3 قتلى و15 جريحا في قصف مباني الإذاعة والتلفزيون ومراكز إرسال قنوات الجماهيرية فندق »ركسوس« القلعة الإعلامية التي يتم من خلالها صناعة أخبار الأزمة الليبية
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
3 قتلى و15 جريحا في قصف مباني الإذاعة والتلفزيون ومراكز إرسال قنوات الجماهيرية فندق »ركسوس« القلعة الإعلامية التي يتم من خلالها صناعة أخبار الأزمة الليبية
استهدفت أمس قوات الناتو مبنى اذاعة وتلفزيون مراكز الارسال لقنوات الجماهيرية، حيث خلفت 3 قتلى و15 جريحا مثلما أكده خالد بازيليا المسؤول عن قناة الليبية الفضائية الناطقة بالانجليزية، وندد نفس المتحدث بالهجمة التي تتعرض لها ليبيا داعيا جميع إعلاميي العالم للتنديد بما حصل وخاصة الإعلاميين الأجانب الموجودين في ليبيا.
يحدث هذا والحرب الإعلامية مازالت ساخنة في الأزمة الليبية، فبين إعلام غربي قام بإنزال مكثف في طرابلس لاحتكار المعلومة وتوجيه الأخبار مثلما يحدث مع الصواريخ والقنابل يسعى الإعلام الليبي وبعض وسائل الاعلام العربية على غرار الجزائر نقل ما يحدث في لبيبا وما تتعرض له من شتى أنواع الحصار بكل أمانة وموضوعية.
والزائر لفندق »ركسوس« بقلب العاصمة طرابلس يلاحظ الحرب الاعلامية السائدة هناك، ويكتشف لماذا يسيطر الغرب على المعلومة ويؤثر في مختلف أنواع الرأي العام، فالبعثات الاعلامية الغربية تقيم هناك منذ بداية الأزمة ووجدناها مدججة بوسائل وتقنيات اتصال جد عالية بحيث تسمح لها ببث كل شيء على المباشر وفي أوانه وتتلقى مختلف التوجيهات من مقرات مؤسساتها للحصول على المعلومات التي تخدم مصالح دولها وحتى الأسئلة ترسل اليهم لنقل ما يرونه مناسبا لهم.
وتتواجد بالفندق قنوات »سي أن أن« و»سكاي نيوز« و»فوكس نيوز« و»بي بي سي« و»رويترز« و»وكالة الأنباء الفرنسية« و»أسوسيتيد برس« والعديد من القنوات الصينية والكل يعمل للحصول على المعلومات واستباق الزمن، وكل هذا أمام تذمر كبير من الشعب الليبي الذي ينتقد وسائل الإعلام الغربية بشدة متهما إياها بالانحياز وعدم نقل الحقائق حيث في كل مرة نتجه الى وسط المدينة طرابلس يلتف بعض الليبيون حول وسائل الإعلام الأجنبية ويبلغون تذمرهم، وتقوم تلك القنوات بأخذ بعض التسجيلات معهم لكن دون بثها وقد اهتدوا إلى تلك الحيلة لامتصاص غضب الليبيين.
إنزال إعلامي غربي مكثف والإعلام العربي شبه منعدم
نقل بعض المرافقين للوفود الاعلامية الأجنبية رفض هؤلاء بث الكثير من المواد الاعلامية التي التقطوها والتي في نظرهم تخدم الأزمة الليبية انهم حقا مراوغون من الدرجة الأولى، واكتشفنا لماذا يستطيعون توجيه الرأي العام والتأثير في الأزمات بطرق خطيرة ومدروسة بدقة واهدافها محددة مسبقا.
وحاولت »الشعب« محاورة بعض الاعلاميين الأجانب لمعرفة طرق تغطيتهم ورأيهم في ما يحدث في ليبيا من قصف ودمار، وتذمر الرأي العام المحلي من طرق التغطية فاكد لنا معظمهم عدم استطاعتهم الرد على أسئلتنا لأن ذلك مقترن بالحصول على تصريح من مؤسساتهم التي يعملون بها لنكتشف مدى قبضة السياسيين والعسكريين وسماسرة الحرب الغربيين على وسائل الاعلام التي باتت دون حرية ولغة المصالح هي السائدة.
وصرح لنا مراسل أحد اكبر وكالات الأنباء العالمية والذي ترجانا عدم ذكر اسمه حتى يتفادى الإحراج بأن تغطيات الأزمة الليبية فيها ما فيها من نقائص وانحياز، موضحا أن عمل الوكالة التي يعمل بها تعرض خدماتها على وسائل الاعلام أي أنها لا تتحمل مسؤولية نشر أخبارها لأن وسائل الاعلام يفترض أن تغربل وتنشر ما تراه مناسبا، ملمحا الى وجود عملية تضليل عالية الدقة يصعب اكتشافها.
والغريب في أمر المراسلين الأجانب التابعين لكبرى وسائل الاعلام العالمية انتماؤهم للأصول العربية وبالتالي هي رسالة واضحة من الغرب الذي يستقدم أفرادا من الوطن العربي ويمنحهم الجنسية وكل الامتيازات لتسخيرهم في الحروب الإعلامية والعمل على استمالتهم لتولي الدفاع وحماية المصالح الغربية. فالعديد من المراسلين هم من أصول أردنية ولبنانية، وهو ما يزيد من صعوبة تفكيك شفرات الاعلام الغربي.
ويظهر على الإعلاميين الأجانب راحة نفسية وقدرة معنوية ونفسية كبيرة وقدرات على المناورة والتأقلم مع جميع أنواع الشخصيات والنفسيات وكأنهم خضعوا لتدريبات شاقة وقاسية للعمل في البلدان التي تعرف أزمات، وتجنب اظهار الضعف أو التعب كما نلمس تضامنا كبيرا فيما بينهم من خلال التكتلات التي يشكلونها وطرق العمل الجماعية التي توحي بوحدة الهدف الذي جاءوا من أجله.
ويتيقن الفرد من مستوانا الإعلامي البعيد كل البعد عن التحديات والتطلعات، فالإعلام الدولي في جرائدنا وقنواتنا تابع لمختلف وكالات الأنباء العالمية التي تصرف أموالا طائلة وتجبر مراسليها على البقاء لأشهر عديدة في ساحات الحروب ومنهم حتى من جلب الصدريات الواقية من الرصاص تأهبا لكل شيء بينما نبقى نحن قرب ديارنا تاركين الساحة فارغة ثم نشتكي من الانحياز والتضليل، فتتابع الأزمات بوطننا العربي لم يجعلنا ننتبه لخطورة الإعلام ومدى تبعيتنا..!
وقد اكد مندوب جريدة »الفجر« الجزائرية إلى طرابلس حسرته على واقع الإعلام الدولي في إعلامنا، فالتبعية واضحة وانتاج المعلومات يكاد ينعدم وهو ما يجعلنا تابعين بشكل كبير للاعلام الخارجي، مشيرا إلى ضرورة اعادة النظر في توجهات إعلامنا لتدارك النقص وتحقيق التوازن مع وسائل الاعلام الأجنبية.
الليبيون يطالبون وسائل الإعلام الغربية بالتزام الحياد ونقل الحقيقة
كشف عماد سائق أجرة ليبي عن غضبه الكبير من وسائل الاعلام الأجنبية التي تأتي الى ليبيا من أجل الكذب والنفاق وتضليل وتزييف الحقائق وهو ما جعلنا لا نتحمل قنواتهم التي لا يكاد يتابعها أحد، وأوضح المتحدث لـ »الشعب« قرب حي أبو سليم عن امله في أن تكون تلك القنوات محايدة فنحن لا نطالبها بالانحياز لكن على الأقل توضح جرائم الناتو وتنقل الأجواء العادية التي تسود طرابلس لأن العالم يعتقد أن العاصمة طرابلس فارغة وعرفت هجرة كبيرة للسكان، بينما الواقع يثبت عكس ذلك.
وكشفت المحامية (ع.ي) عن بعض التحسن في التغطيات الاعلامية الأجنبية مقارنة مع بداية الأزمة حيث كانت منحازة للمتمردين أو ما يسمى مجلس الانتقامي ، لكن مع مرور الوقت بدأت الحدة تقل وحتى وإن كانت غير موضوعية فبالمقارنة مع بداية الأزمة اعتبرت التغطيات مقبولة ولكنها مضللة في معظم الأحيان.
وكل مرة تخرج فيها كاميرات كبرى القنوات الفضائية الأجنبية الى شوارع طرابلس نلاحظ سلوكا واحدا من الليبيين هو تقربهم وتأكيدهم على أنهم وليبيا بخير وأنهم ملتفون حول قيادتهم حتى آخر قطرة من دمائهم، ولمسنا روحا معنوية كبيرة وحماسا مندفعا من الشعب الليبي، وكلهم أمل في تحقيق الانتصار الأكبر ودحر قوات الناتو.
مبعوث »الشعب« إلى طرابلس: بوغرارة عبد الحكيم
http://www.ech-chaab.net/old/index.php?option=com_content&task=view&id=14053&Itemid=108
يحدث هذا والحرب الإعلامية مازالت ساخنة في الأزمة الليبية، فبين إعلام غربي قام بإنزال مكثف في طرابلس لاحتكار المعلومة وتوجيه الأخبار مثلما يحدث مع الصواريخ والقنابل يسعى الإعلام الليبي وبعض وسائل الاعلام العربية على غرار الجزائر نقل ما يحدث في لبيبا وما تتعرض له من شتى أنواع الحصار بكل أمانة وموضوعية.
والزائر لفندق »ركسوس« بقلب العاصمة طرابلس يلاحظ الحرب الاعلامية السائدة هناك، ويكتشف لماذا يسيطر الغرب على المعلومة ويؤثر في مختلف أنواع الرأي العام، فالبعثات الاعلامية الغربية تقيم هناك منذ بداية الأزمة ووجدناها مدججة بوسائل وتقنيات اتصال جد عالية بحيث تسمح لها ببث كل شيء على المباشر وفي أوانه وتتلقى مختلف التوجيهات من مقرات مؤسساتها للحصول على المعلومات التي تخدم مصالح دولها وحتى الأسئلة ترسل اليهم لنقل ما يرونه مناسبا لهم.
وتتواجد بالفندق قنوات »سي أن أن« و»سكاي نيوز« و»فوكس نيوز« و»بي بي سي« و»رويترز« و»وكالة الأنباء الفرنسية« و»أسوسيتيد برس« والعديد من القنوات الصينية والكل يعمل للحصول على المعلومات واستباق الزمن، وكل هذا أمام تذمر كبير من الشعب الليبي الذي ينتقد وسائل الإعلام الغربية بشدة متهما إياها بالانحياز وعدم نقل الحقائق حيث في كل مرة نتجه الى وسط المدينة طرابلس يلتف بعض الليبيون حول وسائل الإعلام الأجنبية ويبلغون تذمرهم، وتقوم تلك القنوات بأخذ بعض التسجيلات معهم لكن دون بثها وقد اهتدوا إلى تلك الحيلة لامتصاص غضب الليبيين.
إنزال إعلامي غربي مكثف والإعلام العربي شبه منعدم
نقل بعض المرافقين للوفود الاعلامية الأجنبية رفض هؤلاء بث الكثير من المواد الاعلامية التي التقطوها والتي في نظرهم تخدم الأزمة الليبية انهم حقا مراوغون من الدرجة الأولى، واكتشفنا لماذا يستطيعون توجيه الرأي العام والتأثير في الأزمات بطرق خطيرة ومدروسة بدقة واهدافها محددة مسبقا.
وحاولت »الشعب« محاورة بعض الاعلاميين الأجانب لمعرفة طرق تغطيتهم ورأيهم في ما يحدث في ليبيا من قصف ودمار، وتذمر الرأي العام المحلي من طرق التغطية فاكد لنا معظمهم عدم استطاعتهم الرد على أسئلتنا لأن ذلك مقترن بالحصول على تصريح من مؤسساتهم التي يعملون بها لنكتشف مدى قبضة السياسيين والعسكريين وسماسرة الحرب الغربيين على وسائل الاعلام التي باتت دون حرية ولغة المصالح هي السائدة.
وصرح لنا مراسل أحد اكبر وكالات الأنباء العالمية والذي ترجانا عدم ذكر اسمه حتى يتفادى الإحراج بأن تغطيات الأزمة الليبية فيها ما فيها من نقائص وانحياز، موضحا أن عمل الوكالة التي يعمل بها تعرض خدماتها على وسائل الاعلام أي أنها لا تتحمل مسؤولية نشر أخبارها لأن وسائل الاعلام يفترض أن تغربل وتنشر ما تراه مناسبا، ملمحا الى وجود عملية تضليل عالية الدقة يصعب اكتشافها.
والغريب في أمر المراسلين الأجانب التابعين لكبرى وسائل الاعلام العالمية انتماؤهم للأصول العربية وبالتالي هي رسالة واضحة من الغرب الذي يستقدم أفرادا من الوطن العربي ويمنحهم الجنسية وكل الامتيازات لتسخيرهم في الحروب الإعلامية والعمل على استمالتهم لتولي الدفاع وحماية المصالح الغربية. فالعديد من المراسلين هم من أصول أردنية ولبنانية، وهو ما يزيد من صعوبة تفكيك شفرات الاعلام الغربي.
ويظهر على الإعلاميين الأجانب راحة نفسية وقدرة معنوية ونفسية كبيرة وقدرات على المناورة والتأقلم مع جميع أنواع الشخصيات والنفسيات وكأنهم خضعوا لتدريبات شاقة وقاسية للعمل في البلدان التي تعرف أزمات، وتجنب اظهار الضعف أو التعب كما نلمس تضامنا كبيرا فيما بينهم من خلال التكتلات التي يشكلونها وطرق العمل الجماعية التي توحي بوحدة الهدف الذي جاءوا من أجله.
ويتيقن الفرد من مستوانا الإعلامي البعيد كل البعد عن التحديات والتطلعات، فالإعلام الدولي في جرائدنا وقنواتنا تابع لمختلف وكالات الأنباء العالمية التي تصرف أموالا طائلة وتجبر مراسليها على البقاء لأشهر عديدة في ساحات الحروب ومنهم حتى من جلب الصدريات الواقية من الرصاص تأهبا لكل شيء بينما نبقى نحن قرب ديارنا تاركين الساحة فارغة ثم نشتكي من الانحياز والتضليل، فتتابع الأزمات بوطننا العربي لم يجعلنا ننتبه لخطورة الإعلام ومدى تبعيتنا..!
وقد اكد مندوب جريدة »الفجر« الجزائرية إلى طرابلس حسرته على واقع الإعلام الدولي في إعلامنا، فالتبعية واضحة وانتاج المعلومات يكاد ينعدم وهو ما يجعلنا تابعين بشكل كبير للاعلام الخارجي، مشيرا إلى ضرورة اعادة النظر في توجهات إعلامنا لتدارك النقص وتحقيق التوازن مع وسائل الاعلام الأجنبية.
الليبيون يطالبون وسائل الإعلام الغربية بالتزام الحياد ونقل الحقيقة
كشف عماد سائق أجرة ليبي عن غضبه الكبير من وسائل الاعلام الأجنبية التي تأتي الى ليبيا من أجل الكذب والنفاق وتضليل وتزييف الحقائق وهو ما جعلنا لا نتحمل قنواتهم التي لا يكاد يتابعها أحد، وأوضح المتحدث لـ »الشعب« قرب حي أبو سليم عن امله في أن تكون تلك القنوات محايدة فنحن لا نطالبها بالانحياز لكن على الأقل توضح جرائم الناتو وتنقل الأجواء العادية التي تسود طرابلس لأن العالم يعتقد أن العاصمة طرابلس فارغة وعرفت هجرة كبيرة للسكان، بينما الواقع يثبت عكس ذلك.
وكشفت المحامية (ع.ي) عن بعض التحسن في التغطيات الاعلامية الأجنبية مقارنة مع بداية الأزمة حيث كانت منحازة للمتمردين أو ما يسمى مجلس الانتقامي ، لكن مع مرور الوقت بدأت الحدة تقل وحتى وإن كانت غير موضوعية فبالمقارنة مع بداية الأزمة اعتبرت التغطيات مقبولة ولكنها مضللة في معظم الأحيان.
وكل مرة تخرج فيها كاميرات كبرى القنوات الفضائية الأجنبية الى شوارع طرابلس نلاحظ سلوكا واحدا من الليبيين هو تقربهم وتأكيدهم على أنهم وليبيا بخير وأنهم ملتفون حول قيادتهم حتى آخر قطرة من دمائهم، ولمسنا روحا معنوية كبيرة وحماسا مندفعا من الشعب الليبي، وكلهم أمل في تحقيق الانتصار الأكبر ودحر قوات الناتو.
مبعوث »الشعب« إلى طرابلس: بوغرارة عبد الحكيم
http://www.ech-chaab.net/old/index.php?option=com_content&task=view&id=14053&Itemid=108
couter otan-
- الجنس :
عدد المساهمات : 765
نقاط : 10610
تاريخ التسجيل : 24/06/2011
رد: 3 قتلى و15 جريحا في قصف مباني الإذاعة والتلفزيون ومراكز إرسال قنوات الجماهيرية فندق »ركسوس« القلعة الإعلامية التي يتم من خلالها صناعة أخبار الأزمة الليبية
اللهم اشف جرحاهم وتقبل موتاهم شهداء
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
وما فخر إلا لأهل العلم فإنهم*****على الـــــهدى لمن استهدى أدلاء
فــفــز بعــلم تعش حيا بــه***** فالناس أمـوات و أهل العلم أحياء
فــفــز بعــلم تعش حيا بــه***** فالناس أمـوات و أهل العلم أحياء
سعد بوداود-
- الجنس :
عدد المساهمات : 245
نقاط : 9995
تاريخ التسجيل : 30/07/2011
مواضيع مماثلة
» إحدى التقارير الهامة التي كانت تبثها قنوات الجماهيرية
» الله واكبر المقاومه الباسله تحاول السيطره على فندق ركسوس
» موقع وكلكس ينشر فواتير اقامة اعضاء مجلس الانتقامي في فندق ركسوس 26 - 1 - 20
» ثلاثة قتلى و27 جريحا في اشتباكات متجددة في شمال لبنان
» شيخ أمّي في الجزائر يسأل أولاده عن الأزمة الليبية سأل أولاده عن الأزمة الليبية فقال ....
» الله واكبر المقاومه الباسله تحاول السيطره على فندق ركسوس
» موقع وكلكس ينشر فواتير اقامة اعضاء مجلس الانتقامي في فندق ركسوس 26 - 1 - 20
» ثلاثة قتلى و27 جريحا في اشتباكات متجددة في شمال لبنان
» شيخ أمّي في الجزائر يسأل أولاده عن الأزمة الليبية سأل أولاده عن الأزمة الليبية فقال ....
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي