حصان ثورة الناتو متى ادخل لطرابلس و كيف ؟؟؟
صفحة 1 من اصل 1
حصان ثورة الناتو متى ادخل لطرابلس و كيف ؟؟؟
بقلم::::: بنت الوملة
في فجر التاريخ القديم كانت هناك مدينة تسمى اوديسا ومعناه "الرجل الغاضب " كما ذكر فى معظم الروايات ، أوديسا مدينة أوكرانيا ...
تطل علي البحر الاسود وهى مدينة من المدن الكبرى ، والمليئة بالسكان اليهود مسقط راس ليبرمان والكثير من اليهود المتشددين قصفت من قبل القوات البحرية البريطانية والفرنسية المشتركة ولكن بعد القصف أصبحت معقل رئيسي للمجتمع اليهودي وبحلول عام 1897 اصبح مجمل سكانها من اليهود يعادل 37% خلال القرن التاسع عشر .
وردت أوديسا أو طروادة في أساطير الإغريق ، حيث حاصر الإغريقيون مدينة "أوديسا" لمدة عشر سنين كاملة ،عجزوا خلالها عن اقتحام المدينة المحصنة حاصرها قائد الجيوش بأربعة طوابير من الجيش حيث وضع كل طابور في جهة من جهات اسوار المدينة الاربع وظل محاصرها مده طويلة من الزمن " ما يقارب 10 سنوات" ولم يستطيع اجتياحها حتى مل الجيش وقادته وكادوا ان يتمردوا على القائد العام لهم ولكن احد قادة طوابير الجيوش الاربع بادرت إلى ذهنه فكرة وهو" القائد أوليس "ملك إيثاكا قال لقائد الطوابير الاربعة اذا كنت مصمما على دخول المدينة فعليك بالطابور الخامس قال له كيف وأنا محاصر المدينة بأربعة طوابير فرد عليه ان يكون الطابور الخامس و يجند من الخونة والعملاء داخل المدينة الذين من السهل شراءهم بالمال ، وفعلا تم تجنيد عدد منهم أي من سكانها الذين من السهل شراءهم بمال ، وتمت صناعة حصان خشبي كبير مجوف يكون بداخله جنود إغريقيون وتقديمه كهدية لشعب أوديسا تعبيرا لهم عن السلام و السلم ، قبل أهل "أوديسا" بالهدية وأقاموا احتفالات النصر ونهاية الحرب ، وما إن دخل الحصان الخشبي داخل أسوار المدينة حتى خرج الاغريقيون المختبئون بداخله وباغتوا أهل المدينة فجرا " لذا اطلق عليها فجر اوديسا " وفتحوا أبوابها وبهذه الخدعة سقطت المدينة المحصنة في أيدي الإغريق بعد 10 سنوات من محاولة اقتحامها ، وهو ما عرف فيما بعد بـ"حصان طروادة"
وارتبطت الحملة الهمجية الصليبية على ليبيا بهذا الاسم فجر اوديسا .
ما علاقة هذا الاسم بحرب حلف الاطلسى على ليبيا ؟؟؟؟؟
وهل يريدون بهذا الفجر أن تكون ليبيا لليهود كما حصل فى مدينة اوديسا بعد قصفها من القوات البريطانية و الفرنسية ؟؟؟؟؟
هذا العنوان الذي ا تخذه الغرب الصليبي عنوانا لحملتهم على ليبيا تحت مسمي فجر اوديسا فهذا الفجر رمز التحالف ضد ليبيا ، والأوديسا تتحدث عن حصان طروادة الذي أدخل الغرب إلى طرابلس .
ولك أن تتخيل الرمز الذي يرمز إليه اختيار هذا الاسم ( فجر أوديسيا) ... فحسب مزاعم الغرب أن الفجر يرمز الى أمل وزحف للنور على الظلام ، فإن العالم الغربي يرى أن الديمقراطية الغريبة هي نور ينبغي أن يمحق ظلام الاستبداد الشرقي الإسلامي و طمس الهوية العربية .( طبعا من وجه نظر الغرب الحاقد )
حينما يفعل الغرب شيئا ما ويقوم بتسميته فهناك سر لان اختيارهم الاسماء ليس اعتباطا ، فالغرب لا يمكن أن يطرح تسمية بدون هدف من ورائها .
وهو يرمز عودة الاضطهاد الغربي إلى الملاحم لقهر الجنس الشرقي .
ركبت أميركا وأوروبا حصان الثورة الليبية ( ثورة الناتو) ، وتم خداع الليبيين بأن المساعدات التي ستعطى لهم هي من اجلهم ولتحقيق مصالحهم، وحتى مسميات براقة مثل الحرية و الديمقراطية و الشفافية و حماية المدنيين و بناء مؤسسات المجتمع المدنى و غيرها من العبارات وصارت امريكا و الغرب ناصر الحق ومدافع عن الإنسانية الذين دمروا الأفغانستان والعراق و حماة إنسانيه اللعنة على هذا الزمن الذي وصلنا فيه إلى هذا الحد.
أوهم الغرب البطل معمر القذافي في السنوات الأخيرة أنهم جنحوا للسلم ويريدون إقامة علاقة اقتصادية وطيدة مع ليبيا( هنا يطابق ايهام الاغريق لسكان اوديسا بأنهم جنحوا للسلم) ، تمكنوا بذلك من إدخال أجهزة استخباراتهم وتمكينها من العمل في ليبيا تحت مسمى "شركات أجنبية "( ومن هنا ادخل حصان طروادة لطرابلس)
" طبعا حصل ذلك قبل الحرب الاخيرة بسنوات الاعداد لهذا المخطط " وتمكنوا أيضا من سحب الاحتياطي المالي الضخم للدولة الليبية إلى بنوكهم "حتى يتم تجميده فيما بعد " ، وكل بوادر السلام والصداقة التي رأيناها منهم لم تكن سوى تهيئة أجواء لإدخال حصان طروادة داخل الحصن المنيع ، وكان حصانهم "حماية المدنين فباغتوا ليبيا الآمنة التي عجزوا عن دخولها مدة 42 عاما ، وهذا درس يجب أن نستفاد منه ، كنا مستعدين لهم ولا نثق بهم أمنا شرهم ومكرهم ، وعندنا وثقنا بهم غدروا ودمروا بلادنا .
فالمغزى الحقيقي وراء اختيار اسم "فــجر اوديسا" لعملية تدمير طرابلس وهناك رابط بين هذا المسمى وبين ما يحدث في ليبيا؟
أوديسا = ليبيا التى كانت عصيه على الغرب طيلة 42 عام برغم كل المحاولات الفاشلة التى اراد بها الغرب ضرب اخر رمز من رموز العروبة و القومية العربية لمقارعته للامبريالية و محاربته لاستغلال الغرب للعرب و عدائه للهيمنة الرمز البطل معمر القذافى
الإغريق = أوروبا وأمريكا و حلف الناتو
الجنود الإغريق داخل الحصان الخشبي = الجرذان و الخونة و العملاء الذين باعوا الدين و الشرف و الوطن بحفنة من الدولارات .
الحصان الخشبي = الحرية و الديمقراطية وحماية المدنيين وغيرها من الشعارات البراقة التى استخدمت وسائل الاعلام المأجورة
فجر أوديسا = سقوط طرابلس التى كانت رمزا لصمود طيلة 8 اشهر من حرب حلف الناتو .
وإذا ركب الخونة و العملاء طروادة الغرب فنحن ركبنا الى مجد علاه وسطرنا اروع ملاحم الجهاد فى تاريخ الامة العربية و الاسلامية فكانت لنا صفحات مشرفة أما هم فلهم الصفحات الصفراء فى تاريخ الخيانة .
واننا سنؤدى دورنا على أكمل وجه ، رغم حقد البعض و محاولة ايقاف مسيرتنا ، و لكن من يضحك أخيرا يضحك كثيرا .
المهم ان نقوم بواجبنا نحو وطننا وان لا ندنس قضيتنا بتخاذل مع الاعداء وان كان من المهم ان ننتصر فانه من الاهم ان نكون على حق و ان كان استسلام الانسان لعدوه هزيمة فان تسليم وطنه لذلك العدو و التواطؤ معه هو الخيانة والهزيمة معا.
فاذا كان لهم هذا الفجر الاوديسى الذى ادخلهم الى مزبلة التاريخ ، فلنا فجرا بعون لله بسواعدنا و عزائمنا و توكلنا بالله .
لقد كانت قضيتنا التى ندافع عنها هى قضية وطن و قضية ولاء و رفضنا ان يساومنا الغرب تحت اى مسمى من مسمياتهم البراقة .
و اقول لكم سيروا على بركة الله و توكلوا عليه ، فلو أجتمعت الأنس و الجن على أن يضروكم بشئ لن يضروكم الأ بشئ قد كتبه الله عليكم ، رفعت الأقلام و جفت الصحف
في فجر التاريخ القديم كانت هناك مدينة تسمى اوديسا ومعناه "الرجل الغاضب " كما ذكر فى معظم الروايات ، أوديسا مدينة أوكرانيا ...
تطل علي البحر الاسود وهى مدينة من المدن الكبرى ، والمليئة بالسكان اليهود مسقط راس ليبرمان والكثير من اليهود المتشددين قصفت من قبل القوات البحرية البريطانية والفرنسية المشتركة ولكن بعد القصف أصبحت معقل رئيسي للمجتمع اليهودي وبحلول عام 1897 اصبح مجمل سكانها من اليهود يعادل 37% خلال القرن التاسع عشر .
وردت أوديسا أو طروادة في أساطير الإغريق ، حيث حاصر الإغريقيون مدينة "أوديسا" لمدة عشر سنين كاملة ،عجزوا خلالها عن اقتحام المدينة المحصنة حاصرها قائد الجيوش بأربعة طوابير من الجيش حيث وضع كل طابور في جهة من جهات اسوار المدينة الاربع وظل محاصرها مده طويلة من الزمن " ما يقارب 10 سنوات" ولم يستطيع اجتياحها حتى مل الجيش وقادته وكادوا ان يتمردوا على القائد العام لهم ولكن احد قادة طوابير الجيوش الاربع بادرت إلى ذهنه فكرة وهو" القائد أوليس "ملك إيثاكا قال لقائد الطوابير الاربعة اذا كنت مصمما على دخول المدينة فعليك بالطابور الخامس قال له كيف وأنا محاصر المدينة بأربعة طوابير فرد عليه ان يكون الطابور الخامس و يجند من الخونة والعملاء داخل المدينة الذين من السهل شراءهم بالمال ، وفعلا تم تجنيد عدد منهم أي من سكانها الذين من السهل شراءهم بمال ، وتمت صناعة حصان خشبي كبير مجوف يكون بداخله جنود إغريقيون وتقديمه كهدية لشعب أوديسا تعبيرا لهم عن السلام و السلم ، قبل أهل "أوديسا" بالهدية وأقاموا احتفالات النصر ونهاية الحرب ، وما إن دخل الحصان الخشبي داخل أسوار المدينة حتى خرج الاغريقيون المختبئون بداخله وباغتوا أهل المدينة فجرا " لذا اطلق عليها فجر اوديسا " وفتحوا أبوابها وبهذه الخدعة سقطت المدينة المحصنة في أيدي الإغريق بعد 10 سنوات من محاولة اقتحامها ، وهو ما عرف فيما بعد بـ"حصان طروادة"
وارتبطت الحملة الهمجية الصليبية على ليبيا بهذا الاسم فجر اوديسا .
ما علاقة هذا الاسم بحرب حلف الاطلسى على ليبيا ؟؟؟؟؟
وهل يريدون بهذا الفجر أن تكون ليبيا لليهود كما حصل فى مدينة اوديسا بعد قصفها من القوات البريطانية و الفرنسية ؟؟؟؟؟
هذا العنوان الذي ا تخذه الغرب الصليبي عنوانا لحملتهم على ليبيا تحت مسمي فجر اوديسا فهذا الفجر رمز التحالف ضد ليبيا ، والأوديسا تتحدث عن حصان طروادة الذي أدخل الغرب إلى طرابلس .
ولك أن تتخيل الرمز الذي يرمز إليه اختيار هذا الاسم ( فجر أوديسيا) ... فحسب مزاعم الغرب أن الفجر يرمز الى أمل وزحف للنور على الظلام ، فإن العالم الغربي يرى أن الديمقراطية الغريبة هي نور ينبغي أن يمحق ظلام الاستبداد الشرقي الإسلامي و طمس الهوية العربية .( طبعا من وجه نظر الغرب الحاقد )
حينما يفعل الغرب شيئا ما ويقوم بتسميته فهناك سر لان اختيارهم الاسماء ليس اعتباطا ، فالغرب لا يمكن أن يطرح تسمية بدون هدف من ورائها .
وهو يرمز عودة الاضطهاد الغربي إلى الملاحم لقهر الجنس الشرقي .
ركبت أميركا وأوروبا حصان الثورة الليبية ( ثورة الناتو) ، وتم خداع الليبيين بأن المساعدات التي ستعطى لهم هي من اجلهم ولتحقيق مصالحهم، وحتى مسميات براقة مثل الحرية و الديمقراطية و الشفافية و حماية المدنيين و بناء مؤسسات المجتمع المدنى و غيرها من العبارات وصارت امريكا و الغرب ناصر الحق ومدافع عن الإنسانية الذين دمروا الأفغانستان والعراق و حماة إنسانيه اللعنة على هذا الزمن الذي وصلنا فيه إلى هذا الحد.
أوهم الغرب البطل معمر القذافي في السنوات الأخيرة أنهم جنحوا للسلم ويريدون إقامة علاقة اقتصادية وطيدة مع ليبيا( هنا يطابق ايهام الاغريق لسكان اوديسا بأنهم جنحوا للسلم) ، تمكنوا بذلك من إدخال أجهزة استخباراتهم وتمكينها من العمل في ليبيا تحت مسمى "شركات أجنبية "( ومن هنا ادخل حصان طروادة لطرابلس)
" طبعا حصل ذلك قبل الحرب الاخيرة بسنوات الاعداد لهذا المخطط " وتمكنوا أيضا من سحب الاحتياطي المالي الضخم للدولة الليبية إلى بنوكهم "حتى يتم تجميده فيما بعد " ، وكل بوادر السلام والصداقة التي رأيناها منهم لم تكن سوى تهيئة أجواء لإدخال حصان طروادة داخل الحصن المنيع ، وكان حصانهم "حماية المدنين فباغتوا ليبيا الآمنة التي عجزوا عن دخولها مدة 42 عاما ، وهذا درس يجب أن نستفاد منه ، كنا مستعدين لهم ولا نثق بهم أمنا شرهم ومكرهم ، وعندنا وثقنا بهم غدروا ودمروا بلادنا .
فالمغزى الحقيقي وراء اختيار اسم "فــجر اوديسا" لعملية تدمير طرابلس وهناك رابط بين هذا المسمى وبين ما يحدث في ليبيا؟
أوديسا = ليبيا التى كانت عصيه على الغرب طيلة 42 عام برغم كل المحاولات الفاشلة التى اراد بها الغرب ضرب اخر رمز من رموز العروبة و القومية العربية لمقارعته للامبريالية و محاربته لاستغلال الغرب للعرب و عدائه للهيمنة الرمز البطل معمر القذافى
الإغريق = أوروبا وأمريكا و حلف الناتو
الجنود الإغريق داخل الحصان الخشبي = الجرذان و الخونة و العملاء الذين باعوا الدين و الشرف و الوطن بحفنة من الدولارات .
الحصان الخشبي = الحرية و الديمقراطية وحماية المدنيين وغيرها من الشعارات البراقة التى استخدمت وسائل الاعلام المأجورة
فجر أوديسا = سقوط طرابلس التى كانت رمزا لصمود طيلة 8 اشهر من حرب حلف الناتو .
وإذا ركب الخونة و العملاء طروادة الغرب فنحن ركبنا الى مجد علاه وسطرنا اروع ملاحم الجهاد فى تاريخ الامة العربية و الاسلامية فكانت لنا صفحات مشرفة أما هم فلهم الصفحات الصفراء فى تاريخ الخيانة .
واننا سنؤدى دورنا على أكمل وجه ، رغم حقد البعض و محاولة ايقاف مسيرتنا ، و لكن من يضحك أخيرا يضحك كثيرا .
المهم ان نقوم بواجبنا نحو وطننا وان لا ندنس قضيتنا بتخاذل مع الاعداء وان كان من المهم ان ننتصر فانه من الاهم ان نكون على حق و ان كان استسلام الانسان لعدوه هزيمة فان تسليم وطنه لذلك العدو و التواطؤ معه هو الخيانة والهزيمة معا.
فاذا كان لهم هذا الفجر الاوديسى الذى ادخلهم الى مزبلة التاريخ ، فلنا فجرا بعون لله بسواعدنا و عزائمنا و توكلنا بالله .
لقد كانت قضيتنا التى ندافع عنها هى قضية وطن و قضية ولاء و رفضنا ان يساومنا الغرب تحت اى مسمى من مسمياتهم البراقة .
و اقول لكم سيروا على بركة الله و توكلوا عليه ، فلو أجتمعت الأنس و الجن على أن يضروكم بشئ لن يضروكم الأ بشئ قد كتبه الله عليكم ، رفعت الأقلام و جفت الصحف
محارب الصحراء-
- الجنس :
عدد المساهمات : 9353
نقاط : 21462
تاريخ التسجيل : 28/07/2011
. :
. :
رد: حصان ثورة الناتو متى ادخل لطرابلس و كيف ؟؟؟
شكرا لك اخي محارب على نقلك هذه القصة والتي لا تختلف عن ما حصل في الجماهيرية
????- زائر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 24 نوفمبر - 16:39 من طرف علي عبد الله البسامي
» نكبة بلد المشاعر
السبت 23 نوفمبر - 14:40 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى فرسان اليمن
الأربعاء 20 نوفمبر - 20:28 من طرف larbi
» تخاذل أمّة
الجمعة 15 نوفمبر - 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي