ويكيلكس يكشف رجل أمريكا داخل الاخوان!!
صفحة 1 من اصل 1
ويكيلكس يكشف رجل أمريكا داخل الاخوان!!
ويكيلكس يكشف رجل أمريكا داخل الاخوان!! كشفت تقارير السفارة الأميركية في القاهرة الخاصة برصد جماعة الإخوان المسلمين المصريين، إلى أنّ واشنطن لطالما كانت حذرة إزاءهم، لكن من دون أن تكون مقتنعة بنظرية «البعبُع الإخواني» التي أثارها نظام حسني مبارك الرئيس المخلوع لتبرير بقائه في الحكم على قاعدة أنّ البديل له هو حكم الإ...
سلاميين. الان تحوّل الاهتمام من محاولة فهم كيف يعملون داخلياً وخارجياً، وجمع أكبر كمية من المعلومات حولهم والسعي إلى استقراء خطواتهم المستقبلية إلى أن فُتح خطّ مباشر معهم في عام 2007 عن طريق ما يمكن تسميته «رجل أميركا داخل الإخوان»، رئيس كتلتهم البرلمانية محمد سعد الكتاتني الذي تسجّل البرقيات الأميركية عدداً كبيراً من لقاءات الدبلوماسيين الأميركيين معه. الحيرة الأميركية إزاء «الإخوان» لم تكن خافية على تعليقات البرقيات على اختلاف السفراء الأميركيين الذين توالوا على القاهرة، لكن الثابت هو أن الأميركيين كانوا مهتمين بالاجتماع معهم والتعرف إليهم إلى درجة أنهم تحمّلوا انتقادات حكام القاهرة في حينها، ثمناً للتواصل مع جماعة حسن البنّا. ولعلّ الثابت في التعاطي الأميركي مع «الإخوان» كان التمييز بين جناحَين داخلهم: الإصلاحيون والمحافظون. لذلك، يجد الباحث في برقيات السفارة الأميركية في القاهرة تركيزاً شديداً على أسماء معينة، قد يكون عصام العريان أبرزهم، حتى إن إحدى البرقيات تصفه بأنه «نجم الإخوان». عصام العريان هل يصبح نجم الإخوان وقد حاولت تقارير السفارة الأميركية في القاهرة إيصال نظرة متوازنة عن «الإخوان» إلى الإدارة في واشنطن، مع تشديد على ضرورة عدم التعاطي مع الجماعة ككل متكامل، بل من خلال التمييز بين «صقورهم» و«حمائمهم». من هنا، تعود برقيات عديدة، من بينها تلك العائدة إلى العام 2001 إلى عمق الاختلافات الموجودة بين الحرس القديم، والجيل الجديد. شباب الإخوان هل ينجحون فى تحديد مصير الإخوان المسلمون الصقور المتشددون كانوا يتمثلون في حينها بالمرشد العام، مصطفى مشهور، إضافة إلى المرشد الذي تلاه محمد مهدي عاكف، في مقابل جيل من القياديين الشباب، يتصدرهم عصام العريان وإبراهيم زعفراني وصلاح عبد المقصود. ومع اعتراف الوثيقة بعجزها عن التنبّؤ بهوية المرشد المقبل، تشير إلى أن جيل الشباب «يريد فتح حوار» مع الإدارة الأميركية، علماً بأن الإخوان «يريدون إقامة دولة اسلامية بحلول عام 2030». هذه هي على الأقل الملاحظة التي وقّعها السفير الأميركي في القاهرة حينذاك تشارلز كورتزرSee More
Source: 00
سلاميين. الان تحوّل الاهتمام من محاولة فهم كيف يعملون داخلياً وخارجياً، وجمع أكبر كمية من المعلومات حولهم والسعي إلى استقراء خطواتهم المستقبلية إلى أن فُتح خطّ مباشر معهم في عام 2007 عن طريق ما يمكن تسميته «رجل أميركا داخل الإخوان»، رئيس كتلتهم البرلمانية محمد سعد الكتاتني الذي تسجّل البرقيات الأميركية عدداً كبيراً من لقاءات الدبلوماسيين الأميركيين معه. الحيرة الأميركية إزاء «الإخوان» لم تكن خافية على تعليقات البرقيات على اختلاف السفراء الأميركيين الذين توالوا على القاهرة، لكن الثابت هو أن الأميركيين كانوا مهتمين بالاجتماع معهم والتعرف إليهم إلى درجة أنهم تحمّلوا انتقادات حكام القاهرة في حينها، ثمناً للتواصل مع جماعة حسن البنّا. ولعلّ الثابت في التعاطي الأميركي مع «الإخوان» كان التمييز بين جناحَين داخلهم: الإصلاحيون والمحافظون. لذلك، يجد الباحث في برقيات السفارة الأميركية في القاهرة تركيزاً شديداً على أسماء معينة، قد يكون عصام العريان أبرزهم، حتى إن إحدى البرقيات تصفه بأنه «نجم الإخوان». عصام العريان هل يصبح نجم الإخوان وقد حاولت تقارير السفارة الأميركية في القاهرة إيصال نظرة متوازنة عن «الإخوان» إلى الإدارة في واشنطن، مع تشديد على ضرورة عدم التعاطي مع الجماعة ككل متكامل، بل من خلال التمييز بين «صقورهم» و«حمائمهم». من هنا، تعود برقيات عديدة، من بينها تلك العائدة إلى العام 2001 إلى عمق الاختلافات الموجودة بين الحرس القديم، والجيل الجديد. شباب الإخوان هل ينجحون فى تحديد مصير الإخوان المسلمون الصقور المتشددون كانوا يتمثلون في حينها بالمرشد العام، مصطفى مشهور، إضافة إلى المرشد الذي تلاه محمد مهدي عاكف، في مقابل جيل من القياديين الشباب، يتصدرهم عصام العريان وإبراهيم زعفراني وصلاح عبد المقصود. ومع اعتراف الوثيقة بعجزها عن التنبّؤ بهوية المرشد المقبل، تشير إلى أن جيل الشباب «يريد فتح حوار» مع الإدارة الأميركية، علماً بأن الإخوان «يريدون إقامة دولة اسلامية بحلول عام 2030». هذه هي على الأقل الملاحظة التي وقّعها السفير الأميركي في القاهرة حينذاك تشارلز كورتزرSee More
Source: 00
Algamahiri for ever-
- الجنس :
عدد المساهمات : 681
نقاط : 10835
تاريخ التسجيل : 14/08/2012
مواضيع مماثلة
» التقرير يكشف فضائح هائلة ويكيلكس: إسرائيل هي من اغتالت رفيق الحريري
» تقرير يكشف مفاجآت عن علاقة أمريكا بداعش ليبيا
» تحقيق صحفي يكشف/ أمريكا تزوّد الجماعات الإسلامية في سوريا بالسلاح
» الخونة يفضحون بعضهم:يوشنة يكشف الاخوان
» منشق عن داعش يكشف تفاصيل مثيرة داخل التنظيم
» تقرير يكشف مفاجآت عن علاقة أمريكا بداعش ليبيا
» تحقيق صحفي يكشف/ أمريكا تزوّد الجماعات الإسلامية في سوريا بالسلاح
» الخونة يفضحون بعضهم:يوشنة يكشف الاخوان
» منشق عن داعش يكشف تفاصيل مثيرة داخل التنظيم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي
» حماة العفن
الأربعاء 17 يوليو - 16:53 من طرف علي عبد الله البسامي
» رسائل إيمانية
الثلاثاء 16 يوليو - 1:03 من طرف علي عبد الله البسامي
» بروفيسور الكبت
الجمعة 12 يوليو - 20:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» مشاعر الفراق
الأربعاء 10 يوليو - 6:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» الزيف المؤله
الأحد 30 يونيو - 16:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى السِّنوار
الأربعاء 19 يونيو - 10:48 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى السِّنوار
الأربعاء 19 يونيو - 10:48 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء رئيس ايران
الأربعاء 5 يونيو - 19:11 من طرف علي عبد الله البسامي
» جزائرنا
الأربعاء 5 يونيو - 18:51 من طرف علي عبد الله البسامي
» الحق منتصرلا محالة
السبت 25 مايو - 14:37 من طرف Zico
» قمم أم قمامة ؟
الأحد 19 مايو - 0:48 من طرف علي عبد الله البسامي
» غائط القرن
السبت 4 مايو - 0:33 من طرف علي عبد الله البسامي