نداء المناضل الدكتور موسى ابراهيم بمناسبة ذكرى غزو الناتو

https://www.facebook.com/photo.php?v=10151567087927146

تم ادماج المواضيع ................................الاشراف

[right]هذا نداء وجهه المناضل موسى ابراهيم بمناسبة ذكرى غزو الناتو
لاحظو الاشارات فى اخر الكلمة
https://www.facebook.com/photo.php?v=10151567087927146&set=vb.769342145&type=2&theater

حفظك الله د. موسي إبراهيم

الله الله يا دكتورنا الغالي يا بطل

ليك وحشة والله نبو نشوفوك صوت وصورة

من طرف ???? الإثنين 18 مارس - 19:59

تحية الى الأحرار اينما تواجدوا

بلد الطيوب كتب:الله الله يا دكتورنا الغالي يا بطل

ليك وحشة والله نبو نشوفوك صوت وصورة

نداء المناضل الدكتور موسى ابراهيم بمناسبة ذكرى غزو الناتو 657344231

من طرف larbi الإثنين 18 مارس - 20:04

بلد الطيوب كتب:الله الله يا دكتورنا الغالي يا بطل

ليك وحشة والله نبو نشوفوك صوت وصورة

نداء المناضل الدكتور موسى ابراهيم بمناسبة ذكرى غزو الناتو 2480365830

ربى يحفظك يا بطل يا مناظل

من طرف gandopa الإثنين 18 مارس - 20:38

تمر علينا الذكرى الثانيه لاكبر عمليه تامريه خاضها شياطين الارض ضد بلد كان ينعم بكل الخيرات، فيه تبنى دوله بالجميع وللجميع دون اي عسف او ظلم.
الناتو البغيض الذي حول ليبيا الى بلد ملبد بغمام الحقد والدم والقتل والتشريد، بلد سلبت فيه ابسط حقوق الانسان، وعات فيه الظالمون فسادا دون رادع اخلاقي ولا قانوني.
الناتو الذي كان يتربص بليبيا منذ عقود، ليزيل العقبه الكاداه التي تحول دون تحقيق الحلم الصهيوني وسيطرة الراسماليين على خيرات الشعوب وتكبيلها لتكون ابد الدهر تعيش تحت وصاية الغرب وتبعيته.

في هذا النداء اليوم دعوه صريحه وواضحه لكل الليبيين، ليثكاتفوا معا وينتشلون وطنهم من هذا المستنقع الدموي البغيض، لتعود ليبيا وتصبح مهدا للتسامح والبناء المتين على اسس الاحترام والتعاون بعيدا عن الاحقاد والثارات التي ليس منها اي طائل الا مزيدا من الذمار للوطن والمواطن.

عدونا الاول والاخير هو الناتو الذي يتخد من حقوق الناس وحقهم في الحياة دريعه للقتل وامتصاص الخيرات وتحقيق ماربه.

نحن نعيش في عالم لامكان فيه للتشردم والانكفاء وراء اهذاف ضيقه لاتغني ولاتسمن، نحن اليوم امام وطن تم احتلاله وسُخر بعض ممن يدعون انهم ابنائه لخدمة المشروع الصهيوني، فلا امل في اعادته الا بالثكاتف والتعاون على تحريره بين كل ابنائه ، اما العملاء والخونه فهم قله وحسابهم والقضاء عليهم لايستحق الكثير من التفكير عندما يعي كل الليبيين الحقيقه التي اصبحت اليوم ظاهره للجميع الا لمغفل او من لادين ولاظمير له ومازال يحلم بالخير على غرار دول العماله والانبطاح او من وراء البحار.

بلد الطيوب كتب:الله الله يا دكتورنا الغالي يا بطل

ليك وحشة والله نبو نشوفوك صوت وصورة

ايييييييييييييييييييييييه والله صدقت خوي

تعرررررررررف ليه وحشة كبيرة بالهلببببببببببببببببببببببببببببببببة

ياااااااااااريت يطلع لنا صوت وصورة زي قبل

وشوف من حظي اليوم حتي هالفيديو ما يفتح يا خسااااارة

والله ياريت ياخوتي تاخدوا كلام هذا الرجل بالنقاش لانه هو الناطق الرسمي باسم الشرعيه وهذا ليس كلامه الشخصي بل راي من يحملون عباء تحرير ليبيا للوصول بها الى بر الامان،
فهو عرفناه ناطق رسمي، وكما قال اخي جماهيري ركزوا على الدقائق الاخيره من كلامه وابدوا ناقشوا فيه، اما عبارات الود والحنان حقيقة تسيء لمستوى هذا المنتدى وتعطيه طابع السطحيه في تناول الامور المصيريه.

شكراً لك د. موسى ، شقيق الشهداء الأبطال ، وبطل الإعلام فى أيام المحنة ، أكّدْتَ أن سليل الرجال لابدّ أن يكون رجلاً ، فهنيأً لك بصبرك ونُبْلِكَ وعلمك وتطَلِّعِكَ بتفاؤل إلى المستقبل ، اللهم يَسِّرْ لنا الأمر لنمحو ما وقع علينا وعلى قائدنا وجميع شهدائنا من ظلم وتجنٍّ وحيف .
إنه سميع مجيب .

هذ نداء من القلب إلى القلب ومن الضمير إلى الضمير

إلى كل الليبيين والليبيات دون استثناء أصحاب الوجع الحقيقي والوطنية الحقيقية للذكرى الثانية لغزو الناتو للأرض الليبية الحرة

سلامٌ أولاً وتحية للأحرار الثابتين على الحق

سلامٌ على القائد الشهيد الذي قاد معركة الشرف والكرامة

سلامٌ على رفاقه الشهداء الذين قرّروا أن يسكبوا دمائهم طاهرة على تراب هذا الوطن

سلامٌ على المعتقلين خلف زنزانات الظلم والحقد والكراهية

سلامٌ على النازحين من بيوتهم والمهجرين من ديارهم

سلامٌ أيضاً على كل الضحايا من كل الفرقاء والأطراف

وتحية حب لليبيا وأرضها وأهلها

وشكراً أيضاً لسيل المحبة والتضامن والحوار البناء الذي يرد إلينا يومياً من كل الوطنيين الليبيين حتى من أولائك الذين يختلفون معنا في منعطفات السياسة ويلتقون معنا على الوطن

هذه أيها الأخوة هي ذكرى غزو الناتو الأليمة واحدة من أسوء أحداث العدوان والتبعية بتاريخ ليبيا المليء بالأمجاد والتضحيات وأيضاً بالخيانات والعمالات

الغزو أيها الأحرار بني على مؤامرة مسبقة أعدت منذ فترة طويلة ليس لها علاقة بأي واقع داخلي ليبي وقد اعترف بهذا كبار العدو من أمثال الصهيوني برنارد ليفي ورئيس وزراء إيطاليا برلسكوني في تصريحات واضحة لا تقبل اللبس إلا عند أولائك الذين لا يريدون أن يسمعوا صوت الحق وأكدتها كذلك تقارير خبراء عالميين ومراقبين مشهود لهم بالكفاءة والموضوعية استخدمت دول الناتو والرجعية العربية الحاقدة قضية داخلية ليبية كان يجب حلها داخلياً استجابة لدعوات التهدئة والأُخوة والمصالحة التي أطلقتها الدولة الليبية والعقلاء الليبيون منذ البداية ولكن المكلفين بتدمير ليبيا وتسليمها للناتو تلقوا أوامرهم بحرق ليبيا بالنار وتدمير منشأتها وذبح أبنائها حتى يقدموا رخصة الدخول لقوات الناتو عبر البر والبحر والجو وهكذا ارتكب الناتو بتهليل أبناء الوطن أو بعض منهم مجازر البريقة ومجازر سرت ومجازر زليطن ومجازر طرابلس ومجازر سبها ومجازر الجفرة ومجازر الزاوية حتى تحول الوطن إلى مساحات للألم والمرارة والموت

ما حدث من تدخل غربي لم يكن دعماً لثورة ليبية منذ متى يا أحرار حتى أنتم يا من تختلفون معي سياسياً منذ متى تدعم صواريخ فرنسا وبوارج أمريكا وطائرات بريطانيا ومخابرات إيطاليا الثورات

لقد كان غزو الناتو وانقلاب فبراير من أجل زرع الحقد بينما الثورة الحقيقية تزرع المحبة

غزو الناتو وانقلاب فبراير انتهك الوطن بينما الثورة الحقيقية تحميه

غزو الناتو وانقلاب فبراير شردا ثلث الشعب الليبي خارج ليبيا بينما الثورة تلم الشعب

غزو الناتو وانقلاب فبراير أباحا سيادة ليبيا ومازالت هذا السيادة مباحة حتى الآن والثورة الحقيقية تحافظ على سيادة الوطن

غزو الناتو وانقلاب فبراير ضيعا ثروة ليبيا وإنكم كلكم تعرفون أن ثروة ليبيا بعشرات المليارات ضاعت في السنتين الأخيرتين

غزو الناتو وانقلاب فبراير حكم مجرمين وأفراد عصابات في وطن بحاله

وأخيراً غزو الناتو وانقلاب فبراير لونه ليبيا بلون المرارة والكراهية والسواد لعقود قادمة من الزمن إن لم يتقدم المخلصون من كل الأطراف من أبناء الوطن لإزالة آثار العدوان وآثار فبراير التي انطبعت على جبين الوطن وفي قلبه وضميره

حتى مجلس الأمن الذي هو الأداة الرئيسة التي ساعدت على تدمير ليبيا نفسه اعترف قبل أيام قليلة بوجود انتهاكات خطيرة وممنهجة لحقوق الإنسان في ليبيا وهذا بعد أكثر من سنة ونصف من سيطرة الفبراريين على ليبيا تحت أمرة الناتو فأي ثورة هي هذه

إن على الليبيين الصادقين الذين قلوبهم على الوطن أن يتقدموا لأنقاضه بذلاً من الانضمام لجوقة المطبلين المهللين المرتعشين الذين يرفضون أن يفتحوا أعينهم على واقع الوطن وأن يروا الكارثة كما هى

لقد قاتلنا ضد الناتو بكرامة وشرف سيرثه أبنائنا وأحفادنا بكبرياء واعتزاز وفخر ومجد ولن ننسى أولائك الرائعين الذين رأينا بأنفسنا عيونهم تنطفئ بروعة الشهداء على روابي الجبل وفي شوارع طرابلس والزاوية ووديان ترهونة وبني وليد وصحراء الجنوب

حين نجلس مع أولادنا وأحفادنا سيقول بعضنا نحن جاهدنا مع الصهيوني برنارد ليفي وجاهدنا مع الإسرائيلي سركوزي وجاهدنا مع الإمبريالي الحاقد كامرون بينما آخرون سيتكئون على جدار الوطن ويقولون لقد جاهدنا ضد الصهيوني ليفي والإسرائيلي سركوزي والصليبي كامرون ويا له من فرق في الكرامة والموقف التاريخي والجهاد

وبهذه المناسبة نود أن نطمئن شرفاء الوطن والمستيقظين من أبنائه من كل الأطراف أن فجر خلاص الوطن سيأتي لا محالة ليعود وطناً حراً وموحداً وديمقراطيا ومتآلفاً ومتحاباً وطناً لكل الليبيين بدون إقصاء أو تهميش أو تخوين أو تخويف أو تجهيل أو تغفيل فالخطى تسير حثيثاً لاسترجاع الوطن من غاصبيه ومحتليه وناهبيه لكي يعود الوطن لكل الليبيين ونتمنى أن ينال هذا الشرف كل الأحرار من كل الأطراف لأن الأعداء أعداء ليبيا هم القلة المستقوية بالعدو والملتحفة بالتطرف والمتلهفة للنهب والمفرطة في الاستقلال والمتغاضية عن هموم الناس

نريد أن تتم عملية استرجاع الوطن بالطرق السلمية السياسية حتى لا ينزف الدم الليبي من جديد وحتى ينتبه الليبيون إلى حجم الكارثة وأن نقطع الطريق على من يريد حرق بلادنا وإذكاء الثارات بين مكوناتها الاجتماعية القبلية وغيرها

نريد لليبيا أن تكون لنا جميعاً حتى وإن اختلفنا ونريد أن نبكي معاً على كل ضحايانا وشهدائنا نريد لليبيا أن تكون مهداً للفرح ومساحة لكل ما هو جميل

إذن تعالوا لكي نكفكف الدمع ونلئم الجرح وننصف المظلوم ونقيم العدل ونعترف بالحقيقة ونعترف بأخطائنا جميعاً وأن نبدأ في الصفح والتخلي عن الإستقواء ونبتعد عن الإقصاء وأن نجعل مستقبل ليبيا مبنياً على المحبة وعلى العدالة

وإلى الملتقى في وطن حر وطاهر وعزيز ومتآلف ومتحاب

والمجد لمن يحبون الوطن والخزي والعار لمن يسلّمون أنفسهم للناتو الذي قتل أخوتنا وأهلنا في كل مكان في ليبيا وفي فلسطين وفي العراق وقبلها عبر مرحلة الاستعمار الإمبريالي عبر مئات السنين في مشرق الوطن العربي الإسلامي ومغربه

شكراً لكم جميعاً وإلى لقاء قادم

كتبته لكم

نداء المناضل الدكتور موسى ابراهيم بمناسبة ذكرى غزو الناتو 1748-95