للتاريخ كاميرا حادة لا تنسى ولا تغفل ولا ترحم كذلك...نبدأ اليوم مع الحقير شلقم خائن الامانة
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
للتاريخ كاميرا حادة لا تنسى ولا تغفل ولا ترحم كذلك...نبدأ اليوم مع الحقير شلقم خائن الامانة
https://www.youtube.com/watch?v=eR2cFpfXXAU....
الوجه الآخر لوزير خارجية القذافي عبدالرحمن شلقم وجريمة السكوت!!
بقلم / عبدالحميد الأنصاري
المؤرخون يشبهون احيانا الخفراء والحراس الكسالى .. يصيبهم النعاس في الأوقات الحرجة
الصدق كان للأستاذ عبدالرحمن إحتياط إستراتيجي
ومامن أحد يشك بذرة مما قاله فليس الخبر كالعيان ونحن عاينا بأم أعيننا كل نتائج ماكان يدور داخل الخيمة ..
لكنه كان متأرجحا بين فضيحة الصدق الكامل وبين جريمة السكوت
إن عرفنا جان جاك روسو أول مبتدع وكاتب للمذكرات والكتابة الشخصية في إعترافاته المعروفة
وابداع الروائي كولن ولسون في أخذه يد القارئ الى مغارات الدهشة المسكوت عنها – خجلا وادبا -
والروائي الإيطالي ألبرتومورافيا رائد التحليل النفسي وجلد الذات في الأدب الروائي
ومحمد أنور السادات في كتابه البحث عن الذات الذي ماأن تقرأه حتى تتأكد من صدق المثل المصري الشعبي " يوديك البحر ويرجعك عطشان "
فسنعرف تأرنح الأستاذ عبد الرحمن شلقم في رقصه على حبل المذكرات الشخصية
فكون لنفسه حبال يرقص فوقهما فأستعار ممن كان " معلمه الأول " حبلان تفنن
في اللعب فوقهما وهو المشهود له بسلاسة العبارة وجودة الحبك الصحفي
والفارق اكيدسيكون كبير بين الأستاذ عبدالرحمن شلقم وغيره بعد أن واتت رياح
التغيير في 17 فبراير لكن الكتاب والحياة قبلها يحتاج اكثر من وقفة
لن نجد فارق بين التكنوقراط اوالقراطين حين تكون في الدائرة الأولى من
الحدث وإلا كان غوبلز تكنوقراط لهتلر وليس مشاركا له ..ولعله أراد بهذه
الكلمة حرفية المهنة وأداء الواجب والتي نجد لها مكان صدق في عقولنا حين
يقولها مدرس أوطبيب أوعامل أمام الة أوعسكري بسيط .. أما الدائرة الأولى
فأمر يحتاج لإعادة نظر ..
الذين إشتغلوا – غوبلزات – لمعمر القذافي
فأرتقوا لأنهم رأوا أن يأخذوا نصيبهم من ثروة البلد بالكلمة كان معهم في خط
مناقض شرفاء أكفاء حافظوا على شرف الكلمة فلم يلوثوا أذهان القراء
والبسطاء بخزعبلات التنظير والإبداع ..وكذلك الخارجية الليبية وكافة
المناصب التي تقدم لها من إرتضوا أن يأخذوا حقهم في الوطن " بصحة الوجه "
وبمصوغ وحيد هو الولاء والطاعة لمن لازعامة لغيره
تتفاوت رغبات الناس في حب الأشياء ومن هذا الحب قد يحكم الناس عليهم بالخير اوبالشر ..
تجد من يحب السلطة وحدها دونا عن المال فيصفه الناس أنه نظيف اليد
ويتناسوا دكتاتوريته التي أودت بالكثير وفي التاريخ العربي الكثير من
الأمثلة ... وهناك من بحث عن الشهرة والصفحات الأولى والإعلام ولم يرغب في
سلطة ولافي مال والتاريخ أيضا ملئ بهم
السلطة بوجهين حلال واخر حرام
والدولار بوجهين حلال وحرام
حتى الكتب لها وجهان أحداهما حلال والأخر حلال
لافارق حين يتحول المال العام الى قصور أوأطيان أوكتب أومخطوطات أوأي شئ
الفنان عبد الرحمن شلقم يمتلك عود ..
وبنفس هذا العود قام الأستاذ رياض السنباطي بتلحين أغنية الأطلال المعروف للسيدة أم كلثوم ..
في وقت كنا نجلد بالاذاعة اليتيمة والخيبة الغنائية وعلى دربك طوالي والمنوعات المختارة والجلسة والقعدة
حتى الذي كان تراثا حوره الكيلاني الى ابداعاته
وماكان ابداعا لرجال الستينات جيرته دار اجاويد
مانفع المواطن العادي من كتب وعود رنان ومخطوطات ولوحات فنية ؟
ان كان نهايتها كما ذكر في كتابه سرقتها القوات اللشعب الليبي المسلح ..
يحكون في قصص الأدب أن تاجرا كان يبيع الحليب ممزوجا بالماء .. ذهب لأداء
مناسك الحج ومعه في القارب الذي كان يجتاز نهار دجلة تجارا وكان لأحد
التجار قرد يريد بيعه في إحدى المدن ..
وجد القرد كيس مملؤا بالدنانير
ففتحه وأخذ ذلك القرد يرمي بالدنانير في دجلة ولم ينتبه التاجر الى كيسه
الا بعد ان رمى القرد نصف المبلغ في مياه نهر الدجلة..
عندما امسك التاجر الكيس قال مقولته المشهورة " ماكان من الماء ذهب الى الماء "
كلها زبد ذهبت جُفاء أما ماينفع الناس فيمكث في الأرض
لادخل لنا بالأشخاص المهوسون بأنفسهم وزعيمهم
كثيرون ياأستاذ عبد الرحمن عرفوا 17 فبراير قبل سنة 2011 م بسنوات عدة وكانت عجاف عليهم وعلى الوطن.
ولادخل لنا بما تحكيه عن القبائل وتاريخها
فالوطن تفرق " نفطه" المسفوح على كل القبائل
ولادخل لنا بهذا التاريخ الذي تحكيه لأن الليبي بحق قبل فبراير وبعدها هو الذي من حقه أن يقول " عفا الله عما سلف "
والموقف الذي انحزت فيه مع الشعب لايحتاج منك هكذا كتاب
وصدقك في المواقف بعد نجاح الثورة لن يحتاج منك هذا الرقص المتعب
اما نحن فنحتاج فهم اللعبة كيف كانت اما التشكيلة فلم تكن غائبة
نحتاج أن نعرف الفساد أما المفسدون فنراهم في كل مكان
دوائر كثيرة كانت مع الفساد وتأصيله أما الدائرة الأولى فكانت واضحة
وإن كان فالح كما ذكر الكتاب:
فأين حقيقة الإنقلاب لاأسبابه وأين كل أعضاء مجلس قيادة الثورة كلهم
الاحياء والاموات وأين محاكمات الثورة لرجال الادارة والحكومة الليبية
اومااسموه بالعهد البائد والذين كانوا قضاتها ..
رأينا الذئاب فأين الثعالب ؟
سنحتاج جبال من حبوب الهلوسة أيها السادة كي نقتنع بأنك قلت كل الحقيقة عن
شخصية كان عنوانها في كتاب الأستاذ عبد الرحمن شلقم " وإنت يافالح "
شاهد الفيديو
https://www.youtube.com/watch?v=eR2cFpfXXAU
الوجه الآخر لوزير خارجية القذافي عبدالرحمن شلقم وجريمة السكوت!!
بقلم / عبدالحميد الأنصاري
المؤرخون يشبهون احيانا الخفراء والحراس الكسالى .. يصيبهم النعاس في الأوقات الحرجة
الصدق كان للأستاذ عبدالرحمن إحتياط إستراتيجي
ومامن أحد يشك بذرة مما قاله فليس الخبر كالعيان ونحن عاينا بأم أعيننا كل نتائج ماكان يدور داخل الخيمة ..
لكنه كان متأرجحا بين فضيحة الصدق الكامل وبين جريمة السكوت
إن عرفنا جان جاك روسو أول مبتدع وكاتب للمذكرات والكتابة الشخصية في إعترافاته المعروفة
وابداع الروائي كولن ولسون في أخذه يد القارئ الى مغارات الدهشة المسكوت عنها – خجلا وادبا -
والروائي الإيطالي ألبرتومورافيا رائد التحليل النفسي وجلد الذات في الأدب الروائي
ومحمد أنور السادات في كتابه البحث عن الذات الذي ماأن تقرأه حتى تتأكد من صدق المثل المصري الشعبي " يوديك البحر ويرجعك عطشان "
فسنعرف تأرنح الأستاذ عبد الرحمن شلقم في رقصه على حبل المذكرات الشخصية
فكون لنفسه حبال يرقص فوقهما فأستعار ممن كان " معلمه الأول " حبلان تفنن
في اللعب فوقهما وهو المشهود له بسلاسة العبارة وجودة الحبك الصحفي
والفارق اكيدسيكون كبير بين الأستاذ عبدالرحمن شلقم وغيره بعد أن واتت رياح
التغيير في 17 فبراير لكن الكتاب والحياة قبلها يحتاج اكثر من وقفة
لن نجد فارق بين التكنوقراط اوالقراطين حين تكون في الدائرة الأولى من
الحدث وإلا كان غوبلز تكنوقراط لهتلر وليس مشاركا له ..ولعله أراد بهذه
الكلمة حرفية المهنة وأداء الواجب والتي نجد لها مكان صدق في عقولنا حين
يقولها مدرس أوطبيب أوعامل أمام الة أوعسكري بسيط .. أما الدائرة الأولى
فأمر يحتاج لإعادة نظر ..
الذين إشتغلوا – غوبلزات – لمعمر القذافي
فأرتقوا لأنهم رأوا أن يأخذوا نصيبهم من ثروة البلد بالكلمة كان معهم في خط
مناقض شرفاء أكفاء حافظوا على شرف الكلمة فلم يلوثوا أذهان القراء
والبسطاء بخزعبلات التنظير والإبداع ..وكذلك الخارجية الليبية وكافة
المناصب التي تقدم لها من إرتضوا أن يأخذوا حقهم في الوطن " بصحة الوجه "
وبمصوغ وحيد هو الولاء والطاعة لمن لازعامة لغيره
تتفاوت رغبات الناس في حب الأشياء ومن هذا الحب قد يحكم الناس عليهم بالخير اوبالشر ..
تجد من يحب السلطة وحدها دونا عن المال فيصفه الناس أنه نظيف اليد
ويتناسوا دكتاتوريته التي أودت بالكثير وفي التاريخ العربي الكثير من
الأمثلة ... وهناك من بحث عن الشهرة والصفحات الأولى والإعلام ولم يرغب في
سلطة ولافي مال والتاريخ أيضا ملئ بهم
السلطة بوجهين حلال واخر حرام
والدولار بوجهين حلال وحرام
حتى الكتب لها وجهان أحداهما حلال والأخر حلال
لافارق حين يتحول المال العام الى قصور أوأطيان أوكتب أومخطوطات أوأي شئ
الفنان عبد الرحمن شلقم يمتلك عود ..
وبنفس هذا العود قام الأستاذ رياض السنباطي بتلحين أغنية الأطلال المعروف للسيدة أم كلثوم ..
في وقت كنا نجلد بالاذاعة اليتيمة والخيبة الغنائية وعلى دربك طوالي والمنوعات المختارة والجلسة والقعدة
حتى الذي كان تراثا حوره الكيلاني الى ابداعاته
وماكان ابداعا لرجال الستينات جيرته دار اجاويد
مانفع المواطن العادي من كتب وعود رنان ومخطوطات ولوحات فنية ؟
ان كان نهايتها كما ذكر في كتابه سرقتها القوات اللشعب الليبي المسلح ..
يحكون في قصص الأدب أن تاجرا كان يبيع الحليب ممزوجا بالماء .. ذهب لأداء
مناسك الحج ومعه في القارب الذي كان يجتاز نهار دجلة تجارا وكان لأحد
التجار قرد يريد بيعه في إحدى المدن ..
وجد القرد كيس مملؤا بالدنانير
ففتحه وأخذ ذلك القرد يرمي بالدنانير في دجلة ولم ينتبه التاجر الى كيسه
الا بعد ان رمى القرد نصف المبلغ في مياه نهر الدجلة..
عندما امسك التاجر الكيس قال مقولته المشهورة " ماكان من الماء ذهب الى الماء "
كلها زبد ذهبت جُفاء أما ماينفع الناس فيمكث في الأرض
لادخل لنا بالأشخاص المهوسون بأنفسهم وزعيمهم
كثيرون ياأستاذ عبد الرحمن عرفوا 17 فبراير قبل سنة 2011 م بسنوات عدة وكانت عجاف عليهم وعلى الوطن.
ولادخل لنا بما تحكيه عن القبائل وتاريخها
فالوطن تفرق " نفطه" المسفوح على كل القبائل
ولادخل لنا بهذا التاريخ الذي تحكيه لأن الليبي بحق قبل فبراير وبعدها هو الذي من حقه أن يقول " عفا الله عما سلف "
والموقف الذي انحزت فيه مع الشعب لايحتاج منك هكذا كتاب
وصدقك في المواقف بعد نجاح الثورة لن يحتاج منك هذا الرقص المتعب
اما نحن فنحتاج فهم اللعبة كيف كانت اما التشكيلة فلم تكن غائبة
نحتاج أن نعرف الفساد أما المفسدون فنراهم في كل مكان
دوائر كثيرة كانت مع الفساد وتأصيله أما الدائرة الأولى فكانت واضحة
وإن كان فالح كما ذكر الكتاب:
فأين حقيقة الإنقلاب لاأسبابه وأين كل أعضاء مجلس قيادة الثورة كلهم
الاحياء والاموات وأين محاكمات الثورة لرجال الادارة والحكومة الليبية
اومااسموه بالعهد البائد والذين كانوا قضاتها ..
رأينا الذئاب فأين الثعالب ؟
سنحتاج جبال من حبوب الهلوسة أيها السادة كي نقتنع بأنك قلت كل الحقيقة عن
شخصية كان عنوانها في كتاب الأستاذ عبد الرحمن شلقم " وإنت يافالح "
شاهد الفيديو
https://www.youtube.com/watch?v=eR2cFpfXXAU
larbi-
- الجنس :
عدد المساهمات : 14309
نقاط : 33523
تاريخ التسجيل : 27/09/2011
. :
. :
رد: للتاريخ كاميرا حادة لا تنسى ولا تغفل ولا ترحم كذلك...نبدأ اليوم مع الحقير شلقم خائن الامانة
هذا الشلقم أصبح مضرب مثل بالخيانة و الغدر و الوقاحة
فدموع التماسيح التي ذرفها لجلب العدوان على بلده تكفي لادخاله لقائمة الذل و العار لمن خان وطنه مقابل مكاسب مادية
و لكنه لم يكتفي بجلب العدوان على بلده بل يريد أن يظهر بمظهر البطل من خلال كتبه و مقالاته الكاذبة
و لكن ذاكرة المقاومين الليبين و الشعب الليبي حاضرة و لن تنسى و لن تغفر له خيانته مهما طال الزمن
فدموع التماسيح التي ذرفها لجلب العدوان على بلده تكفي لادخاله لقائمة الذل و العار لمن خان وطنه مقابل مكاسب مادية
و لكنه لم يكتفي بجلب العدوان على بلده بل يريد أن يظهر بمظهر البطل من خلال كتبه و مقالاته الكاذبة
و لكن ذاكرة المقاومين الليبين و الشعب الليبي حاضرة و لن تنسى و لن تغفر له خيانته مهما طال الزمن
????- زائر
رد: للتاريخ كاميرا حادة لا تنسى ولا تغفل ولا ترحم كذلك...نبدأ اليوم مع الحقير شلقم خائن الامانة
مصعب كتب:هذا الشلقم أصبح مضرب مثل بالخيانة و الغدر و الوقاحة
فدموع التماسيح التي ذرفها لجلب العدوان على بلده تكفي لادخاله لقائمة الذل و العار لمن خان وطنه مقابل مكاسب مادية
و لكنه لم يكتفي بجلب العدوان على بلده بل يريد أن يظهر بمظهر البطل من خلال كتبه و مقالاته الكاذبة
و لكن ذاكرة المقاومين الليبين و الشعب الليبي حاضرة و لن تنسى و لن تغفر له خيانته مهما طال الزمن
fawzi zertit- مشرف
- الجنس :
عدد المساهمات : 9139
نقاط : 20695
تاريخ التسجيل : 02/06/2011
. :
. :
. :
رد: للتاريخ كاميرا حادة لا تنسى ولا تغفل ولا ترحم كذلك...نبدأ اليوم مع الحقير شلقم خائن الامانة
التاريخ والزمن لن يرحما احد وسوف يأتى وقت الانصاف, يأخذ فيه كل ذى حق حقه.
teto-
- الجنس :
عدد المساهمات : 5052
نقاط : 14825
تاريخ التسجيل : 06/09/2011
رد: للتاريخ كاميرا حادة لا تنسى ولا تغفل ولا ترحم كذلك...نبدأ اليوم مع الحقير شلقم خائن الامانة
هذه المقال فيه من الاساءه الكثير بالتجريح والقدح في الشهيد الصائم
محارب الصحراء-
- الجنس :
عدد المساهمات : 9353
نقاط : 21456
تاريخ التسجيل : 28/07/2011
. :
. :
مواضيع مماثلة
» الي الحقير عبدالرحمن شلقم
» الحقير شلقم .. موضوع مغلق من الادارة .
» بوشنة الحقير في خطابه اليوم !!!
» جلسة استثنائية للمجلس الوطني التأسيسي التونسي اليوم~مع خلافات حادة وانسحابات حول قضية تسليم~د البغدادي المحمودي
» من اليوم فصاعدا من يشاهد الخنزيرة و العبرية فهو خائن و عميل
» الحقير شلقم .. موضوع مغلق من الادارة .
» بوشنة الحقير في خطابه اليوم !!!
» جلسة استثنائية للمجلس الوطني التأسيسي التونسي اليوم~مع خلافات حادة وانسحابات حول قضية تسليم~د البغدادي المحمودي
» من اليوم فصاعدا من يشاهد الخنزيرة و العبرية فهو خائن و عميل
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء 20 نوفمبر - 20:28 من طرف larbi
» تخاذل أمّة
الجمعة 15 نوفمبر - 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي