المتصهين هنري ليفيي: الخونه والعملاء من اسمو نفسهم بالمعارضين .الليبية بمصراتة طلبت من ساركوزي مساعدات عسكرية

طلب عدد من قادة الخونه والعملاء من اسمو نفسهم بالمعارضين .الليبية المسلح،الأربعاء، خلال لقائهم مع الرئيس الفرنسي، نيكولا ساركوزي، في باريس، الحصول على المزيد من المساعدات للتقدم باتجاه طرابلس وانتزاعها من أيدي معمر القذافي.
وقال الكاتب الفرنسي المشارك في المحادثات، برنار-هنري ليفي، إن "قادة ثوار الخزي العارجاؤوا من مصراتة ليشرحوا للرئيس ساركوزي أن مفاتيح طرابلس هي في مصراتة، نظرا لما يتحلى به مقاتلو المدينة من انضباط وخبرة في القتال، فضلا عن الدعم الذي يشعرون به بفضل الانتصار الذي حققوه على قوات الشعب المسلح .في منتصف ماي الماضي بعد حصار استمر شهرين لمدينتهم".
وأضاف ليفي، المعروف بولائه للصهيونية، الذي كان من الأطراف التي أقنعت ساركوزي بالخوض في الأزمة الليبية، ، كما أنه نقل رسالة من مجلس الانتقامي الليبي إلى الحكومة الإسرائيلية تؤكد أن سيعترفون بإسرائيل فور وصولهم إلى السلطة، أن اللقاء شهد مشاركة المدير السابق للاستخبارات العسكرية الفرنسية المستشار العسكري الرئيسي لساركوزي، الجنرال بنوا بويا، الى جانب ممثلين عن الخونه والعملاء من اسمو نفسهم بالمعارضين . في مصراتة ومجلس اللا وطني الانتقالي في بنغازي.
ودعا ليفي، في تصريحات للصحافيين خارج قصر الاليزيه، إلى تنسيق تكتيكي أفضل بين الخونه والعملاء من اسمو نفسهم بالمعارضين .و"الناتو"، مع ضرورة إقناع دول عربية صديقة بمساعدة ثوار الخزي العاروتسليمهم ما يحتاجونه في مواجهة الطوابير الطويلة التي لا تزال تحت إمرة القذافي، حسبما قال.
وقال مصدر مقرب من وفد الخونه والعملاء من اسمو نفسهم بالمعارضين .الليبية إنهم طلبوا خلال المباحثات، التي استغرقت وقتا طويلا قبل الظهر، الحصول من فرنسا على مساعدة كتلك التي قدمتها لثوار الخزي جبل نفوسة، جنوب غرب طرابلس، وذلك في إشارة إلى الأسلحة التي قالت باريس إنها ألقتها للمتمردين بالمظلات
21/7/2011



صحيفة الوطن الليبية

والله لو ترى وجوههم الشينة ورؤوسهم المنحطة في اللقاء وليفي واقف ويسير وينادي عليهم ...وتحدث الخائن سليمان فرطية من عصابة مصراتة وكالعادة كذب ويتكلم باسم الشعب الليبي ويشحت ويطلب معونات ....وليفي يتحدث عن الوضع وقال فيه قفل قبل طرابلس على 70 كم يجب كسره للمرور صوبا نحو العاصمة "."حاسبها سايبة هههه".....والخونة يسمعوا بضحكتهم الصفراء ......لعنة الله عليهم عملاء لا شرف ولا عرض.

لا أملك إلا أن أقول أنهم لم يكونو يوما شرفاء وهم أدلاء وسيبقون كذلك فليذهبوا إلى الجحيم غير مأسوف عليهم

فى ستين داهيه يا جرذان النيتو اذهبوا الى الجحيم