سباق المسافات الطويلة بين الملفقين و«الطرشان في الزفة» الهدف الإمبريالي في سورية طي راية الممانعة المانعة للتفريط بالأرض والحقوق, وفي مالي نهب خيراتها المنجمية كاليورانيوم
صفحة 1 من اصل 1
سباق المسافات الطويلة بين الملفقين و«الطرشان في الزفة» الهدف الإمبريالي في سورية طي راية الممانعة المانعة للتفريط بالأرض والحقوق, وفي مالي نهب خيراتها المنجمية كاليورانيوم
وجد التلفيق الفظ القائل «بأن الحكومة السورية هي من قصفت جامعة حلب», أذنا مصغية في واشنطن, فبنت عليه سياسيا لتعطيل إعلان جنيف 30/6/2012.
وهذا يلطخ سمعة الولايات المتحدة بالاستنسابية, الفظة كذلك, التي تنصرف إلى مباركة الإرهاب حين ينال من أعدائها كسورية. أما إذا نال من مصالحها هي ومصالح حلفائها, فتعلن الحرب عليه.
وفي دوامة هذه الاستنسابية, يزدهر النفاق الإمبريالي, وتدفع الشعوب الثمن من دماء بنيها, ومن عدم الاستقرار, ومن مواردها وخيراتها.
وقد واكبت هذه الدوامة الأزمة في سورية منذ عامين. وهي تتجدد الآن في دولة مالي, على قاعدة قانون وحدة وصراع الأضداد, الذي يفسر المفارقة في تحالف الإمبرياليين (واشنطن- لندن- باريس) مع الإسلام السياسي في سورية, ومحاربته في مالي.
ففي سورية أفرطت الدول الإمبريالية في إسناد الإسلام السياسي, وفيه متفرعات «القاعدة», بالرجال والمال والسلاح, ضمن خطاب يعدُّ الإرهابيين «مناضلين من أجل الحرية»!!!.
وفي مالي يعتمد الإمبرياليون خطابا حيال متفرعات «القاعدة», مختلفا تماما, يسميهم إرهابيين... الخ.
والمفارقة هنا هي من نوع محاولة جمع الصيف والشتاء على سطح واحد.
بيد أن الشائن في هذه الاستنسابية لا يلطخ سمعة الإمبرياليين وحدهم, بل هو فاضح لكل من ينخرط في المشي على الإيقاع الإمبريالي, سواء في سورية, أو في مالي, أو في أي بقعة من أصقاع الدنيا.
«الشيوخ» الإسلامويون الذين, بفتاويهم, أباحوا هدر الدم السوري, كالقرضاوي, وأسبغوا الشرعية الإسلامية على التوحش الوهابي في توظيف التكفير لأغراض سياسية متطابقة مع العدوانية الأمريكية, وجدوا أنفسهم أمام مأزق نظري متكون من المسافة الشاسعة بين التهليل للدعم الإمبريالي للإرهاب الإسلاموي في سورية, بالتزامن مع النواح على حرب الإمبرياليين على الإسلامويين في مالي.
وفي تلافيف هذا المأزق ينشأ السبب الموجب لتوصيفهم بأنهم «طرشان في الزفة», بامتياز.
الأصل في المثل الشعبي «زي الأطرش في الزفة», حسب اللهجة المصرية, أنه لا يدري ما يجري حوله. وهذا يصح في ذوي القراءات الخرقاء للجبلّة العدوانية, الأصيلة وحدها في النظام الإمبريالي العالمي.
ولقد قدمت الولايات المتحدة, بوصفها القائد الآمر الناهي في المعسكر الإمبريالي, ومتفرعاته مثل «الكيان الصهيوني», ما يكفي من أدلة الاثبات, على أنها تناصب العرب والمسلمين كما شعوب العالم قاطبة, عداء ممتدا, يتخلله وقت مستقطع, لإحكام استدراج «الطرشان في الزفة» إلى تلبية متطلباتها السياسية.
والشاهد ماثل في الاستنسابية الأمريكية في التعامل مع الإسلام السياسي في سورية ومالي معا.
إذ إن لواشنطن هدفا لا تحيد عنه خلف هذه الاستنسابية, على ما تحفل به من مفارقات.
فهي تدعم الارهاب الإسلاموي الناشط ضد سورية, بما فيه إرهاب «القاعدة» بمسمياته المتعددة, مثل «جبهة النصرة», من دون أن يخفض إدراج «النصرة» على لائحة الارهاب, مستوى هذا الدعم, لهدف لا تخطئه عين, وهو تخريب سورية لإكراهها على طي راية الممانعة المانعة للتفريط العربي الشامل بالأرض والحقوق العربية, والفلسطينية بخاصة.
وهي, ومعها فرنسا, تناهض الإسلام السياسي في «بلاد المغرب الإسلامي», بمسمياته «القاعدية» المتعددة, لتحقيق هدفين: عاجل وآجل: العاجل: ضمان السلاسة في نهب موارد مالي؛ المستعمرة الفرنسية السابقة, ولاسيما اليورانيوم. والآجل: تحضير مسرح العمليات الضروري لاستدراج الجزائر إلى «الربيع» الإمبريالي-الإسلاموي, الذي ضم ليبيا وتونس إلى قائمة الدول الفاشلة.
ولكل من الهدفين: العاجل والآجل, فريق العمل المتخصص لإنجاز المهمة, بمن في ذلك الفريق المكلف بـ«صناعة» التلفيق, الطامع في نشر ستار الدخان للتعمية عن محاور الحركة العدوانية, في ميادينها الاستخبارية واللوجستية والعسكرية الاجرائية.
وليست «صناعة» التلفيق المزدهرة حيال سورية, غير مسبوقة. بل تجد نظيرا لها على مدى تاريخ السياسة الإمبريالية التدخلية, كما حيال كوريا 1951-1953, وفييتنام 1964-1975.
وفي خصوص «حلقة اللاجئين السوريين» إلى دول الجوار هذه الأيام, يحاول مهندسو التلفيق الإمبريالي-الإسلاموي, النجاح في ما عزّ على الولايات المتحدة, إبان محاولة تهجير قبيلة «الهوانغ هوا» من شمال فييتنام إلى جنوبها 1967-1969, لعرقلة الأداء الوطني الفييتنامي المقاوم للغزاة.
في الوضع الحاضر يتمرد مهندسو التلفيق على ضوابط المحاكمة العقلية, حين يزعمون «أن الطيران الحربي السوري يقصف تجمعات الناس أمام الأفران»!!!.
ويتكئ هؤلاء المهندسون, في ترويج افتراءات كهذه, على صعوبة التحقق العياني المباشر والفوري الكفيل بدحض الافتراءات.
وهنا ينفتح المضمار في سباق المسافات الطويلة بين مهندسي التلفيق و«الطرشان في الزفة».
ففي هذا المضمار حقق مهندسو «صناعة» التلفيق نجاحات, منها توسيع دائرة «الطرشان في الزفة» الذين, بسبب تدني المحاكمة العقلية, أساؤوا قراءة استنسابية الإمبرياليين في الموقف من إرهاب الإسلام السياسي: ينتصرون له في سورية ويحاربونه في مالي!. يشكلون الحاضنة الواسعة الطيف لـ«ائتلاف الدوحة» و«مجلس اسطنبول», حتى بتنظيم مؤتمرات عنوانها «أصدقاء الشعب السوري»(!), لإعاقة الانطلاقة في حوار وطني, ينقذ سورية من العدوان, ويجدد شبابها.
ومعقد رهان مهندسي التلفيق, هو أن يكون مضمار السباق مع «الطرشان في الزفة», أطول من مضمار «داحس والغبراء», وبما تتشظى معه عافية سورية الوطنية, طبقا لأجندة الإمبرياليين, حتى مع التصويت بـ «لا» لقبول فلسطين عضوا مراقبا في هيئة الأمم المتحدة في 29/11 الماضي؛ و... «على عينك يا تاجر»!!! وعلى عينك يا خالد مشعل, المستبشر بانعكاسات ايجابية لـ«ربيع» التحالف الإمبريالي-الإسلاموي, على قضية فلسطين.
يقيناً أن صناعة التلفيق لا مستقبل لها. ودائرة «الطرشان في الزفة», في سورية وفي الجزائر وجوارها, إلى اضمحلال. فمن يستطيع تضليل بعض السوريين بعض الوقت, لا يستطيع تضليل كل السوريين طوال الوقت. وهذا يصح بصفة خاصة في موضوعة الذريعة التي احتلت الإمبريالية الفرنسية بسببها الجزائر: «كشاشة» الذباب!, لـ 132 عاما ابتداء من 1830, ويحاول الرئيس أولاند تجديد الزخم في الاشتغال على خط توريط الجزائر في حروب مع «القاعدة», لتفتيت النسيج المجتمعي الجزائري, في مجرى الاستدراج إلى «ربيع» امبريالي-إسلاموي آخر, كالذي يضرب سورية, حتى وإن عيّن السيد بان كي مون, القادم من كوريا المحتلة, السيد الأخضر الابراهيمي مبعوثا له في الجزائر!.
وهذا يلطخ سمعة الولايات المتحدة بالاستنسابية, الفظة كذلك, التي تنصرف إلى مباركة الإرهاب حين ينال من أعدائها كسورية. أما إذا نال من مصالحها هي ومصالح حلفائها, فتعلن الحرب عليه.
وفي دوامة هذه الاستنسابية, يزدهر النفاق الإمبريالي, وتدفع الشعوب الثمن من دماء بنيها, ومن عدم الاستقرار, ومن مواردها وخيراتها.
وقد واكبت هذه الدوامة الأزمة في سورية منذ عامين. وهي تتجدد الآن في دولة مالي, على قاعدة قانون وحدة وصراع الأضداد, الذي يفسر المفارقة في تحالف الإمبرياليين (واشنطن- لندن- باريس) مع الإسلام السياسي في سورية, ومحاربته في مالي.
ففي سورية أفرطت الدول الإمبريالية في إسناد الإسلام السياسي, وفيه متفرعات «القاعدة», بالرجال والمال والسلاح, ضمن خطاب يعدُّ الإرهابيين «مناضلين من أجل الحرية»!!!.
وفي مالي يعتمد الإمبرياليون خطابا حيال متفرعات «القاعدة», مختلفا تماما, يسميهم إرهابيين... الخ.
والمفارقة هنا هي من نوع محاولة جمع الصيف والشتاء على سطح واحد.
بيد أن الشائن في هذه الاستنسابية لا يلطخ سمعة الإمبرياليين وحدهم, بل هو فاضح لكل من ينخرط في المشي على الإيقاع الإمبريالي, سواء في سورية, أو في مالي, أو في أي بقعة من أصقاع الدنيا.
«الشيوخ» الإسلامويون الذين, بفتاويهم, أباحوا هدر الدم السوري, كالقرضاوي, وأسبغوا الشرعية الإسلامية على التوحش الوهابي في توظيف التكفير لأغراض سياسية متطابقة مع العدوانية الأمريكية, وجدوا أنفسهم أمام مأزق نظري متكون من المسافة الشاسعة بين التهليل للدعم الإمبريالي للإرهاب الإسلاموي في سورية, بالتزامن مع النواح على حرب الإمبرياليين على الإسلامويين في مالي.
وفي تلافيف هذا المأزق ينشأ السبب الموجب لتوصيفهم بأنهم «طرشان في الزفة», بامتياز.
الأصل في المثل الشعبي «زي الأطرش في الزفة», حسب اللهجة المصرية, أنه لا يدري ما يجري حوله. وهذا يصح في ذوي القراءات الخرقاء للجبلّة العدوانية, الأصيلة وحدها في النظام الإمبريالي العالمي.
ولقد قدمت الولايات المتحدة, بوصفها القائد الآمر الناهي في المعسكر الإمبريالي, ومتفرعاته مثل «الكيان الصهيوني», ما يكفي من أدلة الاثبات, على أنها تناصب العرب والمسلمين كما شعوب العالم قاطبة, عداء ممتدا, يتخلله وقت مستقطع, لإحكام استدراج «الطرشان في الزفة» إلى تلبية متطلباتها السياسية.
والشاهد ماثل في الاستنسابية الأمريكية في التعامل مع الإسلام السياسي في سورية ومالي معا.
إذ إن لواشنطن هدفا لا تحيد عنه خلف هذه الاستنسابية, على ما تحفل به من مفارقات.
فهي تدعم الارهاب الإسلاموي الناشط ضد سورية, بما فيه إرهاب «القاعدة» بمسمياته المتعددة, مثل «جبهة النصرة», من دون أن يخفض إدراج «النصرة» على لائحة الارهاب, مستوى هذا الدعم, لهدف لا تخطئه عين, وهو تخريب سورية لإكراهها على طي راية الممانعة المانعة للتفريط العربي الشامل بالأرض والحقوق العربية, والفلسطينية بخاصة.
وهي, ومعها فرنسا, تناهض الإسلام السياسي في «بلاد المغرب الإسلامي», بمسمياته «القاعدية» المتعددة, لتحقيق هدفين: عاجل وآجل: العاجل: ضمان السلاسة في نهب موارد مالي؛ المستعمرة الفرنسية السابقة, ولاسيما اليورانيوم. والآجل: تحضير مسرح العمليات الضروري لاستدراج الجزائر إلى «الربيع» الإمبريالي-الإسلاموي, الذي ضم ليبيا وتونس إلى قائمة الدول الفاشلة.
ولكل من الهدفين: العاجل والآجل, فريق العمل المتخصص لإنجاز المهمة, بمن في ذلك الفريق المكلف بـ«صناعة» التلفيق, الطامع في نشر ستار الدخان للتعمية عن محاور الحركة العدوانية, في ميادينها الاستخبارية واللوجستية والعسكرية الاجرائية.
وليست «صناعة» التلفيق المزدهرة حيال سورية, غير مسبوقة. بل تجد نظيرا لها على مدى تاريخ السياسة الإمبريالية التدخلية, كما حيال كوريا 1951-1953, وفييتنام 1964-1975.
وفي خصوص «حلقة اللاجئين السوريين» إلى دول الجوار هذه الأيام, يحاول مهندسو التلفيق الإمبريالي-الإسلاموي, النجاح في ما عزّ على الولايات المتحدة, إبان محاولة تهجير قبيلة «الهوانغ هوا» من شمال فييتنام إلى جنوبها 1967-1969, لعرقلة الأداء الوطني الفييتنامي المقاوم للغزاة.
في الوضع الحاضر يتمرد مهندسو التلفيق على ضوابط المحاكمة العقلية, حين يزعمون «أن الطيران الحربي السوري يقصف تجمعات الناس أمام الأفران»!!!.
ويتكئ هؤلاء المهندسون, في ترويج افتراءات كهذه, على صعوبة التحقق العياني المباشر والفوري الكفيل بدحض الافتراءات.
وهنا ينفتح المضمار في سباق المسافات الطويلة بين مهندسي التلفيق و«الطرشان في الزفة».
ففي هذا المضمار حقق مهندسو «صناعة» التلفيق نجاحات, منها توسيع دائرة «الطرشان في الزفة» الذين, بسبب تدني المحاكمة العقلية, أساؤوا قراءة استنسابية الإمبرياليين في الموقف من إرهاب الإسلام السياسي: ينتصرون له في سورية ويحاربونه في مالي!. يشكلون الحاضنة الواسعة الطيف لـ«ائتلاف الدوحة» و«مجلس اسطنبول», حتى بتنظيم مؤتمرات عنوانها «أصدقاء الشعب السوري»(!), لإعاقة الانطلاقة في حوار وطني, ينقذ سورية من العدوان, ويجدد شبابها.
ومعقد رهان مهندسي التلفيق, هو أن يكون مضمار السباق مع «الطرشان في الزفة», أطول من مضمار «داحس والغبراء», وبما تتشظى معه عافية سورية الوطنية, طبقا لأجندة الإمبرياليين, حتى مع التصويت بـ «لا» لقبول فلسطين عضوا مراقبا في هيئة الأمم المتحدة في 29/11 الماضي؛ و... «على عينك يا تاجر»!!! وعلى عينك يا خالد مشعل, المستبشر بانعكاسات ايجابية لـ«ربيع» التحالف الإمبريالي-الإسلاموي, على قضية فلسطين.
يقيناً أن صناعة التلفيق لا مستقبل لها. ودائرة «الطرشان في الزفة», في سورية وفي الجزائر وجوارها, إلى اضمحلال. فمن يستطيع تضليل بعض السوريين بعض الوقت, لا يستطيع تضليل كل السوريين طوال الوقت. وهذا يصح بصفة خاصة في موضوعة الذريعة التي احتلت الإمبريالية الفرنسية بسببها الجزائر: «كشاشة» الذباب!, لـ 132 عاما ابتداء من 1830, ويحاول الرئيس أولاند تجديد الزخم في الاشتغال على خط توريط الجزائر في حروب مع «القاعدة», لتفتيت النسيج المجتمعي الجزائري, في مجرى الاستدراج إلى «ربيع» امبريالي-إسلاموي آخر, كالذي يضرب سورية, حتى وإن عيّن السيد بان كي مون, القادم من كوريا المحتلة, السيد الأخضر الابراهيمي مبعوثا له في الجزائر!.
????- زائر
مواضيع مماثلة
» القدومي:سورية قلعة الممانعة وواشنطن تدعم الارهاب في سورية وتستأجر بعض الانظمة والفضائيات العربية لتضخيم الأحداث
» ما يكذبوش عليكم (6) راية الخوارج ليست هي راية النبي صلى الله عليه وسلم
» من شبكة البصرة نت : شاهدوا راية المقاومة العراقية الظافرة... تبقى راية الله اكبر خفاقة رغم انف الاحتلال
» لماذا الحرب على مالي ؟!! =============== من أهم موارد الثروة الطبيعية في جمهورية مالي
» مالي ..خبر سار اليوم..إسلاميو مالي يهادنون.. ووفد في الجزائر للتفاوض
» ما يكذبوش عليكم (6) راية الخوارج ليست هي راية النبي صلى الله عليه وسلم
» من شبكة البصرة نت : شاهدوا راية المقاومة العراقية الظافرة... تبقى راية الله اكبر خفاقة رغم انف الاحتلال
» لماذا الحرب على مالي ؟!! =============== من أهم موارد الثروة الطبيعية في جمهورية مالي
» مالي ..خبر سار اليوم..إسلاميو مالي يهادنون.. ووفد في الجزائر للتفاوض
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 24 نوفمبر - 16:39 من طرف علي عبد الله البسامي
» نكبة بلد المشاعر
السبت 23 نوفمبر - 14:40 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى فرسان اليمن
الأربعاء 20 نوفمبر - 20:28 من طرف larbi
» تخاذل أمّة
الجمعة 15 نوفمبر - 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي