و مادا عن الدور البريطاني في ليبيا ؟
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
و مادا عن الدور البريطاني في ليبيا ؟
إبحث عن الدور البريطاني في أي مصيبة تلحق بالعرب و المسلمين عبر التاريخ ستجده حتما بين طي صفحاته المتسلسلة بشكله المباشر أو غير المباشر ؟
لا يمكن أن يكون الدور الأمريكي أو الفرنسي في منطقتنا العربية بمثابة الشجرة التى تغطى الغابة الموحشة التي سعى البريطانيون إلى إدخالنا إليها دوما كلما سنحت لهم الفرصة لذلك كما لا يمكن إغفال الدور البريطاني في كل ما حدث و يحدث في منطقتنا العربية .
تاريخهم الأسود يشهد لنا بذلك .. من جدهم الأكبر ريتشارد قلب الأسد مرورا بعميلهم الأبرز لورانس العرب و صولا لثعلبهم الماكر طونى بلير و إنتهاءا بهذا المجرم الجديد كاميرون .
يجب أن نفهم الدور البريطاني عبر سياقه التاريخي فهو عبارة عن سلسلة من التدخلات الإجرامية الفضة التى أنتجت لنا سلسلة أخرى من الإنتكاسات و و الهزائم مازلنا لم نخرج منها لأن الشراك كان موثقا و قويا .. و لا أدل على ذلك سوى تلكم المقارنة التي يفضلها كثير من الباحثين و المؤرخين لتوضيح الدور البريطاني الخطير عندما يحبدون مقارنة الإستعمار الفرنسي بمثيله البريطانى ، الأول إستعمل العنف و القوة و الجبروت و الثانى إستعمل الخبث و الدهاء و المكر لتحقيق مصالحه ، فبقي تأثير التاني أقوى منه من تأثير الأول .
بريطانيا التى إقتسمت تركة الرجل المريض ( الإمبراطورية العثمانية ) مع نظارائها الأوروبيين كانت تدرك جيدا أن الحفاظ على مصالحها بعد زوال الإحتلال المباشر يتطلب زرع عملاء لها في مناطق النفود الإقتصادية حتى تضمن لها عمولة ما بعد الإستقلال و لقد نجحت في زرع عميلها الأول لورنس العرب الدى بدوره قسم المغانم و الأماكن على أمراء و ملوك بعينهم هم الأن يشكلون حكام مماليك الخليج بالإضافة إلى الأردن و الدين حافظوا على النفود البريطاني في المنطقة و الدين تأكد لنا أكثر من مرة عملاتهم و خياناتهم و تواطئهم ضد القضايا العربية و بالأخص القضية الفلسطينية .. و صدق حينها الزعيم السابق جمال عبد الناصر عندما أشار أن تحرير فلسطين يمر عبر إسقاط الأنظمة الرجعية في الخليج العربي .
هذا دون أن نغفل وعد بلفور ( وزير خارجية بريطانيا ) لليهود فيما أطلق عليه وعد إعطاء من لا يملك لمن لا يستحق و الدور بريطانيا في ما حدث و يحدث اليوم في فلسطين و ضرورة تحميل هذا البلد كل الدماء التي سالت داخل و خارج الأراضى الفلسطينية و المآسي التى حدثت من أجل تحريرها من الغاصب المحتل .. فضلا عن دورهم في كل الحروب التي شنت علينا كعرب و كمسلمين رغم برروز الدور الأمريكي كواجهة إعلامية فإن الحقائق التي أصبحت ظاهرة للعيان تدلل عن الدور الدور البريطاني فمثلا أن الرئيس الأمريكي جورج بوش ما كان ليشن الحرب على العراق لولا الضوء البريطاني و بالأخص الدور الدى لعبه الثعلب الماكر طونى بلير في هذه الحرب متخفيا وراء عنجرية و عجرفة المجرم جورج بوش ، فضلا عن دعمهم للحرب الصهيونية التي شنت على لبنان في تموز 2006 و كذلك الحرب على غزة في 2008 لأنه لا يوجد فرقا بين موقف حزب العمال و حزب المحافظين في السياسة البريطانية الثابثة المنتهجة ضدنا كعرب .
إن الشروط االتى قدمتها بريطانيا إلى السلطلة الفلسطينية مقابل الإعتراف بها كدولة ملاحظة يدل على التوجه الإجرامي لهذه الدولة فهي إشترطت عدم توجيه التهمة للمجرم الصهيونى لمحاكمته و مقاضته من خلال المنظمات الدولية رغم علمنا بتواطؤ تلكم المنظمات بل أن عدم إستعمال حق النقض في مجلس الأمن من قبل هذه الدولة في بعض القضايا العربية و ترك الو م أ تفعل ذلك بدلا عنها يدل على الطبيعة الخبيثة المراوغة لبريطانيا التى تبطن أكثر مما تظهر و لكن إداما أضطرت لذلك نفتث الحية سمها دون أي تردد أو تأخير .
نأت الأن للدور البريطاني في ليبيا حيث برز لنا إعلاميا و سياسيا و حتى عسكريا التنسيق الفرنسي ـ القطرى في بداية الأحداث في ليبيا متخطيا الدور البريطاني حيث سارع الرئيس السابق نيكولا ساركوزى للضفر بكعكة النفط الليبية لوحده من خلال عملية خلق المجلس الإنتقالي و التضليل الإعلامي و التواطؤ العربي ( حيث صرح وزير خارجية فرنسا السابق أنه بعد إتخاد فرنسا لخطواتها الأولية ضد ليبيا كان لابد من إعطاء الأوامر للجامعة العربية بقيادة قطر حتى تقوم بدورها الداعم لمشروع التدخل العسكرى من خلال مجلس الأمن ) .. كل هذه الخطوات الفرنسية المنفردة جعلت الثعلب البريطاني يهرع نحو باريس مستفسرا و طالبا تأمين حصته من الكعكة الليبية فكان الإتفاق بعد أسبوعين من التدخل حيث حصلت بريطانيا على 20 في المئة من الكعكة النفطية و حصتها من ال 150 مليار دولار من الأموال الليبية المجمدة و حصصها من عقود الإستثمار ما بعد الهدم قدرت بعشرات المليارات فضلا عن عقود بيع الخردة العسكرية للجيش الليبي المزمع إنشائه .. كل هذا مقابل مشاركتها الفعالة في حربها العدوانية على ليبيا ( بريطانيا دائما تكون بمثابة العامل المشترك في كل الحروب التى تشن ضد العرب مثل المنشار طالع واكل نازل واكل ) .
كان الشهيد معمر القدافي محقا عندما دعم الجيش الجمهورى الإيرلندى ضد حكومة لندن لأنه بذلك أبعد التدخل البريطاني عن بلده بمسافة زمنية لكن بريطانيا أدركته حينما سنحت لها الفرصة بذلك و أنتقمت منه شر إنتقام .. و هي تكرر الفعل نفسه في سوريا من خلال تغدية الإقتتال الداخلي و تدمير سوريا إقتصاديا و سياسيا و اجتماعيا و عسكريا عن طريق تسليح الخونه والعملاء من اسمو نفسهم بالمعارضين .السورية و سعيها الدؤوب لإستصدار قرار دولي بذلك ( لا ننسى أن معظم المعارضين الدين عادوا لبلدانهم ليشاركوا في الحكم بعد ما سمي الربيع العربي كانوا يقيمون في بريطانيا ) .. و تلكم هي الطبيعة الخبيثة الكتومة للدولة البريطالنية ؟
هي طبيعة نكاد نلمسها و نشهدها من خلال رواية تاجر البندقية لوليام شكسبير حيث يمثل بريطانيا شخصية المتآمر الخفي ... و يمثلنا كعرب شخصية المغربي في نفس الرواية
.
لا يمكن أن يكون الدور الأمريكي أو الفرنسي في منطقتنا العربية بمثابة الشجرة التى تغطى الغابة الموحشة التي سعى البريطانيون إلى إدخالنا إليها دوما كلما سنحت لهم الفرصة لذلك كما لا يمكن إغفال الدور البريطاني في كل ما حدث و يحدث في منطقتنا العربية .
تاريخهم الأسود يشهد لنا بذلك .. من جدهم الأكبر ريتشارد قلب الأسد مرورا بعميلهم الأبرز لورانس العرب و صولا لثعلبهم الماكر طونى بلير و إنتهاءا بهذا المجرم الجديد كاميرون .
يجب أن نفهم الدور البريطاني عبر سياقه التاريخي فهو عبارة عن سلسلة من التدخلات الإجرامية الفضة التى أنتجت لنا سلسلة أخرى من الإنتكاسات و و الهزائم مازلنا لم نخرج منها لأن الشراك كان موثقا و قويا .. و لا أدل على ذلك سوى تلكم المقارنة التي يفضلها كثير من الباحثين و المؤرخين لتوضيح الدور البريطاني الخطير عندما يحبدون مقارنة الإستعمار الفرنسي بمثيله البريطانى ، الأول إستعمل العنف و القوة و الجبروت و الثانى إستعمل الخبث و الدهاء و المكر لتحقيق مصالحه ، فبقي تأثير التاني أقوى منه من تأثير الأول .
بريطانيا التى إقتسمت تركة الرجل المريض ( الإمبراطورية العثمانية ) مع نظارائها الأوروبيين كانت تدرك جيدا أن الحفاظ على مصالحها بعد زوال الإحتلال المباشر يتطلب زرع عملاء لها في مناطق النفود الإقتصادية حتى تضمن لها عمولة ما بعد الإستقلال و لقد نجحت في زرع عميلها الأول لورنس العرب الدى بدوره قسم المغانم و الأماكن على أمراء و ملوك بعينهم هم الأن يشكلون حكام مماليك الخليج بالإضافة إلى الأردن و الدين حافظوا على النفود البريطاني في المنطقة و الدين تأكد لنا أكثر من مرة عملاتهم و خياناتهم و تواطئهم ضد القضايا العربية و بالأخص القضية الفلسطينية .. و صدق حينها الزعيم السابق جمال عبد الناصر عندما أشار أن تحرير فلسطين يمر عبر إسقاط الأنظمة الرجعية في الخليج العربي .
هذا دون أن نغفل وعد بلفور ( وزير خارجية بريطانيا ) لليهود فيما أطلق عليه وعد إعطاء من لا يملك لمن لا يستحق و الدور بريطانيا في ما حدث و يحدث اليوم في فلسطين و ضرورة تحميل هذا البلد كل الدماء التي سالت داخل و خارج الأراضى الفلسطينية و المآسي التى حدثت من أجل تحريرها من الغاصب المحتل .. فضلا عن دورهم في كل الحروب التي شنت علينا كعرب و كمسلمين رغم برروز الدور الأمريكي كواجهة إعلامية فإن الحقائق التي أصبحت ظاهرة للعيان تدلل عن الدور الدور البريطاني فمثلا أن الرئيس الأمريكي جورج بوش ما كان ليشن الحرب على العراق لولا الضوء البريطاني و بالأخص الدور الدى لعبه الثعلب الماكر طونى بلير في هذه الحرب متخفيا وراء عنجرية و عجرفة المجرم جورج بوش ، فضلا عن دعمهم للحرب الصهيونية التي شنت على لبنان في تموز 2006 و كذلك الحرب على غزة في 2008 لأنه لا يوجد فرقا بين موقف حزب العمال و حزب المحافظين في السياسة البريطانية الثابثة المنتهجة ضدنا كعرب .
إن الشروط االتى قدمتها بريطانيا إلى السلطلة الفلسطينية مقابل الإعتراف بها كدولة ملاحظة يدل على التوجه الإجرامي لهذه الدولة فهي إشترطت عدم توجيه التهمة للمجرم الصهيونى لمحاكمته و مقاضته من خلال المنظمات الدولية رغم علمنا بتواطؤ تلكم المنظمات بل أن عدم إستعمال حق النقض في مجلس الأمن من قبل هذه الدولة في بعض القضايا العربية و ترك الو م أ تفعل ذلك بدلا عنها يدل على الطبيعة الخبيثة المراوغة لبريطانيا التى تبطن أكثر مما تظهر و لكن إداما أضطرت لذلك نفتث الحية سمها دون أي تردد أو تأخير .
نأت الأن للدور البريطاني في ليبيا حيث برز لنا إعلاميا و سياسيا و حتى عسكريا التنسيق الفرنسي ـ القطرى في بداية الأحداث في ليبيا متخطيا الدور البريطاني حيث سارع الرئيس السابق نيكولا ساركوزى للضفر بكعكة النفط الليبية لوحده من خلال عملية خلق المجلس الإنتقالي و التضليل الإعلامي و التواطؤ العربي ( حيث صرح وزير خارجية فرنسا السابق أنه بعد إتخاد فرنسا لخطواتها الأولية ضد ليبيا كان لابد من إعطاء الأوامر للجامعة العربية بقيادة قطر حتى تقوم بدورها الداعم لمشروع التدخل العسكرى من خلال مجلس الأمن ) .. كل هذه الخطوات الفرنسية المنفردة جعلت الثعلب البريطاني يهرع نحو باريس مستفسرا و طالبا تأمين حصته من الكعكة الليبية فكان الإتفاق بعد أسبوعين من التدخل حيث حصلت بريطانيا على 20 في المئة من الكعكة النفطية و حصتها من ال 150 مليار دولار من الأموال الليبية المجمدة و حصصها من عقود الإستثمار ما بعد الهدم قدرت بعشرات المليارات فضلا عن عقود بيع الخردة العسكرية للجيش الليبي المزمع إنشائه .. كل هذا مقابل مشاركتها الفعالة في حربها العدوانية على ليبيا ( بريطانيا دائما تكون بمثابة العامل المشترك في كل الحروب التى تشن ضد العرب مثل المنشار طالع واكل نازل واكل ) .
كان الشهيد معمر القدافي محقا عندما دعم الجيش الجمهورى الإيرلندى ضد حكومة لندن لأنه بذلك أبعد التدخل البريطاني عن بلده بمسافة زمنية لكن بريطانيا أدركته حينما سنحت لها الفرصة بذلك و أنتقمت منه شر إنتقام .. و هي تكرر الفعل نفسه في سوريا من خلال تغدية الإقتتال الداخلي و تدمير سوريا إقتصاديا و سياسيا و اجتماعيا و عسكريا عن طريق تسليح الخونه والعملاء من اسمو نفسهم بالمعارضين .السورية و سعيها الدؤوب لإستصدار قرار دولي بذلك ( لا ننسى أن معظم المعارضين الدين عادوا لبلدانهم ليشاركوا في الحكم بعد ما سمي الربيع العربي كانوا يقيمون في بريطانيا ) .. و تلكم هي الطبيعة الخبيثة الكتومة للدولة البريطالنية ؟
هي طبيعة نكاد نلمسها و نشهدها من خلال رواية تاجر البندقية لوليام شكسبير حيث يمثل بريطانيا شخصية المتآمر الخفي ... و يمثلنا كعرب شخصية المغربي في نفس الرواية
.
بنت الدزاير-
- الجنس :
عدد المساهمات : 630
نقاط : 10839
تاريخ التسجيل : 19/01/2012
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا: 69
رد: و مادا عن الدور البريطاني في ليبيا ؟
هذه حقائق تاريخيه لابد لنا من الوقوف عندها،
لان بريطانيا هي السبب وراء ذمارنا ومعاناتنا ماضيا وحاضرا ومازال التامر مستمر.
بريطانيا بدات بالفتنه بين المسلمين، وتحاول دائما تذمير الاسلام بزرع العملاء من شيوخ الذين وغيرهم.
ويستمر التامر الانجليزي على العروبه والاسلام،
وفي هذه الفتنه التي تمر بها ليبيا خصوصا، كان للمخابرات البلريطانيه الدور الاكبر
في تاجيج الليبيين، حيث دست عملاءها وقتلوا في الزاويه وبنغازي واتضح تورطها في هذه المؤامره باتصال سفيرها في ليبيا الذي كان في ذلك الوقت في لندن بابوشنه.
بريطانيا على علم بهذه المؤامره وكانت احد اطنابها وليس فقط بعد اسابيع من بدايتها،
لان هذفها بقدر ماهو مادي فهو ايضا معنوي يسعى لضرب الاسلام والمسلمين،
اما فرنسا ووصيفتها قطر فالهذف مادي صرف وهو النفط والغاز، تجلى فيه الخبث والحقاره والانتقام
لاسباب يغلب عليها الانحطاط الاخلاقي الذي يؤسفنا ان من يدعون انهم علرب كانوا المطيه لتحقيقه.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لان بريطانيا هي السبب وراء ذمارنا ومعاناتنا ماضيا وحاضرا ومازال التامر مستمر.
بريطانيا بدات بالفتنه بين المسلمين، وتحاول دائما تذمير الاسلام بزرع العملاء من شيوخ الذين وغيرهم.
ويستمر التامر الانجليزي على العروبه والاسلام،
وفي هذه الفتنه التي تمر بها ليبيا خصوصا، كان للمخابرات البلريطانيه الدور الاكبر
في تاجيج الليبيين، حيث دست عملاءها وقتلوا في الزاويه وبنغازي واتضح تورطها في هذه المؤامره باتصال سفيرها في ليبيا الذي كان في ذلك الوقت في لندن بابوشنه.
بريطانيا على علم بهذه المؤامره وكانت احد اطنابها وليس فقط بعد اسابيع من بدايتها،
لان هذفها بقدر ماهو مادي فهو ايضا معنوي يسعى لضرب الاسلام والمسلمين،
اما فرنسا ووصيفتها قطر فالهذف مادي صرف وهو النفط والغاز، تجلى فيه الخبث والحقاره والانتقام
لاسباب يغلب عليها الانحطاط الاخلاقي الذي يؤسفنا ان من يدعون انهم علرب كانوا المطيه لتحقيقه.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
gandopa-
- الجنس :
عدد المساهمات : 8744
نقاط : 23466
تاريخ التسجيل : 03/08/2011
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا:
رد: و مادا عن الدور البريطاني في ليبيا ؟
gandopa كتب:هذه حقائق تاريخيه لابد لنا من الوقوف عندها،
لان بريطانيا هي السبب وراء ذمارنا ومعاناتنا ماضيا وحاضرا ومازال التامر مستمر.
بريطانيا بدات بالفتنه بين المسلمين، وتحاول دائما تذمير الاسلام بزرع العملاء من شيوخ الذين وغيرهم.
ويستمر التامر الانجليزي على العروبه والاسلام،
وفي هذه الفتنه التي تمر بها ليبيا خصوصا، كان للمخابرات البلريطانيه الدور الاكبر
في تاجيج الليبيين، حيث دست عملاءها وقتلوا في الزاويه وبنغازي واتضح تورطها في هذه المؤامره باتصال سفيرها في ليبيا الذي كان في ذلك الوقت في لندن بابوشنه.
بريطانيا على علم بهذه المؤامره وكانت احد اطنابها وليس فقط بعد اسابيع من بدايتها،
لان هذفها بقدر ماهو مادي فهو ايضا معنوي يسعى لضرب الاسلام والمسلمين،
اما فرنسا ووصيفتها قطر فالهذف مادي صرف وهو النفط والغاز، تجلى فيه الخبث والحقاره والانتقام
لاسباب يغلب عليها الانحطاط الاخلاقي الذي يؤسفنا ان من يدعون انهم علرب كانوا المطيه لتحقيقه.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تحليل رائع اخي جندوبه
صخور ليبيا-
- الجنس :
عدد المساهمات : 5022
نقاط : 14991
تاريخ التسجيل : 19/09/2011
مواضيع مماثلة
» قريبا القرار 8 الدور الدور الدور ياللي عليك الدور
» تفاصيل الدور المشبوه فى ليبيا
» دومينيك أسكويث، السفير البريطاني السابق في ليبيا / مأزق الإخوان المسلمين في ليبيا يكمن في علاقتهم بداعش
» الدور على مصر بعد ليبيا
» وزير الدفاع البريطاني يعترف بأن الجيش البريطاني منهك بسبب الحملة العدوانية على الشعب الليبي
» تفاصيل الدور المشبوه فى ليبيا
» دومينيك أسكويث، السفير البريطاني السابق في ليبيا / مأزق الإخوان المسلمين في ليبيا يكمن في علاقتهم بداعش
» الدور على مصر بعد ليبيا
» وزير الدفاع البريطاني يعترف بأن الجيش البريطاني منهك بسبب الحملة العدوانية على الشعب الليبي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 14:40 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى فرسان اليمن
الأربعاء 20 نوفمبر - 20:28 من طرف larbi
» تخاذل أمّة
الجمعة 15 نوفمبر - 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي