رئيس الوزراء البريطاني طلبنا منا السلطات الليبية بعض التوضيحات فيما يتعلق بالمجموعات المسلحة والخارجة عن القانون

رئيس الوزراء البريطاني في الولايات المتحدة

طلبنا منا السلطات الليبية بعض التوضيحات فيما يتعلق بالمجموعات المسلحة
والخارجة عن القانون ، لدينا شعور يتنامى ، بأن الديمقراطية أسيء استخذامها
وتم أستغلالها في ليبيا وبات لدينا شعور بأن عدد من أعضاء المؤتمر المؤقت يترأس هذه الجماعات المسلحة .

وأرسلنا بطلب توضيحات من السلطات في ليبيا ، هل حقاً هذه الجماعات تنتمي
الي الشرطة الليبية والجيش الليبي وتتبناها المؤسسة الشرعية في ليبيا ،
فأذا كانت الأجابة نعم معناها السلطات الليبية تتبنى الفوضى وتعتدي على
المواطن وهؤلاء هم جماعاتها واجنحتها التعسفية ، وسيكون علينا التحرك مرة
أخرى لمساعدة المدنيين وتمكينهم من العيش في حياة كريمة ، اما اذا اجابت
بأنهم لا يتبعون مؤسسات الدولة فهنا علينا مساعدة السلطات واقتلاع تلك
المجموعات المسلحة والتخلص منها ، ولكن لن نسمح نحن المجتمع الحر والمحافظ
على حقوق الانسان بأن تقوم مجموعات ارهابية بالاعتذاء على المواطن الليبي
تحت علم الدولة ومرئى ومسمع من مؤسساتها واجهزتها ، ويأتي احد افرادها
ويقول لنا نحن تابعين الدفاع او الداخلية هذا مرفوض ولن يستمر ولن نسمح بأن
يحدث !!!

ستكون جميع الخيارات امامنا مفتوحة قبل الأجتماع القادم
للدول الصديقة لليبيا في بداية يونيوا ، ولكن الشيء الأكيد اننا سنتحرك
بالفعل لمساعدة هذا الشعب الذي عانى كثيرا من ظلم نظام مستبد والأن يتكرر
معه المشهد من مليشيات خارجة عن القانون وتعتدي على المواطنين وتدعي
انتمائها الي مؤسسات الدولة .

والنبي قعمزوا وهنوا أرواحكم ما خربتوها إلا أنتم وليبيا تو يردوها تريسها وينقضوها منكم ومن هالشكالات اللي جيتوا ووقفتوا معاهم قالك الشعب عانى الكثير من النظام والنبي خلونا في حالنا

وإلا انقلب السحر على الساحر يا جرذان زعما وولوا عليكم أصحابكم

خسء هو ومن استدعاه أو عمل بكلامه وسار على خطاه

لا نريد مساعدتكم ايها اليهود والنصارى .

شعبنا سيقتلعكم انتم والخونة من جذوركم ، فانتظروا .

بلد الطيوب كتب:لا نريد مساعدتكم ايها اليهود والنصارى .

شعبنا سيقتلعكم انتم والخونة من جذوركم ، فانتظروا .

أنهم لا يساعد، شقيق ... أنهم لا تساعد الناس من أي وقت مضى. أنهم لا يعرفون كيفية القيام بذلك. لديهم مشاكل مع عملية السطو - بسبب عدم وجود الأمن والمساعدين تتطلب دفع كبيرة، والأمن أو رفض العمل. ولأن الموارد الطبيعية المسروقة في ليبيا المحتلة غير مكلفة للغاية.