النهر الصناعي العظيم
منتديات زنقتنا-منتديات شباب ليبيا الأحرار :: المنتديات العامة :: منتديات ليبيا التاريخ و الجغرافيا و التراث
صفحة 1 من اصل 1
النهر الصناعي العظيم
مشروع النهر الصناعي العظيم أضخم مشروع لنقل المياه في العالم عرفه الإنسان حتى الآن، أسس له معمّر القذافي ووجه في 3 أكتوبر 1983 الليبيين إلى تبنيّه حيث انعقدت المؤتمرات الشعبية الأساسية لمناقشته واقرت البدء في تنفيذه لانقاذ الناس والبلاد من كارثة عطش محققة، حيث وضع العقيد معمّر القذافي حجر الأساس للبدء في تنفيذ مشروع النهر الصناعي العظيم بمنطقة السرير بمدينة جالو في 28 اغسطس 1984.
بينت الدراسات الفنية والاقتصادية والاجتماعية إمكانية نقل هذه الكميات الهائلة من المياه الجوفية إلى المناطق التي تتوافر فيها الأراضي الزراعية الخصبة والكثافة السكانية العالية والبنية الأساسية الزراعية حيث سيتم نقل حوالي (6.5) مليون متر مكعب من المياه العذبة يوميا للأغراض الزراعية والصناعية ومياه الشرب وقد خصص ما يزيد علي(75%) منها لاستخدامها في الأغراض الزراعية والتـي بدورها ستخفف من وطأة السحب المتزايد من المياه الجوفية فـي مناطق الشريط الساحلي.
يستند المشروع على نقل المياه العذبة عبر انابيب ضخمه تدفن في الأرض يبلغ قطر كل منها اربعة امتار وطولها سبعة امتار [1] لتشكل في مجموعها نهرا صناعيا بطول يتجاوز في مراحله الأول اربعة آلاف كيلو مترا تمتد من حقول ابار واحات الكفرة والسرير في الجنوب الشرقي وحقول ابار حوض فزان وجبل الحساونة في الجنوب الغربي حتّي يصل جميع المدن التي يتجمع فيها السكان في الشمال. سيتغذّى النهر في المستقبل برافدين اخرين الأول قادم من واحة غدامس والاخر من واحة الجغبوب وتجري دراسات حاليا لتغذية النهر من بعض انهار القارة الأفريقية. تتجمع مياه فرع النهر القادم من واحات الكفرة والسرير عند وصولها إلى الشمال في خمس بحيرات صناعية معلّقة اقلها سعة اربعة ملايين مترا مكعبا وأكبرها سعة اربعة اضعاف هذا الحجم مملؤة بالمياه طوال العام. المشروع يستهدف بالدرجة الأولى توفير مياه الشرب للسكان واقامة مشروعات زراعية استيطانية وإنتاجية.
[عدل]منظومات النهر
منظومة السرير سرت - تازربو بنغازي.: نقل (18) مليون متر مكعب من المياه العذبة يوميا تستغرق رحلة المياه المنقولة من حقول الآبار من الجنوب إلى الساحل (9) أيام بسرعة (0.95) متر/ثانية.
منظومة الحساونة الجفارة.:تصل أطوال هذه المنظومة إلى (1676) كلم لنقل (2.5) مليون متر مكعب من المياه العذب يومياً
منظومة الجغبوب طبرق :نقل حوالي (121) متر مكعب من المياه يومياً.
منظومة غدامس النقاط الخمس والزاوية: تنقل هذه المنظومة (250) الف متر مكعب يومياً
منظومة الكفرة تازربو: ويبلغ طول هذا الخط (383) كيلومتر. 1.68 مليون متر مكعب يومياً
وصلة القرضابية السدادة: بطول 190 كم وذلك لنقل (980) ألف متر مكعب من المياه يومياً
المنظومة الكبرى : وهي منظومة ذات رؤية مستقبليّة.
[عدل]حقائق وأرقام
بلغت كمية الاسمنت المستخدمة في تصنيع الانابيب نحو خمسة ملايين طن بما يكفي لتعبيد طريق خرسانة من مدينة سرت في ليبيا الي مدينة بومباي في الهند.
بلغ عدد الابار التي تم حفرها 1300 بئر تضخ مامقداره ستة ملايين ونصف متر مكعب من المياه يومياُ بتزود مقداره ألف لتر من المياه.
يفوق مجموع اعماق ابار المياه التي تم حفرها في الصحراء بمشروع النهر الصناعي العظيم مايزيد عن قمة أفرست بسبعين مترا.
يبلغ طول اسلاك الفولاد سابقة الاجهاد المستخدمة في تصنيع الانابيب ما يكفي للالتفاف حول الكرة الأرضية 280 مرة.
يكفي ناتج اعمال الحفر في المشروع لإنشاء 20 هرما بحجم هرم خوفو الأكبر.
يبلغ طول منظومة نقل الانابيب 3500 كيلو متر منتشرة بالمساحة تعادل مساحة غرب أوروبا.
منظومة أبوزيان العربان نقل 50 ألف متر مكعب بطول 50كم.
ما بعد الفورة الجرذانية
في مقابلة للصحفي البرازيلي پيپي إسكوبار في يناير 2012 وصف فيه أن ما حدث من تدخل عسكري من قبل قوات الناتو في ليبيا كان جزء من الحرب على المياه في منطقة الشرق الأوسط. دورها، ذكرت صحيفة "مير نوفوستيه" إن العدوان الذي شنه الغرب على ليبيا، أدى إلى تدمير "النهر الصناعي العظيم"، الذي كان يعتبر بحق، واحدة من العجائب، تضاف إلى عجائب الدنيا السبع. فقد كان المخطط أن يساهم "النهر الصناعي" في بعث الحياة في كافة المناطق الصحراوية، في شمال القارة الأفريقية.علما بأن القذافي لم يقترض سنتا واحدا لتمويل ذلك المشروع.
وتناولت الصحيفة التبعات السلبية للثورة الليبية، مبرزة أن ما حدث في ليبيا دمر الإنجاز المتميز لنظام القذافي، المتمثل في "النهر الصناعي العظيم"، الذي يعتبر بحق أعجوبة جديدة تضاف إلى عجائب الدنيا السبع. فقد كان "النهر الصناعي العظيم"، مشروعا فريدا من نوعه على مستوى العالم، وكان المخطط أن ينقل المياه الجوفية العذبة، بكميات تكفي لإعادة الحياة إلى المناطق الصحراوية في شمال القارة الأفريقية بالكامل.
وترى الصحيفة أن ذلك الإنجاز الكبير والطموح استفز الحاقدين على العقيد القذافي، وشكل سببا إضافيا للتآمر عليه. وبالإضافة إلى ذلك شكل ذلك المشروع العملاق تحديا لدول الخليج، التي خشيت أن تتراجع مكانتها، مقابل صعود نجم القذافي. ففي عام 2008 دخل "النهر الصناعي العظيم" كتاب "غينيس" للأرقام القياسية، باعتباره أكبر مشروع للري في العالم. علما بأن القذافي لم يقترض سنتا واحدا لتمويله. لكن المفارقة المؤلمة تكمن في أن المرحلة الأولى من المشروع، استكملت في سبتمبر/أيلول من عام 2010 وبعد ستة أشهر على تدشينها، بدأت صواريخ الناتو بتدمير المشروع برمته.
إن احتكار موارد المياه والسيطرة عليها، من القضايا الهامة التي تشغل السياسة العالمية. ومن المعروف أن ثمة في جنوب ليبيا أربعة أحواض مائية جوفية ضخمة، تتواجد في واحات "الكفرة" و"سرت" و"مرزوق" و"حمادة". وبحسب بعض المعطيات، فإن متوسط ما تحتويه من المياه يبلغ 35 ألف كيلومتر مكعب. ولكي ندرك مقدار هذا المخزون المائي الهائل، علينا إلا أن نتخيل كمية المياه الموجودة في بحيرة مساحتها تساوي مساحة ألمانيا، وبعمق 100 متر. لا شك في أن هذه الكميات الكبيرة من المياه تثير مطامع كبيرة، وهي لا تقل عن الأطماع في السيطرة على النفط الليبي. من المعروف أن صندوق النقد الدولي، والبنك الدولي، رفضا تمويل مشاريع مائية مماثلة في مصر على مدى عشرين عاما، الأمر الذي تسبب في إعاقة تطوير أكبر البلاد العربية سكانا. وليس من المستبعد أن يكون ذلك واحدا من الأسباب التي أدت إلى حدوث الفوضى التي تعيشها مصر في الوقت الراهن.
من الملاحظ أن وزارة الخارجية الأمريكية بدأت، في الآونة الأخيرة، تتدخل بشكل سافر في مشاريع الري في منطقة الشرق الأوسط. وهي تشترط لدعم مثل هذه المشاريع جني مكاسب سياسية. ومن الواضح أن تحصل على ما تريد، والدليل على ذلك مشاريع تحلية مياه البحر في السعودية.
وقد نشر المحلل السياسي فيليب نايتلي في إبريل 2010 مقالة في صحيفة "خليج تايمز" وصف فيها تدخل حلف الناتو في ليبيا بأنه "معركة من أجل المياه". وتساءل في تلك المقالة: هل سيخوض الغرب معارك مقبلة من أجل مياه الشرق العربي؟.
بينت الدراسات الفنية والاقتصادية والاجتماعية إمكانية نقل هذه الكميات الهائلة من المياه الجوفية إلى المناطق التي تتوافر فيها الأراضي الزراعية الخصبة والكثافة السكانية العالية والبنية الأساسية الزراعية حيث سيتم نقل حوالي (6.5) مليون متر مكعب من المياه العذبة يوميا للأغراض الزراعية والصناعية ومياه الشرب وقد خصص ما يزيد علي(75%) منها لاستخدامها في الأغراض الزراعية والتـي بدورها ستخفف من وطأة السحب المتزايد من المياه الجوفية فـي مناطق الشريط الساحلي.
يستند المشروع على نقل المياه العذبة عبر انابيب ضخمه تدفن في الأرض يبلغ قطر كل منها اربعة امتار وطولها سبعة امتار [1] لتشكل في مجموعها نهرا صناعيا بطول يتجاوز في مراحله الأول اربعة آلاف كيلو مترا تمتد من حقول ابار واحات الكفرة والسرير في الجنوب الشرقي وحقول ابار حوض فزان وجبل الحساونة في الجنوب الغربي حتّي يصل جميع المدن التي يتجمع فيها السكان في الشمال. سيتغذّى النهر في المستقبل برافدين اخرين الأول قادم من واحة غدامس والاخر من واحة الجغبوب وتجري دراسات حاليا لتغذية النهر من بعض انهار القارة الأفريقية. تتجمع مياه فرع النهر القادم من واحات الكفرة والسرير عند وصولها إلى الشمال في خمس بحيرات صناعية معلّقة اقلها سعة اربعة ملايين مترا مكعبا وأكبرها سعة اربعة اضعاف هذا الحجم مملؤة بالمياه طوال العام. المشروع يستهدف بالدرجة الأولى توفير مياه الشرب للسكان واقامة مشروعات زراعية استيطانية وإنتاجية.
[عدل]منظومات النهر
منظومة السرير سرت - تازربو بنغازي.: نقل (18) مليون متر مكعب من المياه العذبة يوميا تستغرق رحلة المياه المنقولة من حقول الآبار من الجنوب إلى الساحل (9) أيام بسرعة (0.95) متر/ثانية.
منظومة الحساونة الجفارة.:تصل أطوال هذه المنظومة إلى (1676) كلم لنقل (2.5) مليون متر مكعب من المياه العذب يومياً
منظومة الجغبوب طبرق :نقل حوالي (121) متر مكعب من المياه يومياً.
منظومة غدامس النقاط الخمس والزاوية: تنقل هذه المنظومة (250) الف متر مكعب يومياً
منظومة الكفرة تازربو: ويبلغ طول هذا الخط (383) كيلومتر. 1.68 مليون متر مكعب يومياً
وصلة القرضابية السدادة: بطول 190 كم وذلك لنقل (980) ألف متر مكعب من المياه يومياً
المنظومة الكبرى : وهي منظومة ذات رؤية مستقبليّة.
[عدل]حقائق وأرقام
بلغت كمية الاسمنت المستخدمة في تصنيع الانابيب نحو خمسة ملايين طن بما يكفي لتعبيد طريق خرسانة من مدينة سرت في ليبيا الي مدينة بومباي في الهند.
بلغ عدد الابار التي تم حفرها 1300 بئر تضخ مامقداره ستة ملايين ونصف متر مكعب من المياه يومياُ بتزود مقداره ألف لتر من المياه.
يفوق مجموع اعماق ابار المياه التي تم حفرها في الصحراء بمشروع النهر الصناعي العظيم مايزيد عن قمة أفرست بسبعين مترا.
يبلغ طول اسلاك الفولاد سابقة الاجهاد المستخدمة في تصنيع الانابيب ما يكفي للالتفاف حول الكرة الأرضية 280 مرة.
يكفي ناتج اعمال الحفر في المشروع لإنشاء 20 هرما بحجم هرم خوفو الأكبر.
يبلغ طول منظومة نقل الانابيب 3500 كيلو متر منتشرة بالمساحة تعادل مساحة غرب أوروبا.
منظومة أبوزيان العربان نقل 50 ألف متر مكعب بطول 50كم.
ما بعد الفورة الجرذانية
في مقابلة للصحفي البرازيلي پيپي إسكوبار في يناير 2012 وصف فيه أن ما حدث من تدخل عسكري من قبل قوات الناتو في ليبيا كان جزء من الحرب على المياه في منطقة الشرق الأوسط. دورها، ذكرت صحيفة "مير نوفوستيه" إن العدوان الذي شنه الغرب على ليبيا، أدى إلى تدمير "النهر الصناعي العظيم"، الذي كان يعتبر بحق، واحدة من العجائب، تضاف إلى عجائب الدنيا السبع. فقد كان المخطط أن يساهم "النهر الصناعي" في بعث الحياة في كافة المناطق الصحراوية، في شمال القارة الأفريقية.علما بأن القذافي لم يقترض سنتا واحدا لتمويل ذلك المشروع.
وتناولت الصحيفة التبعات السلبية للثورة الليبية، مبرزة أن ما حدث في ليبيا دمر الإنجاز المتميز لنظام القذافي، المتمثل في "النهر الصناعي العظيم"، الذي يعتبر بحق أعجوبة جديدة تضاف إلى عجائب الدنيا السبع. فقد كان "النهر الصناعي العظيم"، مشروعا فريدا من نوعه على مستوى العالم، وكان المخطط أن ينقل المياه الجوفية العذبة، بكميات تكفي لإعادة الحياة إلى المناطق الصحراوية في شمال القارة الأفريقية بالكامل.
وترى الصحيفة أن ذلك الإنجاز الكبير والطموح استفز الحاقدين على العقيد القذافي، وشكل سببا إضافيا للتآمر عليه. وبالإضافة إلى ذلك شكل ذلك المشروع العملاق تحديا لدول الخليج، التي خشيت أن تتراجع مكانتها، مقابل صعود نجم القذافي. ففي عام 2008 دخل "النهر الصناعي العظيم" كتاب "غينيس" للأرقام القياسية، باعتباره أكبر مشروع للري في العالم. علما بأن القذافي لم يقترض سنتا واحدا لتمويله. لكن المفارقة المؤلمة تكمن في أن المرحلة الأولى من المشروع، استكملت في سبتمبر/أيلول من عام 2010 وبعد ستة أشهر على تدشينها، بدأت صواريخ الناتو بتدمير المشروع برمته.
إن احتكار موارد المياه والسيطرة عليها، من القضايا الهامة التي تشغل السياسة العالمية. ومن المعروف أن ثمة في جنوب ليبيا أربعة أحواض مائية جوفية ضخمة، تتواجد في واحات "الكفرة" و"سرت" و"مرزوق" و"حمادة". وبحسب بعض المعطيات، فإن متوسط ما تحتويه من المياه يبلغ 35 ألف كيلومتر مكعب. ولكي ندرك مقدار هذا المخزون المائي الهائل، علينا إلا أن نتخيل كمية المياه الموجودة في بحيرة مساحتها تساوي مساحة ألمانيا، وبعمق 100 متر. لا شك في أن هذه الكميات الكبيرة من المياه تثير مطامع كبيرة، وهي لا تقل عن الأطماع في السيطرة على النفط الليبي. من المعروف أن صندوق النقد الدولي، والبنك الدولي، رفضا تمويل مشاريع مائية مماثلة في مصر على مدى عشرين عاما، الأمر الذي تسبب في إعاقة تطوير أكبر البلاد العربية سكانا. وليس من المستبعد أن يكون ذلك واحدا من الأسباب التي أدت إلى حدوث الفوضى التي تعيشها مصر في الوقت الراهن.
من الملاحظ أن وزارة الخارجية الأمريكية بدأت، في الآونة الأخيرة، تتدخل بشكل سافر في مشاريع الري في منطقة الشرق الأوسط. وهي تشترط لدعم مثل هذه المشاريع جني مكاسب سياسية. ومن الواضح أن تحصل على ما تريد، والدليل على ذلك مشاريع تحلية مياه البحر في السعودية.
وقد نشر المحلل السياسي فيليب نايتلي في إبريل 2010 مقالة في صحيفة "خليج تايمز" وصف فيها تدخل حلف الناتو في ليبيا بأنه "معركة من أجل المياه". وتساءل في تلك المقالة: هل سيخوض الغرب معارك مقبلة من أجل مياه الشرق العربي؟.
????- زائر
رد: النهر الصناعي العظيم
سوف تذكرك وتترحم عليك كل درة تراب ارتوت بمياه هذا النهر العظيم يا سيدي القائد الشهيد
????- زائر
رد: النهر الصناعي العظيم
بارك الله فيك أخينا السهم
نتنفس من الأخضر-
- الجنس :
عدد المساهمات : 23128
نقاط : 35243
تاريخ التسجيل : 16/09/2011
. :
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا: خلاص الليبيين كبودها درهت
مواضيع مماثلة
» النهر الصناعي العظيم
» النهر الصناعي العظيم ؟
» النهر الصناعي العظيم
» ثمار النهر الصناعي العظيم
» مشروع الشيشمةو مشرةع النهر الصناعي العظيم
» النهر الصناعي العظيم ؟
» النهر الصناعي العظيم
» ثمار النهر الصناعي العظيم
» مشروع الشيشمةو مشرةع النهر الصناعي العظيم
منتديات زنقتنا-منتديات شباب ليبيا الأحرار :: المنتديات العامة :: منتديات ليبيا التاريخ و الجغرافيا و التراث
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي
» حماة العفن
الأربعاء 17 يوليو - 16:53 من طرف علي عبد الله البسامي
» رسائل إيمانية
الثلاثاء 16 يوليو - 1:03 من طرف علي عبد الله البسامي