هل يجوز شرعا المصاهرة بين مناصري القذافي و مناصري 17 فبراير(تم دمج الموضوعين) الاشراف

إن ما حدث في ليبيا سوف تكون له أثار طويلة الآمد على مختلف الجوانب
السياسية، و الأجتماعية، و الدينية لعقود من الزمن ومن أشد هذه الأثار هو
الأستعانة بالكافر من قبل أنصار 17 فبراير لضرب باقي الليبيين في سابقة
خطيرة في التاريخ الليبي، فحكم الله واضح بخصوص موالاة الكفار و الأجماع
الفقهي منعقد على عدم جواز موالاة الكفار بالأستناد على الأيات القرانية
الصريحة و الواضحة في هذه القضية، حيث ألزم الله المسلم بمنع موالاة
الكفار،...

وأي مسلم يسلك هذا المسلك مرتد عن الأسلام و استخدم الله في هذا الموضوع
لغة واضحة غير قابلة للتأويل و الأجتهاد حيث ورد في صورة المائدة قوله
تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْيَهُودَ
وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاء بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَمَن
يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي
الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ) صدق الله العظيم
هنا اللغة واضحة و صريحة
و لا تحتاج للكثير من الأجتهاد و العناء من أجل فهم موقف الأسلام من
موالاة المسلم للكافر، فمن يسر في هذا الدرب فهو كافر لانه صار منهم، و هو
ظالم و استنادا على هذا الحكم الألهي، لم يعد من الأسلام في شي حتى وإن
استمر عن جهل أو قصد في ممارسة بعض العبادات و العادات الأسلامية. و من
خلال هذا الحكم الصريح يعتبر كل من أستعان بالكافر، و قاتل تحت رايته، و
ناصره ينطبق عليه حكم الله في الردة عن الاسلام.
هذا الحكم الشرعي
يضعنا في مأزق أجتماعي كبير جدا، فإذا سلمنا بأنهم صاروا من الكفار حسب
الأية، فهذا يرتب علينا إعادة النظر في أشياء كثيرة وجب تفطن لها و معرفة
سلامتها ما هو الحكم الشرعي من الزواج بين طرفي الصراع في ليبيا ؟
نضع بين يديكم قول الله تعالى في الزواج من المسلمة من غير المسلم
قال تعالى: ( وَلاَ تُنكِحُواْ الْمُشِرِكِينَ حَتَّى يُؤْمِنُواْ وَلَعَبْدٌ مُّؤْمِنٌ خَيْرٌ
مِّنْ مُّشْرِكٍ وَلَوْ أَعْجَبَكُم) صدق الله العظيم
ونسوق لكم أيضآ هنا رأي بعض الشرح بخصوص الزواج من كافر ( مقتبس من موقع الفقه الإسلامي )
زواج المسلمة بغير المسلم:
لا يجوز لمسلمة أن تنكح غير مسلم في أي حال منالأحوال، قال الله
تعالى{وَلاَ تُنكِحُواْ الْمُشِرِكِينَ حَتَّى يُؤْمِنُواْ وَلَعَبْدٌ
مُّؤْمِنٌ خَيْرٌمِّنْ مُّشْرِكٍ وَلَوْ أَعْجَبَكُمْ}وقال تعالى {لَا
هُنَّ حِلٌّ لَّهُمْ وَلَا هُمْ يَحِلُّونَ لَهُنَّ}.
وإن الطمع فيالإسلام أحد لا يبرر لمسلمة أن تعقد معه الزواج، فإن مثل هذا الطمع الموهوم لا يحلحرامًا.
وكذلك لو أسلمت المرأة وزوجها كافر، فإن النكاح ينقطع بينها وبينهبمجرد
إسلامها عند الجمهور، فلو أسلم الزوج وهي في عدته، رجع النكاح الأول، ولو
لم يسلم إلا بعد العدة، لا ترجعإليه الزوجة المسلمة إلا بنكاح جديد
بينهما، وهذا أمر فقد اتفق عليه الفقهاء قديمًاوحديثًا، وإن الطمع الموهوم
في إسلام الزوج لا يغير حكم الشرع.

من خلال ما تقدم يتبين لنا
مستوى الكارثة الأجتماعية و الدينية التي حلت بالمجتمع الليبي بسبب موالاة
الكفار، نحن هنا لا نصدر أحكام شرعية، و لكن نضع بين أيدكم جملة من النصوص
و القرأنية و شروحها ، و نترك للعقولكم النيرة البحث في هذه المسائل ،
لعلكم تجدون لها الجواب السليم من خلال كتاب الله عزو جل ، حتى لا يضيع
البسطاء ضحية من استغلوا الدين من أجل مطامع دنيوية بحته. و لكي يدرك
الجميع ماذا حل بنا بسبب مقترفت ايدينا وبحق مجتمعنا و ديننا و تاريخنا

والله من وراء القصد

لقد اصبح جليا وواضحا ان الحلال بين والحرام بين فلا يمكن ان تكون هناك مصاهرة بين الشريف والخائن ولا بين من تمسك بدين الله وشرعه ولا بين ما كبر وهلل للناتو عندما كان يقصف ويدمر ويقتل ابناء امته ولا بين من دافع عن دينة وعرضة وشرفة ووطنة ولا من فرط بهما

إن ما حدث في ليبيا سوف تكون له أثار طويلة الآمد على مختلف الجوانب السياسية، و الأجتماعية، و الدينية لعقود من الزمن ومن أشد هذه الأثار هو الأستعانة بالكافر من قبل أ...
نصار 17 فبراير لضرب باقي الليبيين في سابقة خطيرة في التاريخ الليبي، فحكم الله واضح بخصوص موالاة الكفار و الأجماع الفقهي منعقد على عدم جواز موالاة الكفار بالأستناد على الأيات القرانية الصريحة و الواضحة في هذه القضية، حيث ألزم الله المسلم بمنع موالاة الكفار، وأي مسلم يسلك هذا المسلك مرتد عن الأسلام و استخدم الله في هذا الموضوع لغة واضحة غير قابلة للتأويل و الأجتهاد حيث ورد في صورة المائدة قوله تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاء بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ) صدق الله العظيم
هنا اللغة واضحة و صريحة و لا تحتاج للكثير من الأجتهاد و العناء من أجل فهم موقف الأسلام من موالاة المسلم للكافر، فمن يسير في هذا الدرب فهو كافر لانه صار منهم، و هو ظالم و استنادا على هذا الحكم الألهي، لم يعد من والى الكفار من الأسلام في شي حتى وإن استمر عن جهل أو قصد في ممارسة بعض العبادات و العادات الأسلامية. و من خلال هذا الحكم الصريح يعتبر كل من أستعان بالكافر، و قاتل تحت رايته، و ناصره ينطبق عليه حكم الله في الردة عن الاسلام.
هذا الحكم الشرعي يضعنا في مأزق أجتماعي كبير جدا، فإذا سلمنا بأنهم صاروا من الكفار حسب الأية، فهذا يرتب علينا إعادة النظر في أشياء كثيرة وجب تفطن لها و معرفة سلامتها ما هو الحكم الشرعي من الزواج بين طرفي الصراع في ليبيا ؟

نضع بين يديكم قول الله تعالى في الزواج من المسلمة من غير المسلم
قال تعالى: ( وَلاَ تُنكِحُواْ الْمُشِرِكِينَ حَتَّى يُؤْمِنُواْ وَلَعَبْدٌ مُّؤْمِنٌ خَيْرٌ
مِّنْ مُّشْرِكٍ وَلَوْ أَعْجَبَكُم) صدق الله العظيم
ونسوق لكم أيضآ هنا بعض الشرح بخصوص الزواج من الكافر ( مقتبس من موقع الفقه الإسلامي )
زواج المسلمة بغير المسلم:
لا يجوز لمسلمة أن تنكح غير مسلم في أي حال منالأحوال، قال الله تعالى{وَلاَ تُنكِحُواْ الْمُشِرِكِينَ حَتَّى يُؤْمِنُواْ وَلَعَبْدٌ مُّؤْمِنٌ خَيْرٌمِّنْ مُّشْرِكٍ وَلَوْ أَعْجَبَكُمْ}وقال تعالى {لَا هُنَّ حِلٌّ لَّهُمْ وَلَا هُمْ يَحِلُّونَ لَهُنَّ}.
وإن الطمع فيالإسلام أحد لا يبرر لمسلمة أن تعقد معه الزواج، فإن مثل هذا الطمع الموهوم لا يحلحرامًا.
وكذلك لو أسلمت المرأة وزوجها كافر، فإن النكاح ينقطع بينها وبينهبمجرد إسلامها عند الجمهور، فلو أسلم الزوج وهي في عدته، رجع النكاح الأول، ولو لم يسلم إلا بعد العدة، لا ترجعإليه الزوجة المسلمة إلا بنكاح جديد بينهما، وهذا أمر فقد اتفق عليه الفقهاء قديمًاوحديثًا، وإن الطمع الموهوم في إسلام الزوج لا يغير حكم الشرع.

من خلال ما تقدم يتبين لنا مستوى الكارثة الأجتماعية و الدينية التي حلت بالمجتمع الليبي بسبب موالاة الكفار، نحن هنا لا نصدر أحكام شرعية، و لكن نضع بين أيدكم جملة من النصوص و القرأنية و شروحها ، و نترك للعقولكم النيرة البحث في هذه المسائل ، لعلكم تجدون لها الجواب السليم من خلال كتاب الله عزو جل ، حتى لا يضيع البسطاء ضحية من استغلوا الدين من أجل مطامع دنيوية بحته.
والله من وراء القصد

ولد الزناتيه
See More

لقد اصبح جليا وواضحا ان الحلال بين والحرام بين فلا يمكن ان تكون هناك مصاهرة بين الشريف والخائن ولا بين من تمسك بدين الله وشرعه ولا بين ما كبر وهلل للناتو عندما كان يقصف ويدمر ويقتل ابناء امته ولا بين من دافع عن دينة وعرضة وشرفة ووطنة ولا من فرط بهما

بغض النظر حتى من ناحية الدين من الناحية النفسية أنا شخصياً لو يتقدملي حد منهم نرفضه وما نربط حياتي ومصيري بواحد جرذ

نتنفس من الأخضر كتب:بغض النظر حتى من ناحية الدين من الناحية النفسية أنا شخصياً لو يتقدملي حد منهم نرفضه وما نربط حياتي ومصيري بواحد جرذ

هههههههههههههههههههههههههههههه

من الافضل ان تقبلي به و بعد ذلك قومي بقتله

لاتجوز مصاهره من باع الدين والوطن

لايوجوز مصاهره الخونه العملاء

طبيبة القلوب الخضراء كتب:

Mohamed Abdel Moumene كتب:

نتنفس من الأخضر كتب:بغض النظر حتى من ناحية الدين من الناحية النفسية أنا شخصياً لو يتقدملي حد منهم نرفضه وما نربط حياتي ومصيري بواحد جرذ

هههههههههههههههههههههههههههههه

من الافضل ان تقبلي به و بعد ذلك قومي بقتله

قول بعدين أقنعيه ؛ وضحي له الحقيقة .. ليش تقتله يا خوي محمد ؟؟

لا نقتله لا انقنعه ايوه هههههههههه ما نوافق عليه من الأسااااااااااااااااااااااس وخلاص