المحاميه حنان النويصري.....الحكومه تخاف من مصراته
+3
بلد الطيوب
جراح وطنية
محارب الصحراء
7 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
المحاميه حنان النويصري.....الحكومه تخاف من مصراته
حاورتها: كريمة إدريسي- إذاعة هولندا العالمية- " لم أعد أعيش حياة طبيعية ولا أشعر بالانتماء لوطني بعدما حدث لي"، هكذا اختزلت المحامية الليبية حنان مصطفى نويصري حالها عقب الذي تعرضت له يوم الرابع من يونيو الماضي، موضحة: "فقدت الشعور بالأمان، انتهكت حريتي في ممارسة المهنة، تجاهلني الإعلام الليبي واكتفى بالتفرج من حضر واقعتي، فأي إحساس بالحماية يتبقى لي حين تصبح القوة بقبضة الظالم؟".
أم أجنبية وأب ليبي
حنان مصطفى نويصري، تمارس المحاماة منذ 16 سنة ومنضمة تحت لواء منظمات دولية تهتم بحقوق الأطفال خصوصاً وحقوق الانسان بشكل عام. وهي من مؤسسي جمعية "أنصار حقوق الطفل الليبي" في بنغازي التي يترأسها والدها، وللجمعية فرع في طرابلس الآن أيضاً.
تترافع نويصري منذ ست سنوات تقريباً في القضايا المتعلقة باختطاف الأطفال المزدوجي الجنسية، وهم أطفال من أب ليبي وأم أجنبية. يعتبر قانون الأحوال الشخصية الليبي من أكثر القوانين إنصافا في العالم العربي، كما تشهد نويصري بذلك. القانون الليبي يمنح الأم الأجنبية حق حضانة ابنها الليبي إن هي بقيت في ليبيا ولم تقم بتحييد الطفل عن دين والده.
وهذا النوع من القضايا التي تخصصت فيها نويصري بنجاح، عرّضها لمشاكل كثيرة، بل وللتهديد والاعتداء مرات متكررة، معنوياً ولفظياً وجسدياً. "هناك صدام ثقافي، فالناس لا يقبلون أن تكون للأم الأجنبية حقوق داخل ليبيا، كما أن التعصب العقائدي يلعب دوراً ايضاً، لدرجة أن الأم الأجنبية تظل مرفوضة حتى وإن أسلمت بعد"، توضح نويصري.
أمهات اسكندنافيات وآباء ليبيون
أغلبية أمهات أطفال الليبيين الأجنبيات من المنطقة الإسكندنافية، وتحديداً من السويد والنرويج. فتحت هتان الدولتان في الماضي أبوابهما فترة للشباب الليبي ليعمل بها بتسهيلات كبيرة. في تلك الفترة حدثت زيجات مختلطة متعددة ونتج عنها أطفال. ولكن ما حدث بعد ذلك أنه "وبمجرد ما يحصل الأب الليبي على الجنسية، يعود بأطفاله دون أمهم إلى ليبيا"، تقول نويصري، التي عالجت عدداً هائلاً من هذا النوع من القضايا، ولديها الآن بمكتبها 15 قضية أخرى، غير تلك التي تنتظر النظر فيها.
من تلك القضايا التي تنتظر، قضية أم سويدية، حكمت لها المحاكم في السويد وليبيا بالحضانة الكاملة والجزئية ، ولكن هناك امتناع عن التنفيذ لحد الآن. "القضاء الليبي جهاز معطل في ليبيا. إذا كان القاضي يشعر بالخوف والرعب وإذا كان المحضر لا يستطيع إيصال الإعلانات للخصوم، وإذا كان وكيل النيابة يتعرض يوميا للتهديد، وإذا كان المحامي يضرب، فكيف للجهاز أن يشتغل؟
الواقعة، ما والواقعة؟
"الواقعة صارت في منطقة يخاف منها الجميع"، تقول نويصري، "ولذلك ساد التعتيم الإعلامي "كما أنه لم تتخذ أي جهة رسمية أي موقف من أي نوع، بما في ذلك النائب العام ونقابة المحامين التي تقدمت لها نويصري بشكوى في طرابلس وفي بنغازي.
بمجرد ما استلمت نويصري القضية - قضية أم أوروبية تطالب بحقها في حضانة ابنها- قامت بتقييد الدعوى وتحديد جلسة، وأبلغت خصمها المقيم بمصراته بتاريخ الجلسة. اتصل الخصم بنويصري بعد أن وصله البلاغ، وهددها قائلا: " إذا استمررت في الدعوى، فسيكون ذاك اليوم آخر يوم في حياتك. ولا يجوز أن يرفع في ليبيا هذا النوع من القضايا وبالخصوص ضد شخص من مصراته تحديدا"، هذا ما تحكيه نويصري مواصلة: "وهددني بألفاظ نابية واتصل بوالدي وابلغه نفس التهديد".
وضحت نويصري للأب المصراتي أنها لا تريد أن تأخذ منه ابنه وأن أم طفله الأوروبية التي كانت زوجته لسبع سنوات، مستعدة للإقامة في ليبيا مع ابنها ومن حقها الزيارة. وبينت له عبر محاميه أن لا مانع في المصالحة برضا الطرفين.
وتسرد نويصري أنه يوم الجلسة، حضرت موكلتها وأحد الشهود ووالدها كمترجم.
بعد الجلسة، دخلت نويصري بسيارتها بالقرب باب المحكمة. فتح لها خصمها الباب وطلب منها أن تنزل. حين رأى والدها ذلك، هرع اليهما وطلب من الخصم أن يترك ابنته، فما كان منه إلا أن صفعه مرات. ثم حضر للتو اثنان آخران من رفاقه وصعقا والدها بالكهرباء في عنقه فسقط على الأرض.
استغاثت نويصري بالناس وبالشرطة القضائية بالمحكمة. ولكن ولخيبة أملها الكبرى، تقول: "وتجمع الناس حولنا يتفرجون. كان منظرا لا اجد له تفسيرا. لا أعرف ماذا أصاب المجتمع. كنت أحدق في أبي مطروحا على الأرض وهم يرفسونه بأقدامهم ويسيرون فوقه بأحذيتهم والدم يسيل من أنفه وإصابات في وجهه وجسده ينزف .ويعيدون صعقه بالكهرباء كل مرة. اقتربت منه وحاولت أن أسحبه معي، فلكموني وأسقطوني أرضاً. قال واحد من الوقوف المتفرجين وأنا اصرخ وأستغيث: "على الأقل غطي شعرك يا امرأة" قلت له: "ألم يستفزك منظر رجل يضرب ويعذب وينزف دما واستفزك شعري؟ أنت من تحتاج لتغطية رأسك لأنه تنقصك النخوة".
وضعوا والدها بالسيارة وانطلقوا به إلى مكان مجهول. هرولت نويصري إلى المحكمة واشتكت للقاضي فقال لها: "لا أستطيع أن أفعل شيئاً".
تقول نويصري مضيفة: "أمضيت ساعة بالمحكمة منهكة على مقعد. يمر زملائي بي وأعضاء النيابة والناس الموجودين هناك، يحدقون بي ويمضون دون أن يوجهوا لي كلمة واحدة. بعد ساعة جاءني واحد من الشرطة القضائية، وقال لي سيصل بعضهم من المجلس المحلي من مصراته. وجاءوا وطمأنوني وقالوا سيعيدون لي والدي. وبعد مرور ثلاث ساعات أعادوه. وكان في حالة سيئة جدا. أوداجه محروقة وعنقه أيضاَ وعينه متلفة تقريبا . كتفوا يديه ورجليه ووضعوه على بطنه أرضاً وكانوا يدوسون عليه مع رسالة شديدة اللهجة، أن يقفل الجمعية ويتوقف عن ممارسة العمل التطوعي وأن يثني ابنته على تبني هذا النوع من القضايا. وإلا.. فالخطوة المقبلة هي القتل وهم قادرون عليه". وتؤكد نويصري أنه لم يتم القبض على الأشخاص الأربعة الذين تهجموا عليها وعلى والدها رغم أن الشرطة العسكرية في مصراته عرفت مكانهم واستلمت والدها منهم.
لا وطن لي
"لا يمكن ان تستمر الحياة هكذا"، تقول نويصري، "أهنت على الملأ أمام متفرجين، والناس في مجتمعك لا موقف أو رد لديها أمام الظلم، والجهات المختصة تعجز عن اتخاذ أي اجراء بما فيها النائب العام او نقابة المحامين. بل ان النائب العام في طرابلس رفض مقابلتي بالرغم من ان ملفي كان على مكتبه".
أما الحكم في تلك القضية إياها، فلم يكن منصفاً، تقول نويصري. وكان الحكم يميل للجهوية أكثر منه إلى الإنصاف والعدالة.
أم أجنبية وأب ليبي
حنان مصطفى نويصري، تمارس المحاماة منذ 16 سنة ومنضمة تحت لواء منظمات دولية تهتم بحقوق الأطفال خصوصاً وحقوق الانسان بشكل عام. وهي من مؤسسي جمعية "أنصار حقوق الطفل الليبي" في بنغازي التي يترأسها والدها، وللجمعية فرع في طرابلس الآن أيضاً.
تترافع نويصري منذ ست سنوات تقريباً في القضايا المتعلقة باختطاف الأطفال المزدوجي الجنسية، وهم أطفال من أب ليبي وأم أجنبية. يعتبر قانون الأحوال الشخصية الليبي من أكثر القوانين إنصافا في العالم العربي، كما تشهد نويصري بذلك. القانون الليبي يمنح الأم الأجنبية حق حضانة ابنها الليبي إن هي بقيت في ليبيا ولم تقم بتحييد الطفل عن دين والده.
وهذا النوع من القضايا التي تخصصت فيها نويصري بنجاح، عرّضها لمشاكل كثيرة، بل وللتهديد والاعتداء مرات متكررة، معنوياً ولفظياً وجسدياً. "هناك صدام ثقافي، فالناس لا يقبلون أن تكون للأم الأجنبية حقوق داخل ليبيا، كما أن التعصب العقائدي يلعب دوراً ايضاً، لدرجة أن الأم الأجنبية تظل مرفوضة حتى وإن أسلمت بعد"، توضح نويصري.
أمهات اسكندنافيات وآباء ليبيون
أغلبية أمهات أطفال الليبيين الأجنبيات من المنطقة الإسكندنافية، وتحديداً من السويد والنرويج. فتحت هتان الدولتان في الماضي أبوابهما فترة للشباب الليبي ليعمل بها بتسهيلات كبيرة. في تلك الفترة حدثت زيجات مختلطة متعددة ونتج عنها أطفال. ولكن ما حدث بعد ذلك أنه "وبمجرد ما يحصل الأب الليبي على الجنسية، يعود بأطفاله دون أمهم إلى ليبيا"، تقول نويصري، التي عالجت عدداً هائلاً من هذا النوع من القضايا، ولديها الآن بمكتبها 15 قضية أخرى، غير تلك التي تنتظر النظر فيها.
من تلك القضايا التي تنتظر، قضية أم سويدية، حكمت لها المحاكم في السويد وليبيا بالحضانة الكاملة والجزئية ، ولكن هناك امتناع عن التنفيذ لحد الآن. "القضاء الليبي جهاز معطل في ليبيا. إذا كان القاضي يشعر بالخوف والرعب وإذا كان المحضر لا يستطيع إيصال الإعلانات للخصوم، وإذا كان وكيل النيابة يتعرض يوميا للتهديد، وإذا كان المحامي يضرب، فكيف للجهاز أن يشتغل؟
الواقعة، ما والواقعة؟
"الواقعة صارت في منطقة يخاف منها الجميع"، تقول نويصري، "ولذلك ساد التعتيم الإعلامي "كما أنه لم تتخذ أي جهة رسمية أي موقف من أي نوع، بما في ذلك النائب العام ونقابة المحامين التي تقدمت لها نويصري بشكوى في طرابلس وفي بنغازي.
بمجرد ما استلمت نويصري القضية - قضية أم أوروبية تطالب بحقها في حضانة ابنها- قامت بتقييد الدعوى وتحديد جلسة، وأبلغت خصمها المقيم بمصراته بتاريخ الجلسة. اتصل الخصم بنويصري بعد أن وصله البلاغ، وهددها قائلا: " إذا استمررت في الدعوى، فسيكون ذاك اليوم آخر يوم في حياتك. ولا يجوز أن يرفع في ليبيا هذا النوع من القضايا وبالخصوص ضد شخص من مصراته تحديدا"، هذا ما تحكيه نويصري مواصلة: "وهددني بألفاظ نابية واتصل بوالدي وابلغه نفس التهديد".
وضحت نويصري للأب المصراتي أنها لا تريد أن تأخذ منه ابنه وأن أم طفله الأوروبية التي كانت زوجته لسبع سنوات، مستعدة للإقامة في ليبيا مع ابنها ومن حقها الزيارة. وبينت له عبر محاميه أن لا مانع في المصالحة برضا الطرفين.
وتسرد نويصري أنه يوم الجلسة، حضرت موكلتها وأحد الشهود ووالدها كمترجم.
بعد الجلسة، دخلت نويصري بسيارتها بالقرب باب المحكمة. فتح لها خصمها الباب وطلب منها أن تنزل. حين رأى والدها ذلك، هرع اليهما وطلب من الخصم أن يترك ابنته، فما كان منه إلا أن صفعه مرات. ثم حضر للتو اثنان آخران من رفاقه وصعقا والدها بالكهرباء في عنقه فسقط على الأرض.
استغاثت نويصري بالناس وبالشرطة القضائية بالمحكمة. ولكن ولخيبة أملها الكبرى، تقول: "وتجمع الناس حولنا يتفرجون. كان منظرا لا اجد له تفسيرا. لا أعرف ماذا أصاب المجتمع. كنت أحدق في أبي مطروحا على الأرض وهم يرفسونه بأقدامهم ويسيرون فوقه بأحذيتهم والدم يسيل من أنفه وإصابات في وجهه وجسده ينزف .ويعيدون صعقه بالكهرباء كل مرة. اقتربت منه وحاولت أن أسحبه معي، فلكموني وأسقطوني أرضاً. قال واحد من الوقوف المتفرجين وأنا اصرخ وأستغيث: "على الأقل غطي شعرك يا امرأة" قلت له: "ألم يستفزك منظر رجل يضرب ويعذب وينزف دما واستفزك شعري؟ أنت من تحتاج لتغطية رأسك لأنه تنقصك النخوة".
وضعوا والدها بالسيارة وانطلقوا به إلى مكان مجهول. هرولت نويصري إلى المحكمة واشتكت للقاضي فقال لها: "لا أستطيع أن أفعل شيئاً".
تقول نويصري مضيفة: "أمضيت ساعة بالمحكمة منهكة على مقعد. يمر زملائي بي وأعضاء النيابة والناس الموجودين هناك، يحدقون بي ويمضون دون أن يوجهوا لي كلمة واحدة. بعد ساعة جاءني واحد من الشرطة القضائية، وقال لي سيصل بعضهم من المجلس المحلي من مصراته. وجاءوا وطمأنوني وقالوا سيعيدون لي والدي. وبعد مرور ثلاث ساعات أعادوه. وكان في حالة سيئة جدا. أوداجه محروقة وعنقه أيضاَ وعينه متلفة تقريبا . كتفوا يديه ورجليه ووضعوه على بطنه أرضاً وكانوا يدوسون عليه مع رسالة شديدة اللهجة، أن يقفل الجمعية ويتوقف عن ممارسة العمل التطوعي وأن يثني ابنته على تبني هذا النوع من القضايا. وإلا.. فالخطوة المقبلة هي القتل وهم قادرون عليه". وتؤكد نويصري أنه لم يتم القبض على الأشخاص الأربعة الذين تهجموا عليها وعلى والدها رغم أن الشرطة العسكرية في مصراته عرفت مكانهم واستلمت والدها منهم.
لا وطن لي
"لا يمكن ان تستمر الحياة هكذا"، تقول نويصري، "أهنت على الملأ أمام متفرجين، والناس في مجتمعك لا موقف أو رد لديها أمام الظلم، والجهات المختصة تعجز عن اتخاذ أي اجراء بما فيها النائب العام او نقابة المحامين. بل ان النائب العام في طرابلس رفض مقابلتي بالرغم من ان ملفي كان على مكتبه".
أما الحكم في تلك القضية إياها، فلم يكن منصفاً، تقول نويصري. وكان الحكم يميل للجهوية أكثر منه إلى الإنصاف والعدالة.
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
ماينتسى مالبال خوي جيفارا... اجعنا جنانن عاليات اديارا.... يوم ملاحم سرت..... سجل فخر ليبيا بكل جدارا
رحمك الله يا اخونا المعتصم بالله يا جيفارا العرب
ليبيا هي امي وغلاها يجري في دمي
محارب الصحراء-
- الجنس :
عدد المساهمات : 9353
نقاط : 21464
تاريخ التسجيل : 28/07/2011
. :
. :
رد: المحاميه حنان النويصري.....الحكومه تخاف من مصراته
حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم
ولا باس فأن الله يمهل ولا يهمل
ولا باس فأن الله يمهل ولا يهمل
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
بسم الله الرحمن الرحيم
إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا .
جراح وطنية-
- الجنس :
عدد المساهمات : 32311
نقاط : 51438
تاريخ التسجيل : 19/09/2011
. :
. :
. :
رد: المحاميه حنان النويصري.....الحكومه تخاف من مصراته
هذا وين عرفت المسكينة .
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
فإذا ما اللحن غنى ذات يوم بمصائر
فتذكر يا صديقي
أن ذاك الوقع رقصي
بين كثبان المجازر
بلد الطيوب-
- الجنس :
عدد المساهمات : 10027
نقاط : 19830
تاريخ التسجيل : 22/12/2011
. :
. :
رد: المحاميه حنان النويصري.....الحكومه تخاف من مصراته
مش بس حكومة ليبيا تخاف من مصراته ...حنى انا اخاف من مصراته !!!
المسكين ابوها لاحول ولا قوة الا بالله
المسكين ابوها لاحول ولا قوة الا بالله
سفانة-
- الجنس :
عدد المساهمات : 7928
نقاط : 19788
تاريخ التسجيل : 28/08/2011
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا:
رد: المحاميه حنان النويصري.....الحكومه تخاف من مصراته
تي راك يا محامية عايشة في دولة القانون توا ومؤسسات المجتمع المدني ياسركم 42 عام من غير قانون جربوا دولة القانون اللي قطعتوا أرواحكم عليها وما خليتوا ما درتوا حتى الناتو جبتوه كله باش تعيشوا أسعد اللحظات في دولة القانون قصدي دولة الحقراء وكانت دولة قانون وذات سيادة طيلة 42 عام والكذاب من يقول غير ذلك وأنتي وقصتك وقصة بوك يا محامية أكبر دليل وباش تفرقي وتفرق الناس الجاهلة كيف كنتي تخدمي قبل في دولة الجماهيرية العظمى وكيف توا في دولة ليبيا الجرذانية
نقولك وكلي فتحي تربل محامي صعاليك بوسليم أكيد حياخذلك حقك من المزاريط
وحسبنا الله ونعم الوكيل في اللي ضيع بلادنا وخلاها في إيدين كمشة عصابات وفروخ حرام
نقولك وكلي فتحي تربل محامي صعاليك بوسليم أكيد حياخذلك حقك من المزاريط
وحسبنا الله ونعم الوكيل في اللي ضيع بلادنا وخلاها في إيدين كمشة عصابات وفروخ حرام
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
نتنفس من الأخضر-
- الجنس :
عدد المساهمات : 23128
نقاط : 35281
تاريخ التسجيل : 16/09/2011
. :
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا: خلاص الليبيين كبودها درهت
شكلها طالعه لابيها
من منكم يتذكر الدكتور مصطفى النويصرى صاحب المعركة الشهيرة فى مشروع غاز البريقة الخمس
وكيف قام برحلة من بنغازى الى طرابلس اثناء انعقاد المؤتمرات الشعبية عارضا على كل المؤتمرات فى طريقه مذكرة تفضح الفساد والاخطاء الهندسية للشركة الروسية
التى كانت متعاقدة معها مشروعات الغاز برئاسة الدكتور عبدالحي بن عمران رحمه الله
مصطفى النويصرى خير اتصالات عمل فى القمر الاصطناعي العربي ميرا للادارة الفنية
مصطفى عنيد فى الحق فقير متزوج من مصرية واولاده الذكور منها يعانون من امراض وراثية تعيقهم عن الحركة .
حنان هى الناجية الوحيدة على ما اظن
مصطفى كادر علمي وثوري ومقاتل شرس فى الحق
شقيقه احمد كان فى الامن لكن قيل انه تجرذن والله اعلم
وكيف قام برحلة من بنغازى الى طرابلس اثناء انعقاد المؤتمرات الشعبية عارضا على كل المؤتمرات فى طريقه مذكرة تفضح الفساد والاخطاء الهندسية للشركة الروسية
التى كانت متعاقدة معها مشروعات الغاز برئاسة الدكتور عبدالحي بن عمران رحمه الله
مصطفى النويصرى خير اتصالات عمل فى القمر الاصطناعي العربي ميرا للادارة الفنية
مصطفى عنيد فى الحق فقير متزوج من مصرية واولاده الذكور منها يعانون من امراض وراثية تعيقهم عن الحركة .
حنان هى الناجية الوحيدة على ما اظن
مصطفى كادر علمي وثوري ومقاتل شرس فى الحق
شقيقه احمد كان فى الامن لكن قيل انه تجرذن والله اعلم
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
جماهيري ضد الرشوقراطيه-
- الجنس :
عدد المساهمات : 3458
نقاط : 15511
تاريخ التسجيل : 28/11/2011
. :
. :
. :
رد: المحاميه حنان النويصري.....الحكومه تخاف من مصراته
احسنت اخي جماهيري علي اضافاتك القيمه والاكثر من رائعه احسنت
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
ماينتسى مالبال خوي جيفارا... اجعنا جنانن عاليات اديارا.... يوم ملاحم سرت..... سجل فخر ليبيا بكل جدارا
رحمك الله يا اخونا المعتصم بالله يا جيفارا العرب
ليبيا هي امي وغلاها يجري في دمي
محارب الصحراء-
- الجنس :
عدد المساهمات : 9353
نقاط : 21464
تاريخ التسجيل : 28/07/2011
. :
. :
رد: المحاميه حنان النويصري.....الحكومه تخاف من مصراته
دوله من غير دوله ايقولك السلطات الليبيه شن عندهم من سلطة راحت ايام العز مع رجالها
لارجوع-
- الجنس :
عدد المساهمات : 908
نقاط : 9544
تاريخ التسجيل : 19/03/2013
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا: 69
مواضيع مماثلة
» فيديو لشرفاء مصراته من داخل مصراته(تريس مصراته إلي حاليا عند ربي شهداء)
» يا من تخاف الموت حى على الجهاد
» بعد فشلهم الجردان تخاف معركة سرت
» اخر الزمان ليبية تخاف من فرض الحجاب
» بجديات اسرائيل تخاف من الجيش الليبى
» يا من تخاف الموت حى على الجهاد
» بعد فشلهم الجردان تخاف معركة سرت
» اخر الزمان ليبية تخاف من فرض الحجاب
» بجديات اسرائيل تخاف من الجيش الليبى
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 24 نوفمبر - 16:39 من طرف علي عبد الله البسامي
» نكبة بلد المشاعر
السبت 23 نوفمبر - 14:40 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى فرسان اليمن
الأربعاء 20 نوفمبر - 20:28 من طرف larbi
» تخاذل أمّة
الجمعة 15 نوفمبر - 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي