الجهاد على أهبة الاستعداد لمواجهة اسرائيل

من طرف سفانة الجمعة 24 مايو - 21:29

الجهاد على أهبة الاستعداد لمواجهة اسرائيل

أكدت حركة ]الجهاد [/url]الإسلامي وجناحها العسكري سرايا القدس استعدادها الكامل للدخول في أي مواجهة مع الاحتلال الإسرائيلي "أن فكر بالاعتداء على الشعب الفلسطيني".
وقال أبو احمد من الإعلام الحربي لسرايا القدس في حديثٍ خاص لـ معا :"الجهاد الإسلامي وجناحها العسكري على أهبة الاستعداد لمواجهة العدو الإسرائيلي الذي شرد وهجر أباء وأجداد الشعب الفلسطيني من أراضيه وقراه عام 48"، محذراً الجانب الإسرائيلي وجيشه من تنفيذ أي عملية عسكرية ضد قطاع غزة.
وأكد أبو احمد أن المقاومة الفلسطينية جاهزة للرد والتصدي للعدوان الإسرائيلي في كافة الأوقات، مشيراً إلى مواصله تنظيمه للجهاد حتى تحرير أراضي فلسطيني كاملةً.
وفي ظل استرجاع الذاكرة لذكرى النكبة ألـ 65 قال أبو احمد:"فلسطين بالنسبة لسرايا القدس ولكافة أبناء الشعب الشرفاء هي فلسطين الواقع على 27 ألف كيلو متر مربع، ونحن في سرايا القدس نسعى جاهدين لتحرير الأراضي الفلسطينية منذ عام 1948 وحتى اللحظة".
وأضاف أبو احمد:" هناك مقولة إسرائيلية قديمة تقول"إن الكبار يموتون، والصغار ينسون"، ولكننا في سرايا القدس نؤكد أننا لن ننسى ولن نغفر للعدو الإسرائيلي الذي هجر أجدادنا وأبناءنا بقوة السلاح قسراً من أراضيهم وقراهم عام 48".
وفيما يتعلق بالتصعيدات الإسرائيلية المستمرة ضد القطاع والمقاومة أكد أبو أحمد:"سرايا القدس لن تقف مكتوفة الأيدي أمام التصعيدات المستمرة من قبل قوات الاحتلال، كما أن السرايا على أتم الاستعداد]الاستعداد [/url]لصد العدو ما إن أقدم على أي خطوة متهورة".
وفيما يتعلق باستعدادات السرايا قال أبو احمد:"كما فاجئنا اسرائيل في الحرب المنصرمة، سنفاجئهم بالمزيد في أي حرب قادمة، كما أن السرايا لديها الكثير من المفاجآت لجيش الاحتلال، مفاجآت سترهبهم وتجعلهم يحسبون ألف حساب قبل التفكير بجر أقدام المقاومة لحرب جديدة".
واستكفى أبو احمد بالإجابة عند سؤاله عن الإمكانات المتاحة بأيدي السرايا في الوقت الحالي بالقول: سنكتفي بحديث الميدان والجبهة خلال الحرب القادمة".
ووجه أبو احمد دعوة لحركتي فتح وحماس "طرفي النزال" في غزة مفادها الوحدة وترك الانقسام والنزال، مشيراً إلى دعم حركته للمصالحة الفلسطينية ولحمة الحركتين على أساس المصلحة الوطنية.

أكدت حركة الإسلامي وجناحها العسكري سرايا القدس استعدادها الكامل للدخول في أي مواجهة مع الاحتلال الإسرائيلي "أن فكر بالاعتداء على الشعب الفلسطيني".
وقال أبو احمد من الإعلام الحربي لسرايا القدس في حديثٍ خاص لـ معا :"الجهاد الإسلامي وجناحها العسكري على أهبة الاستعداد لمواجهة [العدو الإسرائيلي الذي شرد وهجر أباء وأجداد الشعب الفلسطيني من أراضيه وقراه عام 48"، محذراً الجانب الإسرائيلي وجيشه من تنفيذ أي عملية عسكرية ضد قطاع غزة.
وأكد أبو احمد أن المقاومة الفلسطينية جاهزة للرد والتصدي للعدوان الإسرائيلي في كافة الأوقات، مشيراً إلى مواصله تنظيمه للجهاد حتى تحرير أراضي فلسطيني كاملةً.
وفي ظل استرجاع الذاكرة لذكرى النكبة ألـ 65 قال أبو احمد:"فلسطين بالنسبة لسرايا القدس ولكافة أبناء الشعب الشرفاء هي فلسطين الواقع على 27 ألف كيلو متر مربع، ونحن في سرايا القدس نسعى جاهدين لتحرير الأراضي الفلسطينية منذ عام 1948 وحتى اللحظة".
وأضاف أبو احمد:" هناك مقولة إسرائيلية قديمة تقول"إن الكبار يموتون، والصغار ينسون"، ولكننا في سرايا القدس نؤكد أننا لن ننسى ولن نغفر للعدو الإسرائيلي الذي هجر أجدادنا وأبناءنا بقوة السلاح قسراً من أراضيهم وقراهم عام 48".
وفيما يتعلق بالتصعيدات الإسرائيلية المستمرة ضد القطاع والمقاومة أكد أبو أحمد:"سرايا القدس لن تقف مكتوفة الأيدي أمام التصعيدات المستمرة من قبل قوات الاحتلال، كما أن السرايا على أتم [الاستعداد لصد العدو ما إن أقدم على أي خطوة متهورة".
وفيما يتعلق باستعدادات السرايا قال أبو احمد:"كما فاجئنا اسرائيل في الحرب المنصرمة، سنفاجئهم بالمزيد في أي حرب قادمة، كما أن السرايا لديها الكثير من المفاجآت لجيش الاحتلال، مفاجآت سترهبهم وتجعلهم يحسبون ألف حساب قبل التفكير بجر أقدام المقاومة لحرب جديدة".
واستكفى أبو احمد بالإجابة عند سؤاله عن الإمكانات المتاحة بأيدي السرايا في الوقت الحالي بالقول: سنكتفي بحديث الميدان والجبهة خلال الحرب القادمة".
ووجه أبو احمد دعوة لحركتي فتح وحماس "طرفي النزال" في غزة مفادها الوحدة وترك الانقسام والنزال، مشيراً إلى دعم حركته للمصالحة الفلسطينية ولحمة الحركتين على أساس المصلحة الوطنية.