كــــــــــي لا ننســــــــــى: في مثل هذا اليوم من عام 1976

كــــــــــي لا ننســــــــــى:
في
مثل هذا اليوم من عام 1976 ف ثارت الجماهير الطلابية رافضةً النظام الرجعي
المتعفن،، إيماناً منها بفكر القائد الثائر (معمر القذافي) الذي يحرض على
القضاء النهائي على كل شكل من أشكال الأنظمة الرجعية...
فهذا اليوم كان انتصاراً للجامعات الليبية وتحولها إلى منارات للعلم
والمعرفة،، ناهيةً الأساليب القمعية والبرامج التعسفية فاتحةً المجال أمام
الطلبة لاختيار ما يناسبهم من العلوم...
فكل ليلة هي الفاتح العظيم،، وكل يوم هو السابع من إبريل....
فهنيئاً لشعبنا العظيم بقائد أعظم ثورة في التاريخ............................بــمـــنــــاســـبــــة ذكــــري ثــــورة
الــــطـــلآب ثورة 7 الطـــيــــر .... انهني كل الطلاب الي مازالوا
عالمبدأ وعندهم عزيمة ومازالوا ثابتين علي فكر قائدهم هلّي لولاه ماكنّا
تعلمنا حرف .... فهنيئاً لنا بقائدنا الأسطوري معمر القذافي الذي
حرّض علي القضاء النهائي علي الرجعية المتخلفة في كل المؤسسات التعليمية
.... ففي سنة 1976 قامت الجماهير الطلابية الرافضة للنظام الرجعي المتعفن،
ايماناً منها بمبادئ وفكر قائدها معمر القذافي .... بثورة طلابية تزيل كل
أبواب الرجعية وتطهر المؤسسات التعليمية من بقاياها ومن العنكبوت الذي عشعش
في العقول وكبح حرية التفكير حيث اقتصر التعليم على فئة معينة ووحيدة أما
باقي افراد الشعب فكانوا محرومين من هذا الحق، وكان التعليم أو المنهج
المتبع محدد لخدمة ومن أجل غاية واحدة وهي تعميق الوجود الاستعماري وتأكيد
بقائه بشتى الوسائل حيث فرض منهج وأسلوب تدريس معين هو أشبه بالقالب الجامد
الذي لاحياة ولاتطور به، أعاق الفكر ونظراً للأهمية الكبرى التي يطلع بها
الطلاب في ليبيا منذ قيام الثورة وحتى في سنواتها الأولى وتلك السابقة
لقيامها ولتفجرها ,,, أن ثورة الطلاب في السابع من أبريل كانت إعلاناً
لانتصار الجامعات الليبية على اليمين الرجعي حولتها إلى منارات للعلم
والمعرفة منحازة للجماهير وتكريس سلطة الشعب وأنهت الأساليب القامعة للحرية
....

بمناسبة هالذكري أنقول بأن القائد الأسطوري معمر القذافي
سيظل قائدي ورمز بلادي و معلمي الأول وأبي الروحي ... وسيظل فكره نبراساً
يضيء دربي ... وسيظل الكتاب الأخضر والنظرية العالمية الثالثة هما منهجي
ودليلي ... وسيظل شعاري ماحييت الله ومعمر والجماهيرية العُظمي
وبــــــــــــــــــــــــــــــــــــس

Bèñt Muãmmár..

فكل ليلة هي الفاتح العظيم،، وكل يوم هو السابع من إبريل....

fawzi zertit كتب:

فكل ليلة هي الفاتح العظيم،، وكل يوم هو السابع من إبريل....

اهلين اخي فوزي و سلملي عللى السهم.............لا يمكن ان تستمر حياتك وتقدمك نحو الامام اذا فقدت الامل.. فلا حياة بدون أمل.....

ونحن على الخطى سائرون .. كما تعلمنا من قادتنا