11 الصيف عيد اجلاء القواعد الامريكية عن تراب الوطن
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
11 الصيف عيد اجلاء القواعد الامريكية عن تراب الوطن
11 يونيو "العيد الثالث والأربعين لإجلاء القوات والقواعد الأمريكية"
تمر في الحادي عشر من شهر الصيف « يونيو » الذكرى الثالثة والأربعين لإجلاء القوات والقواعد الأمريكية عن أرض الجماهيرية العظمى الذي كان فاتحة لسلسلة من الانتصارات العظيمة التي كانت أجمل وأغلى هدية تقدمها ثورة الفاتح العظيم لكل الليبيين والليبيات الذين عانوا طويلاً من الظلم والقهر.
إن ثورة الفاتح من سبتمبر ومنذ اللحظة الأولى لانبلاج فجرها وانتشار إشعاعها ونورها وعبر امتداد تاريخها تميزت وتتميز بسياق متصاعد من المهام ، كل مهمة تقود لمهمة تليها في سلم الأولويات ، وكل خطوة تمهد لما بعدها من الخطوات على طريق المجد والانتصارات ، ولقد كان الإجلاء على رأس سلم تلك الأولويات بامتياز.
قبل الفاتح من سبتمبر عام 1969 مسيحي كانت سيادة البلاد ناقصة وإرادة الشعب مستباحة تتقاسمها القواعد العسكرية الأمريكية والبريطانية التي كانت آنذاك تجثم فوق الأراضي العربية الليبية .. إلى جانب قوة أخرى في ثوب مدني تضم جيشاً من بقايا الاستعمار الاستيطاني الإيطالي .. يمتلكون كل شئ له قيمة على الأرض الليبية ، وكما تقاسم هذا الثالوث الأثيم السيادة والسلطة في البلاد فقد تقاسموا أيضاً ثرواتـــــه واستباحوا حرماته كجزء من مغانم الحرب الكونية الثانية التي تحمّل شعبنا كثيراً من مآسيــــها وأوزارهــــا دون أن يكون له فيها ناقة ولا جمل ..
وقد تحالف هؤلاء مع سلطة العهد المباد في مواجهة أبناء الشعب العربي الليبي الذي أحكموا حوله الطوق وحاولوا أن يسدوا أمامه منافذ المستقبل .. لقد كانت تلك القواعد تمتلك القرار .. وتحمي النظام العميل من غضبة الجماهير
وبالمقابل .. كرس النظام الحاكم آنذاك جهوده لتبرير وجود القواعد دون أن يندى له جراء ذلك البهتان وتلك الأباطيل جبين .
ولأن ثورة الفاتح من سبتمبر كانت مشروعاً مشرعآً للحرية .. بداية فوق الأرض الليبية وعموماً للإنسان في أي مكان .. فإن وعي الثوار لم يكشف فقط زيف المبررات والحجج التي كان يسوقها العهد المباد لتبرير وجود القوات والقواعد الأجنبية .. ولكن وعي الثورة كان يدرك أيضاً حقيقة الدور الذي كانت تلعبه تلك القوات والقواعد الأجنبية في حياة المجتمع وحقيقة تصادمها مع المصالح الأساسية للجماهير الشعبية.
إن القوات والقواعد الأجنبية كانت تمثل الاحتلال المباشر لأجزاء غالية عزيزة من أرض الوطن .. وتقف حائلاً دون تحقيق أمل الإنسان في الحرية فوق الأرض العربية الليبية .. كما حالت دون تواصل الإنسان العربي في ليبيا مع أشقائه في الساحات العربية الأخرى .. وكانت دائماً عنصر تهديد مباشر للأمة العربية في صراعها ضد الاستعمار .
لقد كانت تلك القواعد تجسد التحالف السافر بين الاستعمار والرجعية في مواجهة الجماهير الشعبية .. في محاولة لمنعها من تحقيق غاياتها المشروعة في الحرية والسعادة وحتى يكون مشروع الحرية ممكناً كان لابد من تحرير الإرادة لكي يتم الاختيار الحر .. الذي قاد إلى تحرير المقدرات .. تمهيداً لحسن توظيفها في معارك البناء والتشييد .
لذلك كان الإجلاء على رأس سلم أولويات ثورة الفاتح من سبتمبر المجيدة.. والمهمة الأولى التي تصدرت جدول أعمالها وسبقت غيرها من المهام .
إن في تاريخ الأمم والشعوب لحظات تاريخية ومواقف لا تنسى وتأخذنا الذاكرة ونحن نحتفل بالعيد التاسع والثلاثين لعيد الإجلاء إلى مساء ذلك اليوم المشهود - الاثنين الثامن من شهر الكانون« ديسمبر» 1969 حينما استمعت الجماهير إلى صوت قائد الثورة .. الشاب الثائر معمر القذافي .. ولم يمض بعد على الثورة سوى شهور ثلاثة وهو يفتتح مباحثات إجلاء القوات والقواعد الأجنبية عن أرض الوطن ، وكان يوجه حديثه إلى المفاوضين في لهجة واثقة وواضحة و قاطعة « إن ليبيا الثورة ليست المملكة المتحدة وان ليبيا الثورة ترفض الأحلاف والقواعد والشروط .. إن ليبيا الثورة تصر على نيل الحرية وترفض استبدال الاستعمار باستعمار.. إن ليبيا الثورة تعرف أهدافها وتعرف مناورات أعدائها .. ليبيا الثورة تقول لكم أيها المفاوضون لاتضيعوا الوقت فيما لايفيد فلا بقاء لكم ولا أمان .. إن الدستور الذي كفل المعاهدات هو في سلة المهملات ، والذي وقعه هو في السجن .. والذي اعتمد تلك المعاهدات هو في المنفي » وبالفعل لم يضيع المفاوضون وقتاً .. لا الانجليز أضاعوا الوقت ولا الأمريكان ... وكذلك لحقت بهم بقايا المستعمرين الطليان .. جميعهم أذعنوا للأمر ورحلوا فانتصرت الثورة في معارك ثلاث دفعة واحدة ، فتحققت السيادة الكاملة وتحررت الإرادة فوق الأرض الليبية إذ لم يمر وقت طويل حتى شهد شهر الربيع« مارس » 1970 مسيحي انتهاء آخر وجود عسكري بريطاني على الأراضي الليبية ... وسجل تاريخ الحادي عشر من يونية من نفس السنة مغادرة آخر جندي أمريكي لأرض الوطن .. واختفت إلى الأبد القواعد العسكرية الأمريكية الخمس التي كانت جاثية فوق الأرض الليبية ولتفتح صفحة جديدة في علاقات ليبيا مع دول العالم قوامها الندية والاحترام المتبادل والمصالح المتكافئة .
إن جماهير الشعب الليبي وهي تحتفل اليوم بالعيد الثالث والأربعين لإجلاء القوات والقواعد الأجنبية عن تراب الوطن لايذكرون تاريخ هذه القواعد بخير .. فقد حرمتهم سيادتهم وفلاحة واستثمار أرضهم وصنع غذائهم وحتى السباحة في مياه شواطئهم الدافئة تماماً كما حرمتهم من التجوال بحرية وكرامة في شوارع مدنهم دون التعرض لإجرام وعجرفة واستهتار عساكر هذه القواعد.
إننا بهذه المناسبة الخالدة يحق لنا أن نستشعر ونعي قيمة الاحتفال بهذه المناسبة الخالدة حتى تظل حاضرة في وجدانات الأجيال المتعاقبة .. وأن نستخلص الدروس التاريخية للإجلاء ولابد في هذه المناسبة أن نرجع الفضل إلى أهله .. فما كان لهذا الإنجاز أن يكتمل لولا إرادة الثورة ابتغاءً للحرية التي دفع شعبنا في سبيلها نصف أبنائه وتحريراً للإرادة .. إرادة هذا الشعب التي كبلتها القواعد والمعاهدات لعشرات السنين .. وحريّ بنا اليوم أن نتبادل التهاني وأن نرفع الهامات في شموخ واعتزاز
***********************************
وان نرفع للقائد العقيد //معمر القذافي .. صانع الإجلاء .. بهذه المناسبة الغالية .. أجمل التهاني عرفانا بالفضل وتقديراً لأهله وأن نستمطر شآبيب الرحمة لمن قضوا حياتهم ثمناً للحرية .. ومن نصرٍ إلى نصر .
تمر في الحادي عشر من شهر الصيف « يونيو » الذكرى الثالثة والأربعين لإجلاء القوات والقواعد الأمريكية عن أرض الجماهيرية العظمى الذي كان فاتحة لسلسلة من الانتصارات العظيمة التي كانت أجمل وأغلى هدية تقدمها ثورة الفاتح العظيم لكل الليبيين والليبيات الذين عانوا طويلاً من الظلم والقهر.
إن ثورة الفاتح من سبتمبر ومنذ اللحظة الأولى لانبلاج فجرها وانتشار إشعاعها ونورها وعبر امتداد تاريخها تميزت وتتميز بسياق متصاعد من المهام ، كل مهمة تقود لمهمة تليها في سلم الأولويات ، وكل خطوة تمهد لما بعدها من الخطوات على طريق المجد والانتصارات ، ولقد كان الإجلاء على رأس سلم تلك الأولويات بامتياز.
قبل الفاتح من سبتمبر عام 1969 مسيحي كانت سيادة البلاد ناقصة وإرادة الشعب مستباحة تتقاسمها القواعد العسكرية الأمريكية والبريطانية التي كانت آنذاك تجثم فوق الأراضي العربية الليبية .. إلى جانب قوة أخرى في ثوب مدني تضم جيشاً من بقايا الاستعمار الاستيطاني الإيطالي .. يمتلكون كل شئ له قيمة على الأرض الليبية ، وكما تقاسم هذا الثالوث الأثيم السيادة والسلطة في البلاد فقد تقاسموا أيضاً ثرواتـــــه واستباحوا حرماته كجزء من مغانم الحرب الكونية الثانية التي تحمّل شعبنا كثيراً من مآسيــــها وأوزارهــــا دون أن يكون له فيها ناقة ولا جمل ..
وقد تحالف هؤلاء مع سلطة العهد المباد في مواجهة أبناء الشعب العربي الليبي الذي أحكموا حوله الطوق وحاولوا أن يسدوا أمامه منافذ المستقبل .. لقد كانت تلك القواعد تمتلك القرار .. وتحمي النظام العميل من غضبة الجماهير
وبالمقابل .. كرس النظام الحاكم آنذاك جهوده لتبرير وجود القواعد دون أن يندى له جراء ذلك البهتان وتلك الأباطيل جبين .
ولأن ثورة الفاتح من سبتمبر كانت مشروعاً مشرعآً للحرية .. بداية فوق الأرض الليبية وعموماً للإنسان في أي مكان .. فإن وعي الثوار لم يكشف فقط زيف المبررات والحجج التي كان يسوقها العهد المباد لتبرير وجود القوات والقواعد الأجنبية .. ولكن وعي الثورة كان يدرك أيضاً حقيقة الدور الذي كانت تلعبه تلك القوات والقواعد الأجنبية في حياة المجتمع وحقيقة تصادمها مع المصالح الأساسية للجماهير الشعبية.
إن القوات والقواعد الأجنبية كانت تمثل الاحتلال المباشر لأجزاء غالية عزيزة من أرض الوطن .. وتقف حائلاً دون تحقيق أمل الإنسان في الحرية فوق الأرض العربية الليبية .. كما حالت دون تواصل الإنسان العربي في ليبيا مع أشقائه في الساحات العربية الأخرى .. وكانت دائماً عنصر تهديد مباشر للأمة العربية في صراعها ضد الاستعمار .
لقد كانت تلك القواعد تجسد التحالف السافر بين الاستعمار والرجعية في مواجهة الجماهير الشعبية .. في محاولة لمنعها من تحقيق غاياتها المشروعة في الحرية والسعادة وحتى يكون مشروع الحرية ممكناً كان لابد من تحرير الإرادة لكي يتم الاختيار الحر .. الذي قاد إلى تحرير المقدرات .. تمهيداً لحسن توظيفها في معارك البناء والتشييد .
لذلك كان الإجلاء على رأس سلم أولويات ثورة الفاتح من سبتمبر المجيدة.. والمهمة الأولى التي تصدرت جدول أعمالها وسبقت غيرها من المهام .
إن في تاريخ الأمم والشعوب لحظات تاريخية ومواقف لا تنسى وتأخذنا الذاكرة ونحن نحتفل بالعيد التاسع والثلاثين لعيد الإجلاء إلى مساء ذلك اليوم المشهود - الاثنين الثامن من شهر الكانون« ديسمبر» 1969 حينما استمعت الجماهير إلى صوت قائد الثورة .. الشاب الثائر معمر القذافي .. ولم يمض بعد على الثورة سوى شهور ثلاثة وهو يفتتح مباحثات إجلاء القوات والقواعد الأجنبية عن أرض الوطن ، وكان يوجه حديثه إلى المفاوضين في لهجة واثقة وواضحة و قاطعة « إن ليبيا الثورة ليست المملكة المتحدة وان ليبيا الثورة ترفض الأحلاف والقواعد والشروط .. إن ليبيا الثورة تصر على نيل الحرية وترفض استبدال الاستعمار باستعمار.. إن ليبيا الثورة تعرف أهدافها وتعرف مناورات أعدائها .. ليبيا الثورة تقول لكم أيها المفاوضون لاتضيعوا الوقت فيما لايفيد فلا بقاء لكم ولا أمان .. إن الدستور الذي كفل المعاهدات هو في سلة المهملات ، والذي وقعه هو في السجن .. والذي اعتمد تلك المعاهدات هو في المنفي » وبالفعل لم يضيع المفاوضون وقتاً .. لا الانجليز أضاعوا الوقت ولا الأمريكان ... وكذلك لحقت بهم بقايا المستعمرين الطليان .. جميعهم أذعنوا للأمر ورحلوا فانتصرت الثورة في معارك ثلاث دفعة واحدة ، فتحققت السيادة الكاملة وتحررت الإرادة فوق الأرض الليبية إذ لم يمر وقت طويل حتى شهد شهر الربيع« مارس » 1970 مسيحي انتهاء آخر وجود عسكري بريطاني على الأراضي الليبية ... وسجل تاريخ الحادي عشر من يونية من نفس السنة مغادرة آخر جندي أمريكي لأرض الوطن .. واختفت إلى الأبد القواعد العسكرية الأمريكية الخمس التي كانت جاثية فوق الأرض الليبية ولتفتح صفحة جديدة في علاقات ليبيا مع دول العالم قوامها الندية والاحترام المتبادل والمصالح المتكافئة .
إن جماهير الشعب الليبي وهي تحتفل اليوم بالعيد الثالث والأربعين لإجلاء القوات والقواعد الأجنبية عن تراب الوطن لايذكرون تاريخ هذه القواعد بخير .. فقد حرمتهم سيادتهم وفلاحة واستثمار أرضهم وصنع غذائهم وحتى السباحة في مياه شواطئهم الدافئة تماماً كما حرمتهم من التجوال بحرية وكرامة في شوارع مدنهم دون التعرض لإجرام وعجرفة واستهتار عساكر هذه القواعد.
إننا بهذه المناسبة الخالدة يحق لنا أن نستشعر ونعي قيمة الاحتفال بهذه المناسبة الخالدة حتى تظل حاضرة في وجدانات الأجيال المتعاقبة .. وأن نستخلص الدروس التاريخية للإجلاء ولابد في هذه المناسبة أن نرجع الفضل إلى أهله .. فما كان لهذا الإنجاز أن يكتمل لولا إرادة الثورة ابتغاءً للحرية التي دفع شعبنا في سبيلها نصف أبنائه وتحريراً للإرادة .. إرادة هذا الشعب التي كبلتها القواعد والمعاهدات لعشرات السنين .. وحريّ بنا اليوم أن نتبادل التهاني وأن نرفع الهامات في شموخ واعتزاز
***********************************
وان نرفع للقائد العقيد //معمر القذافي .. صانع الإجلاء .. بهذه المناسبة الغالية .. أجمل التهاني عرفانا بالفضل وتقديراً لأهله وأن نستمطر شآبيب الرحمة لمن قضوا حياتهم ثمناً للحرية .. ومن نصرٍ إلى نصر .
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
اسود القذاذفة-
- الجنس :
عدد المساهمات : 870
نقاط : 11241
تاريخ التسجيل : 25/08/2012
. :
رد: 11 الصيف عيد اجلاء القواعد الامريكية عن تراب الوطن
رحم الله القائد
لقد خلد تاريخ مشرف لن ينسى
ليبيا لإذن الله ستعود رغم انف الجرذان
لقد خلد تاريخ مشرف لن ينسى
ليبيا لإذن الله ستعود رغم انف الجرذان
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
الله أكبر
الله أكبر الله أكبر
الله أكبر الله أكبر الله أكبر
الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر
الله أكبر الله أكبر الله أكبر
الله أكبر الله أكبر
الله أكبر
فهد الخالدي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 2793
نقاط : 12514
تاريخ التسجيل : 17/09/2011
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي
» حماة العفن
الأربعاء 17 يوليو - 16:53 من طرف علي عبد الله البسامي
» رسائل إيمانية
الثلاثاء 16 يوليو - 1:03 من طرف علي عبد الله البسامي