انتصار للحب الطاهر
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
انتصار للحب الطاهر
انتصارٌ للحبِّ الطَّاهر
عبد الله ضراب – الجزائر
القصيدة
تنويه بطهارة العلاقة بين الرجل والمراة في الاسلام ، وتنتقد الحبّ
الحيواني المنتشر هذه الايام بين الشباب المتغرِّب المنسلخ من دينه وعروبته
وقيمه
***
يا أيُّها الزَّمنُ الموْبوءُ بالوَهَنِ = قم واحتضن قلماً قد ذاب في الحَزَنِ
أسْعفْهُ قد عبَثتْ ريحُ البُغاةِ به = أردته في حُفَرِ الأدناس والعَفَنِ
الطُفْ بصاحبه المكبوتِ من كَتَمُوا = في صدره شجَنَ الآلام والإحَنِ
حسبي من الوجعِ المخبوءِ ما عملتْ = يد المصائب في قلبي وفي بدني
حسبي فقد سكنت في القلب محرقة ٌ = جمر الصَّبابة لا يبلى ولا يبِنِ
مالي أخوض بيمٍّ كنت آنفُه = مالي غرقت بذا المستنقع الأسِنِ
مالي أصبُّ قريضَ الضَّادِ في عَبثٍ = لا لست أعبثُ حَرُّ الوجدِ زعزعني
***
قد هزَّ جسمي وروْعي دمعُ والهة ٍ = تذري الدُّموع تسابيحا من الجُفُنِ
صادت فؤادي بلحظٍ ظلَّ يرشقُه = وحَبِّ طلٍّ على الخدَّينِ مُحْتَتِنِ
فانهالَ حُباًّ كما سالت مدامعُها = وشفَّ جسمي حريقُ الشوقِ والشَّجَنِ
من لي إليها فقد عُلِّقتُها رغِماً = والشوق أوَّاهُ أشجاني وعذَّبني
وا كَمْ كتمتُ وكم صابرت ُمُحتسبا = لكنَّ حَشْرَجَةَ الأشواق تفضحُني
هيهات غيَّرَ طولُ الصدِّ طيبتَها = فالهجرُ يمتدُّ وا لَهْفِي ووا حَزَني
بانتْ وبِنَّا فلا الأيَّامُ تجمعنا = ولا التَّصبُّرُ بعد الهجرِ يُسعفُني
كانت ملاكاً كأنَّ الرُّوحَ أدَّبها = تنهَلُّ حُسناً كورقاءٍ على فنَنِ
بيضاءُ ، خَفْراءُ ، قُرْصُ الشَّمس وَجْنتُها = بالسَّمْتِ والصَّمتِ والأخلاق تأسرُني
فِعلُ خطاها برَوْعي حين مِشيتها = فعلُ الغواربِ يوم الرَّوْع بالسُّفُنِ
مكنونة ُ البيتِ مِحصانٌ مُأدَّبة ٌ = لباسُها السِّترُ والتَّقوى فلا تَهُنِ
عند المرور تحطُّ الرَّأس مُطرقة ً = كيما تُجانبُ عَينَيْها عن العُيُنِ
أرنو لمسكنها شوقاً وبي ولَه ٌ = عَلِّي أصادفُ حول المسكنِ سَكَنِي
عَلِّي أخفِّفُ أشجاني برؤيتها = من رام رؤيتها يشقى ويفتتِنِ
عَلِّي أبثُّ إليها قبل خاتمتي = عُذري لترحمني يوما وتعذرَني
يا حسرة العمْرِ ما قرَّت مضاجعُنا = منذ افترقنا وفرَّ النَّومُ من جُفُنِي
همُّ التَّفرُّق ما أبقى لنا أملاً = في هوَّة البؤسِ وارانا بلا كَفَنِ
يا بسمة السَّعدِ عودي في الهوى دَنِفاً = يُرجى شفاؤُه ُمن بَسَّامِكِ الحَسَنِ
أوا فتاتاهُ ها قد جئت معتذرا = إنِّي قسوت لأنَّ الدَّهرَ قيَّدني
لا تحسبيني بخلتُ بالهوى، أبداً = إنِّي خشيت عليك الكاشح الأفِنِ
وأنت بنت بيوت الدَّلِّ ناعمة ٌ = وكنت حرًّا قليلُ المنِّ يقتلني
رِفقاً فخصمُك هان اليوم من شَغَفٍ = من رام وصلك قد يهنأ وقد يَهُنِ
تلكم دموع الذي ظلَّت صبابتُه = تُذري القوافيَ مثل الوابلِ الهَتِنِ
تلكم حُشاشة متْبولٍ يموتُ هوىً = قد صار مُنزوياً في حفرة الغِبنِ
تلكم عصارة قلبٍ ذاب من دَنَفٍ = أهدي لقاتلتي .. وهل ستعرفني ؟
***
الحُبُّ حقٌّ فرَبُّ النَّاس قدَّرهُ = يحدو البرايا من الجنسين للسَّكنِ
يحدو الأنام الى ملئ الدُّنا بشرا = لكن بشرعٍ من الآيات والسُّننِ
إنِّي صدوقٌ أعزُّ الحِبَّ مُحتسباً = صَبري ووَجدي ونارُ الشَّوق تُحرقني
فإن وصلتُ فشرع الله جامعُنا = وإن حُرمت فحبلُ الصَّبر يعصمُني
حُبٌّ طهورٌ وتقوى الله غايتُه = حبُّ الحليلة دينٌ وارفُ المِننِ
إنَّ المُحبَّ بصدقٍ صائنٌ حذِرٌ = يفدي الحبيبَ ولا يرميه للظُّنُنِ
تبًّا لجيلٍ أهان الحبَّ من سفهٍَ = كالحُمْرِ يأتي شنيعَ الفعل في العَلَنِ
كالحُمْرِ أضحى بلا ذوقٍ ولا خُلُقٍ = حِلسَ المخازي صفيقَ الوجهِ بالعفَنِ
زعْمُ التَّحرُّرِ والتَّطويرِ أورده = خزيَ الرَّذيلة والإسفاف والفتَنِ
زعْمُ التَّقدُّم ويح الجيلِ أنزله = بين البهائم في المستنقع الأسِنِ
كلاّ وكلاّ بنات الوحش ما ركبتْ = حمقا كهذا على مرأى من العُيُنِ
***
قم للفضيلة يا جيل الهوى فزِعاً = وابغ السَّلامةَ في آياتكَ الحُصُنِ
شرِّقْ بنفسك فالتَّغريبُ مذبحة ٌ = للعرضِ والدِّينِ والأخلاق والوطنِ
قُمْ قبل ليلٍ من الإخزاء مُعتكِرٍ = قد حطَّ حقاًّ بكلكالٍ على الدِّمنِ
يا ناظم اللَّغو والتَّخريف مُبتدرا = بثَّ الرَّذيلة ِعبر الأرض والزَّمنِ
هَلاَّ سموتم بأشواق مُقدَّسةٍ = عواطفِ النُّبْلِ عطرِ المنطقِ الحسَنِ
بُثُّوا الفضيلة ردُّوا اللَّيلَ عن غدكمْ = صدُّوا الرَّذيلة دربَ الموقف النَّتِنِ
عبد الله ضراب – الجزائر
القصيدة
تنويه بطهارة العلاقة بين الرجل والمراة في الاسلام ، وتنتقد الحبّ
الحيواني المنتشر هذه الايام بين الشباب المتغرِّب المنسلخ من دينه وعروبته
وقيمه
***
يا أيُّها الزَّمنُ الموْبوءُ بالوَهَنِ = قم واحتضن قلماً قد ذاب في الحَزَنِ
أسْعفْهُ قد عبَثتْ ريحُ البُغاةِ به = أردته في حُفَرِ الأدناس والعَفَنِ
الطُفْ بصاحبه المكبوتِ من كَتَمُوا = في صدره شجَنَ الآلام والإحَنِ
حسبي من الوجعِ المخبوءِ ما عملتْ = يد المصائب في قلبي وفي بدني
حسبي فقد سكنت في القلب محرقة ٌ = جمر الصَّبابة لا يبلى ولا يبِنِ
مالي أخوض بيمٍّ كنت آنفُه = مالي غرقت بذا المستنقع الأسِنِ
مالي أصبُّ قريضَ الضَّادِ في عَبثٍ = لا لست أعبثُ حَرُّ الوجدِ زعزعني
***
قد هزَّ جسمي وروْعي دمعُ والهة ٍ = تذري الدُّموع تسابيحا من الجُفُنِ
صادت فؤادي بلحظٍ ظلَّ يرشقُه = وحَبِّ طلٍّ على الخدَّينِ مُحْتَتِنِ
فانهالَ حُباًّ كما سالت مدامعُها = وشفَّ جسمي حريقُ الشوقِ والشَّجَنِ
من لي إليها فقد عُلِّقتُها رغِماً = والشوق أوَّاهُ أشجاني وعذَّبني
وا كَمْ كتمتُ وكم صابرت ُمُحتسبا = لكنَّ حَشْرَجَةَ الأشواق تفضحُني
هيهات غيَّرَ طولُ الصدِّ طيبتَها = فالهجرُ يمتدُّ وا لَهْفِي ووا حَزَني
بانتْ وبِنَّا فلا الأيَّامُ تجمعنا = ولا التَّصبُّرُ بعد الهجرِ يُسعفُني
كانت ملاكاً كأنَّ الرُّوحَ أدَّبها = تنهَلُّ حُسناً كورقاءٍ على فنَنِ
بيضاءُ ، خَفْراءُ ، قُرْصُ الشَّمس وَجْنتُها = بالسَّمْتِ والصَّمتِ والأخلاق تأسرُني
فِعلُ خطاها برَوْعي حين مِشيتها = فعلُ الغواربِ يوم الرَّوْع بالسُّفُنِ
مكنونة ُ البيتِ مِحصانٌ مُأدَّبة ٌ = لباسُها السِّترُ والتَّقوى فلا تَهُنِ
عند المرور تحطُّ الرَّأس مُطرقة ً = كيما تُجانبُ عَينَيْها عن العُيُنِ
أرنو لمسكنها شوقاً وبي ولَه ٌ = عَلِّي أصادفُ حول المسكنِ سَكَنِي
عَلِّي أخفِّفُ أشجاني برؤيتها = من رام رؤيتها يشقى ويفتتِنِ
عَلِّي أبثُّ إليها قبل خاتمتي = عُذري لترحمني يوما وتعذرَني
يا حسرة العمْرِ ما قرَّت مضاجعُنا = منذ افترقنا وفرَّ النَّومُ من جُفُنِي
همُّ التَّفرُّق ما أبقى لنا أملاً = في هوَّة البؤسِ وارانا بلا كَفَنِ
يا بسمة السَّعدِ عودي في الهوى دَنِفاً = يُرجى شفاؤُه ُمن بَسَّامِكِ الحَسَنِ
أوا فتاتاهُ ها قد جئت معتذرا = إنِّي قسوت لأنَّ الدَّهرَ قيَّدني
لا تحسبيني بخلتُ بالهوى، أبداً = إنِّي خشيت عليك الكاشح الأفِنِ
وأنت بنت بيوت الدَّلِّ ناعمة ٌ = وكنت حرًّا قليلُ المنِّ يقتلني
رِفقاً فخصمُك هان اليوم من شَغَفٍ = من رام وصلك قد يهنأ وقد يَهُنِ
تلكم دموع الذي ظلَّت صبابتُه = تُذري القوافيَ مثل الوابلِ الهَتِنِ
تلكم حُشاشة متْبولٍ يموتُ هوىً = قد صار مُنزوياً في حفرة الغِبنِ
تلكم عصارة قلبٍ ذاب من دَنَفٍ = أهدي لقاتلتي .. وهل ستعرفني ؟
***
الحُبُّ حقٌّ فرَبُّ النَّاس قدَّرهُ = يحدو البرايا من الجنسين للسَّكنِ
يحدو الأنام الى ملئ الدُّنا بشرا = لكن بشرعٍ من الآيات والسُّننِ
إنِّي صدوقٌ أعزُّ الحِبَّ مُحتسباً = صَبري ووَجدي ونارُ الشَّوق تُحرقني
فإن وصلتُ فشرع الله جامعُنا = وإن حُرمت فحبلُ الصَّبر يعصمُني
حُبٌّ طهورٌ وتقوى الله غايتُه = حبُّ الحليلة دينٌ وارفُ المِننِ
إنَّ المُحبَّ بصدقٍ صائنٌ حذِرٌ = يفدي الحبيبَ ولا يرميه للظُّنُنِ
تبًّا لجيلٍ أهان الحبَّ من سفهٍَ = كالحُمْرِ يأتي شنيعَ الفعل في العَلَنِ
كالحُمْرِ أضحى بلا ذوقٍ ولا خُلُقٍ = حِلسَ المخازي صفيقَ الوجهِ بالعفَنِ
زعْمُ التَّحرُّرِ والتَّطويرِ أورده = خزيَ الرَّذيلة والإسفاف والفتَنِ
زعْمُ التَّقدُّم ويح الجيلِ أنزله = بين البهائم في المستنقع الأسِنِ
كلاّ وكلاّ بنات الوحش ما ركبتْ = حمقا كهذا على مرأى من العُيُنِ
***
قم للفضيلة يا جيل الهوى فزِعاً = وابغ السَّلامةَ في آياتكَ الحُصُنِ
شرِّقْ بنفسك فالتَّغريبُ مذبحة ٌ = للعرضِ والدِّينِ والأخلاق والوطنِ
قُمْ قبل ليلٍ من الإخزاء مُعتكِرٍ = قد حطَّ حقاًّ بكلكالٍ على الدِّمنِ
يا ناظم اللَّغو والتَّخريف مُبتدرا = بثَّ الرَّذيلة ِعبر الأرض والزَّمنِ
هَلاَّ سموتم بأشواق مُقدَّسةٍ = عواطفِ النُّبْلِ عطرِ المنطقِ الحسَنِ
بُثُّوا الفضيلة ردُّوا اللَّيلَ عن غدكمْ = صدُّوا الرَّذيلة دربَ الموقف النَّتِنِ
علي عبد الله البسامي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 3979
نقاط : 18047
تاريخ التسجيل : 22/05/2011
. :
رد: انتصار للحب الطاهر
يقور عنترة بن شداد الشاعر والفارس المعروف في الجاهلية قبل الاسلام
ما اسْتَمْتُ أُنثى نفسَها في موْطنٍ
حتى أُوَفّي مَهرها مَوْلاها
ولما رزأْتُ أخا حِفاظٍ سِلْعَة ً
إلاّ له عندي بها مِثْلاها
وأَغُضُّ طرفي ما بدَتْ لي جارَتي
حتى يُواري جارتي مأْواها
إني امرؤٌ سَمْحُ الخليقة ِ ماجدٌ
لا أتبعُ النفسَ اللَّجوجَ هواها
ولئنْ سأَلْتَ بذاكَ عبلة َ خَبَّرَتْ
أن لا أريدُ من النساءِ سواها
وأُجيبُها إمَّا دَعتْ لِعَظيمة ٍ
وأعينها وأكفُّ عَّما ساها
هكذا
كان شباب العرب حتى في الجاهلية ( فروسية ورجولة واخلاق ) اما اليوم
فشبابنا صار يمثل ابشع صور الدناءة والجبن وسوء الاخلاق بسبب اتباعه للغرب
فهاهم الليبيون العرب المسلمون يغتصبون جاراتهم المسلمات بكل صفاقة ووقاحة ويعتبرون ذلك عملا ثوريا بطوليا
الخزي والعار والنار لهم
ما اسْتَمْتُ أُنثى نفسَها في موْطنٍ
حتى أُوَفّي مَهرها مَوْلاها
ولما رزأْتُ أخا حِفاظٍ سِلْعَة ً
إلاّ له عندي بها مِثْلاها
وأَغُضُّ طرفي ما بدَتْ لي جارَتي
حتى يُواري جارتي مأْواها
إني امرؤٌ سَمْحُ الخليقة ِ ماجدٌ
لا أتبعُ النفسَ اللَّجوجَ هواها
ولئنْ سأَلْتَ بذاكَ عبلة َ خَبَّرَتْ
أن لا أريدُ من النساءِ سواها
وأُجيبُها إمَّا دَعتْ لِعَظيمة ٍ
وأعينها وأكفُّ عَّما ساها
هكذا
كان شباب العرب حتى في الجاهلية ( فروسية ورجولة واخلاق ) اما اليوم
فشبابنا صار يمثل ابشع صور الدناءة والجبن وسوء الاخلاق بسبب اتباعه للغرب
فهاهم الليبيون العرب المسلمون يغتصبون جاراتهم المسلمات بكل صفاقة ووقاحة ويعتبرون ذلك عملا ثوريا بطوليا
الخزي والعار والنار لهم
علي عبد الله البسامي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 3979
نقاط : 18047
تاريخ التسجيل : 22/05/2011
. :
رد: انتصار للحب الطاهر
الله الله يا شاعرنا ~ الحب الطهور الحب العفيف ما أحلي الحب الطاهر الصادق النابع من القلب الدافئ سلم يداك يا شاعر الزنقة روعة روعة شعر رائع عن الحب الطهور لقد دمعت عيناي الأثنتين حينما قرأت عن أنتصار الحب الطاهر اللهم ما أرزقنا يا الله حبآ طاهرآ وتمم علينا بالخير يا أرحم الرحمين وإنشاء الله ينتصر الحب الطهور تحياتي لشاعر الزنقة دمت من البطال
أخت سيف-
- الجنس :
عدد المساهمات : 1603
نقاط : 11221
تاريخ التسجيل : 19/05/2012
بطاقة الشخصية
زنقتنا: 69
رد: انتصار للحب الطاهر
الله الله يا شاعرنا ما أجمل أن يعيش المرء أروع ما في الحياة أن يصادقه حبآ طاهرآ حارقآ قلبه يتلهف شوقآ لرؤيان الحبيب شعر روعة روعة عن الحب الطهور الصدوق النابع من القلب الدافئ بارك الله فيك يا شاعرنا لقد دمعت عيناي الأثنتين حينما قرأت عن الحب الطهور عن أنتصار الحب الطاهر وقد عشنا في زمنآ كثر فيه الفحش والرذائل لا يعرفون الحب يومآ لأنهم حيوانات متوحشه ~ وأه من الحب الطهور اللهم ما أرزقنا حبآ صادقآ طاهرآ يا الله وكمل علينا بالخير وإنشاء الله ينتصر الحب الطاهر تحياتي لشاعر الزنقة نورنا
أخت سيف-
- الجنس :
عدد المساهمات : 1603
نقاط : 11221
تاريخ التسجيل : 19/05/2012
بطاقة الشخصية
زنقتنا: 69
رد: انتصار للحب الطاهر
شكرا على طيب العبارات وصدقها
رزقك الله ما تتمنين من حب طهور وحبيب شكور والبسك لباس التقوى والنور
رزقك الله ما تتمنين من حب طهور وحبيب شكور والبسك لباس التقوى والنور
علي عبد الله البسامي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 3979
نقاط : 18047
تاريخ التسجيل : 22/05/2011
. :
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 16 نوفمبر - 15:09 من طرف علي عبد الله البسامي
» تخاذل أمّة
الجمعة 15 نوفمبر - 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي