إبن يرضى بممارسة البغاء مع ..... أمه !!
+4
أبن الوطن
مقاتل الصحراء
جراح وطنية
دبلوماسي سابق
8 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
إبن يرضى بممارسة البغاء مع ..... أمه !!
عائلة آمنة مطمئنة تعيش في حب وإخاء أب وأم والكثير من الإخوة والأخوات الأشقاء ، لهم مزرعة تدر عليهم الربح الوفير ، ويعيش بالقرب من منزل هذه العائلة شخص تافه وحقير لا يعرف للشرف قيمة ولا للرجولة قدر ..
ذات يوم إتصل هذا الجار بأصغر أبناء هذه العائلة - الذي كانت له ميول شبابية - وأعطاه بعض المال وأغراه بالحصول على المزيد ، ومع الأيام تطورت العلاقة وأصبح يعطيه - مع المال - أشرطة وأشياء أخرى يتعاطاها الشباب ، والتي حرص الأب الفاضل على عدم تداولها أو الإقتراب منها خوفاً على أخلاق أسرته وتقاليد العائلة العريقة .
نجح الجار النذل في إختراق العائلة من خلال هذا الشاب وصار يعرف أخبارها ونقاط الضعف في علاقات أفرادها بعضهم البعض وكان يهدف من خلال هذه التصرفات الحقيرة إلى قتل الأب وسرقة المزرعة وما فيها ثم ممارسة الجنس مع الأم بدون زواج شرعي ، إنتقاماً من الأب وإرضاء لشهواته الدونية نظراً لما تتمتع به الأم من جمال خلاب وصفات يسيل لها لعاب الذئاب والرجال أيضاً .. إلا مارحم ربي .
لم يكشف الجار عن هذه الرغبات والأهداف للشاب الصغير وإنما أوهمه وأقنعه أيضاً بأنه يريد أن يرى عائلته كغيرها من العائلات المرفهة وأن أباه بخيل ولايريد الخير للعائلة التي يمكنها أن تعيش حياة أفضل نظراً للخير الوفير الذي تدره المزرعة .
صار الإبن مع الأيام يتحدث في أمور أكبر من سنه ، وهو أمر أغضب الأب ورأى في تصرفات الإبن ما يعد تجاوزاً لكل مألوف في عادات وتقاليد وأعراف العائلة ... والأهم تجاوز ما يأمر به الدين الحنيف ، لأن الأبن فسر الأيات والأحاديث الخاصة بطاعة الوالدين على هواه وربطها بضرورة البذخ في إنفاق المال بحيث لا تجوز طاعة الوالدين عندما لا يلبون جميع رغبات أبناءهم حتى ولو كانت ممنوعة أو محرمة في نظر البعض ، فهو يرى أن مسألة الحلال والحرام مسألة شخصية وحرية خاصة لا ينبغي لأحد أن يتدخل فيها ، مهملاً آيات وأحاديث الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر .
وعندما فشل الإبن في الحصول على مايريد إتصل بشباب من المناطق البعيدة يشاركونه نفس الأفكار وأعطاهم سكاكين وأقفلوا عليهم باب إحدى الغرف بعد أن أقنعه زملاؤه بهذه الفكرة وأيضاً بضرورة أن يسمح لهم بإحتجاز بعض أخواته البنات كرهائن لعل ذلك يدفع الأب لدفع المال وتلبية رغباته .. ورغباتهم .
وحيث أن الأب متدين بطبعه ولا يساوم على مثل هذه الأفعال الشنيعة ، لذلك جمع باقي الإخوة وعرض عليهم رغبته في القضاء على هذه الشرذمة التي دخلت بيته وتحرير بناته (أخواتهم) عن طريق القوة ولو أدى الأمر لموت إبنه المخالف لأصول الشرع والعرف والضمير ، وهنا تنبغي الإشارة إلى حقيقة مهمة وهي أن باقي الأبناء لا يختلفون كثيراً عن أبيهم في الطباع والخلق ، لذلك جاء قرارهم موافقاً لقراره ولم يخالفوه قيد أنملة ، وأخذوا جميعاً يعدون العدة لإقتحام الغرفة مهما كلف الأمر .
أحس الإبن الضال بقرب نهايته ونهاية من معه فاتصل بالجار اللعين وطلب منه المساعدة معلناً جاهزيته لتلبيه جميع رغباته مهما كانت ، فما كان من هذا الجار الجائر إلا أن رأى فرصته الذهبية لتحقيق أغراضه اللعينة الخفية ، فصار ينادي عن طريق مكبر الصوت الذي يملكه في الآفاق بضرورة مساعدة الإبن الشاب البرئ الطيب وإنقاذه من الأب السفاح والإخوة الطامعين ، كما أنه لم يدخر وسعاً في دفع الأموال لشباب آخرين - لا تختلف أخلاقهم عن شذوذ زملائهم في الغرفة المغلقة - وإستجلبهم من المدن البعيدة للدفاع عن زميلهم المسجون .
ولكي تكتمل الصورة إتصل أيضاً برئيس الشرطة وهو المعروف بأخذه للرشوة وممارسته لكل الرذائل وأتفق معه على ضرورة التدخل لإنقاذ الشباب المساكين ! مقابل الحصول على نصيب من دخل الأرض وممارسة رغباته الدنيئة مع الأم الفاتنة .
وسط هذه الأجواء الصاخبة لم يستطع الأب - ومن معه - إقناع الآخرين بعدالة قضيتهم ، ولكنهم قرروا المضي في دربهم مهما حصل لأنهم يعرفون أن هذا الجار وذاك الشرطي يدعون ما ليس فيهم من النبل والطيبة والحنان .
وأمام حجم القوة التي يمتلكها رئيس الشرطة وإرتفاع صوت البوق اللعين والأموال التي يمتلكها الجار الخائن لم يستطع الأب والإخوة الصمود لأكثر من ثمانية أيام إستبسلوا فيها في الدفاع عن البيت والمزرعة والأم الجميلة الفاتنة ، فيسقط الأب وبعض الإخوة مضرجين بدمائهم ، ويتم القبض على بعض الإخوة الآخرين ويهاجر بعضهم الآخر الذي لم يكن بإمكانه البقاء قريباً من هذه الأجواء لخطورتها عليهم وسط الضجيج والصراخ .
خرج الشاب العاق من الغرفة مزهواً بنصر وهمي على أبيه وإخوته وأمه ، وصار يصرخ بأعلى صوته من خلال مكبرات صوت تم إحضارها له ، ويبدو أن إرتفاع صوته كان الغرض منه أن يواري ما اقترفت يداه ، فقد علم لاحقاً أن أخواته اللاتي كن معه داخل الغرفة قد تم إغتصابهن من قبل الشباب الغرباء الذين كانوا معه ، والذين عاثوا في المزرعة الآن ولم يستطع إخراجهم رغم توسله الجميع ، كما علم أن الجار والشرطي لم ولن يهتموا بحاله بعد الآن وأنهم رموه كمنديل يُستخدم لمرة واحدة ، بعدما تحقق لهم ما أرادوا : مزرعة منتجة على الطريق العام تدر ربحاً وفيراً ، وجميلة فاتنة يتم إغتصابها أمامه كل يوم ، يغمض عينيه لكي لا يرى الدموع في عينيها ، ولكنه يسمع أنين بكائها ولا يُحرك ساكنا ً .... لأنه لايريد ولم يعد بإمكانه أن يفعل .
ذات يوم إتصل هذا الجار بأصغر أبناء هذه العائلة - الذي كانت له ميول شبابية - وأعطاه بعض المال وأغراه بالحصول على المزيد ، ومع الأيام تطورت العلاقة وأصبح يعطيه - مع المال - أشرطة وأشياء أخرى يتعاطاها الشباب ، والتي حرص الأب الفاضل على عدم تداولها أو الإقتراب منها خوفاً على أخلاق أسرته وتقاليد العائلة العريقة .
نجح الجار النذل في إختراق العائلة من خلال هذا الشاب وصار يعرف أخبارها ونقاط الضعف في علاقات أفرادها بعضهم البعض وكان يهدف من خلال هذه التصرفات الحقيرة إلى قتل الأب وسرقة المزرعة وما فيها ثم ممارسة الجنس مع الأم بدون زواج شرعي ، إنتقاماً من الأب وإرضاء لشهواته الدونية نظراً لما تتمتع به الأم من جمال خلاب وصفات يسيل لها لعاب الذئاب والرجال أيضاً .. إلا مارحم ربي .
لم يكشف الجار عن هذه الرغبات والأهداف للشاب الصغير وإنما أوهمه وأقنعه أيضاً بأنه يريد أن يرى عائلته كغيرها من العائلات المرفهة وأن أباه بخيل ولايريد الخير للعائلة التي يمكنها أن تعيش حياة أفضل نظراً للخير الوفير الذي تدره المزرعة .
صار الإبن مع الأيام يتحدث في أمور أكبر من سنه ، وهو أمر أغضب الأب ورأى في تصرفات الإبن ما يعد تجاوزاً لكل مألوف في عادات وتقاليد وأعراف العائلة ... والأهم تجاوز ما يأمر به الدين الحنيف ، لأن الأبن فسر الأيات والأحاديث الخاصة بطاعة الوالدين على هواه وربطها بضرورة البذخ في إنفاق المال بحيث لا تجوز طاعة الوالدين عندما لا يلبون جميع رغبات أبناءهم حتى ولو كانت ممنوعة أو محرمة في نظر البعض ، فهو يرى أن مسألة الحلال والحرام مسألة شخصية وحرية خاصة لا ينبغي لأحد أن يتدخل فيها ، مهملاً آيات وأحاديث الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر .
وعندما فشل الإبن في الحصول على مايريد إتصل بشباب من المناطق البعيدة يشاركونه نفس الأفكار وأعطاهم سكاكين وأقفلوا عليهم باب إحدى الغرف بعد أن أقنعه زملاؤه بهذه الفكرة وأيضاً بضرورة أن يسمح لهم بإحتجاز بعض أخواته البنات كرهائن لعل ذلك يدفع الأب لدفع المال وتلبية رغباته .. ورغباتهم .
وحيث أن الأب متدين بطبعه ولا يساوم على مثل هذه الأفعال الشنيعة ، لذلك جمع باقي الإخوة وعرض عليهم رغبته في القضاء على هذه الشرذمة التي دخلت بيته وتحرير بناته (أخواتهم) عن طريق القوة ولو أدى الأمر لموت إبنه المخالف لأصول الشرع والعرف والضمير ، وهنا تنبغي الإشارة إلى حقيقة مهمة وهي أن باقي الأبناء لا يختلفون كثيراً عن أبيهم في الطباع والخلق ، لذلك جاء قرارهم موافقاً لقراره ولم يخالفوه قيد أنملة ، وأخذوا جميعاً يعدون العدة لإقتحام الغرفة مهما كلف الأمر .
أحس الإبن الضال بقرب نهايته ونهاية من معه فاتصل بالجار اللعين وطلب منه المساعدة معلناً جاهزيته لتلبيه جميع رغباته مهما كانت ، فما كان من هذا الجار الجائر إلا أن رأى فرصته الذهبية لتحقيق أغراضه اللعينة الخفية ، فصار ينادي عن طريق مكبر الصوت الذي يملكه في الآفاق بضرورة مساعدة الإبن الشاب البرئ الطيب وإنقاذه من الأب السفاح والإخوة الطامعين ، كما أنه لم يدخر وسعاً في دفع الأموال لشباب آخرين - لا تختلف أخلاقهم عن شذوذ زملائهم في الغرفة المغلقة - وإستجلبهم من المدن البعيدة للدفاع عن زميلهم المسجون .
ولكي تكتمل الصورة إتصل أيضاً برئيس الشرطة وهو المعروف بأخذه للرشوة وممارسته لكل الرذائل وأتفق معه على ضرورة التدخل لإنقاذ الشباب المساكين ! مقابل الحصول على نصيب من دخل الأرض وممارسة رغباته الدنيئة مع الأم الفاتنة .
وسط هذه الأجواء الصاخبة لم يستطع الأب - ومن معه - إقناع الآخرين بعدالة قضيتهم ، ولكنهم قرروا المضي في دربهم مهما حصل لأنهم يعرفون أن هذا الجار وذاك الشرطي يدعون ما ليس فيهم من النبل والطيبة والحنان .
وأمام حجم القوة التي يمتلكها رئيس الشرطة وإرتفاع صوت البوق اللعين والأموال التي يمتلكها الجار الخائن لم يستطع الأب والإخوة الصمود لأكثر من ثمانية أيام إستبسلوا فيها في الدفاع عن البيت والمزرعة والأم الجميلة الفاتنة ، فيسقط الأب وبعض الإخوة مضرجين بدمائهم ، ويتم القبض على بعض الإخوة الآخرين ويهاجر بعضهم الآخر الذي لم يكن بإمكانه البقاء قريباً من هذه الأجواء لخطورتها عليهم وسط الضجيج والصراخ .
خرج الشاب العاق من الغرفة مزهواً بنصر وهمي على أبيه وإخوته وأمه ، وصار يصرخ بأعلى صوته من خلال مكبرات صوت تم إحضارها له ، ويبدو أن إرتفاع صوته كان الغرض منه أن يواري ما اقترفت يداه ، فقد علم لاحقاً أن أخواته اللاتي كن معه داخل الغرفة قد تم إغتصابهن من قبل الشباب الغرباء الذين كانوا معه ، والذين عاثوا في المزرعة الآن ولم يستطع إخراجهم رغم توسله الجميع ، كما علم أن الجار والشرطي لم ولن يهتموا بحاله بعد الآن وأنهم رموه كمنديل يُستخدم لمرة واحدة ، بعدما تحقق لهم ما أرادوا : مزرعة منتجة على الطريق العام تدر ربحاً وفيراً ، وجميلة فاتنة يتم إغتصابها أمامه كل يوم ، يغمض عينيه لكي لا يرى الدموع في عينيها ، ولكنه يسمع أنين بكائها ولا يُحرك ساكنا ً .... لأنه لايريد ولم يعد بإمكانه أن يفعل .
عدل سابقا من قبل دبلوماسي سابق في الإثنين 25 فبراير - 23:45 عدل 1 مرات
دبلوماسي سابق-
- الجنس :
عدد المساهمات : 1110
نقاط : 11450
تاريخ التسجيل : 21/11/2011
. :
رد: إبن يرضى بممارسة البغاء مع ..... أمه !!
شكرا لك اخي دبلوماسي لقد برعت في وصف ما حل بليبيا من خلال هذا القصة التي جمعت الام وهي ليبيا والاب هو القائد والابناء هم الاحرار والابن الضال بو شنة ومن على شاكلته والجيران تونس وقطرائيل والشرطي الناتو بمجموعة الدول التي حلقت بسربة من دول اوروبية وعبرية وصهيونية
ولكن هذه المرأة الجميلة الأم ( ليبيا ) مهرها غالي جدا لن يستطيع احدا ان يدفعه الا ابناءها الابرار الذين سيقدمون ارواحهم ودمائهم رخيصة في تحريرها من براثن المجرمين واعادة جمالها الناضر اليها بعد تطهير ترابها من كل الخونة والعملاء ان شاءالله
ولكن هذه المرأة الجميلة الأم ( ليبيا ) مهرها غالي جدا لن يستطيع احدا ان يدفعه الا ابناءها الابرار الذين سيقدمون ارواحهم ودمائهم رخيصة في تحريرها من براثن المجرمين واعادة جمالها الناضر اليها بعد تطهير ترابها من كل الخونة والعملاء ان شاءالله
????- زائر
رد: إبن يرضى بممارسة البغاء مع ..... أمه !!
اللهم فوضنا أمرنا أليك يا الله
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
جراح وطنية-
- الجنس :
عدد المساهمات : 32311
نقاط : 51416
تاريخ التسجيل : 19/09/2011
. :
. :
. :
رد: إبن يرضى بممارسة البغاء مع ..... أمه !!
ابدعت و احسنت الكلام و ليعلم الجميع ان بلادنا ستعود كريمة شامخة مرفوعة الرئس و سننتقم من كل العابثين الذين باعوا الارض و العرض
قريباً نلتقي بهم .
قريباً نلتقي بهم .
مقاتل الصحراء-
- الجنس :
عدد المساهمات : 3604
نقاط : 13972
تاريخ التسجيل : 25/04/2012
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا:
رد: إبن يرضى بممارسة البغاء مع ..... أمه !!
ابدعت اخي والله سنكون بركان في وجه الخونه والجردان الدين باعوا الضمير بحفنه من المال والله سيندمون يوم لا ينفع الندم
أبن الوطن-
- الجنس :
عدد المساهمات : 423
نقاط : 9573
تاريخ التسجيل : 19/05/2012
بطاقة الشخصية
زنقتنا: 69
رد: إبن يرضى بممارسة البغاء مع ..... أمه !!
قصة مؤثرة فعلا ومعبرة بصدق عن الواقع
بااااااارك الله فيك
بااااااارك الله فيك
علي عبد الله البسامي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 3979
نقاط : 18045
تاريخ التسجيل : 22/05/2011
. :
رد: إبن يرضى بممارسة البغاء مع ..... أمه !!
سلمت يداك اخى المناظل والحر على هده القصة والتى تعبر عن حقيقة ما يحصل ببلادنا الحبيبة وما فعل بها ابنائها فبارك الله فيك ومزيدا من الابداع والتالق دائما اخى وجزاك الله الف خير
ليبيا التحدى- .
- الجنس :
عدد المساهمات : 19246
نقاط : 33565
تاريخ التسجيل : 16/09/2011
. :
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا:
رد: إبن يرضى بممارسة البغاء مع ..... أمه !!
الشكر لله إخوتي وأخواتي ... وبارك الله فيكم
دبلوماسي سابق-
- الجنس :
عدد المساهمات : 1110
نقاط : 11450
تاريخ التسجيل : 21/11/2011
. :
رد: إبن يرضى بممارسة البغاء مع ..... أمه !!
رووووووووووووعة وقلم قوي اخي دبلوماسي دمت مبدعا
تم التقييم
تم التقييم
بلد الطيوب-
- الجنس :
عدد المساهمات : 10027
نقاط : 19808
تاريخ التسجيل : 22/12/2011
. :
. :
رد: إبن يرضى بممارسة البغاء مع ..... أمه !!
بلد الطيوب كتب:رووووووووووووعة وقلم قوي اخي دبلوماسي دمت مبدعا
تم التقييم
شكراً جزيلاً
دبلوماسي سابق-
- الجنس :
عدد المساهمات : 1110
نقاط : 11450
تاريخ التسجيل : 21/11/2011
. :
رد: إبن يرضى بممارسة البغاء مع ..... أمه !!
رائع رائع دبلوماسي في قمة التعبير مزيدآ من الأبداع أخي سلمت يداك أحسنت الكتابة تحياتي لك ~
أخت سيف-
- الجنس :
عدد المساهمات : 1603
نقاط : 11219
تاريخ التسجيل : 19/05/2012
بطاقة الشخصية
زنقتنا: 69
مواضيع مماثلة
» صحفية بالخنزيرة تعترف بممارسة الكذب
» مني منا يرضى انه سيارته تنسرق
» المتحدث باسم القبائل الليبية باسم الهاشمي الصول يتهم السلطات الجرذاتية بممارسة التعذيب في السجون انتقاما من نظام العقيد
» فرنســــي مســـلم لم يرضى أن يشرب الخمـــــر /
» احفاد القردة والخنازير : ليفني تعترف بممارسة علاقات جنسية من اجل مصلحة كيان صهيون..
» مني منا يرضى انه سيارته تنسرق
» المتحدث باسم القبائل الليبية باسم الهاشمي الصول يتهم السلطات الجرذاتية بممارسة التعذيب في السجون انتقاما من نظام العقيد
» فرنســــي مســـلم لم يرضى أن يشرب الخمـــــر /
» احفاد القردة والخنازير : ليفني تعترف بممارسة علاقات جنسية من اجل مصلحة كيان صهيون..
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 15:09 من طرف علي عبد الله البسامي
» تخاذل أمّة
أمس في 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي