عبدو الهوني :: تاريخ جبهة المقريف ( ملاسنات الكترونية بين المقريف و زيدان )
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
عبدو الهوني :: تاريخ جبهة المقريف ( ملاسنات الكترونية بين المقريف و زيدان )
يوما ما وفي احد حيث كانت الغرف البالتوكية هي مقر اجتماعات و
نقاشات الخونه والعملاء من اسمو نفسهم بالمعارضين .الليبيىة تكلم المقريف عن علي زيدان و اقحمه في احداث
تبرأ منها زيدان و اكدها المقريف ليعود زيدان صرا على انكارها اترككم مع
المراسلات .
================================زيدان ردا على ما قاله المقريف في غرفة البالتوك
================================
علي زيدان
تصويب من علي زيدان
بثت غرفة المستقبل مساء السبت 27 نوفمبر2010م لقاءا على البالتوك مع
السيد الدكتور محمد يوسف المقريف الأمين العام السابق للجبهة الوطنية
لأنقاذ ليبيا ، وقد جاء في المقابلة على لسان الدكتور محمد انه التقى
بالسيد العقيد يونس بلقاسم وزير الداخلية ورئيس هيئة أمن الجماهيرية سابقا
يرحمه الله خلال العام 1986م بترتيب مني شخصيا ، ونظرا للسياق العام الذي
ذكر فيه هذا الأمر والاجواء التي سادت المقابلة أقتضت الضرورة أن أورد
التصويب التالي أني لم ارتب البته ذلك اللقاء الذي ثم بين الدكتور محمد
والسيد يونس بلقاسم لأني لا أعرف السيد يونس شخصيا قبل ذلك التاريخ ولم
التقيه رحمه الله ، والصحيح أن المقابلة تمت برتيب من السيد عزات يوسف
المقريف شقيق الدكتور محمد ( فرّج الله كربته ) حيث التقى السيد عزات مع
السيد يونس بلقاسم في مطار زيورخ بحظور شخصية قيادية مهمة ومرموقة في
الجبهة ، ولسابق معرفة بين الأثنين بحكم آصرة قرابة تجمعهما ، أفضى الحديث
بينهما الى ترتيب لقاء بين السيد يونس والدكتور محمد . وكان الذي تولّى
ترتيب كل مراحل هذا اللقاء السيد عزات . وتجدر الإشار الى أنني كنت مقيم
آنذاك في القاهرة وبناءا على طلب من السيد الأمين العام رافقته في رحلته
الى هذا اللقاء الذي تم بميونخ بصفتى التنظيمية في الجبهة . وعندما وصل
السيد يونس بلقاسم الى الفندق مكان اللقاء بادر الدكتور محمد بتقديمي
باسمي كاملا للسيد يونس ، وبعد تحية المجاملة اخترت أن اتركهما بمفردهما
في الغرفة بالفندق حسب ما يقتضيه الأمر في مثل هذه اللقاءات ، وكان وقوفي
مع السيد بلقاسم لأقل من دقيقة اذ غادرت الغرفة على الفور وكان ذلك هو
اللقاء الأول والأخير مع السيد يونس بلقاسم يرحمه الله . وتوضيحي هذا
لايعني أني استنكف في لقاء السيد بلقاسم أو اتحفظ عليه ولكن الأمر تبيان
حقيقة ما حدث وتوكيدا له وحسب .واود في هذه المناسبة التأكيد على ما يلي
:-لقد قمت بمهمات وواجبات نضالية مختلفة عندما كنت عضوا عاملا في الجبهة
الوطنية لأنقاذ ليبيا ، مارست تلك المهام والواجبات بقدرعالى من
الجدية والإلتزام متقيدا في ذلك بكل ما توجبه المسؤلية النضالية من ضبط
وربط متوخيا اقصى درجات الحرص والتكتم حرصا على سلامة الاطراف التي يتم
الاتصال بها وتثمينا لثقتها في تنظيم الجبهة وكوادرها.الى جانب هذا كانت
اتصالاتي تتم بتكليف أو بعلم وتنسيق مع الاطراف المعنية في قيادة التنظيم
. وبعد أن أخترت النضال خارج الاطرالتنطيمية للجبهة ولم يعد أي التزام
تنظيمي يقيدني في اتصالاتي ولقاءاتي بالليبيين قرّرت أن اتصل بكل من آنس
في الإتصال به فائدة لمهامي النضالية خاصة واني الى جانب نضالي السياسي
المعارض امارس من خلال عضويتي بالرابطة الليبية لحقوق واجبي الوطني في
الدفاع عن حقوق الانسان في ليبيا وهو عمل يقتضي قدر اكبر من المرونة في
الاتصالات خاصة مع ضحايا الانتهاكات ولكن ما اريد أن أؤكد عليه هو ان
اتصالآتي في الإطار الحقوقي كانت معلنة ولم تحط بأي نوع من السرية أو
الكتمان . لقد كتبت هذا التوضيح مكرها وعلى مضض وآمل أن لا أجد نفسي مضطرا
لكتابة مثله من جديد .. أضرع الى ان يهدينا سبيل الرشاد ويجمّلنا بالحلم
والتعقّل ويلهمنا الانتصارعلى أهوائنا ونوازع انفسنا ماحيينا .
عـلي زيـدان28 نوفمبر 2010م
===================
فرد عليه المقريف بهذا المقال
===================
محمد يوسف المقريف
ردّ وتعقيب
نشر الأخ الكريم الأستاذ على زيدان في أكثر من موقع إلكتروني بتاريخ
28/11/2010 تحت عنوان " تصويب من علي زيدان" وأود أن أنشر الرّد والتوضيح
التالي بالخصوص.
اولاَ: لا يغيب على الأخ زيدان أن هناك فارقاً كبيراً بين كلمتي
"توضيح" و "تصويب". وكنت أتمني لو أستعمل الأخ زيدان كلمة "توضيح" وليس
"تصويب" لتوصيف ما كتبه لأنه ليس فيما أورده ما يتضمن تصويباً لما سبق لي
أن قلته خلال لقاءغرفة ليبيا المستقبل على البالتوك مساء 27 نوفمبر 2010م.
ثانياً: يعلم الجميع أن أخي عزات يوسف المقريف مُغيّب في ليبيا مع الأخ
المجاهد جاب الله حامد مطر منذ مارس 1990م ومن ثمّ فليس بِمقدوري أن أطلب
شهادته بشأن ما نسبه إليه الأخ زيدان من دور في موضوع اللقاء مع السيد
يونس بالقاسم رحمه الله. وكنت أتمني لو قام الأخ زيدان بذكر إسم الشخص
الأخر الذي وصفه "بأنه شخصية قيادية مهمة ومرموقة في الجبهة" وكان ايضاّ
حاضراً للقاء مع السيد يونس بالقاسم، حتي يمكن الإستفادة من شهادته في هذا
الخصوص.
ثالثاً: إن ما ذكره الأخ زيدان في" تصويبه" لايناقض ما ورد على لساني
خلال حديثي في لقاء البالتوك والذي مفاده أن لقائي مع السيد يونس بالقاسم
كان (بترتيب وبعلم) السيد علي زيدان. فالسيد علي زيدان هو الذي قام بحجز
الهوتيل الذي التقيت فيه بالسيد يونس، (بمدينة ميونخ بألمانيا التي لم
أزرها من قبل وكانت تلك أخر زيارة قمت بها إليها)، وهو الذي سبقني إلى
الهوتيل وتأكد من وجود السيد يونس وحده فيه (كإحتياط أمني) ، وهو الذي عاد
اِليّ وأخذني إلي الهوتيل حيث جري الإجتماع بيني وبين السيد يونس، وهو
الذي عاد، بعد أن تّم الإجتماع، إلى السيد يونس من باب المجاملة وسؤاله عن
إنطباعه حول الإجتماع. وهذا ما قصدته في حديثي بـ(الترتيبات).
رابعاً: قد يكون أخي عزات والعضو الأخر في الجبهة قد إلتقيا عَرضاً في
مطار زيوريخ بالسيد يونس بالقاسم (وفقاً لما ذكره الأخ علي زيدان) وكان
ذلك اللقاء العارض بداية التفكير في إتصالات الجبهة بالسيد يونس بالقاسم،
ولكن السؤال الذي يحيرني كثيراً هو لماذا عندما قررت من جانبي اللقاء
بالسيد يونس إصطحبت معي الأخ علي زيدان ولم اصطحب معي واحداً من هذين
الأخوين المذكورين مع العلم بأن الأخ زيدان لم يكن يتكلم اللغة الألمانية،
ولم يكن يقيم في المانيا (بل كان مقيماً في مصر) ولم يكن يعرف السيد يونس
بالقاسم من قبل(كما قال)؟ وسؤال أخر مرتبط بهذا السؤال وهو لماذا اصطحبت
معي السيد علي زيدان من مصر إلى ميونخ، هل هو لمجرد تقديمه بإسمه الكامل
إلى السيد يونس بالقاسم؟ أم لكي يقوم بترتيبات اللقاء التي أشرت إليها
سابقاً وعنيتها في حديثي بالبالتوك؟
خامساً: أرى ضرورة التذكير بأن هذا اللقاء بيني وبين السيد يونس
بالقاسم كان اللقاء الوحيد، وقد تم في أعقاب الغارة الأمريكية على ليبيا
(أبريل 1986م)، ولم الىتقى به كموفد من قبل النظام للحوار معي. كانت قد
وصلتنا في الجبهة المعلومات التي تؤكد ان السيد يونس بالقاسم بصدد مفاصلة
النظام واللجوء إلى ألمانيا (وهو ما حدث فعلاً فيما بعد وبقى السيد يونس
بالقاسم في المانيا عدة سنوات إلى أن تم إستدراجه إلى تونس ثم خطف منها
إلى ليبيا وأُودع السجن حتى وفاته). وكانت الفكرة هي أن تستفيد الجبهة مما
يمكن أن يكون لديه من معلومات هامة تفيد البرامج النضالية للجبهة الوطنية
لإنقاذ ليبيا.
سادساً: أعود واؤكد جوهر ما ورد في حديثي بالبالتوك يوم 27/11/2010 وهو
أنني منذ فاصلت نظام القذافي في 31/7/1980 لم التق شخصياً، بشكل مباشر أو
غير مباشر، مع أي مسؤول ليبي أو غير ليبي كنت أعلم مسبقاً أنه موفد إليّ
من قبل نظام القذافي. وبعبارة أخرى لم تكن لي في الماضي، ولن تكون لي
مُستقبلاً بإذن الله آي حوارات أو لقاءات مباشرة أو غير مباشرة مع أي من
رموز النظام. وإن اللقاءات التي وقعت وأشرت إليها في حديثي بالبالتوك إما
وقعت عَرضاً (كما حدث بيني وبين وزير العدل الأسبق محمد علي الجدي في صالة
الإنتظار بمطار زيوريخ)، أو بمبادرة منا في الجبهة من أجل إقناع هؤلاء
الأشخاص الذين التقيتهم بإتخاذ موقف معلن ضد النظام.
كنت أتمني ألا أخوض في هذه التفاصيل لولا ما نشره الأخ الكريم علي
زيدان وأعطي فيه الإنطباع بأن ما ذكرته في حديثي بالبالتوك بشأن هذه
الواقعة لم يكن صحيحاً. إنني أقبل كلماته "توضيحاً" ولا أقبلها "تصويباً".
وفي الختام أضرع إلى الله سبحانه وتعالى أن يهدينا جميعاً سواء السبيل.
محمد يوسف المقريف1/12/2010
======================================
فرد عليه زيدان بتصويب آخر و اصر على كلمة تصويب للتاريخ
======================================
( تصويب من علي زيدان )
( تصويب آخر )
اطلعت على رد الدكتور محمد يوسف المقريف على تصويبي الأول والذي نشر
يوم 1 ديسمبر 2010م في بعض المواقع الليبية على الشبكة، وقد جاء في معرض
رده ما يستوجب التصويب، وعليه أؤكد الآتي:-
1 – لم يكن غائبا عني أن السيد عزات المقريف مغيب، بل قد اشرت في
تصويبي الأول إلى وضعه، وسألت الله أن يفرّج كربته. كما أؤكد مجددا أن
السيد عزات هوالذي تولّى ترتيب هذا اللقاء بين الدكتورالمقريف والسيد
بلقاسم، واتحمّل مسؤولية ذلك أمام الله قبل الناس.
2 – إن الشخصية القيادية المرموقة بالجبهة التي جئت على ذكرها في
التصويب الأول هوالسيد المناضل محمد فائز عبد العزيز جبريل، ولأن اسمه قد
ورد أيضا في ذات مقابلة غرفة ليبيا المستقبل، وفي سياقات ظننتها سلبية،
فرأيت من الحكمة الإشارة إليه دون ذكر اسمه حتى لا يفهم البعض أني اصطاد
في الماء العكر. وإن كان من المتعذر الاستماع إلى شهادة السيد عزات في هذا
الشأن، فالسيد فائز حفظه الله معروف، والاتصال به ميسور، وبإمكان من شاء
الاتصال به، والاستفسار منه عن صحة ما ذكرت.
3 – أؤكد أنه لم تكن لي سابق معرفة بالسيد يونس بلقاسم، ولم تربطني به
زمالة عمل، أو جوار، أو حتى الإنتماء إلى منطقة واحدة، فضلا عن فارق السن.
وبالتالي يستحيل أن يكون بمقدوري ترتيب لقاء بينه وبين الدكتور المقريف،
أخذا في الاعتبار الحساسية الأمنية التي تحيط بالرجلين.
4 – أؤكد على أني كنت مقيما في القاهرة في تلك الآونة، وعلى أني رافقت
الدكتور المقريف إلى هذا اللقاء بناء على طلبه. وبالمناسبة فهذه لم تكن
المرة الأولى ولا الأخيرة التي أرافقه فيها الى لقاءات لم اقم بترتيبها،
وذلك للعلاقة التي جمعتني به، ولطبيعة مهامي التنظيمية كأمين لأمانة
اللجنة التنفيذية التي يترأسها الأمين العام، والمعاصرون لتلك الحقبة من
قيادات الجبهة يشهدون على صحة هذا لأمر.
5 – وكما ذكرت في تصويبي الأول فإن السيد يونس بلقاسم له آصرة قرابة
بآل يوسف المقريف، حيث أن السيدة خيرية الشريف حرم السيد يونس بلقاسم
تربطها قرابة بالدكتور محمد المقريف من جهة الأم، وبين الأسرتين تواصل
ومعرفة، الأمر الذي جعل بمقدور السيد عزات ترتيب هذا اللقاء، كما جعل ايضا
الدكتور المقريف يقدم على اللقاء باطمئنان. ومن ثم لم نقم بأي ترتيب أمني
غير الإحتياط والتكتم، لأن الدكتور المقريف كان واثقا من أن السيد بلقاسم
لن يتسبب في أذيته، وقد كان مصيبا في تقديراته.
ونتيجة لهذا الإطمئنان وتلك الثقة فكل الذي اقتضاه اللقاء أن اتصل
الدكتور المقريف بالسيد بلقاسم هاتفيا، وجاءنا الأخير بالفندق. وبالتالي
لم يستدع الأمر أي من التحوطات الأمنية التي جاءت في رد الدكتور على
تصويبي.
6 - انقطع بيني وبين الدكتور المقريف التواصل منذ سنة 1996م، وخلال هذه
الفترة حاولت أن لا أدخل في أي سجال، والتزمت الصمت، ولم أذكر أحدا إلا
بخير، وأحمد الله أني لم أنزلق إلى أي منازعة أو ملاسنة. غير أن الكيفية
التي أورد بها الدكتور المقريف اسمي في المقابلة المذكورة، سواء من حيث
النبرة أو الصيغة التي ذكرت بها، أو الكيفية التي أقحم بها اسمي في
الحديث، وهو ليس في سياقه، كل ذلك يمكن أن يفهم على أنه إيحاء إلى المستمع
بأمر يسيء إليّ. وهذا هو ما اقتضى مني أن أصوّب ما استوجب تصويبه احقاقا
للحق.
7 – جاء ايضا في رد الدكتور المقريف أن تلك الرحلة إلى ميونخ كانت هي
زيارته الأولى والأخيرة لها، وأصوبه في ذلك فأقول أنه زار ميونخ عدة مرات
غير تلك الزيارة :-
أ – زيارة الى مدينة ميونخ يوم 1 ديسمبر 1988م، في إطار حملة لجمع دعم
مالي لمشروع تشاد. ويشهد على هذه الزيارة شخصان أحدهما في ألمانيا والآخر
هو الأخ عاشور الشامس، الذي أبلغه الدكتور المقريف عن خبر الحصول على ذلك
الدعم هاتفيا، وقبل مغادرة الدكتور المقريف لمدينة ميونخ.
ب – زيارة أخرى إلى ميونخ في آواخر سبتمبر 1989م، وكان معي والدي رحمه الله، وقابله الدكتور المقريف في تلك الزيارة في بيتي.
ج – زيارة أخرى في نوفمبر 1989 لحضور اجتماع لأعضاء منطقة ألمانيا، وتم
الاجتماع في إحدى ضواحي مدينة ميونخ، والإخوة أعضاء الجبهة في ألمانيا
الذين حضروا الاجتماع لازالوا على قيد الحياة.
د – زيارة أخرى الى مدينة ميونخ في فبراير 1993م، جاء فيها الدكتور
المقريف خصيصا من أمريكا للقاء أحد أعضاء الجبهة، الذي كان قد عاد إلى أرض
الوطن وجاء في زيارة إلى ألمانيا، وهومعروف ومايزال على قيد الحياة، حفظه
الله ورعاه. وقد كان في استقبال الدكتور المقريف معي في مطار ميونخ السيد
منصور عبد المجيد سيف النصر، الذي صادف أنه كان في زيارة إلى ألمانيا في
نفس الفترة.
كل هذه الزيارات شهودها أحياء موجودون بالخارج، أوردتها هنا تصويبا للدكتور المقريف، دفعا لأي إيحاءات مقصودة أو محتملة.
ختاما، لقد اتصلت قبل كتابتي هذين التصويبين بعدد من الإخوة رفاق
النضال في الجبهة، بعضهم قد استقال من التنظيم والبعض الآخر لا يزال على
عضويته العاملة في التنظيم، وذلك لاستشارتهم والاستئناس برأيهم، فنصحني
غالبيتهم بكتابه تصويب لما ورد في حقي.
وقد حاولت جاهدا أن اجتنب أي مفردات جارحة أو خارجة عن السمت الذي عرفه
عني إخواني في الجبهة، ولم يكن استعمالي لكلمة التصويب نابعا عن جهل
بالفارق بينها وبين كلمة التوضيح، وكذلك لم يقصد به البتة الحط من قدر
الدكتور المقريف أو الطعن فيه. كل ما في الأمر أن ما أورده الدكتور
المقريف في لقائه في غرفة ليبيا المستقبل لم يكن مبهما يقتضي التوضيح، بل
كان غير صحيح مما استوجب التصويب، هدانا الله جميعا الى سبل الرشاد.
علي زيدان02/12/2010م
نقاشات الخونه والعملاء من اسمو نفسهم بالمعارضين .الليبيىة تكلم المقريف عن علي زيدان و اقحمه في احداث
تبرأ منها زيدان و اكدها المقريف ليعود زيدان صرا على انكارها اترككم مع
المراسلات .
================================زيدان ردا على ما قاله المقريف في غرفة البالتوك
================================
علي زيدان
تصويب من علي زيدان
بثت غرفة المستقبل مساء السبت 27 نوفمبر2010م لقاءا على البالتوك مع
السيد الدكتور محمد يوسف المقريف الأمين العام السابق للجبهة الوطنية
لأنقاذ ليبيا ، وقد جاء في المقابلة على لسان الدكتور محمد انه التقى
بالسيد العقيد يونس بلقاسم وزير الداخلية ورئيس هيئة أمن الجماهيرية سابقا
يرحمه الله خلال العام 1986م بترتيب مني شخصيا ، ونظرا للسياق العام الذي
ذكر فيه هذا الأمر والاجواء التي سادت المقابلة أقتضت الضرورة أن أورد
التصويب التالي أني لم ارتب البته ذلك اللقاء الذي ثم بين الدكتور محمد
والسيد يونس بلقاسم لأني لا أعرف السيد يونس شخصيا قبل ذلك التاريخ ولم
التقيه رحمه الله ، والصحيح أن المقابلة تمت برتيب من السيد عزات يوسف
المقريف شقيق الدكتور محمد ( فرّج الله كربته ) حيث التقى السيد عزات مع
السيد يونس بلقاسم في مطار زيورخ بحظور شخصية قيادية مهمة ومرموقة في
الجبهة ، ولسابق معرفة بين الأثنين بحكم آصرة قرابة تجمعهما ، أفضى الحديث
بينهما الى ترتيب لقاء بين السيد يونس والدكتور محمد . وكان الذي تولّى
ترتيب كل مراحل هذا اللقاء السيد عزات . وتجدر الإشار الى أنني كنت مقيم
آنذاك في القاهرة وبناءا على طلب من السيد الأمين العام رافقته في رحلته
الى هذا اللقاء الذي تم بميونخ بصفتى التنظيمية في الجبهة . وعندما وصل
السيد يونس بلقاسم الى الفندق مكان اللقاء بادر الدكتور محمد بتقديمي
باسمي كاملا للسيد يونس ، وبعد تحية المجاملة اخترت أن اتركهما بمفردهما
في الغرفة بالفندق حسب ما يقتضيه الأمر في مثل هذه اللقاءات ، وكان وقوفي
مع السيد بلقاسم لأقل من دقيقة اذ غادرت الغرفة على الفور وكان ذلك هو
اللقاء الأول والأخير مع السيد يونس بلقاسم يرحمه الله . وتوضيحي هذا
لايعني أني استنكف في لقاء السيد بلقاسم أو اتحفظ عليه ولكن الأمر تبيان
حقيقة ما حدث وتوكيدا له وحسب .واود في هذه المناسبة التأكيد على ما يلي
:-لقد قمت بمهمات وواجبات نضالية مختلفة عندما كنت عضوا عاملا في الجبهة
الوطنية لأنقاذ ليبيا ، مارست تلك المهام والواجبات بقدرعالى من
الجدية والإلتزام متقيدا في ذلك بكل ما توجبه المسؤلية النضالية من ضبط
وربط متوخيا اقصى درجات الحرص والتكتم حرصا على سلامة الاطراف التي يتم
الاتصال بها وتثمينا لثقتها في تنظيم الجبهة وكوادرها.الى جانب هذا كانت
اتصالاتي تتم بتكليف أو بعلم وتنسيق مع الاطراف المعنية في قيادة التنظيم
. وبعد أن أخترت النضال خارج الاطرالتنطيمية للجبهة ولم يعد أي التزام
تنظيمي يقيدني في اتصالاتي ولقاءاتي بالليبيين قرّرت أن اتصل بكل من آنس
في الإتصال به فائدة لمهامي النضالية خاصة واني الى جانب نضالي السياسي
المعارض امارس من خلال عضويتي بالرابطة الليبية لحقوق واجبي الوطني في
الدفاع عن حقوق الانسان في ليبيا وهو عمل يقتضي قدر اكبر من المرونة في
الاتصالات خاصة مع ضحايا الانتهاكات ولكن ما اريد أن أؤكد عليه هو ان
اتصالآتي في الإطار الحقوقي كانت معلنة ولم تحط بأي نوع من السرية أو
الكتمان . لقد كتبت هذا التوضيح مكرها وعلى مضض وآمل أن لا أجد نفسي مضطرا
لكتابة مثله من جديد .. أضرع الى ان يهدينا سبيل الرشاد ويجمّلنا بالحلم
والتعقّل ويلهمنا الانتصارعلى أهوائنا ونوازع انفسنا ماحيينا .
عـلي زيـدان28 نوفمبر 2010م
===================
فرد عليه المقريف بهذا المقال
===================
محمد يوسف المقريف
ردّ وتعقيب
نشر الأخ الكريم الأستاذ على زيدان في أكثر من موقع إلكتروني بتاريخ
28/11/2010 تحت عنوان " تصويب من علي زيدان" وأود أن أنشر الرّد والتوضيح
التالي بالخصوص.
اولاَ: لا يغيب على الأخ زيدان أن هناك فارقاً كبيراً بين كلمتي
"توضيح" و "تصويب". وكنت أتمني لو أستعمل الأخ زيدان كلمة "توضيح" وليس
"تصويب" لتوصيف ما كتبه لأنه ليس فيما أورده ما يتضمن تصويباً لما سبق لي
أن قلته خلال لقاءغرفة ليبيا المستقبل على البالتوك مساء 27 نوفمبر 2010م.
ثانياً: يعلم الجميع أن أخي عزات يوسف المقريف مُغيّب في ليبيا مع الأخ
المجاهد جاب الله حامد مطر منذ مارس 1990م ومن ثمّ فليس بِمقدوري أن أطلب
شهادته بشأن ما نسبه إليه الأخ زيدان من دور في موضوع اللقاء مع السيد
يونس بالقاسم رحمه الله. وكنت أتمني لو قام الأخ زيدان بذكر إسم الشخص
الأخر الذي وصفه "بأنه شخصية قيادية مهمة ومرموقة في الجبهة" وكان ايضاّ
حاضراً للقاء مع السيد يونس بالقاسم، حتي يمكن الإستفادة من شهادته في هذا
الخصوص.
ثالثاً: إن ما ذكره الأخ زيدان في" تصويبه" لايناقض ما ورد على لساني
خلال حديثي في لقاء البالتوك والذي مفاده أن لقائي مع السيد يونس بالقاسم
كان (بترتيب وبعلم) السيد علي زيدان. فالسيد علي زيدان هو الذي قام بحجز
الهوتيل الذي التقيت فيه بالسيد يونس، (بمدينة ميونخ بألمانيا التي لم
أزرها من قبل وكانت تلك أخر زيارة قمت بها إليها)، وهو الذي سبقني إلى
الهوتيل وتأكد من وجود السيد يونس وحده فيه (كإحتياط أمني) ، وهو الذي عاد
اِليّ وأخذني إلي الهوتيل حيث جري الإجتماع بيني وبين السيد يونس، وهو
الذي عاد، بعد أن تّم الإجتماع، إلى السيد يونس من باب المجاملة وسؤاله عن
إنطباعه حول الإجتماع. وهذا ما قصدته في حديثي بـ(الترتيبات).
رابعاً: قد يكون أخي عزات والعضو الأخر في الجبهة قد إلتقيا عَرضاً في
مطار زيوريخ بالسيد يونس بالقاسم (وفقاً لما ذكره الأخ علي زيدان) وكان
ذلك اللقاء العارض بداية التفكير في إتصالات الجبهة بالسيد يونس بالقاسم،
ولكن السؤال الذي يحيرني كثيراً هو لماذا عندما قررت من جانبي اللقاء
بالسيد يونس إصطحبت معي الأخ علي زيدان ولم اصطحب معي واحداً من هذين
الأخوين المذكورين مع العلم بأن الأخ زيدان لم يكن يتكلم اللغة الألمانية،
ولم يكن يقيم في المانيا (بل كان مقيماً في مصر) ولم يكن يعرف السيد يونس
بالقاسم من قبل(كما قال)؟ وسؤال أخر مرتبط بهذا السؤال وهو لماذا اصطحبت
معي السيد علي زيدان من مصر إلى ميونخ، هل هو لمجرد تقديمه بإسمه الكامل
إلى السيد يونس بالقاسم؟ أم لكي يقوم بترتيبات اللقاء التي أشرت إليها
سابقاً وعنيتها في حديثي بالبالتوك؟
خامساً: أرى ضرورة التذكير بأن هذا اللقاء بيني وبين السيد يونس
بالقاسم كان اللقاء الوحيد، وقد تم في أعقاب الغارة الأمريكية على ليبيا
(أبريل 1986م)، ولم الىتقى به كموفد من قبل النظام للحوار معي. كانت قد
وصلتنا في الجبهة المعلومات التي تؤكد ان السيد يونس بالقاسم بصدد مفاصلة
النظام واللجوء إلى ألمانيا (وهو ما حدث فعلاً فيما بعد وبقى السيد يونس
بالقاسم في المانيا عدة سنوات إلى أن تم إستدراجه إلى تونس ثم خطف منها
إلى ليبيا وأُودع السجن حتى وفاته). وكانت الفكرة هي أن تستفيد الجبهة مما
يمكن أن يكون لديه من معلومات هامة تفيد البرامج النضالية للجبهة الوطنية
لإنقاذ ليبيا.
سادساً: أعود واؤكد جوهر ما ورد في حديثي بالبالتوك يوم 27/11/2010 وهو
أنني منذ فاصلت نظام القذافي في 31/7/1980 لم التق شخصياً، بشكل مباشر أو
غير مباشر، مع أي مسؤول ليبي أو غير ليبي كنت أعلم مسبقاً أنه موفد إليّ
من قبل نظام القذافي. وبعبارة أخرى لم تكن لي في الماضي، ولن تكون لي
مُستقبلاً بإذن الله آي حوارات أو لقاءات مباشرة أو غير مباشرة مع أي من
رموز النظام. وإن اللقاءات التي وقعت وأشرت إليها في حديثي بالبالتوك إما
وقعت عَرضاً (كما حدث بيني وبين وزير العدل الأسبق محمد علي الجدي في صالة
الإنتظار بمطار زيوريخ)، أو بمبادرة منا في الجبهة من أجل إقناع هؤلاء
الأشخاص الذين التقيتهم بإتخاذ موقف معلن ضد النظام.
كنت أتمني ألا أخوض في هذه التفاصيل لولا ما نشره الأخ الكريم علي
زيدان وأعطي فيه الإنطباع بأن ما ذكرته في حديثي بالبالتوك بشأن هذه
الواقعة لم يكن صحيحاً. إنني أقبل كلماته "توضيحاً" ولا أقبلها "تصويباً".
وفي الختام أضرع إلى الله سبحانه وتعالى أن يهدينا جميعاً سواء السبيل.
محمد يوسف المقريف1/12/2010
======================================
فرد عليه زيدان بتصويب آخر و اصر على كلمة تصويب للتاريخ
======================================
( تصويب من علي زيدان )
( تصويب آخر )
اطلعت على رد الدكتور محمد يوسف المقريف على تصويبي الأول والذي نشر
يوم 1 ديسمبر 2010م في بعض المواقع الليبية على الشبكة، وقد جاء في معرض
رده ما يستوجب التصويب، وعليه أؤكد الآتي:-
1 – لم يكن غائبا عني أن السيد عزات المقريف مغيب، بل قد اشرت في
تصويبي الأول إلى وضعه، وسألت الله أن يفرّج كربته. كما أؤكد مجددا أن
السيد عزات هوالذي تولّى ترتيب هذا اللقاء بين الدكتورالمقريف والسيد
بلقاسم، واتحمّل مسؤولية ذلك أمام الله قبل الناس.
2 – إن الشخصية القيادية المرموقة بالجبهة التي جئت على ذكرها في
التصويب الأول هوالسيد المناضل محمد فائز عبد العزيز جبريل، ولأن اسمه قد
ورد أيضا في ذات مقابلة غرفة ليبيا المستقبل، وفي سياقات ظننتها سلبية،
فرأيت من الحكمة الإشارة إليه دون ذكر اسمه حتى لا يفهم البعض أني اصطاد
في الماء العكر. وإن كان من المتعذر الاستماع إلى شهادة السيد عزات في هذا
الشأن، فالسيد فائز حفظه الله معروف، والاتصال به ميسور، وبإمكان من شاء
الاتصال به، والاستفسار منه عن صحة ما ذكرت.
3 – أؤكد أنه لم تكن لي سابق معرفة بالسيد يونس بلقاسم، ولم تربطني به
زمالة عمل، أو جوار، أو حتى الإنتماء إلى منطقة واحدة، فضلا عن فارق السن.
وبالتالي يستحيل أن يكون بمقدوري ترتيب لقاء بينه وبين الدكتور المقريف،
أخذا في الاعتبار الحساسية الأمنية التي تحيط بالرجلين.
4 – أؤكد على أني كنت مقيما في القاهرة في تلك الآونة، وعلى أني رافقت
الدكتور المقريف إلى هذا اللقاء بناء على طلبه. وبالمناسبة فهذه لم تكن
المرة الأولى ولا الأخيرة التي أرافقه فيها الى لقاءات لم اقم بترتيبها،
وذلك للعلاقة التي جمعتني به، ولطبيعة مهامي التنظيمية كأمين لأمانة
اللجنة التنفيذية التي يترأسها الأمين العام، والمعاصرون لتلك الحقبة من
قيادات الجبهة يشهدون على صحة هذا لأمر.
5 – وكما ذكرت في تصويبي الأول فإن السيد يونس بلقاسم له آصرة قرابة
بآل يوسف المقريف، حيث أن السيدة خيرية الشريف حرم السيد يونس بلقاسم
تربطها قرابة بالدكتور محمد المقريف من جهة الأم، وبين الأسرتين تواصل
ومعرفة، الأمر الذي جعل بمقدور السيد عزات ترتيب هذا اللقاء، كما جعل ايضا
الدكتور المقريف يقدم على اللقاء باطمئنان. ومن ثم لم نقم بأي ترتيب أمني
غير الإحتياط والتكتم، لأن الدكتور المقريف كان واثقا من أن السيد بلقاسم
لن يتسبب في أذيته، وقد كان مصيبا في تقديراته.
ونتيجة لهذا الإطمئنان وتلك الثقة فكل الذي اقتضاه اللقاء أن اتصل
الدكتور المقريف بالسيد بلقاسم هاتفيا، وجاءنا الأخير بالفندق. وبالتالي
لم يستدع الأمر أي من التحوطات الأمنية التي جاءت في رد الدكتور على
تصويبي.
6 - انقطع بيني وبين الدكتور المقريف التواصل منذ سنة 1996م، وخلال هذه
الفترة حاولت أن لا أدخل في أي سجال، والتزمت الصمت، ولم أذكر أحدا إلا
بخير، وأحمد الله أني لم أنزلق إلى أي منازعة أو ملاسنة. غير أن الكيفية
التي أورد بها الدكتور المقريف اسمي في المقابلة المذكورة، سواء من حيث
النبرة أو الصيغة التي ذكرت بها، أو الكيفية التي أقحم بها اسمي في
الحديث، وهو ليس في سياقه، كل ذلك يمكن أن يفهم على أنه إيحاء إلى المستمع
بأمر يسيء إليّ. وهذا هو ما اقتضى مني أن أصوّب ما استوجب تصويبه احقاقا
للحق.
7 – جاء ايضا في رد الدكتور المقريف أن تلك الرحلة إلى ميونخ كانت هي
زيارته الأولى والأخيرة لها، وأصوبه في ذلك فأقول أنه زار ميونخ عدة مرات
غير تلك الزيارة :-
أ – زيارة الى مدينة ميونخ يوم 1 ديسمبر 1988م، في إطار حملة لجمع دعم
مالي لمشروع تشاد. ويشهد على هذه الزيارة شخصان أحدهما في ألمانيا والآخر
هو الأخ عاشور الشامس، الذي أبلغه الدكتور المقريف عن خبر الحصول على ذلك
الدعم هاتفيا، وقبل مغادرة الدكتور المقريف لمدينة ميونخ.
ب – زيارة أخرى إلى ميونخ في آواخر سبتمبر 1989م، وكان معي والدي رحمه الله، وقابله الدكتور المقريف في تلك الزيارة في بيتي.
ج – زيارة أخرى في نوفمبر 1989 لحضور اجتماع لأعضاء منطقة ألمانيا، وتم
الاجتماع في إحدى ضواحي مدينة ميونخ، والإخوة أعضاء الجبهة في ألمانيا
الذين حضروا الاجتماع لازالوا على قيد الحياة.
د – زيارة أخرى الى مدينة ميونخ في فبراير 1993م، جاء فيها الدكتور
المقريف خصيصا من أمريكا للقاء أحد أعضاء الجبهة، الذي كان قد عاد إلى أرض
الوطن وجاء في زيارة إلى ألمانيا، وهومعروف ومايزال على قيد الحياة، حفظه
الله ورعاه. وقد كان في استقبال الدكتور المقريف معي في مطار ميونخ السيد
منصور عبد المجيد سيف النصر، الذي صادف أنه كان في زيارة إلى ألمانيا في
نفس الفترة.
كل هذه الزيارات شهودها أحياء موجودون بالخارج، أوردتها هنا تصويبا للدكتور المقريف، دفعا لأي إيحاءات مقصودة أو محتملة.
ختاما، لقد اتصلت قبل كتابتي هذين التصويبين بعدد من الإخوة رفاق
النضال في الجبهة، بعضهم قد استقال من التنظيم والبعض الآخر لا يزال على
عضويته العاملة في التنظيم، وذلك لاستشارتهم والاستئناس برأيهم، فنصحني
غالبيتهم بكتابه تصويب لما ورد في حقي.
وقد حاولت جاهدا أن اجتنب أي مفردات جارحة أو خارجة عن السمت الذي عرفه
عني إخواني في الجبهة، ولم يكن استعمالي لكلمة التصويب نابعا عن جهل
بالفارق بينها وبين كلمة التوضيح، وكذلك لم يقصد به البتة الحط من قدر
الدكتور المقريف أو الطعن فيه. كل ما في الأمر أن ما أورده الدكتور
المقريف في لقائه في غرفة ليبيا المستقبل لم يكن مبهما يقتضي التوضيح، بل
كان غير صحيح مما استوجب التصويب، هدانا الله جميعا الى سبل الرشاد.
علي زيدان02/12/2010م
larbi-
- الجنس :
عدد المساهمات : 14309
نقاط : 33523
تاريخ التسجيل : 27/09/2011
. :
. :
رد: عبدو الهوني :: تاريخ جبهة المقريف ( ملاسنات الكترونية بين المقريف و زيدان )
شكرا لك اخي العربي الحر
????- زائر
رد: عبدو الهوني :: تاريخ جبهة المقريف ( ملاسنات الكترونية بين المقريف و زيدان )
صدق من سماكم حزمة الكرناف يا كمشة عصابة مخانب وخونة
نتنفس من الأخضر-
- الجنس :
عدد المساهمات : 23128
نقاط : 35273
تاريخ التسجيل : 16/09/2011
. :
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا: خلاص الليبيين كبودها درهت
رد: عبدو الهوني :: تاريخ جبهة المقريف ( ملاسنات الكترونية بين المقريف و زيدان )
حياتهم كلها تآمر وحفر وكذب وتلفيق .
وهاهم اليوم يحكمون ليبيا فماذا تروها ؟ سلاطة م الاخير
وهاهم اليوم يحكمون ليبيا فماذا تروها ؟ سلاطة م الاخير
بلد الطيوب-
- الجنس :
عدد المساهمات : 10027
نقاط : 19822
تاريخ التسجيل : 22/12/2011
. :
. :
رد: عبدو الهوني :: تاريخ جبهة المقريف ( ملاسنات الكترونية بين المقريف و زيدان )
والله صدقت بلد الطيوب صح لسانك نعم سلاطة مشكلة بالأوان المقرفة الله يجيب أخرتهم السذج المرتزقة الزنادقةبلد الطيوب كتب:حياتهم كلها تآمر وحفر وكذب وتلفيق .
وهاهم اليوم يحكمون ليبيا فماذا تروها ؟ سلاطة م الاخير
أخت سيف-
- الجنس :
عدد المساهمات : 1603
نقاط : 11233
تاريخ التسجيل : 19/05/2012
بطاقة الشخصية
زنقتنا: 69
رد: عبدو الهوني :: تاريخ جبهة المقريف ( ملاسنات الكترونية بين المقريف و زيدان )
بلد الطيوب كتب:حياتهم كلها تآمر وحفر وكذب وتلفيق .
وهاهم اليوم يحكمون ليبيا فماذا تروها ؟ سلاطة م الاخير
صخور ليبيا-
- الجنس :
عدد المساهمات : 5022
نقاط : 14991
تاريخ التسجيل : 19/09/2011
مواضيع مماثلة
» عبدو الهوني ارشيف جبهة المقريف ( استقالة امحمد محمد الثويبتي )
» عبدو الهوني :
» عبدو الهوني :: ارشيف معارض سابق 1
» عبدو الهوني :: ارشيف معارض سايق 2
» حرب الكترونية كبيرة
» عبدو الهوني :
» عبدو الهوني :: ارشيف معارض سابق 1
» عبدو الهوني :: ارشيف معارض سايق 2
» حرب الكترونية كبيرة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 14:40 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى فرسان اليمن
الأربعاء 20 نوفمبر - 20:28 من طرف larbi
» تخاذل أمّة
الجمعة 15 نوفمبر - 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي