بعد الاخوانجيه الى الفرانكفونيه

هذه هي الدويله القزم المسامة غطر،
بعد ان جندت العملاء من الخوان ومن على شاكلتهم،
واشترتهم واتخدت منهم المطيه
لتحقيق اجندات بني صهيون،وتحقيق حلمها لتوسيع امارتها
على حساب امة العرب ابتداء من ارض الكنانه مصر،
الى ارض التاريخ والحضاره الشام،
وبعد ان اقحمت برشاويها الحكام العرب والغرب
في تاليب اكبر القوى شرا وحقدا على العروبة والاسلام، لتذمير ليبيا،
وبعد ان اشترت اشياء اخرى يعرفها الجميع،

ها هي اليوم تشترتي صفة الشريك ليتم قبولها كعضوء كامل في منظمة ما يسمى الفرانكفونيه،
وسط سخط واستغراب المحللين والمقرابين،
فهي حسب قولهم،
"تسلل" قطر للمنظمة الفرنكفونية كان مسقطا،
فهي لم تكن مستعمرة فرنسية،
وهي لا تعتمد اللغة الفرنسية في برامجها الدراسية أو في الإدارة.
ويضيف هؤلاء إن كون غطر إمارة صغيرة من حيث المساحة
والتعداد السكاني، فهي عرضه دائما للسخريه والاستهزاء،
من محاولاتها اللعب في دائره اكبر من طاقتها.
فهي لا تملك الا المال وقناة اعلاميه.
::::::::::::::::::::::::::::::::::
الى اي مدى تريد هذه الحفره ان تصل،
لقد اتخدت من المال السبيل لتحقيق اهذافها ووجدت تله من المرتشين
ليقبلوا بها، فهي تريد ان تكتسح كل المحافل الدوليه،
لتقدم اوراق الاهليه لتحقيق المشروع الرامي لسيطرة
الخوان في الوطن العربي، وتحقق الاماره المنشوده.

وعلى الرغم من هذا كله،
ولعدم اهلية حكامها وانعدام ثقافتهم،
باسثتتناء التامر والخداع،
فهي مضطره لشراء كل شئ، ابتداء من الكلمنجيين،
الى المرتزقه بمختلف التخصصات.
فاي مصير ينتضر هذه الحفره.