الحذر يا احرار ليبيا في الجزائر
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الحذر يا احرار ليبيا في الجزائر
جريدة الشروق الجزائرية
الليبيون في الجزائر بين فارين من جحيم ثورتهم ومصدرين لها
"ميليشيات" لتتبع آثار أنصار القذافي في الجزائر!
شهدت المراكز الحدودية بين الجزائر وتونس، وكذا بين ليبيا والجزائر، خلال الأيام القليلة الماضية، دخول أعداد كبيرة من الليبيين الذين دخلوا الأراضي الجزائرية، بحجج مختلفة ومتنوعة، فمنهم من قرر الدخول إلى الجزائر بحجة الهروب من تدهور الأوضاع الأمنية في بعض مناطق ليبيا، ومنهم من دخل بحجة استثمار أمواله في التجارة أو البحث عن إقامة شراكة مع بعض المستثمرين الجزائريين في بعض المشاريع، بينما تتواجد فئة قليلة في التراب الوطني من اجل السياحة وتغيير الأجواء في المركبات السياحية في بعض المدن الجزائرية. وبين كل هذه الحجج وحسب ما بلغ من معلومات إلى "الشروق"، فإن بعض الليبيين الذين دخلوا مؤخرا الأراضي الجزائرية يوجد من بينهم بعض الجردان الذين تم إرسالهم في مهمات محددة لاقتفاء أثار أنصار نظام القذافي، والذين سبق لهم دخول التراب الجزائري هاربين من جحيم الحرب في وقت سابق.
وحسب ما تداولته بعض المصادر غير الرسمية، فإن مهمة هذه الفئة من الليبيين الذين دخلوا إلى الجزائر كسياح يجوبون مختلف المدن، لجمع أكبر عدد ممكن من المعلومات حول أماكن تواجد أتباع نظام القذافي وتحديد صفة تواجدهم في الجزائر وطبيعة نشاطاتهم، خاصة إذا كان من بينهم ضباط أو مسؤولون سابقون في نظام القذافي.
ولم تستبعد مصادرنا بأن يكون من بين هؤلاء الأشخاص عناصر يتبعون في مهماتهم تعليمات تلقوها من بعض الدول الخليجية، خاصة منهم تلك التي ساهمت في تمويل فورات الربيع العربي، في إشارة منها إلى قطر والسعودية، بهدف زرع الفتنة والبلبلة والعمل على إثارة الفوضى واستغلال بعض المواقع الإلكترونية لحشد أكبر فئة من المواطنين وتمكينهم من بعض الإغراءات المالية قصد إدخال الجزائر في دوامة ربيع مزعوم.
هذا في الوقت الذي ذكرت فيه مصادر أخرى، بأن فئة أخرى من الليبيين الذين ربطوا علاقات عمل مع بعض الجزائريين الناشطين في مجال التهريب بالجنوب الشرقي، تسعى لإنعاش تجارة الأسلحة، من خلال تهريب كميات منها إلى الجزائر، خاصة وأن بعض مخازن السلاح في ليبيا تعرضت للنهب خلال حرب الناتو ضد ليبيا .
وتشير بعض الأرقام، أن عدد الليبيين المتواجدين حاليا في الجزائر يناهز 90 ألف ليبي بينهم عائلة معمر القذافي التي يقدر عدد أفرادها بـ50 شخصا. ويبقى هذا الرقم جد ضعيف مقارنة بمصر التي تحتضن نحو 600 ألف ليبي، وكذا تونس التي يوجد بها نحو نصف مليون ليبي فروا منذ بداية الفورة الليبية. وفي كل تلك المعطيات، تبقى الجزائر البلد الآمن لاحتضان الهاربين من جحيم ثورات بلدانهم، وجندت كل الوسائل والإمكانيات المادية والبشرية، لاستضافتهم، مع وجود حالة استنفار قصوى لدى مختلف الأجهزة الأمنية لمراقبة تحركات ونشاطات كل الأشخاص الذين دخلوا الجزائر من مختلف الدول العربية التي شهدت ثورات عربية.
المصدر: منتديات معمر القذافي
الليبيون في الجزائر بين فارين من جحيم ثورتهم ومصدرين لها
"ميليشيات" لتتبع آثار أنصار القذافي في الجزائر!
شهدت المراكز الحدودية بين الجزائر وتونس، وكذا بين ليبيا والجزائر، خلال الأيام القليلة الماضية، دخول أعداد كبيرة من الليبيين الذين دخلوا الأراضي الجزائرية، بحجج مختلفة ومتنوعة، فمنهم من قرر الدخول إلى الجزائر بحجة الهروب من تدهور الأوضاع الأمنية في بعض مناطق ليبيا، ومنهم من دخل بحجة استثمار أمواله في التجارة أو البحث عن إقامة شراكة مع بعض المستثمرين الجزائريين في بعض المشاريع، بينما تتواجد فئة قليلة في التراب الوطني من اجل السياحة وتغيير الأجواء في المركبات السياحية في بعض المدن الجزائرية. وبين كل هذه الحجج وحسب ما بلغ من معلومات إلى "الشروق"، فإن بعض الليبيين الذين دخلوا مؤخرا الأراضي الجزائرية يوجد من بينهم بعض الجردان الذين تم إرسالهم في مهمات محددة لاقتفاء أثار أنصار نظام القذافي، والذين سبق لهم دخول التراب الجزائري هاربين من جحيم الحرب في وقت سابق.
وحسب ما تداولته بعض المصادر غير الرسمية، فإن مهمة هذه الفئة من الليبيين الذين دخلوا إلى الجزائر كسياح يجوبون مختلف المدن، لجمع أكبر عدد ممكن من المعلومات حول أماكن تواجد أتباع نظام القذافي وتحديد صفة تواجدهم في الجزائر وطبيعة نشاطاتهم، خاصة إذا كان من بينهم ضباط أو مسؤولون سابقون في نظام القذافي.
ولم تستبعد مصادرنا بأن يكون من بين هؤلاء الأشخاص عناصر يتبعون في مهماتهم تعليمات تلقوها من بعض الدول الخليجية، خاصة منهم تلك التي ساهمت في تمويل فورات الربيع العربي، في إشارة منها إلى قطر والسعودية، بهدف زرع الفتنة والبلبلة والعمل على إثارة الفوضى واستغلال بعض المواقع الإلكترونية لحشد أكبر فئة من المواطنين وتمكينهم من بعض الإغراءات المالية قصد إدخال الجزائر في دوامة ربيع مزعوم.
هذا في الوقت الذي ذكرت فيه مصادر أخرى، بأن فئة أخرى من الليبيين الذين ربطوا علاقات عمل مع بعض الجزائريين الناشطين في مجال التهريب بالجنوب الشرقي، تسعى لإنعاش تجارة الأسلحة، من خلال تهريب كميات منها إلى الجزائر، خاصة وأن بعض مخازن السلاح في ليبيا تعرضت للنهب خلال حرب الناتو ضد ليبيا .
وتشير بعض الأرقام، أن عدد الليبيين المتواجدين حاليا في الجزائر يناهز 90 ألف ليبي بينهم عائلة معمر القذافي التي يقدر عدد أفرادها بـ50 شخصا. ويبقى هذا الرقم جد ضعيف مقارنة بمصر التي تحتضن نحو 600 ألف ليبي، وكذا تونس التي يوجد بها نحو نصف مليون ليبي فروا منذ بداية الفورة الليبية. وفي كل تلك المعطيات، تبقى الجزائر البلد الآمن لاحتضان الهاربين من جحيم ثورات بلدانهم، وجندت كل الوسائل والإمكانيات المادية والبشرية، لاستضافتهم، مع وجود حالة استنفار قصوى لدى مختلف الأجهزة الأمنية لمراقبة تحركات ونشاطات كل الأشخاص الذين دخلوا الجزائر من مختلف الدول العربية التي شهدت ثورات عربية.
المصدر: منتديات معمر القذافي
عدل سابقا من قبل بلد الطيوب في الجمعة 19 أكتوبر - 3:06 عدل 1 مرات
بلد الطيوب-
- الجنس :
عدد المساهمات : 10027
نقاط : 19824
تاريخ التسجيل : 22/12/2011
. :
. :
رد: الحذر يا احرار ليبيا في الجزائر
لا تخف يا أخي فالأمن الوطني هو من درب حتى الغربيين
االمثال قريب جدا بمجرد محاولة الإعتداء على ممثل القبائل تم القبض عليهم في خلال 10 دقائق
الضيوف في أمان أكثر من تونس ومصر
االمثال قريب جدا بمجرد محاولة الإعتداء على ممثل القبائل تم القبض عليهم في خلال 10 دقائق
الضيوف في أمان أكثر من تونس ومصر
موح باب الواد-
- الجنس :
عدد المساهمات : 102
نقاط : 9786
تاريخ التسجيل : 19/09/2011
رد: الحذر يا احرار ليبيا في الجزائر
محفوظين بإذن الله في بلادهم التأني الجزائر
صخور ليبيا-
- الجنس :
عدد المساهمات : 5022
نقاط : 14993
تاريخ التسجيل : 19/09/2011
رد: الحذر يا احرار ليبيا في الجزائر
ربنا يجعل كيدهم فى نحرهم وتدبيرهم فى تدميرهم فهم اكثروا فى الارض فسادا فلولا عددهم الغير كبير لقلت هؤلاءهم ياجوج وماجوج واقترب قيام الساعة الله المستعان وين مايمشوا يديروا العار
teto-
- الجنس :
عدد المساهمات : 5052
نقاط : 14827
تاريخ التسجيل : 06/09/2011
مواضيع مماثلة
» ارجووووا الحذر و الحرص علي اطفالكم يا احرار ليبيا
» اخوتي احرار ليبيا نحن في الجزائر مستهدفون من فرنسا و امريكا ....عليكم بعلمنا مسبقا باي تحركات لقوات فرنسية او امركية او انشاء قواعد في اي جهة .و النصر لنا انشاء الله
» الجرذان يحاولون افساد العلاقة بين احرار ليبيا و الجزائر.. احذروا...
» من الجزائر الى احرار ليبيا....لا يعرف قيمة الرجال الا الرجال و الكمال لله
» نرجووو الحذر يا احرار الصفحات الخضراء
» اخوتي احرار ليبيا نحن في الجزائر مستهدفون من فرنسا و امريكا ....عليكم بعلمنا مسبقا باي تحركات لقوات فرنسية او امركية او انشاء قواعد في اي جهة .و النصر لنا انشاء الله
» الجرذان يحاولون افساد العلاقة بين احرار ليبيا و الجزائر.. احذروا...
» من الجزائر الى احرار ليبيا....لا يعرف قيمة الرجال الا الرجال و الكمال لله
» نرجووو الحذر يا احرار الصفحات الخضراء
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 16:39 من طرف علي عبد الله البسامي
» نكبة بلد المشاعر
أمس في 14:40 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى فرسان اليمن
الأربعاء 20 نوفمبر - 20:28 من طرف larbi
» تخاذل أمّة
الجمعة 15 نوفمبر - 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي