السرطان فى مصراته الذي حان استئصاله
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
السرطان فى مصراته الذي حان استئصاله
السرطان فى مصراته الذي حان استئصاله
هذه هي مصراته اليوم، تماما كمصراته من قبل وان اختلفت معالم الوجوه والاساليب.
لقد استحودت على كل شئ في الماضي وبوجه بارد،
مصراته التي كانت تحمي الفاتح وانجازاته.
كان لها كل ما ارادت،
المسؤلين في ادارة الدوله، المواني والطرق والمطارات واكبر المصانع،
كانوا لايستحييون في طلب اي شئ ليكون لمصراته وبوجه بارد جدا،
مصراته التي كانت تحضى بحب وزيارات الشهيد الصائم المتكرره،
ويتسابق المصراطيون على من يستضيفه في بيته.
مصراته اليوم، تحولت الى ادنس بقعه على تراب ليبيا،
فهي اول من استقبل اليهود والنصارى واوتهم وبدات تمنح حق المواطنه لمن تريد،
مصراته تحولت الى معمل تصوير لانتاج القادورات وكل الفبركات الاعلاميه،
ولايهم من هم ابطال هذه الافلام نساء اطفال وحتى الشيوخ المهم الوصول الى الهذف،
مصراته التي لتهييج الليبيين ومن بقى من المصراطيين الذين ابوا ان يخونوا، ادعت على بناتها وضحت بشرفهن، للوصول الى الهذف.
مصراته والى اليوم لازالت تجمع ما يمكن تجميعه من سلاح تحت مرائه ومسمع الجميع، وتسرق كل شئ ليكون لها، كل ذلك لتحقيق الهذف.
مصراته استغنت على الداف لتحل محلها الدبابه والاس كمل.
مصراته هي التي ذمرت مدن وبدون اي رحمه وقتلت الالاف من الشباب وبابشع الوسائل والطرق،
ومن لم يمت هو الان في السجون يعاني الويلات.
مصراته هي التي نكلت وقتلت من من خلق منها مدينه يعرفها كل الليبيين، وحصلت على الميزات التي لم يتحصل عليها احد.
مصراته اليوم في كل وزاره عندها مسئول وان لم يكن مسئول فهو جاسوس يعرف كل كبيره وصغيره فيها.
مصراته اليوم تستعرض بصواريخ سام 6 التي لو كان من كانت بيده، يريد بها سوء لمسحها من الوجود.
مصراته اليوم لها قنوات فضائيه، من دون باقي القنوات، لاتذكرنا الا بماساة هذا الوطن وما فعله ابنائها بليبيا والليبيين.
مصراته اليوم هي السوبر المفروض على باقي الجردان، الذي لايتوارى حتى في احتلال ما يسمى مجلس اللا وطني وحبس اعضائه فردا فردا.
مصراته اليوم وبكل بساطه لاياتي منها الا الشر والخراب، ذمار للبيوت والناس.
مصراته اليوم، اخدتها العزة بالاثم ، الا من رحم ربي.
المصراطيون اليوم لايجراء منهم احد على الخروج من مصراته الا ومعه اخرون والسلاح.
مصراته اليوم، لدى كل بيت ليبي ثار عندها.
مصراته التي دفن فيها الشهيد الصائم في مكان ما منها.
مصراته اصبحت اليوم هي من يحلل ويحرم، وتسخر مفتي الديار ليفتي بما تريد.
مصراته اليوم تريد ان تنتقم للشاب المتوفي، الذي قتل الشهيد الصائم،
ويحرض شيوخها ورؤؤسها على الانتقام ممن قتل ابنها.
تلك هي مصراته اليوم، بذلك الوجه القبيح، الذي توفرت له كل الظروف ليظهر ذلك القبح الذي يكان يخفيه ذلك البرود،
وتكشر عن انيابها
معاد بعض سكانها الى طبائع جذورهم اليهودية والتركية
احتضوا ابن عمومتهم ليفى ورفعو علم الاسرائيليون على المسجد الذى كان كنيس يهودى.
ولكن مصراته،تعرف جيدا انها ارتكبت ما ارتكبت في حق ليبيا كلها، وتعرف انه نهايتها قادمه لامحاله، ومع هذا مازالت تكابر.
الكافر لن يكون دائما تحت الطلب يا مصراته، وما تم تجميعه من سلاح لن ينفع من كانت طباعه الغدر والخيانه.
فحتى لايستفحل هذا السرطان، الم يان الاوان لاستئصاله؟.
فان لم يطهرها احرارها فسيدفنون مع المجرمين فيها وستلحقهم لعنة مصراته الى الابد
هذه هي مصراته اليوم، تماما كمصراته من قبل وان اختلفت معالم الوجوه والاساليب.
لقد استحودت على كل شئ في الماضي وبوجه بارد،
مصراته التي كانت تحمي الفاتح وانجازاته.
كان لها كل ما ارادت،
المسؤلين في ادارة الدوله، المواني والطرق والمطارات واكبر المصانع،
كانوا لايستحييون في طلب اي شئ ليكون لمصراته وبوجه بارد جدا،
مصراته التي كانت تحضى بحب وزيارات الشهيد الصائم المتكرره،
ويتسابق المصراطيون على من يستضيفه في بيته.
مصراته اليوم، تحولت الى ادنس بقعه على تراب ليبيا،
فهي اول من استقبل اليهود والنصارى واوتهم وبدات تمنح حق المواطنه لمن تريد،
مصراته تحولت الى معمل تصوير لانتاج القادورات وكل الفبركات الاعلاميه،
ولايهم من هم ابطال هذه الافلام نساء اطفال وحتى الشيوخ المهم الوصول الى الهذف،
مصراته التي لتهييج الليبيين ومن بقى من المصراطيين الذين ابوا ان يخونوا، ادعت على بناتها وضحت بشرفهن، للوصول الى الهذف.
مصراته والى اليوم لازالت تجمع ما يمكن تجميعه من سلاح تحت مرائه ومسمع الجميع، وتسرق كل شئ ليكون لها، كل ذلك لتحقيق الهذف.
مصراته استغنت على الداف لتحل محلها الدبابه والاس كمل.
مصراته هي التي ذمرت مدن وبدون اي رحمه وقتلت الالاف من الشباب وبابشع الوسائل والطرق،
ومن لم يمت هو الان في السجون يعاني الويلات.
مصراته هي التي نكلت وقتلت من من خلق منها مدينه يعرفها كل الليبيين، وحصلت على الميزات التي لم يتحصل عليها احد.
مصراته اليوم في كل وزاره عندها مسئول وان لم يكن مسئول فهو جاسوس يعرف كل كبيره وصغيره فيها.
مصراته اليوم تستعرض بصواريخ سام 6 التي لو كان من كانت بيده، يريد بها سوء لمسحها من الوجود.
مصراته اليوم لها قنوات فضائيه، من دون باقي القنوات، لاتذكرنا الا بماساة هذا الوطن وما فعله ابنائها بليبيا والليبيين.
مصراته اليوم هي السوبر المفروض على باقي الجردان، الذي لايتوارى حتى في احتلال ما يسمى مجلس اللا وطني وحبس اعضائه فردا فردا.
مصراته اليوم وبكل بساطه لاياتي منها الا الشر والخراب، ذمار للبيوت والناس.
مصراته اليوم، اخدتها العزة بالاثم ، الا من رحم ربي.
المصراطيون اليوم لايجراء منهم احد على الخروج من مصراته الا ومعه اخرون والسلاح.
مصراته اليوم، لدى كل بيت ليبي ثار عندها.
مصراته التي دفن فيها الشهيد الصائم في مكان ما منها.
مصراته اصبحت اليوم هي من يحلل ويحرم، وتسخر مفتي الديار ليفتي بما تريد.
مصراته اليوم تريد ان تنتقم للشاب المتوفي، الذي قتل الشهيد الصائم،
ويحرض شيوخها ورؤؤسها على الانتقام ممن قتل ابنها.
تلك هي مصراته اليوم، بذلك الوجه القبيح، الذي توفرت له كل الظروف ليظهر ذلك القبح الذي يكان يخفيه ذلك البرود،
وتكشر عن انيابها
معاد بعض سكانها الى طبائع جذورهم اليهودية والتركية
احتضوا ابن عمومتهم ليفى ورفعو علم الاسرائيليون على المسجد الذى كان كنيس يهودى.
ولكن مصراته،تعرف جيدا انها ارتكبت ما ارتكبت في حق ليبيا كلها، وتعرف انه نهايتها قادمه لامحاله، ومع هذا مازالت تكابر.
الكافر لن يكون دائما تحت الطلب يا مصراته، وما تم تجميعه من سلاح لن ينفع من كانت طباعه الغدر والخيانه.
فحتى لايستفحل هذا السرطان، الم يان الاوان لاستئصاله؟.
فان لم يطهرها احرارها فسيدفنون مع المجرمين فيها وستلحقهم لعنة مصراته الى الابد
gandopa-
- الجنس :
عدد المساهمات : 8744
نقاط : 23466
تاريخ التسجيل : 03/08/2011
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا:
رد: السرطان فى مصراته الذي حان استئصاله
مش عارفة نهاية المزاريط كيف بتكون بس
نتنفس من الأخضر-
- الجنس :
عدد المساهمات : 23128
نقاط : 35273
تاريخ التسجيل : 16/09/2011
. :
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا: خلاص الليبيين كبودها درهت
رد: السرطان فى مصراته الذي حان استئصاله
مصراته نهايتها تحت الرجلين وجيف في البحر"حاشا احرار مصراته"
زائر- زائر
مصراته حقت عليها الاية اذا اردنا ان نهلك قرية
فعلا الايه تتحقق اذا اردنا ام نهلك قرية امرنا مترفيها ففسقوا فحق عليها العذاب فدموناها تدميرا صدق الله العظيم
مصراتهة قادها المترفون الى الهاوية فهى على عداء ليس مع ليبيا فقط بل مع العالم كله
كل الناس لها ثارات عند مصراته
وسينتقمون منها , بما فيهم سكان مصراته الاصليين الذين يسمونهم الان بالعائدون
جماهيري ضد الرشوقراطيه-
- الجنس :
عدد المساهمات : 3458
نقاط : 15503
تاريخ التسجيل : 28/11/2011
. :
. :
. :
رد: السرطان فى مصراته الذي حان استئصاله
نسائل الله ان يجازي كلن حسب عمله,ان الله من ورائهم محيط
احسنت اخي جندوبه دائم تميزك
ودي وتقديري لك
احسنت اخي جندوبه دائم تميزك
ودي وتقديري لك
محارب الصحراء-
- الجنس :
عدد المساهمات : 9353
نقاط : 21456
تاريخ التسجيل : 28/07/2011
. :
. :
رد: السرطان فى مصراته الذي حان استئصاله
سنمسح مصراتة عن بكرة ابيها
صخور ليبيا-
- الجنس :
عدد المساهمات : 5022
نقاط : 14991
تاريخ التسجيل : 19/09/2011
مواضيع مماثلة
» ثوروا على ما تسمى جامعة عربية ...إنها السرطان الذي ينهش جسد الأمة
» «تشافيز».. «العنيد» الذي تحدّى أمريكا وخسر معركة السرطان (بروفايل)
» ما الذي ستفعله مصراته؟
» الشهيد موسى الأهذب .. البطل الذي ألتهمت كلاب النار قلبه بمدينه الجحود مصراته .. رحمه الله و سائر الشهداء
» فيديو لشرفاء مصراته من داخل مصراته(تريس مصراته إلي حاليا عند ربي شهداء)
» «تشافيز».. «العنيد» الذي تحدّى أمريكا وخسر معركة السرطان (بروفايل)
» ما الذي ستفعله مصراته؟
» الشهيد موسى الأهذب .. البطل الذي ألتهمت كلاب النار قلبه بمدينه الجحود مصراته .. رحمه الله و سائر الشهداء
» فيديو لشرفاء مصراته من داخل مصراته(تريس مصراته إلي حاليا عند ربي شهداء)
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء 20 نوفمبر - 20:28 من طرف larbi
» تخاذل أمّة
الجمعة 15 نوفمبر - 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي