارينز بدراسة الوضع. ثم خرجوا من أحد
المنازل بعد عشر دقائق. وفور خروجهم إلى باحة المنزل، تعرّضوا لرمايات
غزيرة كان مصدرها الجوانب التي لم يتم تأمينها من المزرعة المترامية
الأطراف.
ويقول القائد شقبي كان عدد المهاجمين أربعة أو خمسة، وكانوا
مجهزين ببنادق تطلق قنابل أو بـ”أر بي جي”. وقد انفجرت أول قذيفة أو قنبلة
في الهواء، وأضاءت الباحة. أما رمايات المهاجمين الآخرين فكانت دقيقة.
وقُتِل اثنين من المارينز، كما جُرِح عضو في الكتيبة كان يتولى الترجمة.
ويعتقد شقبي أن منفذي العملية السريعة والمميتة كانوا مقاتلين يملكون خبرة
في القتال، وأن الثوار الليبيين ليسوا قادرين على تنفيذ هذا النوع من
العمليات، وهو يلمح إلى بقايا قوات الشعب المسلح سابقين أو إلى عسكريين
محترفين جاؤوا من خارج ليبيا.
بدأت عملية الإخلاء الساعة الخامسة
والنصف صباحاً. وقام رجال شقبي بمواكبة ما لا يقل عن خمسة وعشرين
أميركياً، بينهم ثلاثة قتلى منهم رجلا المارينز اللذان قُتِلا على الفور
وثالث كان قد أصيب بجروح في الهجوم الأول على القنصلية ثم أسلم الروح
لاحقاً في المطار. وأكمل جنود درع ليبيا مهمتهم باستعادة جثة السفير من
المستشفى، ونقلها إلى المطار. وكانت الساعة حينئذ السابعة صباحاً. وقد
غادرت المطار طائرتان: طائرة أولى حملت رجال المارينز السبعة الذين جاؤوا
من طرابلس ومعهم القتلى الأربعة. وطائرة ثانية نقلت خمسة وعشرين أميركياً
(موظفون في القنصلية ورعايا آخرون) إلى طرابلس.
والآن، بعد مرور ستة
أيام على الهجوم، تظل هنالك ثغرات في الرواية الرسمية. فواشنطن لم تتحدث
إطلاقاً عن المارينز الذين أخلوا الرعايا الأميركيين من بنغازي. وأفادت
الروايات الرسمية أن الأميركيين الأربعة قُتلوا داخل القنصلية. ولكن
القائد “شقبي” يؤكّد أن السفير وحده مات، مختنقاً، داخل القنصلية.
ويتساءل قيس بن حميد، وهو شقيق قائد درع ليبيا "كيف حدث أن حرس السفير
تركوه وحده؟" هل مات كريستوفر ستيفنز بسبب ثقته المبالغة أو بسبب شجاعته؟
بعض المصادر قالت إنه أراد اللجوء إلى غرفة محمية من النوع الموجود داخل
جميع السفارات الأميركية، ولكننا لم نعثر على مثل هذه الغرفة في مبنى
القنصلية الذي احترق وتعرّض للنهب.
وروى لنا فهد بكّوش الذي وصل إلى
القنصلية قبل دقائق من منتصف ليل ١١ سبتمبر، ويثبت كلامه بلقطات فيديو،
كيف قامت الجموع باستخراج السفير الفاقد للوعي. وتظهر مشاهد الفيديو أنه
لم يكن هنالك أي باب يصدّ جموع الفضوليين، وأن كثافة الدخان أجبرتهم على
التراجع عدة مرات، إلى أن صرخ أحد الشبان بأن هنالك شخصاً في الداخل.
وحسب الشاهد نفسه، تم استخراج السفير فاقد الوعي حوالي الساعة الواحدة
صباحاً. وصاح الرجال مغتبطين، وهم يحملون كريستوفر ستيفنز: إنه على قيد
الحياة. ولكن أياً منهم لم يكن يعرف شيئاً عن الإسعافات الأولية، كما لم
تكن هنالك سيارة إسعاف. وقد وصل السفير إلى المستشفى في الساعة الواحدة
والنصف صباحاً. ولكن الأطباء لم يفلحوا في إنقاذه
مراسل لافيغارو، من مسؤولي كتيبة درع ليبيا، الذين كانوا حاضرين في
المنطقة طوال الليل، فإن الهجوم الذي تعرّضت له القنصلية وقع على مرحلتين.
ففي بداية المساء، شن حوالي مائة رجلا مسلّحين تسليحاً ثقيلاً القنصلية
الأميركية، مما أدّى إلى فرار معظم العاملين فيها، وإلى اختناق السفير
الأميركي، الذي ظل وحده داخل المبنى.
أما الهجوم الثاني، فلم ينفذ إلا
بعد ذلك بساعات، وكان موجّهاً ضد منزل يقع على بعد كيلومتر تقريباً كان
الرعايا الأميركيون قد التجأوا إليه. وقد وقع هذا الهجوم الثاني فور وصول
مجموعة من القوات الخاصة الأميركية من طرابلس من أجل حماية الرعايا
المحاصرين. ولكن هذا الفريق تعرّض للهجوم بدوره، الأمر الذي يُظهر مدى
شراسة المهاجمين.
في محيط القنصلية، يؤكد الجيران الأقرب إلى المبني،
أن مائة رجل مما وصفتهم الصحيفة الفرنسية بـالمتطرّفين الإسلاميين وصلوا
الساحة الثامنة والنصف مساءً، وأن رماياتهم بقذائف “إر بي جي” أجبرت قوات
الشرطة على مغادرة المكان.
ويُفهم من الشهود العيان أن الهجمات نفذت
بشكل متقطع، ويبدو أن الدبلوماسيين الأميركيين اغتنموا فرصة الهدوء بين
هجمة وأخرى للفرار إلى منزل كانت السفارة قد استأجرته كملاذ آمن في حال
الخطر. وبعد محاولة أخيرة، وفاشلة، قامت بها كتيبة السابع عشر من فبراير
لفك الطوق عن القنصلية، سيطر المهاجمون على الوضع بصورة نهائية حوالي
الساعة الحادية عشر ليلا، أي قبل وقت طويل من عثور الناس العاديين، وبينهم
فضوليون ولصوص، على السفير داخل القنصلية بين منتصف الليل والساعة الواحدة
بعد منتصف الليل.
أما الأحداث اللاحقة، التي لم تُشر إليها بيانات
الحكومتين الأميركية والليبية، فتشبه روايات الجاسوسية. فحوالي الساعة
الثالثة صباحاً، تلقّى أحد قادة كتيبة درع ليبيا، عماد شقبي، أمراً
بالتوجّه إلى مطار بنغازي مع عشرين رجلاً. وكانت مهمتهم هي استقبال
ومرافقة ثمانية من رجال المارينز الاميركيين الذين كانوا وصلوا لتوّهم
بالطائرة من طرابلس.
ومنذ تلك اللحظة، ظل رئيس الحكومة يتّصل مرة كل
عشر دقائق، حسب أقوال قيس بن حميد، شقيق قائد كتيبة درع ليبيا. وفي
البداية، لم يكن الجنود الليبيون يعرفون شيئاً عن مهمتهم. وكانوا يعتقدون
أنهم سيتوجّهون إلى مستشفى بنغازي لاسترجاع جثمان السفير. ولكن المارينز،
الذين كانوا مجهزين بأسلحة متطورة، طلبوا منهم أن يتبعوا مؤشرات جهاز (جي
بي إس) الذي كان معهم، وأوصلهم هذا إلى مسافة كيلومتر تقريباً من مبنى
القنصلية الذي كانت النيران أتت عليه، أي إلى المنزل الذي التجأ إليه
الدبلوماسيون الأميركيون.
وقد أوقف عناصر درع ليبيا سيارات البيك أب
التي جاؤوا بها، وقاموا بتأمين مدخل ومحيط ما يسمونه المزرعة، وهي عبارة
عن ملكية كبيرة، تبعد قليلاً عن المدينة، وتتألف من عدد من المنازل التي
يحيط بها سور. ويضم الشارع المؤدي إلى المزرعة منازل أخرى ومركزاً لرياضة
الفروسية.
داخل المزرعة، شرع المارينز بدراسة الوضع. ثم خرجوا من أحد
المنازل بعد عشر دقائق. وفور خروجهم إلى باحة المنزل، تعرّضوا لرمايات
غزيرة كان مصدرها الجوانب التي لم يتم تأمينها من المزرعة المترامية
الأطراف.
ويقول القائد شقبي كان عدد المهاجمين أربعة أو خمسة، وكانوا
مجهزين ببنادق تطلق قنابل أو بـ”أر بي جي”. وقد انفجرت أول قذيفة أو قنبلة
في الهواء، وأضاءت الباحة. أما رمايات المهاجمين الآخرين فكانت دقيقة.
وقُتِل اثنين من المارينز، كما جُرِح عضو في الكتيبة كان يتولى الترجمة.
ويعتقد شقبي أن منفذي العملية السريعة والمميتة كانوا مقاتلين يملكون خبرة
في القتال، وأن الثوار الليبيين ليسوا قادرين على تنفيذ هذا النوع من
العمليات، وهو يلمح إلى بقايا قوات الشعب المسلح سابقين أو إلى عسكريين
محترفين جاؤوا من خارج ليبيا.
بدأت عملية الإخلاء الساعة الخامسة
والنصف صباحاً. وقام رجال شقبي بمواكبة ما لا يقل عن خمسة وعشرين
أميركياً، بينهم ثلاثة قتلى منهم رجلا المارينز اللذان قُتِلا على الفور
وثالث كان قد أصيب بجروح في الهجوم الأول على القنصلية ثم أسلم الروح
لاحقاً في المطار. وأكمل جنود درع ليبيا مهمتهم باستعادة جثة السفير من
المستشفى، ونقلها إلى المطار. وكانت الساعة حينئذ السابعة صباحاً. وقد
غادرت المطار طائرتان: طائرة أولى حملت رجال المارينز السبعة الذين جاؤوا
من طرابلس ومعهم القتلى الأربعة. وطائرة ثانية نقلت خمسة وعشرين أميركياً
(موظفون في القنصلية ورعايا آخرون) إلى طرابلس.
والآن، بعد مرور ستة
أيام على الهجوم، تظل هنالك ثغرات في الرواية الرسمية. فواشنطن لم تتحدث
إطلاقاً عن المارينز الذين أخلوا الرعايا الأميركيين من بنغازي. وأفادت
الروايات الرسمية أن الأميركيين الأربعة قُتلوا داخل القنصلية. ولكن
القائد “شقبي” يؤكّد أن السفير وحده مات، مختنقاً، داخل القنصلية.
ويتساءل قيس بن حميد، وهو شقيق قائد درع ليبيا "كيف حدث أن حرس السفير
تركوه وحده؟" هل مات كريستوفر ستيفنز بسبب ثقته المبالغة أو بسبب شجاعته؟
بعض المصادر قالت إنه أراد اللجوء إلى غرفة محمية من النوع الموجود داخل
جميع السفارات الأميركية، ولكننا لم نعثر على مثل هذه الغرفة في مبنى
القنصلية الذي احترق وتعرّض للنهب.
وروى لنا فهد بكّوش الذي وصل إلى
القنصلية قبل دقائق من منتصف ليل ١١ سبتمبر، ويثبت كلامه بلقطات فيديو،
كيف قامت الجموع باستخراج السفير الفاقد للوعي. وتظهر مشاهد الفيديو أنه
لم يكن هنالك أي باب يصدّ جموع الفضوليين، وأن كثافة الدخان أجبرتهم على
التراجع عدة مرات، إلى أن صرخ أحد الشبان بأن هنالك شخصاً في الداخل.
وحسب الشاهد نفسه، تم استخراج السفير فاقد الوعي حوالي الساعة الواحدة
صباحاً. وصاح الرجال مغتبطين، وهم يحملون كريستوفر ستيفنز: إنه على قيد
الحياة. ولكن أياً منهم لم يكن يعرف شيئاً عن الإسعافات الأولية، كما لم
تكن هنالك سيارة إسعاف. وقد وصل السفير إلى المستشفى في الساعة الواحدة
والنصف صباحاً. ولكن الأطباء لم يفلحوا في إنقاذه
larbi-
- الجنس :
عدد المساهمات : 14307
نقاط : 33499
تاريخ التسجيل : 27/09/2011
. :
. :
رد: صحيفة لافيغارو الفرنسية تكشف عن تفاصيل الهجوم على القنصلية الأمريكية في بنغازي
الولايات
المتحدة تعلن عن مقتل رعايها قبل الأعلان رسمياً في ليبيا ، و بعد التفجير
مباشرة الجزيرة تتصل بأسماعيل الصلابي المتواجد في قطر في نفس وقت التفجير
وقبل الاعلان الرسمي ، وأيقولك أزلام و مافيش مؤامرة و قضاء وقدر و
المغفلين امثالهم ايصدقوا .
,,, وللعلم معظم المتورطين فالتفجير من كتيبة أنصار الشريعة و أعمارهم بين 15 و 16 وأغلبهم هرب مصر.....منقول من صوت المقاومة
المتحدة تعلن عن مقتل رعايها قبل الأعلان رسمياً في ليبيا ، و بعد التفجير
مباشرة الجزيرة تتصل بأسماعيل الصلابي المتواجد في قطر في نفس وقت التفجير
وقبل الاعلان الرسمي ، وأيقولك أزلام و مافيش مؤامرة و قضاء وقدر و
المغفلين امثالهم ايصدقوا .
,,, وللعلم معظم المتورطين فالتفجير من كتيبة أنصار الشريعة و أعمارهم بين 15 و 16 وأغلبهم هرب مصر.....منقول من صوت المقاومة
عدل سابقا من قبل larbi في الثلاثاء 18 سبتمبر - 16:55 عدل 1 مرات
larbi-
- الجنس :
عدد المساهمات : 14307
نقاط : 33499
تاريخ التسجيل : 27/09/2011
. :
. :
رد: صحيفة لافيغارو الفرنسية تكشف عن تفاصيل الهجوم على القنصلية الأمريكية في بنغازي
يحنون هاماتهم امام قبور اهل الكفر واضعين الزهور والعطور
ولم يفعلوا هذا مرة واحدة على قبر عمر المختار او حمد المريض او حتى عبد الفتاح يونس!!
قطيع من تلاميذ الغرب في زريبة استخباراته تتصايح امام اتباعها من فبراير وتنحي امام الاسياد حتى على الهواتف!
تأكدوا انهم لن يصنعوا وطنا ولن يحموه ابدا
ولم يفعلوا هذا مرة واحدة على قبر عمر المختار او حمد المريض او حتى عبد الفتاح يونس!!
قطيع من تلاميذ الغرب في زريبة استخباراته تتصايح امام اتباعها من فبراير وتنحي امام الاسياد حتى على الهواتف!
تأكدوا انهم لن يصنعوا وطنا ولن يحموه ابدا
larbi-
- الجنس :
عدد المساهمات : 14307
نقاط : 33499
تاريخ التسجيل : 27/09/2011
. :
. :
رد: صحيفة لافيغارو الفرنسية تكشف عن تفاصيل الهجوم على القنصلية الأمريكية في بنغازي
وتبقى الحقيقة غائبة حتى يظهرها الله
teto-
- الجنس :
عدد المساهمات : 5052
نقاط : 14803
تاريخ التسجيل : 06/09/2011
مواضيع مماثلة
» وجود ثغرات في تقرير الخارجية الأمريكية عن حادث الهجوم على القنصلية الأمريكية في بنغازي
» الهجوم على القنصلية الأمريكية في بنغازي شكل صفعة لجهود السي آي إيه
» تفجير القنصلية الأمريكية في بنغازي ,,,,,,,,
» متظاهرون يقومون باحراق مبنى القنصلية الأمريكية في بنغازي
» هيلاري كلينتون “تتحمل مسؤولية” تبعات الهجوم على القنصلية الاميركية في بنغازي
» الهجوم على القنصلية الأمريكية في بنغازي شكل صفعة لجهود السي آي إيه
» تفجير القنصلية الأمريكية في بنغازي ,,,,,,,,
» متظاهرون يقومون باحراق مبنى القنصلية الأمريكية في بنغازي
» هيلاري كلينتون “تتحمل مسؤولية” تبعات الهجوم على القنصلية الاميركية في بنغازي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي
» حماة العفن
الأربعاء 17 يوليو - 16:53 من طرف علي عبد الله البسامي