بمناسبة استقاله الجرذون على الاوجلى اليوم

بخصوص أستقاله الخائن على اوجلى اليوم حبيت بس دير مفارقة بسيطة
طبعا القذافى بمفهومنا نحن الشعب رئيس دولة ، و رئيس الدولة فى اى دولة سواء كانت عربية او أجنبية معروفة كيف بيكون منزله قصدى ((قصره )) و هذا من مفترض يكون وضع طبيعى
ليش نطولوا فى كلام أكيده شفتوا قصور حكام دول الخليج كلهم ( ادخل على القوقل و دير بحث) يا ودى ليش نمشوا بعيد أكيده شفتوا قصر الرئيس السابق حسنى مبارك و قصر متاع مغرب و الأردن و الله هؤلاء لما تجى عليهم عادى و ضع طبيعى و من حق الحاكم و رئيس الدوله و لما تجى على القائد معمر القذافى تكبروا صغيرة و ديروها كبيرة و يكون هذا رجس من عمل الشيطان و رزق الشعب الليبى
أنا وحده من الناس تفاجات لما شفت منزل القذافى و فى نفس الوقت ضحكت هذا منزل رئيس او حاكم او قائد ثورى او كيف ما تبوا تسمها سموها
بصراحه انى شفت بيوت ملك للمواطنيين ليبين افخر و احسن من منزل القذافى
تعالوا نشوفوا قصر الخائن على أوجلى و بالله بالله بالله قارنوه بقصر القذافى لى جابوه فى قنوات ثوار الناتو
https://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=5GtACrsDrmk#!

هناك فرق بين من عاش واشترى عزه وشرفه وكرامته وبين من عاش وباع كل ذلك واشترى القصور والسيارات والعماله والخيانه ...

سحيقة الله لا يربحك يا لوجلي Evil or Very Mad

القائد من يومه إنسان متواضع ومن تواضع لله رفعه وعاش حياته زاهد لا دور قصور ولا عروش بل سكن خيمة بسيطة ما يرضي أي ليبي يسكن فيها لأن عارف متاع الدنيا زايل وفاني أما هؤلاء فهم يحبون المال حباً جماً ويحبون الدنيا ومتاعها تقول بيخلدوا فيها
وحسبنا الله ونعم الوكيل

من طرف Zico الأربعاء 27 مارس - 1:25

القائد سكن قصرا كبير أنت ما تعرفيه يا أختي ولا كيف ؟؟؟

سكن قصر كبير بكل بكل وعلى ارقى ما يكون إنه قصر التواضع وفي نفس الوقت و قصر المجد

قد نبني في كل ريع قصرا ولكن من صنع القصر له قيمة فالحقيقة أنه لا قيمة له وزي ما يقول المثل الليبي اللي متغطي بالأيام عريان ولكن من استطاع أن يجعل حتى لبيت الشعر والخيمة مكانة فاقت كل مكانة فذلك هو القصر الحقيقي.

تيمنا بسيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه أسد رئبال

لقد كان يحكمها من اقصاها إلى اقصاها وكان يتوسد يده وينام في ظل شجرة حتى أن مبعوث كسرى أدرك أن من كان هذا حاله فهو أجدر بالحكم وقال قولته المشهورة عدلت فأمنت فنمت يا عمر

قائدنا رجل محنك والدنيا اتته ولكنه عندما وضع في الميزان قضايا الأمة والدين فضل أن يكون للدين والأمة والعروبة ولكم يكن من الراكعين للغرب والمقبلين لجزمهم عليهم اللعنة جميعا فشتان بين قائدنا وبين أوباشهم من الأعراب ومن هم على شاكلتهم