تأنيب للخائن معاذ الخطيب... جديد

تأنيب للخائن معاذ الخطيب
عبد الله ضراب الجزائر
اهدي القصيدة الى كبير خونة سورية واتباعه الذين صاروا مطايا للصهاينة لتدمير سورية والصّدّ عن سبيل الله بتشويه صورة الإسلام والعرب
***
أبلغْ مُعاذاً خطيبَ الهَرْجِ في وطني = أنَّ العدالةَ في الآياتِ والسُّنَنِ
لا في هراءٍ مِنَ الرُّومانِ زيَّنهُ = شيخٌ يصدُّ عن الرّحمن بالفِتنِ
وَالَى اليهودَ وعادَى المسلمين فَيَا = للغِشِّ والغدرِ من ذي منطقٍ عَفِنِ
فهل يجوزُ مُوالاةُ اليهود وهلْ = يجوزُ دفنُ بني الإسلام في الحَزَنِ ؟
فيا معاذاً أعاذَ اللهُ من خَبَلِهْ = شعباً فخورًا بِحُبِّ اللهِ والوطنِ
افطنْ وفكِّرْ فأنت اليومَ مسخرة ٌ = يا من خلوتَ من الأفكار والفِطَنِ
اذكرْ مصيرَك فالأوهامُ زائلة ٌ = والعيشُ يُختمُ بالأجداثِ والكَفَنِ
لا ترهنِ الدِّينَ والأعراضَ في طَمَعٍ = إنَّ الشّريعة َ في الإحسانِ والسَّكنِ
طهِّر فؤادَك مِن زيغٍ ومن سَفَه ٍ= ومِن ضلالٍ ومن طيشٍ ومن دَرَنِ
لقد تجلَّتْ لك الأسرارُ وانكشفتْ = فاترُك هُديتَ سبيلَ الزَّيغِ والضَّغَنِ
وارْبَأ ْ بِدينك عن حُكْمٍ تهيمُ به = إنَّ المطامعَ دربُ الخُسْرِ واللَّعَنِ
***
إنَّ الشَّريعة أمْنٌ في حقيقتِها = للإنسِ والجنِّ والأرواح والدِّمَنِ
عودوا إلى الله مِنْ غَيٍّ الشِّقاقِ فقدْ = سَرْبلتُمُ الأرضَ بالآلامِ والشَّجَنِ
شعبُ اليهودِ يُمَنِّيكُمْ ويرْكَبُكُمْ = كي يطعنَ الحقَّ دينَ الله في العَلَنِ
شعبٌ حقودٌ بأيديكم يُدمِّركمْ = كي تعلقوا في هوانِ الذلِّ والغِبَنِ
بلْ قد علِقتمْ ، هوى الأطماعِ أوقعكمْ = في فخِّ خصمٍ عنيدٍ حاقدٍ نَتِنِ
لقد سلكتم سبيلا أرْعَناً عَفِناً = يُلقي العقيدة في الآفاتِ والوَهَنِ
دونَ المكارمِ والأخلاقِ يُغرقكمْ = زيغُ العمالةِ في الأرزاءِ والمِحنِ
دون السَّلامِ بتقوى الله يَجرفُكمْ = وحْلُ الغوايةِ نحو العارِ واللَّعَنِ
مَنْ للفضيلة في شامِ الهدى فلقدْ = جَافَى الحُمَاةُ سلامَ المنهجِ الحَسَنِ
من للعقيدةِ في أرضٍ تَعَاورَها = كفرٌ وزورٌ وأهلُ الفسقِ والفِتَنِ
الذَّبحُ والفَضحُ والأرزاءُ ضاربة ٌ = باسمِ الشَّريعةِ في الأريافِ والمُدُنِ
لِمَ الصِّراعُ على أوهامِ فانية ٍ = غداً تَغُورُ بعيداً في دُجَى الزَّمَنِ
فالعيشُ يمضي ودنيا النّاسِ فانية ٌ = غداً تكونُ كأنَّ العيشَ لم يَكُنِ

شعبُ اليهودِ يُمَنِّيكُمْ ويرْكَبُكُمْ = كي يطعنَ الحقَّ دينَ الله في العَلَنِ
شعبٌ حقودٌ بأيديكم يُدمِّركمْ = كي تعلقوا في هوانِ الذلِّ والغِبَنِ
بلْ قد علِقتمْ ، هوى الأطماعِ أوقعكمْ = في فخِّ خصمٍ عنيدٍ حاقدٍ نَتِنِ
لقد سلكتم سبيلا أرْعَناً عَفِناً = يُلقي العقيدة في الآفاتِ والوَهَنِ
دونَ المكارمِ والأخلاقِ يُغرقكمْ = زيغُ العمالةِ في الأرزاءِ والمِحنِ

بارك الله قيك سهمنا الناري شكرا على المبادرة الى زيارة صقحتنا

خائن وعميل اضيف الى قائمه طويله تضم العملاء والخونه امثاله، لعنهم التاريخ ولعنتهم اوطانهم ولعنتهم شعوبهم وان شاء الله لامستقبل لهم ...

باااااااارك الله فيك على القصيده ،والى الامـــــــــــــــــــــــــــــام ....

افطنْ وفكِّرْ فأنت اليومَ مسخرة ٌ = يا من خلوتَ من الأفكار والفِطَنِ



صح لسانك شاعرنــــــــــا

شكرا لكم ايها الاحرار

وما رميت اذ رميت ولكن الله رمى

إنَّ الشَّريعة أمْنٌ في حقيقتِها = للإنسِ والجنِّ والأرواح والدِّمَنِ
عودوا إلى الله مِنْ غَيٍّ الشِّقاقِ فقدْ = سَرْبلتُمُ الأرضَ بالآلامِ والشَّجَنِ
شعبُ اليهودِ يُمَنِّيكُمْ ويرْكَبُكُمْ = كي يطعنَ الحقَّ دينَ الله في العَلَنِ
شعبٌ حقودٌ بأيديكم يُدمِّركمْ = كي تعلقوا في هوانِ الذلِّ والغِبَنِ
بلْ قد علِقتمْ ، هوى الأطماعِ أوقعكمْ = في فخِّ خصمٍ عنيدٍ حاقدٍ نَتِنِ
لقد سلكتم سبيلا أرْعَناً عَفِناً = يُلقي العقيدة في الآفاتِ والوَهَنِ
دونَ المكارمِ والأخلاقِ يُغرقكمْ = زيغُ العمالةِ في الأرزاءِ والمِحنِ
دون السَّلامِ بتقوى الله يَجرفُكمْ = وحْلُ الغوايةِ نحو العارِ واللَّعَنِ

فيا معاذاً أعاذَ اللهُ من خَبَلِهْ = شعباً فخورًا بِحُبِّ اللهِ والوطنِ
افطنْ وفكِّرْ فأنت اليومَ مسخرة ٌ = يا من خلوتَ من الأفكار والفِطَنِ
اذكرْ مصيرَك فالأوهامُ زائلة ٌ = والعيشُ يُختمُ بالأجداثِ والكَفَنِ
لا ترهنِ الدِّينَ والأعراضَ في طَمَعٍ = إنَّ الشّريعة َ في الإحسانِ والسَّكنِ
طهِّر فؤادَك مِن زيغٍ ومن سَفَه ٍ= ومِن ضلالٍ ومن طيشٍ ومن دَرَنِ
لقد تجلَّتْ لك الأسرارُ وانكشفتْ = فاترُك هُديتَ سبيلَ الزَّيغِ والضَّغَنِ
وارْبَأ ْ بِدينك عن حُكْمٍ تهيمُ به = إنَّ المطامعَ دربُ الخُسْرِ واللَّعَنِ


ال

فهل يجوزُ مُوالاةُ اليهود وهلْ = يجوزُ دفنُ بني الإسلام في الحَزَنِ ؟

إنَّ الشَّريعة أمْنٌ في حقيقتِها = للإنسِ والجنِّ والأرواح والدِّمَنِ
عودوا إلى الله مِنْ غَيٍّ الشِّقاقِ فقدْ = سَرْبلتُمُ الأرضَ بالآلامِ والشَّجَنِ
شعبُ اليهودِ يُمَنِّيكُمْ ويرْكَبُكُمْ = كي يطعنَ الحقَّ دينَ الله في العَلَنِ
شعبٌ حقودٌ بأيديكم يُدمِّركمْ = كي تعلقوا في هوانِ الذلِّ والغِبَنِ

مشكور شاعرنا المتميز ولا فض فوك والله لا يحرمنا من كلامك الطيب بارك الله فيك

( يا زوج موزة...ألا تخجل ؟)..
يحتارُ المرءُ ما يفعلْ..........................بحكامِ قطرٍ بالمُجملْ
للعرب كنتم المقتلْ.....................غيبتكم عنّا هي الأفضلْ
يا حمدُ خيراً لم تفعلْ..................وشعوب العربِ لك تسألْ
...................( يا زوج موزة...ألا تخجلْ؟ )..................
أنتم للقتلِ بهواةٍ.............................للعرب أصبحتم كغزاةٍ
للعربِ جلبتم ويلاتٍ...........................وأكثرتم فيهم مماتٍ
يا حمد أتنعم بحياةٍ.........................ودمارٌ بسببك يحصلْ؟
...................( يا زوج موزة...ألا تخجلْ؟)..................
دولتكم ثلاثة أركانِ..............................وطارئة هي بزمانِ
غازٌ سارقهُ آلُ ثانِ..............................وجزيرةٌ قناةُ الغربانِ
وقاعدةٌ للأمريكانِ.................................فيها طيرانٌ يقتُلْ
...................( يا زوج موزة...ألا تخجلْ؟ )..................
أبداً لن ينفعك مالٌ..............................وغدرٌ منك واحتيالُ
فربحُك وهمٌ وخيالٌ..........................وسيّدٌ أن تصبح محالُ
بالفيل وصفّوك وقالوا...........................للغربِ كالعبدِ تعملْ
...................( يا زوج موزة...ألا تخجلْ؟ )..................
ورأسُكَ خلا من العقلِ........................وكنت شبيهاً بالطبلِ
مشهورٌ بكثرة الأكلِ..........................وسوادُ وجهك كالنعلِ
أصبحت بغدرك كالمثلِ.....................والدك من فعلك يخجلْ
...................( يا زوج موزة...ألا تخجلْ؟ )..................
وحمدُ بن جاسمِ وزيركْ.......................قد كان للشر نصيركْ
ومصيره أشبه بمصيركْ.......................أصابنا ضررك لاخيركْ
والخيرُ يأتي من غيركْ......................لن تأمن أبداً لن تسلمْ
...................( يا زوج موزة...ألا تخجلْ؟ )..................
بالمال لا تُبنَى أممُ...........................أو حتى نشيدٌ أو علمُ
قد غابت عنكم النعمُ.............................صدقٌ وفاءٌ والكرمُ
وأسوداً لن تصبح الغنمُ.......................والموزُ لا يحكم يُؤكَلْ
...................( يا زوج موزة...ألا تخجلْ؟ )..................
لا رجولةٌ فيك يا حمدُ............................قد كنت عاقاً يا ولدُ
أنت للغربِ فقط عددُ.........................ولحقدِك الجمعُ ينتقدُ
وقريباً سينتقم الأسدُ......................وسنراك حقيراً تتسولْ
...................( يا زوج موزة...ألا تخجلْ؟)...............بقلم..مدين.........madyan.

شكرا على القصيدة الرائعة المعبرة عن حقيقة حمد موزة

مشكور يا شاعرنا المتميز على أشعارك الرائعة بانتظار المزيد منك

شعبُ اليهودِ يُمَنِّيكُمْ ويرْكَبُكُمْ = كي يطعنَ الحقَّ دينَ الله في العَلَنِ
شعبٌ حقودٌ بأيديكم يُدمِّركمْ = كي تعلقوا في هوانِ الذلِّ والغِبَنِ
سلمت يداك شاعرنا البسامى
مشهورٌ بكثرة الأكلِ..........................وسوادُ وجهك كالنعلِ
أصبحت بغدرك كالمثلِ.....................والدك من فعلك يخجلْ
...................( يا زوج موزة...ألا تخجلْ؟ )..................
شكرا اخى العربى على النقل

شكرا اخي على المرور الكريم

فهل يجوزُ مُوالاةُ اليهود وهلْ = يجوزُ دفنُ بني الإسلام في الحَزَنِ ؟