شيخ تونسي يسرد تاريخ الوهابية ونتائجها الكارثية على المسلمين

Zico كتب:إخوتي جميعكم حفظكم الله ورعاكم
بعد أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم
لقد كثر الجدل حول نقطة الإتجاهات الإسلامية وبات هناك خصام بين العقلاء قبل السفهاء لذا أحببت أن أقول شيء أسأل الله أن ينفعنا به ويبعد عنا كل فتنة وشبهة

ما أريد قوله هو أن الدين هو دين واحد وكل أجتهد منهم من اصاب ومنهم من أخطاء ومنهم من فتن ومنهم من ضل ومنهم من أهتدى وهدى لكن أين نحن من كل هذا وهل نحن على صواب وفي طريق صحيح.

من أراد منكم أن يستبراء لدينه عليه أولا أن يوكل الله في كل أمره وأن لا يكف عن الدعاء بأن يهديه الله إلى الطريق المستقيم والإتجاه القويم وهذا أضعف ما يمكن أن يفعله المسلم وللعلم هناك من قال أن العلم الشرعي واجب وضروري أن يتعلمه الإنسان على أقل تقدير ما يقوم تجارتك وطرق صلاتك وأن يتم الإلتزام بكتاب الله ما أمكن ثم سنة نبيه وأن لا يعتمد على السن ويترك الكتاب مهجورة وأن يتبع العلماء بعد الدعاء بأن يرشدنا لطريق الإقتداء أن يستفتي قلبه حتى في من يتبع من العلماء والعالم الصحيح هو من وقع كلامه في قلبك ووجدت له إنسياب وليس من بهرج لك الكلام.
أما عن إنتقاذ العلماء أو المجتهدين المعتدين منهم والضالين حتى فلن يجدي نفعا في قضايا الحوار والتعامل بيننا ولا حول ولا قوة إلا بالله فيما حصل وما أتهم به العلماء فلقد أتهم الشيخ الشعراوي وهو من المفسرين لكتاب الله بطريقة تجعلك تعيش القران وتتشربه وتتعامل به حتى أنه غير طريقة قرائتنا للقران وزاد من حبنا له أتهم بأنه لوطي ولا حول ولا قوة إلا بالله وهذه الفتن وهذه الإنتقادات جائت لكي تفرق بين المتبعين لدين الله والعاملين به.
هل سألتم أنفسكم كم صنف أو فرقة للمسيحيون هل هناك تشاتم بينهم أو اليهود هل سمعتم عن طوائف في اليهود وهل هناك سب وشتم فيما بينهم وأنتقاد أو شيء من هذا القبيل ؟
قد يقول قائل يا أخي علمائنا يضلوننا هنا أجيب على مثل هذا بالتالي
نحن نقول حتى لمن يتقدمنا لكي يصلي بنا شيا شيخ ونطلب منه الفتوى نحن لا نفرق بين دتعية وبين مقريء قرآن وبي فقيه وبين عالم بعلم من علوم الدين أو في مجال معين من اصول الدين عالم ونستفتيه في كل شيء لذا علينا أولا أن نعرف اصناف العلماء ثم الأماكن التي تخرج ودرس فيها العلماء ثم ننظر بعين البصيرة والبصر والتعقل في ما يقولون ونجد الحجة إما لهم أو عليهم ثم لماذا لا نضع نصب أعيننا ما قاله الإمام مالك بأن كلهم يؤخذ منه ويرد عليه إلأا صاحب هذا القبر يؤخذ منه ولا يرد عليه وقصد بصاحب القبر الرسول صلى الله عليه وسلم ما اعنيه من كلامي أن العلماء الصالحين بدلوا جهدا وقد يكونوا أصابوا في كثير من أمرهم ومنهم من عاد عن بعض ما قال أو أفتى ولهذا لا تعصب لأحد ولا نكون كما قال فينا رب العالمين كل حزب بما لديهم فرحون الأوجب أن تحزن زتغضب لله ولكن بالحسنى ولا تعصب لعالم ولقد تم الإفتراء على رسول الله ووضعوا أحاديث مكذوبة فكيف لا يفترون على علماء.
ثم نحن لسنا مجبرون على تطبيق منهجية أحد بل ما نزل في كتاب الله ثم سنة رسوله ثم سنة الخلفاء من بعده ثم ما أتفق عليه جمع العلماء ولا نلتفت لزخرف القول من قبل عالم أو أن تجرنا عواطفنا لأحد والله المستعان والمقصود لذا إبدأو بالدعاء أن يهديكم الله سواء السبيل وذلك كفيل بأن تستبرؤا لأنفسكم بطلب الهداية والعون من الله.
من العلماء الذين وجدت فيهم سلاسة العلم والإتزان ولا أزكي على الله أحد
راتب النابلسي - الشيخ محمد متولي الشعراوي - محمد سعيد رسلان - البوطي رحمه الله - وبعض الدعاة المتزنون مثل علي القرني والأمة أنجبت ولا زالت تنجب العقلاء والحكماء والعلماء والدعاء وأخيرا وليس آخرا إتقوا شر الفتن وغيبة العلماء ولنقوم أنفسنا وندرك ونعلم ونفهم ديننا ثم نحاور ولنرى ددوما من المستفيد من خلافاتنا والله المستعان من قبل ومن بعد

فرح كتب:

Zico كتب:إخوتي جميعكم حفظكم الله ورعاكم
بعد أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم
لقد كثر الجدل حول نقطة الإتجاهات الإسلامية وبات هناك خصام بين العقلاء قبل السفهاء لذا أحببت أن أقول شيء أسأل الله أن ينفعنا به ويبعد عنا كل فتنة وشبهة

ما أريد قوله هو أن الدين هو دين واحد وكل أجتهد منهم من اصاب ومنهم من أخطاء ومنهم من فتن ومنهم من ضل ومنهم من أهتدى وهدى لكن أين نحن من كل هذا وهل نحن على صواب وفي طريق صحيح.

من أراد منكم أن يستبراء لدينه عليه أولا أن يوكل الله في كل أمره وأن لا يكف عن الدعاء بأن يهديه الله إلى الطريق المستقيم والإتجاه القويم وهذا أضعف ما يمكن أن يفعله المسلم وللعلم هناك من قال أن العلم الشرعي واجب وضروري أن يتعلمه الإنسان على أقل تقدير ما يقوم تجارتك وطرق صلاتك وأن يتم الإلتزام بكتاب الله ما أمكن ثم سنة نبيه وأن لا يعتمد على السن ويترك الكتاب مهجورة وأن يتبع العلماء بعد الدعاء بأن يرشدنا لطريق الإقتداء أن يستفتي قلبه حتى في من يتبع من العلماء والعالم الصحيح هو من وقع كلامه في قلبك ووجدت له إنسياب وليس من بهرج لك الكلام.
أما عن إنتقاذ العلماء أو المجتهدين المعتدين منهم والضالين حتى فلن يجدي نفعا في قضايا الحوار والتعامل بيننا ولا حول ولا قوة إلا بالله فيما حصل وما أتهم به العلماء فلقد أتهم الشيخ الشعراوي وهو من المفسرين لكتاب الله بطريقة تجعلك تعيش القران وتتشربه وتتعامل به حتى أنه غير طريقة قرائتنا للقران وزاد من حبنا له أتهم بأنه لوطي ولا حول ولا قوة إلا بالله وهذه الفتن وهذه الإنتقادات جائت لكي تفرق بين المتبعين لدين الله والعاملين به.
هل سألتم أنفسكم كم صنف أو فرقة للمسيحيون هل هناك تشاتم بينهم أو اليهود هل سمعتم عن طوائف في اليهود وهل هناك سب وشتم فيما بينهم وأنتقاد أو شيء من هذا القبيل ؟
قد يقول قائل يا أخي علمائنا يضلوننا هنا أجيب على مثل هذا بالتالي
نحن نقول حتى لمن يتقدمنا لكي يصلي بنا شيا شيخ ونطلب منه الفتوى نحن لا نفرق بين دتعية وبين مقريء قرآن وبي فقيه وبين عالم بعلم من علوم الدين أو في مجال معين من اصول الدين عالم ونستفتيه في كل شيء لذا علينا أولا أن نعرف اصناف العلماء ثم الأماكن التي تخرج ودرس فيها العلماء ثم ننظر بعين البصيرة والبصر والتعقل في ما يقولون ونجد الحجة إما لهم أو عليهم ثم لماذا لا نضع نصب أعيننا ما قاله الإمام مالك بأن كلهم يؤخذ منه ويرد عليه إلأا صاحب هذا القبر يؤخذ منه ولا يرد عليه وقصد بصاحب القبر الرسول صلى الله عليه وسلم ما اعنيه من كلامي أن العلماء الصالحين بدلوا جهدا وقد يكونوا أصابوا في كثير من أمرهم ومنهم من عاد عن بعض ما قال أو أفتى ولهذا لا تعصب لأحد ولا نكون كما قال فينا رب العالمين كل حزب بما لديهم فرحون الأوجب أن تحزن زتغضب لله ولكن بالحسنى ولا تعصب لعالم ولقد تم الإفتراء على رسول الله ووضعوا أحاديث مكذوبة فكيف لا يفترون على علماء.
ثم نحن لسنا مجبرون على تطبيق منهجية أحد بل ما نزل في كتاب الله ثم سنة رسوله ثم سنة الخلفاء من بعده ثم ما أتفق عليه جمع العلماء ولا نلتفت لزخرف القول من قبل عالم أو أن تجرنا عواطفنا لأحد والله المستعان والمقصود لذا إبدأو بالدعاء أن يهديكم الله سواء السبيل وذلك كفيل بأن تستبرؤا لأنفسكم بطلب الهداية والعون من الله.
من العلماء الذين وجدت فيهم سلاسة العلم والإتزان ولا أزكي على الله أحد
راتب النابلسي - الشيخ محمد متولي الشعراوي - محمد سعيد رسلان - البوطي رحمه الله - وبعض الدعاة المتزنون مثل علي القرني والأمة أنجبت ولا زالت تنجب العقلاء والحكماء والعلماء والدعاء وأخيرا وليس آخرا إتقوا شر الفتن وغيبة العلماء ولنقوم أنفسنا وندرك ونعلم ونفهم ديننا ثم نحاور ولنرى ددوما من المستفيد من خلافاتنا والله المستعان من قبل ومن بعد

سلمت على الرد الرائع اخى الحر زيكو وكتبت كل مايجول فى خاطرى ..زادك الله علما ومعرفه وجزاك عنا كل خير