الخوان المطيه القديمه المتجدده
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الخوان المطيه القديمه المتجدده
غزة – أثار تنويه الرئيس الإسرائيلي شيمون بيريز بـ"جهود" الرئيس المصري "لإرساء وقف لإطلاق النار" في قطاع غزة،
تساؤلات حول موقف محمد مرسي من المواجهة القائمة حاليا في غزة، وكيف يمكن أن تسمح إسرائيل بمرور رئيس وزرائه إلى غزة.
وقال بيريز "نقدر جهود الرئيس المصري لإرساء وقف لإطلاق النار. ولكن حتى الآن، رفضت حماس اقتراح الرئيس المصري".
وأعلن الرئيس المصري محمد مرسي السبت أن "هناك بعض المؤشرات عن إمكانية التوصل قريبا إلى وقف لإطلاق النار" متحدثا عن اتصالات "حثيثة" مع الفلسطينيين لكنه أضاف أنه "لا توجد ضمانات" بعد في هذا الإطار.
ويقول مراقبون في غزة إن الدور المصري الحالي هو ممارسة الضغوط على حماس لتقبل بوقف الصواريخ فيما إسرائيل تواصل العربدة، وقتل الأبرياء.
ويضيف هؤلاء أن تصريحات مرسي لم يكن فيها نقد لاذع لإسرائيل، ولا تهديد، وإنما تلويح بوقف القصف، وتوسيط الرئيس الأميركي باراك أوباما في ذلك.
وبخصوص الإشادات التي تلقاها الرئيس المصري من قيادات فلسطينية بغزة،
قال المراقبون إن قيادات حماس يحاولون التستر على إخفاقات مرسي،
ويمدحونه حتى لا يقال لهم إن رهانهم على الإخوان رهان فاشل.
وكانت القاهرة احتضنت السبت لقاءات بين الرئيس المصري محمد مرسي،
وخنزير قطر، و رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان،
وخالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، ولم تخرج تلك اللقاءات بأية مواقف عملية لفائدة غزة؟!!!.
وعلمت "العرب" أن خنزير قطر ورئيس الوزراء التركي دعيا القيادات الفلسطينية إلى ضبط النفس،
والعمل على التهدئة خوفا من أن يصل التعنت الإسرائيلي إلى غزو كامل لغزة.(من هم النعاج من العرب)
وقالت مصادر في غزة إن تركيا وقطر طلبتا من حماس أن توقف إطلاق الصواريخ،
وأن تسعى للجم الفصائل الأخرى كي تتوقف عن القصف.
ولم تستبعد ذات المصادر أن تكون الزيارة حاملة لتعليمات أميركية لإخوان مصر وغزة
تسمح بالتصريحات القوية التي تحفظ لهم ماء الوجه، وتطالب بوقف التصعيد الميداني.
وكان متابعون قد قالوا إن القيادات الإخوانية تلعب دورين؛
أحدهما علني فيه تصعيد وانحياز لغزة،
والآخر سري فيه حث على التهدئة والحوار،
وتفويت الفرصة على إسرائيل التي تريد جر الجماعة إلى مواجهة ليست مستعدة لها،
وهو ما قد يفضحها في الشارع العربي.
وأضاف المتابعون أن الزيارات الإخوانية "تونس، مصر" لغزة دليل على وجود ضوء أخضر قادم من واشنطن بعد التنسيق مع إسرائيل الهدف منه الحفاظ على ماء الوجه للتنظيمات الإخوانية التي وصلت إلى السلطة حتى تواصل التنسيق مع واشنطن باعتبارها بدائل للأنظمة السابقة.
وكان رئيس وزراء مصر هشام قنديل قد زار غزة،
كما زارها وزير الخارجية التونسي رفيق عبد السلام،
في بادرة من إخوان تونس ومصر لامتصاص الغضب الشعبي.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هذا ماكتبته العرب اونلاين اليوم حذفت منه ما لايفيذ دون تغيير المضمون.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هذه هي حقيقة الخوان ووقوفهم مع غزه
وهذا خنزير قطر الذي يصف وزيره من كان امامه امس بالنعاج.
وهذه تركيا التي تريد ان تلعب دورا بالمنطقه واي دور.
كل هذه التحركات بمباركه امريكيه صهيونيه.
تساؤلات حول موقف محمد مرسي من المواجهة القائمة حاليا في غزة، وكيف يمكن أن تسمح إسرائيل بمرور رئيس وزرائه إلى غزة.
وقال بيريز "نقدر جهود الرئيس المصري لإرساء وقف لإطلاق النار. ولكن حتى الآن، رفضت حماس اقتراح الرئيس المصري".
وأعلن الرئيس المصري محمد مرسي السبت أن "هناك بعض المؤشرات عن إمكانية التوصل قريبا إلى وقف لإطلاق النار" متحدثا عن اتصالات "حثيثة" مع الفلسطينيين لكنه أضاف أنه "لا توجد ضمانات" بعد في هذا الإطار.
ويقول مراقبون في غزة إن الدور المصري الحالي هو ممارسة الضغوط على حماس لتقبل بوقف الصواريخ فيما إسرائيل تواصل العربدة، وقتل الأبرياء.
ويضيف هؤلاء أن تصريحات مرسي لم يكن فيها نقد لاذع لإسرائيل، ولا تهديد، وإنما تلويح بوقف القصف، وتوسيط الرئيس الأميركي باراك أوباما في ذلك.
وبخصوص الإشادات التي تلقاها الرئيس المصري من قيادات فلسطينية بغزة،
قال المراقبون إن قيادات حماس يحاولون التستر على إخفاقات مرسي،
ويمدحونه حتى لا يقال لهم إن رهانهم على الإخوان رهان فاشل.
وكانت القاهرة احتضنت السبت لقاءات بين الرئيس المصري محمد مرسي،
وخنزير قطر، و رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان،
وخالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، ولم تخرج تلك اللقاءات بأية مواقف عملية لفائدة غزة؟!!!.
وعلمت "العرب" أن خنزير قطر ورئيس الوزراء التركي دعيا القيادات الفلسطينية إلى ضبط النفس،
والعمل على التهدئة خوفا من أن يصل التعنت الإسرائيلي إلى غزو كامل لغزة.(من هم النعاج من العرب)
وقالت مصادر في غزة إن تركيا وقطر طلبتا من حماس أن توقف إطلاق الصواريخ،
وأن تسعى للجم الفصائل الأخرى كي تتوقف عن القصف.
ولم تستبعد ذات المصادر أن تكون الزيارة حاملة لتعليمات أميركية لإخوان مصر وغزة
تسمح بالتصريحات القوية التي تحفظ لهم ماء الوجه، وتطالب بوقف التصعيد الميداني.
وكان متابعون قد قالوا إن القيادات الإخوانية تلعب دورين؛
أحدهما علني فيه تصعيد وانحياز لغزة،
والآخر سري فيه حث على التهدئة والحوار،
وتفويت الفرصة على إسرائيل التي تريد جر الجماعة إلى مواجهة ليست مستعدة لها،
وهو ما قد يفضحها في الشارع العربي.
وأضاف المتابعون أن الزيارات الإخوانية "تونس، مصر" لغزة دليل على وجود ضوء أخضر قادم من واشنطن بعد التنسيق مع إسرائيل الهدف منه الحفاظ على ماء الوجه للتنظيمات الإخوانية التي وصلت إلى السلطة حتى تواصل التنسيق مع واشنطن باعتبارها بدائل للأنظمة السابقة.
وكان رئيس وزراء مصر هشام قنديل قد زار غزة،
كما زارها وزير الخارجية التونسي رفيق عبد السلام،
في بادرة من إخوان تونس ومصر لامتصاص الغضب الشعبي.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هذا ماكتبته العرب اونلاين اليوم حذفت منه ما لايفيذ دون تغيير المضمون.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هذه هي حقيقة الخوان ووقوفهم مع غزه
وهذا خنزير قطر الذي يصف وزيره من كان امامه امس بالنعاج.
وهذه تركيا التي تريد ان تلعب دورا بالمنطقه واي دور.
كل هذه التحركات بمباركه امريكيه صهيونيه.
gandopa-
- الجنس :
عدد المساهمات : 8744
نقاط : 23450
تاريخ التسجيل : 03/08/2011
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا:
يا خوفى ان يتحقق ما حذِر منه توفيق عكاشه قبل انتخاب الرئيس
لقد حذر الاعلامى توفيق عكاشه من مخطط لتوطين الفلسطينيين فى سينا
طبعا قناته تم قلفله وتم تقديمه للمحاكمة
الان هذه الحرب هى حرب تحريك لتمرير مخطط ما
هل تعلمون ان الجعبرى سلفيا مضادا للتشرذم وساعيا لتوحيد عناصر المقاومة
لقد باعته حماس وقطر للاسرائلين فتم اغتياله بعد زيارة برميل قطر الى غزة مباشرة
كل يوم تتضح لنا المؤامرة والخيانة لوكن بزواق اعلامى مغرض خداع
==============
لكن هذه امة لا تهزم مستثور وتسحق اعدائها
جماهيري ضد الرشوقراطيه-
- الجنس :
عدد المساهمات : 3458
نقاط : 15487
تاريخ التسجيل : 28/11/2011
. :
. :
. :
gandopa-
- الجنس :
عدد المساهمات : 8744
نقاط : 23450
تاريخ التسجيل : 03/08/2011
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا:
مواضيع مماثلة
» احذرو من بث الاخبار القديمه
» حماس تدعم ثورة الناتو وترفع علم الجرذان وتريد تحرير الاقصى تحت راية الجرذان في انطلاقة حماس الـ 24 .. وهذا ما قاله هنية
» الغنوشي يرحب بالحتالات الخوان في تونس
» مستجدات موقعة الجمل واثار الخوان
» الخوان الشياطين وراء كل بلاء
» حماس تدعم ثورة الناتو وترفع علم الجرذان وتريد تحرير الاقصى تحت راية الجرذان في انطلاقة حماس الـ 24 .. وهذا ما قاله هنية
» الغنوشي يرحب بالحتالات الخوان في تونس
» مستجدات موقعة الجمل واثار الخوان
» الخوان الشياطين وراء كل بلاء
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي
» حماة العفن
الأربعاء 17 يوليو - 16:53 من طرف علي عبد الله البسامي