تجاوزات الناتو في ليبيا ومشروعية تدخله (مقال أعجبني)
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
تجاوزات الناتو في ليبيا ومشروعية تدخله (مقال أعجبني)
كتب خميس بن عبيد القطيطي في صحيفة الدستور مقالا بعنوان "تجاوزات الناتو في ليبيا ومشروعية تدخله"، أردت أن أضعه في منتدانا لأهميته، فلعلها كلمة تقع في قلب من كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد..
"التدخل الخارجي في شؤون أي دولة يعتبر من الأعمال العدوانية ما لم يحظ بإجماع دولي واضح ويعتمد على أسس قانونية، وذلك بهدف تحقيق أهداف إنسانية جمة مثل وقف مجازر ومذابح عرقية ومنع وقوع جرائم حرب ضد الإنسانية كما حدث في كوسوفو وصربيا مثلا أو كما حدث في بوروندي ورواندا، أما عدا ذلك فتبقى العمليات العسكرية الدولية حساسة للغاية ومحاطة بالكثير من الغموض والجدل وربما تصنف في خانة العمليات العدائية ذات الأهداف الخاصة، وأكبر مثال على ذلك كان في العراق الذي قتل فيه ما يزيد على المائة ألف عراقي بسبب أكاذيب وافتراءات حول امتلاك العراق أسلحة دمار شامل بهدف احتلاله والتخلص من نظام الرئيس العراقي صدام حسين، كما أن ما يحدث اليوم من قبل حلف الناتو ضد نظام الزعيم الليبي معمر القذافي شبيها بما حدث في العراق فلم يحدث أيٌ من تلك الأمثلة المذكورة سلفا كالمجازر وجرائم الحرب التي تبرر هذا التدخل الدولي، ومن هنا فلا بد لأي تفويض أو قرار دولي أن يستند على أسس قانونية ينطلق منها ولا يكفي أن تقوم فئة أو جماعة بمعارضه مسلحة ضد النظام القائم لكي يحظى التدخل الخارجي بمشروعيته ـ كما هو حاصل في ليبيا ـ وبالتالي يتوفر الغطاء القانوني له، حتى الغطاء العربي للتدخل الأجنبي في ليبيا كان يهدف لحماية المدنيين ولكنه لم يكن أكثر من ورقة سياسية وجد مساحة مناورة اكبر لاستصدار قرار أممي، ورغم أن القرار الدولي كان ينص على محدودية التدخل العسكري في ليبيا وحماية المدنيين، إلا أن ما حدث مؤخرا أصبح خارجا عن نطاق القرار الدولي وتجاوزه، فأصبح تدخل الناتو لمضاعفة الأزمة الإنسانية وقتل المزيد من المدنيين الليبيين وقد تكرر في كثير من الطلعات الجوية أن تم قصف مواقع بطريق الخطأ ضد مواقع ثوار الخزي العارأنفسهم وقد جاء الناتو لحمايتهم، كما استهدفت طلعات أخرى مواقع مدنية في ليبيا مما ساهم في أحداث خسائر جديدة في أرواح الأبرياء من المدنيين ويحاول الحلف الأطلسي ترميم أخطاءه في ليبيا بالحديث عن استهداف أي منشأة مدنية تستخدم لأغراض عسكرية وهو ما يعني أن الناتو يرغب في استباحة الأراضي الليبية عن بكرة أبيها وهو ما يجب أن يتوقف فورا مراعاة للحالة الإنسانية التي تدهورت كثيرا.
لقد كان القرار الدولي يعني تدخلا محدودا لحماية المدنيين في ليبيا ورغم عدم وضوح مشروعيته إلا أن عمليات القصف الجوي اليوم تطال منشآت مدنية باستمرار وكان آخرها استهداف ثلاث محطات إرسال تلفزيونية للمحطات الفضائية الليبية وقد نتج عن ذلك القصف سقوط المزيد من الضحايا المدنيين، وهذه العمليات تخالف نص القرار الدولي. فالمعركة في ليبيا ليست حربا مفتوحة ليستخدم فيها القصف على نطاق واسع ومن هنا يجب على الأمم المتحدة وروسيا والصين ومنظمات حقوق الإنسان أن تقول كلمتها في هذه التجاوزات التي يتعمدها الناتو في ليبيا فالمحطات الفضائية الليبية يستخدمها قطاع واسع من أبناء الشعب الليبي وهي منشأة مدنية في كل الأحوال ولكن المشكلة التي يعانيها الناتو من تلك المحطات أنها تحافظ على الروح المعنوية وتعزز العزيمة والإرادة والإصرار في مواجهة الهجمة الغربية لذلك تم استهداف تلك المحطات .
لا زال هناك بصيصا من الأمل يجب أن يتداركه الثوار في ليبيا للعودة إلى كلمة سواء مع إخوانهم المؤيدين للنظام وقد كانت مبادرة الانتخابات التي أعلن عنها كفيله بالخروج من هذا المأزق الذي وقع فيه أبناء الشعب الليبي وكنا نتمنى من ثوار الخزي العارفي ليبيا أن يسلكوا نفس منهج الخونه والعملاء من اسمو نفسهم بالمعارضين .السورية التي ترفض التدخل الخارجي مهما كان الأمر رغم الأعداد الكبيرة من الضحايا الذين يتساقطون هناك، ولكن رفضهم للتدخل الخارجي يثبت أنهم على قدر المسئولية الوطنية للنأي ببلادهم عن تبعات التدخلات الخارجية التي لن تكتف بإسقاط نظام قائم ولكن ماذا بعد ؟!
إن الشعب الليبي اليوم أصبح أمام مسئولية تاريخية وخاصة ثوار العارللوصول ببلادهم إلى بر آمن تجنبا لتبعات التدخل الخارجي وتجنبا لحدوث مأسآه إنسانية وكارثة قد تحل بليبيا إذا استمر الوضع على ما هو عليه الآن ولذا يجب عليهم الاستفاقة من وساوس الشيطان واعتماد الحل السياسي بدلا من تزايد القتلى والجرحى وتدمير البنية التحتية في بلادهم، التي يحتضن ثروة عالمية (النفط) وهي التي حركت الناتو للتدخل في بلادكم وليس كما يزعم الغرب المبادئ والإنسانية والقيم فأين هي هذه المبادئ عندما تستباح فلسطين وأين القيم عندما يحاصر قطاع غزة ولكن الحقيقة هي غير ذلك وهو ما يجب عليكم الانتباه له في غمرة العنف والعصبيات ولا بد أن يخرج منكم رجل رشيد ليقول كلمة الحق لاعتماد الحل السلمي بالحوار بعيدا عن الرشاشات والقاذفات وبعيدا عن المزيد من الضحايا والمعاناة الإنسانية لتعود بلد المليون حافظ للقرآن داعمة للأمة العربية والإسلامية لا قاعدة يعتمد عليها الغرب في استهداف الأمن القومي العربي والحراك المتجدد الذي يحدث الآن، وليس بعيدا عن ذلك مسالة حماية الكيان الصهيوني، ومن هنا فإن أبناء الأمة العربية والإسلامية تستثير فيكم الروح القومية والقيم الأخلاقية فلن يكون مقبولا لدى الشعوب العربية فيما لو سقط النظام الليبي أو تنحى القذافي تحت ضربات الناتو لأن السلطة أبقى للشعب دون الوصول لها عبر الآلة العسكرية الغربية، ولنتذكر موقف أكبر شخصية معارضة لطالبان في أفغانستان وهو قلب الدين حكمتيار وذلك عندما زحفت جحافل القوات الأمريكية ضد بلاده أعلنها صريحة بأنه يقف مع طالبان حتى تخرج القوات الغازية من بلاده، هذه إذن المصالح القومية العليا التي تبقى أهم من المصالح الآنية الضيقة التي يبحث عنها ثوار الخزي ليبيا وقد يتحقق للغرب أهدافه الإستراتيجية التي يبحث عنها دون أن يتحقق شيئا لكم".
"التدخل الخارجي في شؤون أي دولة يعتبر من الأعمال العدوانية ما لم يحظ بإجماع دولي واضح ويعتمد على أسس قانونية، وذلك بهدف تحقيق أهداف إنسانية جمة مثل وقف مجازر ومذابح عرقية ومنع وقوع جرائم حرب ضد الإنسانية كما حدث في كوسوفو وصربيا مثلا أو كما حدث في بوروندي ورواندا، أما عدا ذلك فتبقى العمليات العسكرية الدولية حساسة للغاية ومحاطة بالكثير من الغموض والجدل وربما تصنف في خانة العمليات العدائية ذات الأهداف الخاصة، وأكبر مثال على ذلك كان في العراق الذي قتل فيه ما يزيد على المائة ألف عراقي بسبب أكاذيب وافتراءات حول امتلاك العراق أسلحة دمار شامل بهدف احتلاله والتخلص من نظام الرئيس العراقي صدام حسين، كما أن ما يحدث اليوم من قبل حلف الناتو ضد نظام الزعيم الليبي معمر القذافي شبيها بما حدث في العراق فلم يحدث أيٌ من تلك الأمثلة المذكورة سلفا كالمجازر وجرائم الحرب التي تبرر هذا التدخل الدولي، ومن هنا فلا بد لأي تفويض أو قرار دولي أن يستند على أسس قانونية ينطلق منها ولا يكفي أن تقوم فئة أو جماعة بمعارضه مسلحة ضد النظام القائم لكي يحظى التدخل الخارجي بمشروعيته ـ كما هو حاصل في ليبيا ـ وبالتالي يتوفر الغطاء القانوني له، حتى الغطاء العربي للتدخل الأجنبي في ليبيا كان يهدف لحماية المدنيين ولكنه لم يكن أكثر من ورقة سياسية وجد مساحة مناورة اكبر لاستصدار قرار أممي، ورغم أن القرار الدولي كان ينص على محدودية التدخل العسكري في ليبيا وحماية المدنيين، إلا أن ما حدث مؤخرا أصبح خارجا عن نطاق القرار الدولي وتجاوزه، فأصبح تدخل الناتو لمضاعفة الأزمة الإنسانية وقتل المزيد من المدنيين الليبيين وقد تكرر في كثير من الطلعات الجوية أن تم قصف مواقع بطريق الخطأ ضد مواقع ثوار الخزي العارأنفسهم وقد جاء الناتو لحمايتهم، كما استهدفت طلعات أخرى مواقع مدنية في ليبيا مما ساهم في أحداث خسائر جديدة في أرواح الأبرياء من المدنيين ويحاول الحلف الأطلسي ترميم أخطاءه في ليبيا بالحديث عن استهداف أي منشأة مدنية تستخدم لأغراض عسكرية وهو ما يعني أن الناتو يرغب في استباحة الأراضي الليبية عن بكرة أبيها وهو ما يجب أن يتوقف فورا مراعاة للحالة الإنسانية التي تدهورت كثيرا.
لقد كان القرار الدولي يعني تدخلا محدودا لحماية المدنيين في ليبيا ورغم عدم وضوح مشروعيته إلا أن عمليات القصف الجوي اليوم تطال منشآت مدنية باستمرار وكان آخرها استهداف ثلاث محطات إرسال تلفزيونية للمحطات الفضائية الليبية وقد نتج عن ذلك القصف سقوط المزيد من الضحايا المدنيين، وهذه العمليات تخالف نص القرار الدولي. فالمعركة في ليبيا ليست حربا مفتوحة ليستخدم فيها القصف على نطاق واسع ومن هنا يجب على الأمم المتحدة وروسيا والصين ومنظمات حقوق الإنسان أن تقول كلمتها في هذه التجاوزات التي يتعمدها الناتو في ليبيا فالمحطات الفضائية الليبية يستخدمها قطاع واسع من أبناء الشعب الليبي وهي منشأة مدنية في كل الأحوال ولكن المشكلة التي يعانيها الناتو من تلك المحطات أنها تحافظ على الروح المعنوية وتعزز العزيمة والإرادة والإصرار في مواجهة الهجمة الغربية لذلك تم استهداف تلك المحطات .
لا زال هناك بصيصا من الأمل يجب أن يتداركه الثوار في ليبيا للعودة إلى كلمة سواء مع إخوانهم المؤيدين للنظام وقد كانت مبادرة الانتخابات التي أعلن عنها كفيله بالخروج من هذا المأزق الذي وقع فيه أبناء الشعب الليبي وكنا نتمنى من ثوار الخزي العارفي ليبيا أن يسلكوا نفس منهج الخونه والعملاء من اسمو نفسهم بالمعارضين .السورية التي ترفض التدخل الخارجي مهما كان الأمر رغم الأعداد الكبيرة من الضحايا الذين يتساقطون هناك، ولكن رفضهم للتدخل الخارجي يثبت أنهم على قدر المسئولية الوطنية للنأي ببلادهم عن تبعات التدخلات الخارجية التي لن تكتف بإسقاط نظام قائم ولكن ماذا بعد ؟!
إن الشعب الليبي اليوم أصبح أمام مسئولية تاريخية وخاصة ثوار العارللوصول ببلادهم إلى بر آمن تجنبا لتبعات التدخل الخارجي وتجنبا لحدوث مأسآه إنسانية وكارثة قد تحل بليبيا إذا استمر الوضع على ما هو عليه الآن ولذا يجب عليهم الاستفاقة من وساوس الشيطان واعتماد الحل السياسي بدلا من تزايد القتلى والجرحى وتدمير البنية التحتية في بلادهم، التي يحتضن ثروة عالمية (النفط) وهي التي حركت الناتو للتدخل في بلادكم وليس كما يزعم الغرب المبادئ والإنسانية والقيم فأين هي هذه المبادئ عندما تستباح فلسطين وأين القيم عندما يحاصر قطاع غزة ولكن الحقيقة هي غير ذلك وهو ما يجب عليكم الانتباه له في غمرة العنف والعصبيات ولا بد أن يخرج منكم رجل رشيد ليقول كلمة الحق لاعتماد الحل السلمي بالحوار بعيدا عن الرشاشات والقاذفات وبعيدا عن المزيد من الضحايا والمعاناة الإنسانية لتعود بلد المليون حافظ للقرآن داعمة للأمة العربية والإسلامية لا قاعدة يعتمد عليها الغرب في استهداف الأمن القومي العربي والحراك المتجدد الذي يحدث الآن، وليس بعيدا عن ذلك مسالة حماية الكيان الصهيوني، ومن هنا فإن أبناء الأمة العربية والإسلامية تستثير فيكم الروح القومية والقيم الأخلاقية فلن يكون مقبولا لدى الشعوب العربية فيما لو سقط النظام الليبي أو تنحى القذافي تحت ضربات الناتو لأن السلطة أبقى للشعب دون الوصول لها عبر الآلة العسكرية الغربية، ولنتذكر موقف أكبر شخصية معارضة لطالبان في أفغانستان وهو قلب الدين حكمتيار وذلك عندما زحفت جحافل القوات الأمريكية ضد بلاده أعلنها صريحة بأنه يقف مع طالبان حتى تخرج القوات الغازية من بلاده، هذه إذن المصالح القومية العليا التي تبقى أهم من المصالح الآنية الضيقة التي يبحث عنها ثوار الخزي ليبيا وقد يتحقق للغرب أهدافه الإستراتيجية التي يبحث عنها دون أن يتحقق شيئا لكم".
الوطني الليبي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 141
نقاط : 10189
تاريخ التسجيل : 15/05/2011
. :
رد: تجاوزات الناتو في ليبيا ومشروعية تدخله (مقال أعجبني)
الامل موجود بأذن الله في صحوة الشعب الليبي المثقف
من هذا المطب المراد به -----
مثل الذي خان وطنه وباع بلاده كمثل الذي يسرق من مال أبيه ليطعم اللصوص فلا ابوه يسامحه ولا اللص يكافؤه)
من هذا المطب المراد به -----
مثل الذي خان وطنه وباع بلاده كمثل الذي يسرق من مال أبيه ليطعم اللصوص فلا ابوه يسامحه ولا اللص يكافؤه)
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
[size=21]القذافي شهيد أبو الشهداء ومن سلالة الشهداء الذين قضوا نحبهم على إيدي الصليبيين :
أبو منيار جد القذافي شهيد قضى على إيدي الإيطاليين
معمر القذافي شهيد قضى على إيدي الصليبيين .
قدم أبنائه شهداء وهم المعتصم بالله وخميس وسيف العرب .
بل لم يكتفي بتقديم أبناءه بل أحفاده من أبناء أبنته عائشة القذافي شهداء .
من قتل القذافي هم الصليبيين ومن نفذ هم أدوات الجريمة , فأمريكا سلمت القذافي لهؤلاء الرعاع وأمرت بالتخلص منه قاتلهم الله[/size]
,
عاشق باب العزيزية-
- الجنس :
عدد المساهمات : 625
نقاط : 10482
تاريخ التسجيل : 26/07/2011
رد: تجاوزات الناتو في ليبيا ومشروعية تدخله (مقال أعجبني)
قد طالت مرحلة السبات الوطني في الشرق وربي يهديهم
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
libyan figther-
- الجنس :
عدد المساهمات : 207
نقاط : 10136
تاريخ التسجيل : 23/05/2011
رد: تجاوزات الناتو في ليبيا ومشروعية تدخله (مقال أعجبني)
قرار الامم المتحده كان ينص على الحظر الجوي فقط
ولان هدف حلف الناتو تدمير ليبيا وتهيئة الجو المناسب للاستعمار المباشر
او ايجاد حكومه عميله متواطئه تسمح بنهب النفط
تم تجاوز قرار الامم المتحده
بقصف الجيش والمتطوعين والشعب
وقصف المواقع العسكريه والمدنيه
وقصف المساجد والمنازل والمدارس والمستشفيات والكهرباء والقنوات الفضائيه
وارسال الاسلحه والمال الى تنظيم القاعده والعصابات الاجراميه
وطرد السفراء وتسليم السفارات للجرذان والخونه
سياسي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 1270
نقاط : 11078
تاريخ التسجيل : 07/07/2011
مواضيع مماثلة
» مقال يبين و يوضح حقيقة الجرد بوشنه من تجاوزات كتب المقال بتاريخ 14-11-2009 في موقع مايسمى المؤتمر الوطني للمعارضة الليبية.
» الدروس المستفاده من هجوم الناتو علي ليبيا مقال ل عمران حسين يستحق القراءه
» الناتو طلب من الجرذان التطبيع مع اسرائيل مقابل تدخله العسكري وهذه وصمة عار لحقت بنكبة 17 فبراير المشؤمة
» المتحدث العسكري باسم الناتو : الأمر معقد في ليبيا ويتطلب مزيداً من الصبر .. وفراتّيني: سنحدد مع الناتو موعد انتهاء الغارات على ليبيا
» مقال عن مخططات الاخوان والامريكان لحكم ليبيا / مقال يستحق الدراسة
» الدروس المستفاده من هجوم الناتو علي ليبيا مقال ل عمران حسين يستحق القراءه
» الناتو طلب من الجرذان التطبيع مع اسرائيل مقابل تدخله العسكري وهذه وصمة عار لحقت بنكبة 17 فبراير المشؤمة
» المتحدث العسكري باسم الناتو : الأمر معقد في ليبيا ويتطلب مزيداً من الصبر .. وفراتّيني: سنحدد مع الناتو موعد انتهاء الغارات على ليبيا
» مقال عن مخططات الاخوان والامريكان لحكم ليبيا / مقال يستحق الدراسة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي