للحذر يا مسلمين : مسلسل اختراق الموساد و السي-اي-اي للسلفيين واستعمالهم كالدمى ضد اوطانهم
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
للحذر يا مسلمين : مسلسل اختراق الموساد و السي-اي-اي للسلفيين واستعمالهم كالدمى ضد اوطانهم
هذه قصة جاسوس اسرائيلي عاش في الجزائر 20 سنة كان يؤم السلفيين ويفتي لهم بالقتل.... القصة رسمية موثقة نشرت على كل الصحف..تزوج جزائرية وانجب منها.... لما فضح تمكن من الفرار... دس في وسط السلفيين بمساعدة مخابرات إحدى الدول الخليجية !!!!
جاسوس يهودي تزوج س...لفية ويؤم االسلفيين في الجزائر
من مسلسل اختراق الموساد و السي اي اي للسلفيين واستعمالهم كالدمى ضد اوطانهم
القصة الكاملة نشرت على كل الصحف الجزائرية -لغز ''الإزار الأزرق'' كل يوم سبت- واحدة من اشهر قصص اختراق الموساد للسلفيين. زوجوه جزائرية يؤمهم في الصلاة يكفر يلعن يسيرهم كما يشاء.. يفتي لهم بقتل من يريد..يجمع بهم اسرار عن الجزائر ...
تفاصيل القصة،
حسب رواية المحامية بن براهم بعدما اعتذرت إحدى قريبات الضحية أول أمس عن الحديث لـ''الخبر'' في الأمر، تعود إلى سنوات التسعينيات كانت خلالها الضحية ما تزال تستمتع بحياتها الزوجية، وكانت تقوم بدور المرأة الصالحة كما يجب، ومن ذلك تنفيذ طلبات غريبة لزوجها الذي كان يطلب منها كل يوم سبت تحضير طبق كسكس باللبن أو ''الرايب'' فقط دون الحاجة إلى ''المرقة'' ، وكان يطلب منها أيضا غسل إزار أزرق ونشره تحت أشعة الشمس، والأكثـر من ذلك كان يحذرها من الظهور أمام ضيوفه أو حتى الاقتراب من الغرفة حيث يوجدون.. وفهمت المسكينة مع مرور الوقت أن زوجها ينشط سري في الحزب المحل، خصوصا وأنه كان ملتحيا، والأمور بدأت تفلت من الناحية السياسية، فعملت كزوجة وفية على ستر زوجها وعدم التدخل في شؤونه.
لكن الأوضاع انقلبت رأساً على عقب ذات يوم سبت عندما تعرضت بنتها الصغرى لحالة إسهال شديدة، وكان لزاما عليها نقلها إلى مرحاض البيت الذي يقع بالقرب من غرفة الضيوف، وهنا تفاجأت الزوجة لدى مرورها من سماع كلام غير مفهوم ينبعث من غرفة الضيوف ولهول الوضع اتصلت الزوجة بأخيها لتبلغه بما سمعت وبأنها غير مرتاحة لما يجري في بيتها، وتم الاتصال بمصالح الأمن لمعاينة الأمر، فكلفت الزوجة بوضع مسجل صوتي داخل مزهرية في غرفة الضيوف، وكانت المفاجأة الكبيرة بعد تحليل الشريط السمعي أن الزوج ''الإمام'' لم يكن سوى يهودي، وكان يؤدي رفقة ضيوفه صلاة اليهود كل يوم سبت، وأصبح مفهوما لماذا كان زوجها يأمرها بوضع إزار أزرق، فقد كان علامة لضيوفه بأن المكان آمن، أما مسألة طلب الكسكسي بدون ''مرقة''، فهو راجع لأن اليهود يوم السبت لا يشعلون النار ولا يأكلون اللحم.. لكن اللغز المحير هو كيف تمكن من الهرب رفقة جماعته وعندما حاولت مصالح الأمن القبض عليه؟ وعندما سئلت المحامية بن براهم عن هذا الأمر قالت ''إنه نفس السؤال الذي لم أحصل على إجابة له، فقد أخبرتني عائلة موكلتي بأنها لم تر الزوج الهارب منذ اكتشاف أمره''، وأضافت بن براهم أن ''الدعوى القضائية رفعت بعنوان الإهمال العائلي، وبعد مراسلة الزوج على عنوان بيت الزوجية عدة مرات بدون رد حصلت الضحية على ورقة الطلاق''....
ربما ما زال اليهودي هذا يسير في الجبال جماعته ويخرط على ابناءنا الذين لم نفهم كيف تحولوا بين عشية وضحاها إلى سفاحين وقتالين أو أنه يصلي بالناس في احد المساجد وقد تزوج بجزائرية اخرى أو اخريات وأتساءل لماذا بقي الخبر مستورا إلى يومنا هذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ولماذا لم تنشر صورته وإن لم توجد لماذا لم تعمد ""السلطات"" إلى احد الفنانين لرسم مقارب للشبه وبثها عبر الوسائل الإعلامية ولفت انتباه الناس إلى الغرباء بيننا ومراقبتهمSee More
جاسوس يهودي تزوج س...لفية ويؤم االسلفيين في الجزائر
من مسلسل اختراق الموساد و السي اي اي للسلفيين واستعمالهم كالدمى ضد اوطانهم
القصة الكاملة نشرت على كل الصحف الجزائرية -لغز ''الإزار الأزرق'' كل يوم سبت- واحدة من اشهر قصص اختراق الموساد للسلفيين. زوجوه جزائرية يؤمهم في الصلاة يكفر يلعن يسيرهم كما يشاء.. يفتي لهم بقتل من يريد..يجمع بهم اسرار عن الجزائر ...
تفاصيل القصة،
حسب رواية المحامية بن براهم بعدما اعتذرت إحدى قريبات الضحية أول أمس عن الحديث لـ''الخبر'' في الأمر، تعود إلى سنوات التسعينيات كانت خلالها الضحية ما تزال تستمتع بحياتها الزوجية، وكانت تقوم بدور المرأة الصالحة كما يجب، ومن ذلك تنفيذ طلبات غريبة لزوجها الذي كان يطلب منها كل يوم سبت تحضير طبق كسكس باللبن أو ''الرايب'' فقط دون الحاجة إلى ''المرقة'' ، وكان يطلب منها أيضا غسل إزار أزرق ونشره تحت أشعة الشمس، والأكثـر من ذلك كان يحذرها من الظهور أمام ضيوفه أو حتى الاقتراب من الغرفة حيث يوجدون.. وفهمت المسكينة مع مرور الوقت أن زوجها ينشط سري في الحزب المحل، خصوصا وأنه كان ملتحيا، والأمور بدأت تفلت من الناحية السياسية، فعملت كزوجة وفية على ستر زوجها وعدم التدخل في شؤونه.
لكن الأوضاع انقلبت رأساً على عقب ذات يوم سبت عندما تعرضت بنتها الصغرى لحالة إسهال شديدة، وكان لزاما عليها نقلها إلى مرحاض البيت الذي يقع بالقرب من غرفة الضيوف، وهنا تفاجأت الزوجة لدى مرورها من سماع كلام غير مفهوم ينبعث من غرفة الضيوف ولهول الوضع اتصلت الزوجة بأخيها لتبلغه بما سمعت وبأنها غير مرتاحة لما يجري في بيتها، وتم الاتصال بمصالح الأمن لمعاينة الأمر، فكلفت الزوجة بوضع مسجل صوتي داخل مزهرية في غرفة الضيوف، وكانت المفاجأة الكبيرة بعد تحليل الشريط السمعي أن الزوج ''الإمام'' لم يكن سوى يهودي، وكان يؤدي رفقة ضيوفه صلاة اليهود كل يوم سبت، وأصبح مفهوما لماذا كان زوجها يأمرها بوضع إزار أزرق، فقد كان علامة لضيوفه بأن المكان آمن، أما مسألة طلب الكسكسي بدون ''مرقة''، فهو راجع لأن اليهود يوم السبت لا يشعلون النار ولا يأكلون اللحم.. لكن اللغز المحير هو كيف تمكن من الهرب رفقة جماعته وعندما حاولت مصالح الأمن القبض عليه؟ وعندما سئلت المحامية بن براهم عن هذا الأمر قالت ''إنه نفس السؤال الذي لم أحصل على إجابة له، فقد أخبرتني عائلة موكلتي بأنها لم تر الزوج الهارب منذ اكتشاف أمره''، وأضافت بن براهم أن ''الدعوى القضائية رفعت بعنوان الإهمال العائلي، وبعد مراسلة الزوج على عنوان بيت الزوجية عدة مرات بدون رد حصلت الضحية على ورقة الطلاق''....
ربما ما زال اليهودي هذا يسير في الجبال جماعته ويخرط على ابناءنا الذين لم نفهم كيف تحولوا بين عشية وضحاها إلى سفاحين وقتالين أو أنه يصلي بالناس في احد المساجد وقد تزوج بجزائرية اخرى أو اخريات وأتساءل لماذا بقي الخبر مستورا إلى يومنا هذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ولماذا لم تنشر صورته وإن لم توجد لماذا لم تعمد ""السلطات"" إلى احد الفنانين لرسم مقارب للشبه وبثها عبر الوسائل الإعلامية ولفت انتباه الناس إلى الغرباء بيننا ومراقبتهمSee More
محمد عبدالله الجزائري-
- الجنس :
عدد المساهمات : 484
نقاط : 10067
تاريخ التسجيل : 24/08/2012
رد: للحذر يا مسلمين : مسلسل اختراق الموساد و السي-اي-اي للسلفيين واستعمالهم كالدمى ضد اوطانهم
شكرا اخي محمد على القصة
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
الله أكبر
الله أكبر الله أكبر
الله أكبر الله أكبر الله أكبر
الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر
الله أكبر الله أكبر الله أكبر
الله أكبر الله أكبر
الله أكبر
فهد الخالدي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 2793
نقاط : 12532
تاريخ التسجيل : 17/09/2011
مواضيع مماثلة
» في الغرب رأيت إسلاما ولم أر مسلمين!قالها الطهطاوي قبل أكثر من مائة سنة الان اللهم: إنا نسمع عن مسلمين، ولا نرى إسلاماً.
» هذه نتائج حربهم على اوطانهم
» الأقصى_يستصرخكم : أين أنتم يا مسلمين؟؟
» كم كنا مسلمين ....
» مراسل السي ان ان!!!
» هذه نتائج حربهم على اوطانهم
» الأقصى_يستصرخكم : أين أنتم يا مسلمين؟؟
» كم كنا مسلمين ....
» مراسل السي ان ان!!!
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي
» حماة العفن
الأربعاء 17 يوليو - 16:53 من طرف علي عبد الله البسامي