الربيع العربي .. وتصدير الديمقراطية الأمريكية .

تستمر تداعيات الربيع العربي في التأثير على مجريات السياسة الإقليمية والدولية، لا سيما وأن الولايات المتحدة تحاول فرض هيمنتها على شعوب الشرق والجنوب بشتى الوسائل، بعد انهيار الاتحاد السوفيتي، الذي كان يشكل القطب الثاني في العلاقات الدولية. في هذه الحلقة من برنامج قراءة بين السطور يتحدث رئيس قسم علم السياسية المقارن في كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية بالجامعة الروسية للصداقة بين الشعوب البروفيسور يوري بوتشتا عن آلية تصدير الديمقراطية الليبيرالية وفق المفهوم الغربي، دون الأخذ بعين الاعتبار خصوصيات المجتمعات المستهدفة. ويتحدث بوتشتا عن أسباب فشل التغيير في البلدان العربية وعن أن الولايات المتحدة لا تستطيع التحكم بجميع القوى التي تعاملت معها، لا سيما الراديكالية منها. كما يؤكد الضيف إن المال سيحافظ إلى فترة معينة على استقرار الأنظمة السياسية الغنية بالبترودولار والتي تحاول اليوم أن تكون مراكز قوة جيواستراتيجية والتحكم بالدول العربية الأخرى، بما في ذلك مصر والعراق وسورية.

https://www.youtube.com/watch?v=yXbl7U5DPJY

المشكلة في الشعب العربي المغفل مع احترامي للبعض

سوف تجني امريكا ثمار الرعب في عقر دارها

جزاء مافعلتهم بالمسلمين

يا ارحم الرحمين

من طرف Zico الثلاثاء 14 مايو - 0:56

كنا خير أمة أخرجت للناس لكن بدنائة الجردان أصبحنا فعلا أمة ضحكت من جهلها وشخافتها وقلة غيرتها الأمم لكن يحدونا الأمل بأن الله سبحانه وتعالى سوف يأخذ بيد الأصالحين والعقلاء والراشدين من أبناء أمة محمد صلى الله عليه وسلم ليعيد هذه الأمة إلى مجدها المفقود مؤقتا

اغلب الشعوووب العربية تحكمهاااااا اجندااااااات غربية ....

فهد الخالدي كتب:سوف تجني امريكا ثمار الرعب في عقر دارها

جزاء مافعلتهم بالمسلمين

إنشاء الله يارب

سينهتي هذا السرطان الذي اسمه أميلكا كما نطقها القائد في قصته الفرار إلى جهنم

وهنا جزء منها

إنسان بسيط .. وفقير .. لست من سلالة ملكية ، بل من سلالة بدوية ، ولا أحمل شهادة دكتوراة .. فلا أحب الطبيب ، لأنهم يسمونه دكتوراً !! ولهذا لم يتمكن من تطعيمي ضد الحساسية ، فأنا حساس جداً ، خلافاً لأهل المدينة الذين تم تطعيمهم منذ زمان بعيد ، وعلى جرعات تاريخية من أيام الرومان إلى الترك وأخيراً (الميلكان) وأنا كما تقرءون وتضحكون ، لا أنطق مثلكم كلمة (الأمريكان) أو(الأمريكيين) (بالراء)، بل أنطقها باللام ، لأني لا أعرف معنى أميركا ، فالذي اكتشفها ليس (كولومبوس) بل أمير عربي ، ولكن هي تملك القوة .. وتملك العملاء .. وتملك القواعد في مناطق النفوذ .. وتملك حق النقض لمصلحة الإسرائيليين ، وملكت أخيراً بيتاً عند نقطة تفرع فرعى دمياط ورشيد .. وحوله مزرعة جاموس فهي إمبريالية ، إذن هي (أميلكا)